إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

نهج البلاغه والصحيفه السجاديه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    صحابي شيعي
    اعطني جملة من سطر واحد او اثنين فيها بلاغه من نهج البلاغه وانا آتيك بافضل بلاغه منها عند علماء اهل السنه . فقط لاثبت لكم انكم فقط تبالغون جدا ولا تقولون الحقيقه .

    تعليق


    • #17
      كيف اجعلك حكما وانت لست بمتخصص في البلاغه ؟

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة الايرواني_حسين
        السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
        مجموعة من العلماء الذين كتبوا عن فصاحة وبلاغة نهج البلاغة


        ١- يوسف بن عبد الله (توفي 654 هـ/1256 م)[3]، اشتهر ب"سبط ابن الجوزي"، أبو المظفر، وهو أحد علماء المسلمين المشهورين
        قال ابن الجوزي في كتاب تذكرة الخواص في الباب السادس في المختار من كلامه:
        وَ قَدْ جَمَعَ اللهُ لَهُ بَیْنَ الْحَلاوَةِ وَ المَلاحَةِ و الطَّلاوَةِ وَ الْفَصاحَةِ لَمْ یَسْقُطْ مِنْهُ کَلَمَة وَلا بارَتْ لَهُ حُجَّة، اَعْجَزَالنّاطِقینَ وَ حازَ قَصَبَ السَّبْقِ فِى السّابِقینَ اَلْفاظ یُشْرِقُ عَلَیْها نُورُ النُّبُوَّةِ وَ یُحیِّرُ الاَفْهامَ وَ الاَلْبابَ
        ٢- ظهير الدين أبو الحسن ظهير الدين علي بن زيد بن محمد بن الحسين البيهقي، من سلالة خزيمة بن ثابت الأنصاري، ويقال له ابن فندق: باحث مؤرخ. تاريخ الوفاة 565 البيهقي (499 - 565 هـ = 1106 - 1170 م)
        ٣- عز الدين عبد الحميد بن هبة الله بن أبي الحديد المعتزلي هو أحد أبرز علماء وكتاب المعتزلة في عصره. من كتبه كتاب شرح نهج البلاغة. توفي في 656 هجرية الموافق لـ 1258 ميلادية.
        ٤- محمد عبده (1266هـ – 1323هـ / 1849م – 1905م) عالم دين وفقيه ومفتي جامع الأزهر
        من أهم مؤلفاته شرح نهج البلاغة للإمام علي بن أبي طالب
        ٥- محمود شكري ابن عبد الله بن الآلوسي الكبير، أديب ومؤرخ عراقي، وهو أحد علماء أهل السنة في العراق ومن المتمسكين بمنهج السلف الصالح
        ٦- محمد محيي الدين عبد الحميد
        الميلاد (1318 هـ - 1900 م
        محافظة الشرقية مصر
        تاريخ الوفاة 25 ذو القعدة 1392هـ الموافق 30 ديسمبر 1972م
        الإقامة مصر

        احسنتم اخي الكريم

        تعليق


        • #19
          نسيت شيئا مهما لم اذكره !!! نهج البلاغه ليس لسيد العرب علي ابن ابي طالب !!! بل كتاب تم تأليفه وتجميعه .
          لم يدعي احد انه مكتوب بخط الأمير بل هو ما جمعه الشريف الرضي من كلمات الامير



          اعطني جملة من سطر واحد او اثنين فيها بلاغه من نهج البلاغه وانا آتيك بافضل بلاغه منها عند علماء اهل السنه . فقط لاثبت لكم انكم فقط تبالغون جدا ولا تقولون الحقيقه .
          1-خطبة الأشباح
          2-انت لست حجة لتقيّم بل متحيّز لطرف
          3-نحن لا نريد "علماء اهل السنة" نحن نريد أبو بكر و عمر وعثمان الذين تدعون انهم افضل من الامير

          الامام علي واضح علم النحو كما تواتر عنه من تقسيمه الكلمة للفعل و الاسم و الحرف فكيف لا يكون بهذه الفصاحة !

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة دكتور من غير شهاده
            صحابي شيعي
            اعطني جملة من سطر واحد او اثنين فيها بلاغه من نهج البلاغه وانا آتيك بافضل بلاغه منها عند علماء اهل السنه . فقط لاثبت لكم انكم فقط تبالغون جدا ولا تقولون الحقيقه .
            ويش عنده العرعور !!! لا أظن انك سوف تأتي بشئ ... مع ذلك نجرب و نشوف جيب اكبر العراعير و المشايخ عندكم و خلفائكم الثلاثة عتيق و عمر و عثمان الحرامي .. كلهم جيبهم بنشوف ... طبعا الثلاثة ما عندهم شي .. لازم تحتاج تستعير من هنا و هناك حتى تضع لهم شي ... يا حسافة عليك تضيع عمرك و انت تضع فضائل غير موجودة في اشخاص لا تتوفر عندهم هذه الفضائل ... يعني ما تستحي و تخجل من نفسك تشوف نفسك في هذا الوضع .. انه تحتاج تلمع و تصبغ و تحسن خلفائك بأمور و اشياء ليست متوفرة فيهم ... صراحة مفروض تتركهم .. كفاية الامر عار عليك ..بينما نحن لا ليس كذلك ائمتنا عليهم السلام هم الذي يرسمون لنا الدرب و يعلمونا الفضائل بأخلاقهم و اقوالهم و مآثرهم .. نحن نأخذ منهم و لا نحتاج الى الاستعارة و الكذب لتلميع صورتهم و الصاق فضائل و مزايا لهم ..

