هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
دخيلك ميدانه وين صاير؟
لا تكلي تحت ثياب الايزابيث

ما ينفعك التهذري
اكو تقرير مدعم بالادلة يبين عمالة الخنيث ومصادر امواله
تعرف ترد لو لا؟

كلي شخبار السفرجل صاحبك يكول من تاكله ينطيك شجاعة
ليش ما جرب بلكي تنحل العقدة

ههه
والله شبعنا ضحك
شلون يعني يحطم
الظاهر اشوف كارتون اهوايه

لم نفتعل ضجة فنحن لسنا طبالة أولاد شوارع مثلكم
هناك تقرير يبين بالدليل أنكم عملاء وكلاب من كلاب بريطانيا
اما الوائلي رحمه الله فلا أنت ولا كل أولاد الشوارع ومنهم شيخك الخنيث راح تكدرن تنالون منه
و أسئل الله بحق أبو الفضل العباس أن ينتقم منكم أن كنتم تكذبون على هذا الشيخ

النباح هو ما علمته لك أمك الزانية هند أكلة الأكباد يا بن الشوارع يا تربية الرذيلة
تقدر أن تجيبنا هذه المرة وتخبرنا عن هذه الضجة
موضوع واحد وضعناه
وإذا بنفس الساعة نزلت أنت موضوعك ورحت تعوي وتنبح به ليل نهار
فمن أفتعل الضجة يا طبال يا بن الطبال

لو لم تكن داعشي بن حرام مدعي للتشيع لما أكثرت من هذه الكلمات
والا المعروف أن من يفجر ويقطع الرؤس هم الدواعش
فهل هي صدفة أخرى تجمعكم مع أبناء نكاح الجهاد؟

ولماذا هل أنا حقير بن حرام مثلك؟
تدليس وكذبك وضعته لك وبدل المرة الواحدة مرتين لكن ماذا نفعل لأبن شوارع مثلك هل نتوقع أن تخجل وتستحي مثلا؟

المراجع قالوا كلمتهم من وقت طويل وطالبونا بأحترام رموز الأخرين فكيف برمز المنبر الحسيني؟
المراجع لا يطالبون بن حرام طبال تربية شوارع مثلك فأنت عميل تقتاد على أكل لحوم العلماء
وقد نبت لحمك من الحرام وصرت تنسب للحرام فكيف ترجع إلى عالم أو مرجع وهذه حالتك؟
هي والله عقدة النقص والشعور الدائم بحقارتكم ووضاعتكم ومعدنكم النجس
أنتم والداعر شيخكم مصابون بهذا المرض الذي أصاب أسلافكم من المنافقين تشعرون بالنقص دائما لأنكم نكرة محتقرون من الجميع
سبحان الله الذي جعلكم نسخة طبق الأصل منهم

أكل تبن يا الخبل
لو عندك رد واحد لما أدخرته إلى الأن
وكئن لا أحد يعلم بعمالتك وعمالة ياسر الخنيث
قوانين بريطانيا تبدلت على شان عيونه الحولة
وماذا عنك يا عميل ال خليفة
ألست بالبحرين؟ كيف يسمح لك ال خليفة بكل هذه الشتائم والتهم لعائشة وأبو بكر وعمر؟
لا تقل لي أنهم لا يتجسسون على النت ولا يعرفون من أنت؟
لكن حقيقتك يا الكلب العميل أ،ك تعمل لحسابهم وغايتهم هو بث الفتن داخل المذهب عن طريقك وطريق باقي العملاء
بن حرام ولن تكون غير ذلك