إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

تكفير العلامة الحلي للقائل بعقيدة السيد الطباطبائي صاحب الميزان في التحسين و التقبيح

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تكفير العلامة الحلي للقائل بعقيدة السيد الطباطبائي صاحب الميزان في التحسين و التقبيح

    انكار صاحب تفسير الميزان للتحسين و التقبيح العقلي موافقةً للأشاعرة , الذي يستلزم انكار الأصل الثاني لمذهب الإمامية وهو أصل العدل ومن أظهر مصاديق ضروريات المذهب التي انكرها صاحب التفسير . (الوثيقة الأولى)



    وكلام الشاهرودي رحمه الله في ملاحظة هذا الكلام حتى لا يستغرب أحد 'كيف لم يلاحظ الكلام غيرك' . (الوثيقة الثانية والثالثة)





    والحال ان التحسين والتقبيح جدا ضروري في مذهب الإمامية وانكاره له نتائج خطيرة فهو انكار للعدل الإلهي الذي هو من الأصل الثاني لدين الإمامية , حتى أن العلامة الحلي -وهو من أقوى المدافعين عنه إن لم يكن وكتب كتب مستقلة فيه- وصل به الأمر للحكم بردّة الأشاعرة عن الإسلام لانكارهم هذا الأمر ! (الوثيقة الرابعة و الخامسة والسادسة و السابعة)-وإن كنا لا نوافق على الحكم بالردة بمجرد هذا فهذا مما انفرد به العلامة الحلي لكن انكار التحسين و التقبيح العقلي قطعاً يُخرج عن مذهب أهل الحق-









    وتكفير العلامة ليس على اعتقاد الاشاعرة بتلك اللوازم بل على مجرد الاعتقاد بما يستلزمها, وكلامه يشمل صاحب الميزان فهو معتقد (حسب ما في تفسيره) بما يستلزم اللازم !
    لكن تُترك التفاسير الموافقة لأهل البيت التي من أخبارهم ويصبح هكذا تفسير هو أفضل التفاسير وهذا حاله , وكلّه لأجل الترويج للفلسفة و الفلاسفة اليوم !
    الوثيقة الأولى = تفسير الميزان
    الوثيقة الثانية و الثالثة = مستدرك سفينة البحار للشهرودي
    أما الباقي = نهج الحق وكشف الصدق للعلامة الحلي
    ===
    وهذا الكلام أنه لا يقبح من الله شيء لأنه تصرف في مملوك عين مذهب الأشاعرة وردّه علماؤنا منذ القِدم
    فمذهبهم أنه : لا يمكن تصوّر فعل القبيح بالنسبة إلى اللّه تعالى ، لأ نّه تعالى هو المالك لكلّ شيء على الإطلاق ، ويعتبر أي تصرّف له تعالى في العالم، إنّما هو تصرّف في شيء يملكه ، وله أن يفعل به كيفما يشاء .

    وردّه الشيخ علاء حسون في كتابه المعاصر عن العدل : إنّ ملكية الشيء لا تعني امتلاك المالك حقّ التصرّف بها على خلاف موازين الحكمة والعدل .
    ولهذا نجد العقلاء يذمّون من يلقي أمواله في البحر بلا سبب ، ويحكمون بسفاهته مع علمهم بمالكيته لتلك الأموال .
    بعبارة أُخرى :
    إنّ "الملكية" لا تبيح فعل القبائح العقلية أصلا .
    ولهذا يستنكر العقلاء على المالك الذي يعذّب عبده بلا جهة، ويعتبرونه سفيهاً يستحق اللوم إزاء فعله القبيح هذا .
    واللّه تعالى على رغم كونه مالكاً لكلّ شيء وقادراً على كلّ شيء ، ولكنه مع ذلك "حكيم"، وحكمته تنزّهه عن فعل القبيح .
    ولهذا قال تعالى: { وَما كانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرى بِظُلْم وَأَهْلُها مُصْلِحُونَ }[ هود: 117 ].

