إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

إزدهار المجتمع وتخلفه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إزدهار المجتمع وتخلفه

    إزدهار المجتمع وتخلفه :
    مفهوم الازدهار والتقدم العالمى هو الازدهار الاقتصادى وهو مفهوم مخالف للازدهار فى افسلام فالازدهار فى الإسلام هو سيادة العدل أى حكم الله سواء كان المجتمع فى حالة فقر كما قال تعالى بسورة البقرة :
    "ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين"
    أو كان فى حالة غنى حيث يفتح الله عليهم بركات من السماء والأرض وفى هذا قال تعالى بسورة الأعراف:
    "لو أن أهل القرى أمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض "
    ومن ثم فتخلف المجتمع هو ان يتبع دين غير دين الله وتقدم المجتمع وازدهاره هو أن يتبع دين الله

  • #2
    وإنت عندك اصلا مجتمعات مسلمة ما انت تكفّر مرتكب الذنب الصغير المصر عليه وتحكم عليه بالردة والقتل يا خارجي

    تعليق


    • #3
      وإذا أحضرت لك احاديث الأئمة التى تكفر مرتكب الذنوب فماذا تقول عنهم هل هم خوارج ؟
      عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي نَصْرٍ عَنْ مُحَمَّدٍ أَخِي عُرَامٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ قَالَ لَا تَذْهَبْ بِكُمُ الْمَذَاهِبُ فَوَ اللَّهِ مَا شِيعَتُنَا إِلَّا مَنْ أَطَاعَ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ
      الشيعة من أطاع الله فمن عصى يكون كافر ليس من الشيعة أليس هذا هو المفهوم ؟
      -يُونُسُ عَنْ حَمَّادٍ عَنْ نُعْمَانَ الرَّازِيِّ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ يَقُولُ مَنْ زَنَى خَرَجَ مِنَ الْإِيمَانِ وَ مَنْ شَرِبَ الْخَمْرَ خَرَجَ مِنَ الْإِيمَانِ وَ مَنْ أَفْطَرَ يَوْماً مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ مُتَعَمِّداً خَرَجَ مِنَ الْإِيمَانِ
      هنا من ارتكب ذنبا مصرا عليه كفر حتى يتوب
      - ابْنُ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الزَّيَّاتِ عَنْ عُبَيْدِ بْنِ زُرَارَةَ قَالَ دَخَلَ ابْنُ قَيْسٍ الْمَاصِرِ وَ عَمْرُو بْنُ ذَرٍّ وَ أَظُنُّ مَعَهُمَا أَبُو حَنِيفَةَ عَلَى أَبِي جَعْفَرٍ فَتَكَلَّمَ ابْنُ قَيْسٍ الْمَاصِرِ فَقَالَ إِنَّا لَا نُخْرِجُ أَهْلَ دَعْوَتِنَا وَ أَهْلَ مِلَّتِنَا مِنَ الْإِيمَانِ فِي الْمَعَاصِي وَ الذُّنُوبِ قَالَ فَقَالَ لَهُ أَبُو جَعْفَرٍ يَا ابْنَ قَيْسٍ أَمَّا رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم) فَقَدْ قَالَ لَا يَزْنِي الزَّانِي وَ هُوَ مُؤْمِنٌ وَ لَا يَسْرِقُ السَّارِقُ وَ هُوَ مُؤْمِنٌ فَاذْهَبْ أَنْتَ وَ أَصْحَابُكَ حَيْثُ شِئْتَ .
      هنا من ارتكب ذنبا مصرا عليه كفر حتى يتوب- أَبُو عَلِيٍّ الْأَشْعَرِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ النَّضْرِ عَنْ عَمْرِو بْنِ شِمْرٍ عَنْ جَابِرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ فِي قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ لَمْ يُصِرُّوا عَلى ما فَعَلُوا وَ هُمْ يَعْلَمُونَ قَالَ الْإِصْرَارُ هُوَ أَنْ يُذْنِبَ الذَّنْبَ فَلَا يَسْتَغْفِرَ اللَّهَ وَ لَا يُحَدِّثَ نَفْسَهُ بِتَوْبَةٍ فَذَلِكَ الْإِصْرَارُ
      هنا المصر لا يستغفر الله ولا ينوى التوبة

