صحة الفقرة الأخيرة
أجاب المعلم :قوله تعالى بسورة الأحزاب "ما كان محمد أبا أحد من رجالكم "فإذا كان الرسول (ص)ليس له ابن ذكر فى بيته أو خارج بيته فهذا يعنى أنه ليس له ذرية تحمل اسمه لأن أولاد على هم من صلب على وليس من صلب محمد(ص)فالأولاد لا ينسبون إلى الأم لأن ذلك يخالف قوله تعالى بسورة الأحزاب "ادعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله "

يا احمق ابا احد من رجالكم لا دخل له بإولاده من صلب الزهراء
نسيت يا غبي أبنه ابراهيم و اولاده الأخرين من سيدتنا خديجة ع ؟!

وحول الاية فأنت فسرتها بالسياق مع ان مقطع اية اهل البيت قال عنكم وليس عنكن هذا فضلا عن الاحاديث عند الفريقين التي تبين انها لم تنزل في نسائه

ولكن واحد دجال مثلك يعلم ذلك ويدلس على الخلق

لعنك الله

اية ادعوهم لابائهم هذه عن سائر الناس وليس عن اولاده من فاطمة ع

هذا استثناء

كمل ان لسائر الرجال حق الزواج باربع والرسول تنزوج اكثر

هل ستعتبر زواجه من بقية النساء باطل بناء على اية الاربع يا دجال يا ناصبي ؟

تف على غبائك

كما ان
تزوج

العتب مو عليك العتب على المشرف اللي تركك تفتي بقتل اهل القبلة المصرين على الصغائر بأي طريقة وتارك مواضيعك تبث سمومها في منتدى اسمه يا حسين

ما عندك شي إلا السياق و الالتفاف من محاسن اللغة العربية ويكفي قرينة انهن لسنا الزوجات تغير ضمير الجمع من الأنثى إلى الذكر ، مع العلم السكتة بين " وأطعن الله ورسوله" وبين "إنما يريد الله" سكتة واجبة وليست جائزة عند الإمامية .
وقد تواتر الخبر في أن اهل الكساء الذين جمعهم رسول الله هم اهل البيت وبالتخصيص لهم ايضا ولم نسمع ان الزوجات ادعوا انهم اهل البيت للرسول لا في اثر ضعيف ولا قوي بينما متواتر هذا عن أمير المؤمنين و السيدة فاطمة و بنيها الأحد عشر .

ثم نحن نقدر ان نقلب الأمر بنفس السياق
يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاءِ ۚ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا (32) وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ ۖ وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ۚ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا (33) وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَىٰ فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا (34)
فنقول الخطاب كان للنساء ثم التف إلى أهل البيت أي أهل الكساء الذين اخبر رسول الله عن اذهاب الرجس عنهم في بيت ام سلمة (ولا يبعد حصوله في اكثر من بيت) ثم رجع إلى اهل البيت بأمرهم بتبليغ ما يتلى في البيوت للزوجات من الآيات و الحكمة ومن مصاديقه حديث الكساء فهذه قرينة ايضا على ان المراد اهل الكساء

لا دليل ان تسمية سارة عليها السلام بأهل البيت سببه الزوجية لماذا لا يكون السبب انها من ذرية انبياء وكانت مطيعة لله تعالى ؟
ثم اهل البيت اصطلاح خصّصه رسول الله باهل الكساء لو سلمنا جدلا بأن سارة من أهل البيت بسبب الزوجية ولا دليل على هذا ابدا إلا الاستحسان