  • #2
    والله مصيبتنا مصيبه معاك ومع امثالك من البهائم

    ان كان الدين يقيميه ويشرحه امثالك فلنقل على الدين السلام

    اين هو هذا الانكار فيما نقلت يا تافه !!

    انت لو كنت تمتلك عقل او تمييز او ادراك ولم تكن امعه

    لعرفت محل البحث اولا

    البحث هو الايات التى تتكلم عن اضلال الله للناس
    ((بحث الجبر والتفويض
    وإعلم : أن بيانه تعالى أن الاضلال إنما يتعلق بالفاسقين يشرح كيفية تأثيره

    تعالى في أعمال العباد ونتائجها ( وهو الذي يراد حله في بحث الجبر والتفويض ))

    اذا البحث منصب على ماذا كما حدده المؤلف بنفسه؟
    عن الايات التى تتكلم عن اضلال الناس

    و

    هل اضلال الله للناس على نحو الجبر كما ادعى بعضهم ؟

    (إذ التصرف من بين التصرفات انما يستقبح ويذم عليه فيما لا يملك المتصرف ذلك لان العقلاء لا يرون له ذلك ، فملك هذا المتصرف محدود مصروف إلى التصرفات الجائزة عند العقل ، وأما هو تعالى فكل تصرف تصرف به فهو تصرف من مالك وتصرف في مملوك فلا قبح ولا ذم ولا غير ذلك)

    وبعد كل هذه المقدمات التى كانت كلها مقدمه لبيان حقيقة اضلال الناس من قبل الله




    (فقد اتضح بالبيان السابق أمور :
    أحدهما : أن التشريع ليس مبنيا على أساس الاجبار في الافعال ، فالتكاليف مجعولة على وفق مصالح العباد في معاشهم ومعادهم أولا ، وهي متوجهة إلى العباد من حيث أنهم مختارون في الفعل والترك ثانيا ، والمكلفون انما يثابون أو يعاقبون بما كسبت أيديهم من خير أو شر اختيارا.
    ثانيها : أن ما ينسبه القرآن إليه تعالى من الاضلال والخدعة والمكر والامداد في الطغيان وتسليط الشيطان وتوليته على الانسان وتقييض القرين ونظائر ذلك جميعها منسوبة إليه تعالى على ما يلائم ساحة قدسه ونزاهته تعالى عن ألواث النقص والقبح والمنكر ، فإن جميع هذه المعاني راجعة بالآخرة إلى الاضلال وشعبه وأنواعه ، وليس كل إضلال حتى الاضلال البدوي وعلى سبيل الاغفال بمنسوب إليه ولا لائق بجنابه ، بل الثابت له الاضلال مجازاة وخذلانا لمن يستقبل بسوء إختياره ذلك كما قال تعالى :
    ( يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفَاسِقِينَ ) الاية البقرة ـ 26 ، وقال : ( فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ ) الصف ـ 5 ، وقال تعالى : ( كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ مُّرْتَابٌ ) المؤمن ـ 34.
    ثالثها : أن القضاء غير متعلق بأفعال العباد من حيث أنها منسوبة إلى الفاعلين بالانتساب الفعلي دون الانتساب الوجودي وسيجئ لهذا القول زيادة توضيح في التذييل الآتي وفي الكلام على القضاء والقدر إن شاء الله تعالى.
    رابعها : أن التشريع كما لا يلائم الجبر كذلك لا يلائم التفويض ، إذ لا معنى للامر والنهي المولويين فيما لا يملك المولى منه شيئا ، مضافا إلى أن التفويض لا يتم الا مع سلب اطلاق الملك منه تعالى عن بعض ما في ملكه.
    )





    وبعد ذالك بين وشرح عقيدته ،،،،، ولكن هل شرحها يفيد امثالك من البهائم الضاله والغبيه ؟
    بكل تاكيد لا