      هذه الأحاديث من الكافى وهناك العشرات أمثالها

      تعليق


      • #4
        وإذا أحضرت لك احاديث الأئمة التى تكفر مرتكب الذنوب
        كفر نعمة اي فسق وتارة أخرى كفر موضوعي أي نفاق
        ولا ادري كيف تحتمل حتى مذهبك هذا بينما سيرة المسلمين على عهد الرسول على الزواج و تزويج المنافقين وهؤلاء لم يكونوا ملائكة لا يصرون على ذنب

        الله قال وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَن يَتُوبَ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
        اذا المصر على الذنب كافر مرتد يقتل إذا كيف يدخل كافر الجنة ؟!
        إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا لَا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَلَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّىٰ يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ ۚ وَكَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُجْرِمِينَ

        عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي نَصْرٍ عَنْ مُحَمَّدٍ أَخِي عُرَامٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ قَالَ لَا تَذْهَبْ بِكُمُ الْمَذَاهِبُ فَوَ اللَّهِ مَا شِيعَتُنَا إِلَّا مَنْ أَطَاعَ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ
        لا يدل على مطلبك .


        الشيعة من أطاع الله فمن عصى يكون كافر ليس من الشيعة أليس هذا هو المفهوم ؟
        1-التشيع أحياناً يستخدم مع محبي اهل البيت بمعنى مختلف أحياناً ، أي الشيعي هو المؤمن الملتزم بكل التعاليم بينما المحب هو الخالط عمل صالح و عمل قبيح معاً
        2-سلّمنا التشيع في الخبر بمعنى الاعتقادات الحقة كالإمامة ، الإطاعة هاهنا في ما يجب ان يصبح به مؤمناً أي استخدام مجازي


        -يُونُسُ عَنْ حَمَّادٍ عَنْ نُعْمَانَ الرَّازِيِّ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ يَقُولُ مَنْ زَنَى خَرَجَ مِنَ الْإِيمَانِ وَ مَنْ شَرِبَ الْخَمْرَ خَرَجَ مِنَ الْإِيمَانِ وَ مَنْ أَفْطَرَ يَوْماً مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ مُتَعَمِّداً خَرَجَ مِنَ الْإِيمَانِ
        هنا من ارتكب ذنبا مصرا عليه كفر حتى يتوب
        أولاً هذا خبر شاذ وله معارضات
        ثانياً الإيمان هاهنا بمعنى العدالة
        ثالثاً الإيمان هاهنا إن سلمنا بمعنى الإيمان المغاير للإسلام و الكفر نقول لا يدل على مطلبك لأن الكفر المقابل للإيمان يجتمع مع الإسلام الحكمي وهذا متواتر عن اهل البيت



        - ابْنُ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الزَّيَّاتِ عَنْ عُبَيْدِ بْنِ زُرَارَةَ قَالَ دَخَلَ ابْنُ قَيْسٍ الْمَاصِرِ وَ عَمْرُو بْنُ ذَرٍّ وَ أَظُنُّ مَعَهُمَا أَبُو حَنِيفَةَ عَلَى أَبِي جَعْفَرٍ فَتَكَلَّمَ ابْنُ قَيْسٍ الْمَاصِرِ فَقَالَ إِنَّا لَا نُخْرِجُ أَهْلَ دَعْوَتِنَا وَ أَهْلَ مِلَّتِنَا مِنَ الْإِيمَانِ فِي الْمَعَاصِي وَ الذُّنُوبِ قَالَ فَقَالَ لَهُ أَبُو جَعْفَرٍ يَا ابْنَ قَيْسٍ أَمَّا رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم) فَقَدْ قَالَ لَا يَزْنِي الزَّانِي وَ هُوَ مُؤْمِنٌ وَ لَا يَسْرِقُ السَّارِقُ وَ هُوَ مُؤْمِنٌ فَاذْهَبْ أَنْتَ وَ أَصْحَابُكَ حَيْثُ شِئْتَ .
        الكلام عن لفظ الإيمان هاهنا وما قصدوا به وليس تأسيس اعتقاد بكفر المصر على الذنب واستحلال دمه ومن ادعى هذا ونسبه لأي "إمام مسلم" حتى لو كان من علماء العامة يجب ان يأتي بدليل قاطع عليه وليس نصوص متشابهة مجملة ، الخوارج اشتهر على بعض فرقهم تكفير المصر على الذنوب لأنه مغاير لباقي أقوال أهل القبلة


