الناصبي المرتد عن الملة الإسلامية القاضي ابن العربي المالكي الأندلسي -ما مضمونه- , الحسين عليه السلام قُتِل بشرع جدّه و أمره !!!!
بل نقول لا والله بل قُتِل بسيف و شرع سقيفة بني ساعدة التي غُصِب فيها حق أمير المؤمنين وجعِلت شورى حتى أتى بهذه الشورى يزيد بن معاوية بن أبي سفيان وهذه الأحاديث المكذوبة الموضوعة اللعينة تبريراً للدفاع عن حكّام الجور من قِبَل بني أمية !
طبعاً نحب أن ننبّه أن "أهل السنة و الجماعة" مختلفون في الموقف من ثورة الإمام الحسين عليه السلام على يزيد .
بعضهم على هذا القول بوجوب جهاده نصرةً ليزيد "حاكمهم الشرعي"
وأغلبهم على وجوب خذلانه مثل إمامهم عبد الله ابن عمر بن الخطاب وباقي أئمتهم و"سلفهم الصالح"
أما ما يقوله الجهلة والنواصب أن "ألشيعة" هم الذين قتلوا الحسين عليه السلام فهذا كذب , لأن الذين بايعوا الإمام في الكوفة وخذلوه كانوا شيعة قبل أن يخذلوه أما بخذلانه فأصبحوا على مذهب ابن عمر وبعضهم على مذهب ابن العربي في وجوب قتاله , ثم تاب من تاب من الخذلة ورجعوا بعضهم لتشيعهم .
تعليق