    قول : قوله : بقضاء من الله وقدر إلى قوله : عند الله أحتسب عنائي ، ليعلم أن من أقدم المباحث التي وقعت في الاسلام موردا للنقض والابرام ، وتشاغبت فيه الانظار مسألة الكلام ومسألة القضاء والقدر وإذ صوروا معنى القضاء والقدر وإستنتجوا نتيجتة فإذا هي أن الارادة الالهية الازلية تعلقت بكل شئ من العالم فلا شئ من العالم موجودا على وصف الامكان ، بل إن كان موجودا فبالضرورة ، لتعلق الارادة بها واستحالة تخلف مرادة تعالى عن إرادتة ، وان كان معدوما فبالامتناع لعدم تعلق الارادة بها وإلا لكانت موجودة ، وإذا اطردت هذه القاعدة في الموجودات وقع الاشكال في الافعال الاختيارية الصادرة منا فانا نرى في بادي النظر أن نسبة هذه الافعال وجودا وعدما الينا متساوية ، وإنما يتعين واحد من الجانبين بتعلق الارادة به .............




    وقد إلتزم الجميع هؤلاء الباحثون فقالوا القدرة غير موجودة قبل الفعل ، والحسن والقبح أمران غير واقعيين لا يلزم تقيد أفعاله تعالى بهما بل كل ما يفعله فهو حسن ولا يتصف فعله تعالى بالقبح ، فلا مانع هناك من الترجيح بلا مرجح ، ولا من الارادة الجزافية ، ولا من التكليف بما لا يطاق ، ولا من عقاب العاصي وإن لم يكن النقصان من قبله إلى غير ذلك من التوالي تعالى عن ذلك.
    وبالجملة كان القول بالقضاء والقدر في الصدر الاول مساوقا لارتفاع الحسن والقبح والجزاء بالاستحقاق
    )


    السؤال المكرر
    انت متى سوف تصدقنى فيما اقوله لك ؟
    والله ما انت الا انسان غبى واحمق لا تفهم ما تقرأ ولا ما يقال لك


    صدقنى انا لا اكذب عليك ولا افترى
    وكلامى يشهد الله ليس من باب الخصومه


    وما زاد الطين بلل
    انك صرت فى الفتره الاخيره لا تتورع عن الكذب والافتراء حتى على الائمه
    فلا امل فى نظرى من تمكنك من اصلاح نفسك ،،، فانت وصلت الى مرحله صعبه جدا جدا ،،،،، فلا بارك الله فيك من سفيه ولا ردك اليه رد جميلا



    التعديل الأخير تم بواسطة العقيق اليمنى; الساعة 12-09-2016, 09:56 AM.

    تعليق


    • #3
      البحث هو الايات التى تتكلم عن اضلال الله للناس
      ((بحث الجبر والتفويض
      وإعلم : أن بيانه تعالى أن الاضلال إنما يتعلق بالفاسقين يشرح كيفية تأثيره

      تعالى في أعمال العباد ونتائجها ( وهو الذي يراد حله في بحث الجبر والتفويض ))

      اذا البحث منصب على ماذا كما حدده المؤلف بنفسه؟
      عن الايات التى تتكلم عن اضلال الناس

      و

      هل اضلال الله للناس على نحو الجبر كما ادعى بعضهم ؟
      (إذ التصرف من بين التصرفات انما يستقبح ويذم عليه فيما لا يملك المتصرف ذلك لان العقلاء لا يرون له ذلك ، فملك هذا المتصرف محدود مصروف إلى التصرفات الجائزة عند العقل ، وأما هو تعالى فكل تصرف تصرف به فهو تصرف من مالك وتصرف في مملوك فلا قبح ولا ذم ولا غير ذلك)
      في السطور ذكر عقيدته في الحسن و القبيح وهي نقطة الشاهد ونقلنا كلام الشهرودي رحمه الله .
      وأين تكلمنا أصلاً عن الجبر و التفويض في الموضوع , لكن يهمنا هذا الجزء انكاره التحسين و التقبيح أما باقي الكلام فلا يهمنا .

