بسم الله الرحمن الرحيم
انا اعلم طبعا ان حتى من لا يتبعون الشيرازي لا يتصورون انه يمكن ان يتعمد الكذب فى سبيل رفع مكانته ومكانة اسرته .
حتى من لا يبتعونه لا يتصورون انه يهيم فى عشق نفسه (النرجسية)
اقصى ما يتصورون انه اتخذ بعض المواقف السياسيه الغير حكيمه
او انه كان يعيش التناقض لا اكثر
ولكن للاسف ،،،،، الشيرازي كان كتله من الشعور بالنقص
ولهذا كان يخترع بعض القصص لسد ذالك الشعور بالنقص
الكل يعلم ان من وقف بوجه المد الشيوعي فى العراق بل فى الوطن العربى هو
اولا السيد محسن الحكيم عن طريق فتواه الشهيره
(الشيوعيه كفرا والحاد) وهذه الفتوى اثرت فى العراق بشكل خاص ولم تتعداه
ثانيا السيد الشهيد الصدر عن طريق مؤلفاته الشهيره
اقتصادنا ، فلسفتنا
وهذين الكتابين وغيرهم من مؤلفات الشهيد الصدر كان لهم الاثر البالغ
فى عموم العالم العربى والاسلامى فى مواجة الشيوعيه
النتيجه كانت لحوزة ومدينه النجف الاشرف الدور الاهم فى هذا المجال
ومع هذا الوضوح كله ياتى محمد الشيرازي فى كتابه
(عشت فى كربلا)
ويفتى كذبتين صلعاويتين بهذا الخصوص
الكذبه الاولى ان الحركه التى حدثت فى كربلاء كانت هى السبب فى ايقاف المد الشيوعى فى العراق
الكذبه الثانيه هى هروب السيد الحكيم من النجف الاشرف الى كربلاء خوفا من الشيوعيين
.................................................. .................................................. ....
http://alshirazi.com/compilations/me..._karbala/3.htm
.................................................. .................................................. ....
ومع ان هاتين الكذبتين يمكن ان يكتشفهما ابسط انسان لديه اطلاع بسيط على تاريخ تلك الحقبه الا ان الشيرازي لم يتوانى عن الكذب هنا والسبب واضح وضوح الشمس
السبب الاول
رفع مكانة ومقام المدينه التى يعيش فيها ، ولرفع مكانة والده رحمة الله
السبب الثانى هو تبرير هروبه من كربلاء الى الكويت
فهو يقول بلسان الحال ، لست انا فقط من هرب خوفا على نفسى وعائلتى
فهاهو اكبر مرجع فى العراق هرب من النجف
وكان كربلاء كانت لديها السلطه والقوه لتحمى السيد الحكيم
وكان النجف كانت تحت حكم السوفييت
ومع ان خبر هروب السيد الحكيم لم يذكره احد من عاصر السيد
ولا احد من اولاده ولا حتى احد من اعداءه
هذه شعهادة من عائلة السيد الحكيم ومن من عاصروه يشهد بان هذا الخبر هو خبر عار عن الصحه
.................................................. .................................................. ....
السلام عليكم
حسب علمي لا صحة لهذا ، أنا لا انفي ( النصيحة ) و لكن السيد الحكيم لم يلجأ إلى كربلاء المقدسة .... و كنت مواكبا ً للأحداث ... بدليل أني أول من اصدر كتابا ضد الشيوعية في العراق و اسمه ( الشيوعية و الدين الإسلامي ) و عمري 17 عاما ً و قبل إصدار فتوى ( الشيوعية كفر و إلحاد ) من قبل السيد الحكيم و توجد منه نسختان في مكتبة الإمام امير المؤمنين في محلة الحويش في النجف الأشرف ، و يرجى ذكر ذلك للتوثيق و تقوية كتابتك
صورة الكتاب أدناه
تحياتي
صاحب الحكيم
.................................................. .................................................. ....
هذه الشهادة منقوله من صفحة الدكتور فخرى مشكور على الفيس بوك
انا اعلم طبعا ان حتى من لا يتبعون الشيرازي لا يتصورون انه يمكن ان يتعمد الكذب فى سبيل رفع مكانته ومكانة اسرته .