            هذه بعض المقاطع من نهج البلاغة لنرى اكاذيببك القادمة كيف ستكون :


            نهج البلاغة :

            * ذِمَّتِي بِمَا أَقُولُ رَهِينَةٌ وَ أَنَا بِهِ زَعِيمٌ إِنَّ مَنْ صَرَّحَتْ لَهُ الْعِبَرُ عَمَّا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْمَثُلَاتِ حَجَزَتْهُ التَّقْوَى عَنْ تَقَحُّمِ الشُّبُهَاتِ أَلَا وَ إِنَّ بَلِيَّتَكُمْ

            قَدْ عَادَتْ كَهَيْئَتِهَا يَوْمَ بَعَثَ اللَّهُ نَبِيَّهُ ( صلى الله عليه وآله ) وَ الَّذِي بَعَثَهُ بِالْحَقِّ لَتُبَلْبَلُنَّ بَلْبَلَةً وَ لَتُغَرْبَلُنَّ غَرْبَلَةً وَ لَتُسَاطُنَّ سَوْطَ الْقِدْرِ حَتَّى

            يَعُودَ أَسْفَلُكُمْ أَعْلَاكُمْ وَ أَعْلَاكُمْ أَسْفَلَكُمْ وَ لَيَسْبِقَنَّ سَابِقُونَ كَانُوا قَصَّرُوا وَ لَيُقَصِّرَنَّ سَبَّاقُونَ كَانُوا سَبَقُوا وَ اللَّهِ مَا كَتَمْتُ وَشْمَةً وَ لَا كَذَبْتُ

            كِذْبَةً وَ لَقَدْ نُبِّئْتُ بِهَذَا الْمَقَامِ وَ هَذَا الْيَوْمِ أَلَا وَ إِنَّ الْخَطَايَا خَيْلٌ شُمُسٌ حُمِلَ عَلَيْهَا أَهْلُهَا وَ خُلِعَتْ لُجُمُهَا فَتَقَحَّمَتْ بِهِمْ فِي النَّارِ أَلَا وَ إِنَّ

            التَّقْوَى مَطَايَا ذُلُلٌ حُمِلَ عَلَيْهَا أَهْلُهَا


            * كَبَسَ الْأَرْضَ عَلَى مَوْرِ أَمْوَاجٍ مُسْتَفْحِلَةٍ وَ لُجَجِ بِحَارٍ زَاخِرَةٍ تَلْتَطِمُ أَوَاذِيُّ أَمْوَاجِهَا وَ تَصْطَفِقُ مُتَقَاذِفَاتُ أَثْبَاجِهَا وَ تَرْغُو زَبَداً كَالْفُحُولِ

            عِنْدَ هِيَاجِهَا فَخَضَعَ جِمَاحُ الْمَاءِ الْمُتَلَاطِمِ لِثِقَلِ حَمْلِهَا وَ سَكَنَ هَيْجُ ارْتِمَائِهِ إِذْ وَطِئَتْهُ بِكَلْكَلِهَا وَ ذَلَّ مُسْتَخْذِياً إِذْ تَمَعَّكَتْ عَلَيْهِ بِكَوَاهِلِهَا

            فَأَصْبَحَ بَعْدَ اصْطِخَابِ أَمْوَاجِهِ سَاجِياً مَقْهُوراً وَ فِي حَكَمَةِ الذُّلِّ مُنْقَاداً أَسِيراً وَ سَكَنَتِ الْأَرْضُ مَدْحُوَّةً فِي لُجَّةِ تَيَّارِهِ وَ رَدَّتْ مِنْ نَخْوَةِ

            بَأْوِهِ وَ اعْتِلَائِهِ وَ شُمُوخِ أَنْفِهِ وَ سُمُوِّ غُلَوَائِهِ وَ كَعَمَتْهُ عَلَى كِظَّةِ جَرْيَتِهِ فَهَمَدَ بَعْدَ نَزَقَاتِهِ وَ لَبَدَ بَعْدَ زَيَفَانِ وَثَبَاتِهِ فَلَمَّا سَكَنَ هَيْجُ الْمَاءِ مِنْ

            تَحْتِ أَكْنَافِهَا وَ حَمْلِ شَوَاهِقِ الْجِبَالِ الشُّمَّخِ الْبُذَّخِ عَلَى أَكْتَافِهَا فَجَّرَ يَنَابِيعَ الْعُيُونِ مِنْ عَرَانِينِ أُنُوفِهَا وَ فَرَّقَهَا فِي سُهُوبِ بِيدِهَا وَ أَخَادِيدِهَا