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
        في السطور ذكر عقيدته في الحسن و القبيح وهي نقطة الشاهد ونقلنا كلام الشهرودي رحمه الله .
        وأين تكلمنا أصلاً عن الجبر و التفويض في الموضوع , لكن يهمنا هذا الجزء انكاره التحسين و التقبيح أما باقي الكلام فلا يهمنا .
        حقيقة انك تافه وبلا عقل

        اولا المؤلف بنفسه حدد موضوع البحث (
        بحث الجبر والتفويض)
        وانت تقول لا دخل لى بما يخص الجبر والتفويض
        اى بهيمة انت !!!

        ثانيا من الواضح ان صدر الكلام كان عباره عن نقل لكلام غيره

        ثم بعد ان حصر الكلام ونتائجه فى عدة نقاط

        اخذ يناقش ما اتى به
        ولم يكن بوارد بحث التحسين والتقبيح
        هل هما عقليان ام شرعيا

        ولكنك امعه لا تفهم ولا تعقل ولا يوجد امل ان تفهم او ان تعقل فى يوم من الايام

        فلا بارك الله فيك ولا فى من كان السبب فى ابتلائنا بك وبامثالك من البهائم

        التعديل الأخير تم بواسطة العقيق اليمنى; الساعة 12-09-2016, 06:08 PM.

        تعليق


        • #5


          اولا المؤلف بنفسه حدد موضوع البحث (بحث الجبر والتفويض)
          وانت تقول لا دخل لى بما يخص الجبر والتفويض
          نعم وأنا دخلي بكلامه هاهنا في التحسين و التقبيح حيث جعل الحسن هو التصرف بالملك وهذا عين مذهب الأشاعرة المجبّرة , وماكو فرق بين نفي التحسين و التقبيح مستقلاً وبين قول ما يستلزم نفيه .

          ولا ينفعه أصلاً بحث في نفي الجبر , هل تعلم لماذا يا آية الحمير ؟

          لأن هناك كبرى و صغرى
          الكبرى : الله لا يفعل القبيح
          الصغرى : الله لم يجبرنا (من مصاديق القبيح)

          إذا نفى الصغرى -وهو نفاها نقر بهذا- لكن لا ينفعه لأن الكبرى الذي يمكن أن يأتي شخص ويجوّز الجبر بل يجعله حسناً هو قائل بها , فلا قبيح على الله لأنه كلّه تصرف في مملوك .
          ثم الاشكالات على نفي التحسين و التقبيح لا تنحصر بجعل الجبر حسناً بل كثيرة ونقلت اهمها من كلام الحلي الذي كفّر بسببه الأشاعرة لمجرد القول بما يلزمها .

          فهو كافر مرتد عن الإسلام على رأي العلامة الحلي , وخارج عن المذهب على رأي غيره لانكاره العدل الإلهي فنحن بنيناه على التحسين و التقبيح العقلي .
          اللهم إلا أن يأتي شخص بعقيدته في التحسين و التقبيح في كتاب آخر ونقول أنه غيّر رأيه لكن يبقى الكلام في تفسيره ضلال .

