كلمات لا أنصح أحداً بقراءتها إلا الغيارى من المؤمنين الذين جرحت مشاعرهم كلمات هذا المنحرف في حق مولاتنا ربة الخدر وسليلة العصمة عقيلة الطالبيين؛ زينب بنت أمير المؤمنين صلوات الله عليهما..
،،،
بيان سماحة الأستاذ العلامة و المربي الفاضل الشيخ علي عيسى الزواد، صان الله مهحته..
-----
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله كما هو أهله والصلاة والسلام على خير خلقه وأشرف بريته محمد وآله الطيبين الطاهرين، واللعن الدائم المؤبّد على أعدائهم ومنكري فضائلهم والمستهينين بمقامهم وشرفهم.
لقد تناول حقير لئيم ذكر السيدة الطاهرة زينب الكبرى الصديقة الصغرى عقيلة بني هاشم صلوات الله وسلامه عليها بكلمات تكشف عن ضعته وتجرده عن تعظيم عظيمة محمد واله صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين، بل لا يتفوه بمثل تلك العبارات دابّة امتلأت حقدا وبغضا لبنات الرسالة وشرف النبوة وناموس الرسالة وعرض أشرف وأطهر البرية محمد صلى الله عليه وآله.
ثمّ أنّ ذلك الحقير اللئيم نال بعد ذلك من مرجعنا الكبير العالم العامل المقدّس الذي يسمو عن تبجيل أمثالي ومدح أقراني، لا لشيء سوى أنّه لم يع ولم يفهم ولم يشعر بذلك الكلام الذي قد يصعب على امثاله فهمه ممن غمرتهم الظلمات وأغرقتهم المعاصي واستحوذ عليهم الشيطان اللعين.
وليس عليه من عتب ما دامت صفته كذلك، ولكن عتبي على اخوة الايمان كيف ركّزوا على نيله من العبد ولم تثر ثائرتهم على مخدرة الرسالة سيّدة المراجع والفقهاء ومن دونهم.
ولعلّ أصحّ ما يُمكن أن يُحملوا عليه هو أنّهم استمعوا بعض خطبة ذلك الجاهل ولم يطّلعوا على تمام كلامه.
فيا شيعة الزهراء عليها السلام استمعوا الى كلّ كلامه
مقطع المحاضرة(فيديو)
http://www.j-hussain.com/Videos/1/72/
مقطع المحاضرة(صوتياً)
http://www.j-hussain.com/Sounds/80/2015/
وما أظن أن من يستمع إلى هذا سيقف صامتا بالنسبة إليه وبالنسبة إلى كلّ مَن يتقوى به ويسند ظهره مهما كان ذلك السند.
هبوا يا شيعة الحوراء عليها السلام وأنصفوها بوقفة رجل واحد يُسجّل لكم ذلك عند صاحب العصر صلوات الله وسلامه عليه وعجل فرجه الشريف.
علي الحاج عيسى الزواد
،،،
بيان سماحة الأستاذ العلامة و المربي الفاضل الشيخ علي عيسى الزواد، صان الله مهحته..
-----
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله كما هو أهله والصلاة والسلام على خير خلقه وأشرف بريته محمد وآله الطيبين الطاهرين، واللعن الدائم المؤبّد على أعدائهم ومنكري فضائلهم والمستهينين بمقامهم وشرفهم.
لقد تناول حقير لئيم ذكر السيدة الطاهرة زينب الكبرى الصديقة الصغرى عقيلة بني هاشم صلوات الله وسلامه عليها بكلمات تكشف عن ضعته وتجرده عن تعظيم عظيمة محمد واله صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين، بل لا يتفوه بمثل تلك العبارات دابّة امتلأت حقدا وبغضا لبنات الرسالة وشرف النبوة وناموس الرسالة وعرض أشرف وأطهر البرية محمد صلى الله عليه وآله.
ثمّ أنّ ذلك الحقير اللئيم نال بعد ذلك من مرجعنا الكبير العالم العامل المقدّس الذي يسمو عن تبجيل أمثالي ومدح أقراني، لا لشيء سوى أنّه لم يع ولم يفهم ولم يشعر بذلك الكلام الذي قد يصعب على امثاله فهمه ممن غمرتهم الظلمات وأغرقتهم المعاصي واستحوذ عليهم الشيطان اللعين.
وليس عليه من عتب ما دامت صفته كذلك، ولكن عتبي على اخوة الايمان كيف ركّزوا على نيله من العبد ولم تثر ثائرتهم على مخدرة الرسالة سيّدة المراجع والفقهاء ومن دونهم.
ولعلّ أصحّ ما يُمكن أن يُحملوا عليه هو أنّهم استمعوا بعض خطبة ذلك الجاهل ولم يطّلعوا على تمام كلامه.
فيا شيعة الزهراء عليها السلام استمعوا الى كلّ كلامه
مقطع المحاضرة(فيديو)
http://www.j-hussain.com/Videos/1/72/
مقطع المحاضرة(صوتياً)
http://www.j-hussain.com/Sounds/80/2015/
وما أظن أن من يستمع إلى هذا سيقف صامتا بالنسبة إليه وبالنسبة إلى كلّ مَن يتقوى به ويسند ظهره مهما كان ذلك السند.
هبوا يا شيعة الحوراء عليها السلام وأنصفوها بوقفة رجل واحد يُسجّل لكم ذلك عند صاحب العصر صلوات الله وسلامه عليه وعجل فرجه الشريف.
علي الحاج عيسى الزواد
تعليق