        هنا من ارتكب ذنبا مصرا عليه كفر حتى يتوب- أَبُو عَلِيٍّ الْأَشْعَرِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ النَّضْرِ عَنْ عَمْرِو بْنِ شِمْرٍ عَنْ جَابِرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ فِي قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ لَمْ يُصِرُّوا عَلى ما فَعَلُوا وَ هُمْ يَعْلَمُونَ قَالَ الْإِصْرَارُ هُوَ أَنْ يُذْنِبَ الذَّنْبَ فَلَا يَسْتَغْفِرَ اللَّهَ وَ لَا يُحَدِّثَ نَفْسَهُ بِتَوْبَةٍ فَذَلِكَ الْإِصْرَارُ
        هنا المصر لا يستغفر الله ولا ينوى التوبة
        لم يقل ان المصر كافر مرتد يقتل أينما ثُقِف

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة رضا البطاوى
          إزدهار المجتمع وتخلفه :
          مفهوم الازدهار والتقدم العالمى هو الازدهار الاقتصادى وهو مفهوم مخالف للازدهار فى افسلام فالازدهار فى الإسلام هو سيادة العدل أى حكم الله سواء كان المجتمع فى حالة فقر كما قال تعالى بسورة البقرة :
          "ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين"
          أو كان فى حالة غنى حيث يفتح الله عليهم بركات من السماء والأرض وفى هذا قال تعالى بسورة الأعراف:
          "لو أن أهل القرى أمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض "
          ومن ثم فتخلف المجتمع هو ان يتبع دين غير دين الله وتقدم المجتمع وازدهاره هو أن يتبع دين الله
          يا غبي
          نظرا إلى الأيات التي احتججت بها في الإزدهار
          فإنه يكمن في الإيمان والتقوى لا في العدل..
          لو أن اهل القرى امنوا واتقوا لفتحنا عليهم
          ولم يقل لو كنتم عادلين
          التقوى هي ملكة تمنع الشخص من اقتراف الذنب او ما يخلف امر الله...
          العدل يكمن في الحكم.......
          والفرق بين الإثنين بين وواضح
          إلا للبهائم من امثالك الذين يلهثون كما يلهث الكلب إن تحمل عليه

          تعليق


          • #6
            وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ لِّلنَّاسِ عَلَى ظُلْمِهِمْ

            قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ

            تعليق


            • #7
              المجتمع يزدهر بالعدل والعلم والصدق والامانة والمال

              اليابان والدنيمارك و كندا مجتمعات مزدهرة لكنها لا تملك اي تقوى

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة الصحيفةالسجادية
                المجتمع يزدهر بالعدل والعلم والصدق والامانة والمال

                اليابان والدنيمارك و كندا مجتمعات مزدهرة لكنها لا تملك اي تقوى
                السلام عليكم اخي الفاضل...
                نحن نتكلم عن المنطق القرآني الذي احتج به رضا البطاوي.
                .
                لقد حكم الظالمون بعد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فأزدهرت البلاد وكثرت الفتوحات والترجمات والعلوم بشتى أنواعها......
                هذا مع تفشي الظلم والجور في البلاد.
                وعلينا ان نفرق بين العدل وبين القانون..
                العدل شيئ والقانون شيئ ا خر.
                ما تتكلم عنه في الدول الغربيه هو سيادة القانون وليس العدل..
                وإلا فهناك ملايين الناس المشردين في أمريكا ينامون في الشوراع وهناك اناس يعيشون تحت مستوى الفقر كذلك في أمريكا...
                ومع هذا تعتبر أمريكا ام الإزدهار والحضارة.