          تعليق


          • #6
            تبا لك والى من علمك هذه السفسطه

            يا تافه الرجل كان ينقل كلام الاخرين ليرد عليه

            يا عبيط الرجل لم يكن بوراد ان يناقش مسالة التحسين والتقبيح

            بل الجبر والتفويض

            لابارك الله فيك ولا فى من علمك الكبرى والصغرى يا تافه

            تعليق


            • #7
              يا عبيط الرجل لم يكن بوراد ان يناقش مسالة التحسين والتقبيح

              بل الجبر والتفويض
              وناقشها داخل بحث القضاء والقدر ثم ماذا ؟

              مسكين انصدم من الكلام لا ألومه والقادم أكبر بعون الله

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                وناقشها داخل بحث القضاء والقدر ثم ماذا ؟

                مسكين انصدم من الكلام لا ألومه والقادم أكبر بعون الله
                اين هو نقاشه لمسالة التحسين والتقبيح يا عبيط

                حدد كلامه من ما كان ينقل يا احمق

                تعليق


                • #9
                  تراجع الوثيقة الأولى و الثانية و الثالثة .
                  والسلام على من اتبع الهدى

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                    تراجع الوثيقة الأولى و الثانية و الثالثة .
                    والسلام على من اتبع الهدى
                    قبحك الله من كذاب اهبل تافه

                    لا دين ولاعقل يردعك عن الافتراء والدجل

                    ما اتيت به يا امعه ليس رايه وكلامه بل كان كلام غيره
                    اتى به ليفنده

                    ولا ننسى

                    لا بارك الله في من علمك هذه السفسطه

                    ومن علمك الصغرى والكبرى

                    لابارك الله فى شيوخ القرده والحمير الذين يركبون على ضهرك وظهر امثالك من البهائم

                    تعليق


                    • #11
                      ما اتيت به يا امعه ليس رايه وكلامه بل كان كلام غيره
                      اتى به ليفنده
                      اثبت كلامك , بل ها هو الشاهرودي رحمه الله أتى بالكلام أيضاً فلو كان تفنيداً كما تدعي يا مستحل الكذب لما نقله هو .

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                        اثبت كلامك , بل ها هو الشاهرودي رحمه الله أتى بالكلام أيضاً فلو كان تفنيداً كما تدعي يا مستحل الكذب لما نقله هو .
                        افهم يا احمق ،،،،،، او بالاخرى استحى على وجهك ولو قليلا

                        اولا انت المدعى ان الكلام كان كلامه فطلبت منك ان تحدد وتشير اليه
                        فهرب ذليلا خاسا حقيرا بدعوى انه فى الوثيقه الاولى

                        ثانيا انا بينت لك فى ردى الاول ان الطباطبائى كان بصدد مناقشة مسالة الجبر والتفويض فى مسالة اضلال الله للناس وانا لم اقل انه الكلام فى بداية الصفحه كان تفنيد
                        بل قلت انه اورده ليناقشه

                        ثالثا يا تافه انت قلت انه
                        انكار صاحب تفسير الميزان للتحسين و التقبيح العقلي موافقةً للأشاعرة , الذي يستلزم انكار الأصل الثاني لمذهب الإمامية وهو أصل العدل ومن أظهر مصاديق ضروريات المذهب التي انكرها صاحب التفسير . (الوثيقة الأولى)


                        واذا راجعنا بقية كلامه فى الصفحه التى بعدها نجده يقول
                        (( أعنى الثواب والعقاب لا يتعلقان إلا بالفعل الاختياري اللهم إلا فيما كان الخروج عن الاختيار والوقوع في الاضطرار مستندا إلى سوء الاختيار كمن أوقع نفسه في اضطرار المخالفة فإن العقلاء لا يرون عقابه قبيحا، ولا يبالون بقصة إضطراره.
                        فلو أنه سبحانه أجبر عباده على الطاعات أو المعاصي لم يكن جزا المطيع بالجنة والعاصي بالنار الا جزافا في مورد المطيع، وظلما في مورد العاصي، والجزاف والظلم قبيحان عند العقلاء ولزم الترجيح من غير مرجح وهو قبيح عندهم ايضا ولا حجة في قبيح وقد قال تعالى: (لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل) النساء - 165، وقال تعالى: (ليهلك من هلك عن بينة ويحيى من حي عن بينة الانفال - 42، فقد اتضح بالبيان السابق أمور: أحدهما .....))