حتى من لا يبتعونه لا يتصورون انه يهيم فى عشق نفسه (النرجسية)
اقصى ما يتصورون انه اتخذ بعض المواقف السياسيه الغير حكيمه
او انه كان يعيش التناقض لا اكثر
ولكن للاسف ،،،،، الشيرازي كان كتله من الشعور بالنقص
ولهذا كان يخترع بعض القصص لسد ذالك الشعور بالنقص
الكل يعلم ان من وقف بوجه المد الشيوعي فى العراق بل فى الوطن العربى هو
اولا السيد محسن الحكيم عن طريق فتواه الشهيره
(الشيوعيه كفرا والحاد) وهذه الفتوى اثرت فى العراق بشكل خاص ولم تتعداه
ثانيا السيد الشهيد الصدر عن طريق مؤلفاته الشهيره
اقتصادنا ، فلسفتنا
وهذين الكتابين وغيرهم من مؤلفات الشهيد الصدر كان لهم الاثر البالغ
فى عموم العالم العربى والاسلامى فى مواجة الشيوعيه
النتيجه كانت لحوزة ومدينه النجف الاشرف الدور الاهم فى هذا المجال
ومع هذا الوضوح كله ياتى محمد الشيرازي فى كتابه
(عشت فى كربلا)
ويفتى كذبتين صلعاويتين بهذا الخصوص
الكذبه الاولى ان الحركه التى حدثت فى كربلاء كانت هى السبب فى ايقاف المد الشيوعى فى العراق
الكذبه الثانيه هى هروب السيد الحكيم من النجف الاشرف الى كربلاء خوفا من الشيوعيين
.................................................. .................................................. ....
مقاومة الانحراف
وفي إبان المد الأحمر بعد ثورة (14) تموز كانت كربلاء تقاوم الإلحاد والانحراف، بكل صلابة وقوة، ووقفت الموقف المشرف الذي بسببه انحسر المد عن كل العراق، وحيث أن آية الله الحكيم (ر ه) أضطهد في النجف الأشرف بسبب بعض الأشرار، أرسل والدي (ر ه) إليه بعض ذويه،يدعوه للنزوح إلى كربلاء والإقامة فيها، حتى يفرج الله سبحانه، ولبى السيد الحكيم دعوة الوالد ولما جاء إلى كربلاء، قدم الوالد مكان صلاته في صحن الحسين (عليه السلام) إليه، حيث صلى هناك، واحتفى الكربلائيون الكرام بالسيدhttp://alshirazi.com/compilations/me..._karbala/3.htm
.................................................. .................................................. ....
ومع ان هاتين الكذبتين يمكن ان يكتشفهما ابسط انسان لديه اطلاع بسيط على تاريخ تلك الحقبه الا ان الشيرازي لم يتوانى عن الكذب هنا والسبب واضح وضوح الشمس
السبب الاول
رفع مكانة ومقام المدينه التى يعيش فيها ، ولرفع مكانة والده رحمة الله
السبب الثانى هو تبرير هروبه من كربلاء الى الكويت
فهو يقول بلسان الحال ، لست انا فقط من هرب خوفا على نفسى وعائلتى
فهاهو اكبر مرجع فى العراق هرب من النجف
وكان كربلاء كانت لديها السلطه والقوه لتحمى السيد الحكيم
وكان النجف كانت تحت حكم السوفييت
ومع ان خبر هروب السيد الحكيم لم يذكره احد من عاصر السيد
ولا احد من اولاده ولا حتى احد من اعداءه
هذه شعهادة من عائلة السيد الحكيم ومن من عاصروه يشهد بان هذا الخبر هو خبر عار عن الصحه
.................................................. .................................................. ....
السلام عليكم
حسب علمي لا صحة لهذا ، أنا لا انفي ( النصيحة ) و لكن السيد الحكيم لم يلجأ إلى كربلاء المقدسة .... و كنت مواكبا ً للأحداث ... بدليل أني أول من اصدر كتابا ضد الشيوعية في العراق و اسمه ( الشيوعية و الدين الإسلامي ) و عمري 17 عاما ً و قبل إصدار فتوى ( الشيوعية كفر و إلحاد ) من قبل السيد الحكيم و توجد منه نسختان في مكتبة الإمام امير المؤمنين في محلة الحويش في النجف الأشرف ، و يرجى ذكر ذلك للتوثيق و تقوية كتابتك
صورة الكتاب أدناه
تحياتي
صاحب الحكيم
.................................................. .................................................. ....
هذه الشهادة منقوله من صفحة الدكتور فخرى مشكور على الفيس بوك
تعليق