                تعليق


                • #9
                  بل انتشر الجهل والتخلف والمرض والحقد والكراهية ولم ينتشر شي وبقي المسلمون متخلفون الى زمن المامون العباسي حنيما ترجم الكتب من الثقافات الاخرى الى العربية

                  وانا ما تكلمت عن امريكا مولاي اعرف ذلك جيداً انا اعيش هنا واعرف الحياة

                  وما تفضلت به صحيح

                  تعليق


                  • #10
                    السلام عليكم
                    ما ذكرته مولانا حتى زمن المامون صحيح
                    ولكن هذه المسائل نسبيه
                    يعني عند التكفيريين الإرهابيين
                    كل ما فعله الخلفاء حتى ذلك الوقت هو تمدن ونشر للإسلام ونشر كلمة الله العليا.....
                    ولو سألت احدهم لقال لك أن علم الحديث من اشرف العلوم قاطبة وكذلك الفتوحات... ولو لم يكن هناك إزدهار لقام الناس بالثورة ضدهم...

                    تعليق


                    • #11
                      مولانا انت قارئ التاريخ بالمقلوب هولاء نشروا الجهل والتخلف والمرض والقتل والسلب والنهب والاعتداء لم يكن شي اسمه ازدهار ولا تقدم لذلك امة الاعرب من ارذل الامم ما عندهم شي حتى لو تنبش كل تراث المسلمين ما تجد شي ابداً
                      نعم تجد نهج البلاغة والصحيفة السجادية وغير ذلك من الكتب القيمة اما عند القوم فصفر او دون الصفر هم ذهبوا واحرقوا مكتبة علمية كبرى في بلاد فارس بعد فتحها هولاء تاريخهم اسود ولا يوجد ذكر للعرب لا على مجال الاختراع ولا شي اخر ان كان وجد فهات شي جاء به القوم دونك التاريخ منذ حكومة ابو بكر حتى نهاية الدولة الاموية

                      تعليق


                      • #12
                        لا مولانا ليس بالمقلوب
                        ولكن بالنسبة لأتباعهم ما فعلوه هو قمة الحضارة والتقدم.
                        ما يرونه هو فتح بلاد كانت تعبد النار فالتخلص من كتبهم كان فكرة ممتازة.......
                        وأنت تراهم اليوم على نفس المنوال...
                        قلت أن مسألة الإزدهار مسألة نسبيه..
                        فلو اخذنا الروم واليونان لطبقنا عليهم نفس المعايير
                        كانوا ظالمين منحلين خلقيا لكن التاريخ يذكر انه كان عندهم إزدهار...

                        تعليق


                        • #13
                          السلام عليكم
                          لحد الأن هل شاهد احد منكم ردا لهذا المدعو رضا البطاوي؟؟؟؟؟؟

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                            السلام عليكم
                            لحد الأن هل شاهد احد منكم ردا لهذا المدعو رضا البطاوي؟؟؟؟؟؟
                            لا مشغول خطيه في التأليف

                            يعني مثلا يقوم صباحا يفتح كتاب الله وتظهر امامه اية

                            ياخذ الاية .. يتأمل بها قليلا , ثم يألف حولها موضوعا ينشرها في جملة من المواقع منها هذا الموقع معتقدا انها من تنزيلات الوحي عليه !

                            تعليق

                            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                            حفظ-تلقائي
                            x

                            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                            صورة التسجيل تحديث الصورة

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                            يعمل...
                            X