                        هاهو يا امعه فى نفس الموضوع وبعد صفحه واحده من الصفحه التى وضعتها
                        يقول ان الظلم قبيح عند العقلاء
                        ويستشهد ايضا بالايات التى تثبت ان هذا الفعل قبيح



                        واعيد واكرر هو لم يكن بصدد مناقسه مسالة التحيسن والتقبيح
                        هو مره على هذا الامر بشكل عابر لان هدفه هو مناقشة الجبر والتفويض

                        لرد شبهة ان الله هو من يضلل العباد ومن ثم يعاقبهم


                        تبا لك والى شيوخ القرود والحمير الذين لعبوا فى مخك التافه
                        تبا الى من علمك الصغرى والكبرى فجعلك تتصور نفسك علامة زمانك





                        التعديل الأخير تم بواسطة العقيق اليمنى; الساعة 13-09-2016, 02:17 PM.

                        تعليق


                        • #13
                          آية الحمير
                          رجاءاً افهم ان الموضوع عن التحسين والتقبيح بدل الغباء أو التغابي

                          هو مره على هذا الامر بشكل عابر لان هدفه هو مناقشة الجبر والتفويض
                          وعندما مر ماذا قال ؟
                          فعلاً أحمق أو متحامق

                          والسلام على من اتباع الهدى

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                            آية الحمير
                            رجاءاً افهم ان الموضوع عن التحسين والتقبيح بدل الغباء أو التغابي


                            وعندما مر ماذا قال ؟
                            فعلاً أحمق أو متحامق

                            والسلام على من اتباع الهدى
                            يا تافه يا اهبل
                            هل الموضوع الذى كان يتكلم عن الطباطبائى هو التحسين والتقبيح ،،، قبح الله وجهك و وجه من ركب على ضهك !!

                            ومع هذا هو بنفسه اكد عل ىان التحسين هو امر عقلى فى الصفحه الى بعد الصفحة التى اتيت بها يا منحط يا تافه


                            (( أعنى الثواب والعقاب لا يتعلقان إلا بالفعل الاختياري اللهم إلا فيما كان الخروج عن الاختيار والوقوع في الاضطرار مستندا إلى سوء الاختيار كمن أوقع نفسه في اضطرار المخالفة فإن العقلاء لا يرون عقابه قبيحا، ولا يبالون بقصة إضطراره.فلو أنه سبحانه أجبر عباده على الطاعات أو المعاصي لم يكن جزا المطيع بالجنة والعاصي بالنار الا جزافا في مورد المطيع، وظلما في مورد العاصي، والجزاف والظلم قبيحان عند العقلاء ولزم الترجيح من غير مرجح وهو قبيح عندهم ايضا ولا حجة في قبيح وقد قال تعالى: (لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل) النساء - 165، وقال تعالى: (ليهلك من هلك عن بينة ويحيى من حي عن بينة الانفال - 42، فقد اتضح بالبيان السابق أمور: أحدهما .....))

                            تعليق


                            • #15
                              هو مره على هذا الامر بشكل عابر لان هدفه هو مناقشة الجبر والتفويض
                              هو مره على هذا الامر بشكل عابر لان هدفه هو مناقشة الجبر والتفويض
                              هو مره على هذا الامر بشكل عابر لان هدفه هو مناقشة الجبر والتفويض

                              ثم أين رد على الكلام ألم تدعي قبل قليل أنه في سياق الرد ؟ وليست مشكلتي ان صاحبك متناقض فهو يحاول نفي الجبر مع الالتزام بأن الملكية تصحح أفعال الشخص وتجعلها حسنة

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM
                              ردود 119
                              18,093 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                              استجابة 1
                              100 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                              استجابة 1
                              71 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                              ردود 2
                              156 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 09-01-2023, 12:42 AM
                              استجابة 1
                              160 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              يعمل...
                              X