            وَ عَدَّلَ حَرَكَاتِهَا بِالرَّاسِيَاتِ مِنْ جَلَامِيدِهَا وَ ذَوَاتِ الشَّنَاخِيبِ الشُّمِّ مِنْ صَيَاخِيدِهَا فَسَكَنَتْ مِنَ الْمَيَدَانِ لِرُسُوبِ الْجِبَالِ فِي قِطَعِ أَدِيمِهَا وَ

            تَغَلْغُلِهَا مُتَسَرِّبَةً فِي جَوْبَاتِ خَيَاشِيمِهَا وَ رُكُوبِهَا أَعْنَاقَ سُهُولِ الْأَرَضِينَ وَ جَرَاثِيمِهَا وَ فَسَحَ بَيْنَ الْجَوِّ وَ بَيْنَهَا وَ أَعَدَّ الْهَوَاءَ مُتَنَسَّماً

            لِسَاكِنِهَا وَ أَخْرَجَ إِلَيْهَا أَهْلَهَا عَلَى تَمَامِ مَرَافِقِهَا ثُمَّ لَمْ يَدَعْ جُرُزَ الْأَرْضِ الَّتِي تَقْصُرُ مِيَاهُ الْعُيُونِ عَنْ رَوَابِيهَا وَ لَا تَجِدُ جَدَاوِلُ الْأَنْهَارِ

            ذَرِيعَةً إِلَى بُلُوغِهَا حَتَّى أَنْشَأَ لَهَا نَاشِئَةَ سَحَابٍ تُحْيِي مَوَاتَهَا وَ تَسْتَخْرِجُ نَبَاتَهَا أَلَّفَ غَمَامَهَا بَعْدَ افْتِرَاقِ لُمَعِهِ وَ تَبَايُنِ قَزَعِهِ حَتَّى إِذَا

            تَمَخَّضَتْ لُجَّةُ الْمُزْنِ فِيهِ وَ الْتَمَعَ بَرْقُهُ فِي كُفَفِهِ وَ لَمْ يَنَمْ وَمِيضُهُ فِي كَنَهْوَرِ رَبَابِهِ وَ مُتَرَاكِمِ سَحَابِهِ أَرْسَلَهُ سَحّاً مُتَدَارِكاً قَدْ أَسَفَّ هَيْدَبُهُ

            تَمْرِيهِ الْجَنُوبُ دِرَرَ أَهَاضِيبِهِ وَ دُفَعَ شَآبِيبِهِ. فَلَمَّا أَلْقَتِ السَّحَابُ بَرْكَ بِوَانَيْهَا وَ بَعَاعَ مَا اسْتَقَلَّتْ بِهِ مِنَ الْعِبْ‏ءِ الْمَحْمُولِ عَلَيْهَا أَخْرَجَ بِهِ

            مِنْ هَوَامِدِ الْأَرْضِ النَّبَاتَ وَ مِنْ زُعْرِ الْجِبَالِ الْأَعْشَابَ فَهِيَ تَبْهَجُ بِزِينَةِ رِيَاضِهَا وَ تَزْدَهِي بِمَا أُلْبِسَتْهُ مِنْ رَيْطِ أَزَاهِيرِهَا وَ حِلْيَةِ مَا

            سُمِطَتْ بِهِ مِنْ نَاضِرِ أَنْوَارِهَا وَ جَعَلَ ذَلِكَ بَلَاغاً لِلْأَنَامِ وَ رِزْقاً لِلْأَنْعَامِ وَ خَرَقَ الْفِجَاجَ فِي آفَاقِهَا وَ أَقَامَ الْمَنَارَ لِلسَّالِكِينَ عَلَى جَوَادِّ طُرُقِهَا

            فَلَمَّا مَهَدَ أَرْضَهُ وَ أَنْفَذَ أَمْرَهُ اخْتَارَ آدَمَ ( عليه السلام ) خِيرَةً مِنْ خَلْقِهِ وَ جَعَلَهُ أَوَّلَ جِبِلَّتِهِ وَ أَسْكَنَهُ جَنَّتَهُ وَ أَرْغَدَ فِيهَا أُكُلَهُ وَ أَوْعَزَ إِلَيْهِ

            فِيمَا نَهَاهُ عَنْهُ وَ أَعْلَمَهُ أَنَّ فِي الْإِقْدَامِ عَلَيْهِ التَّعَرُّضَ لِمَعْصِيَتِهِ وَ الْمُخَاطَرَةَ بِمَنْزِلَتِهِ فَأَقْدَمَ عَلَى مَا نَهَاهُ عَنْهُ مُوَافَاةً لِسَابِقِ عِلْمِهِ فَأَهْبَطَهُ بَعْدَ

            التَّوْبَةِ لِيَعْمُرَ أَرْضَهُ بِنَسْلِهِ وَ لِيُقِيمَ الْحُجَّةَ بِهِ عَلَى عِبَادِهِ وَ لَمْ يُخْلِهِمْ بَعْدَ أَنْ قَبَضَهُ مِمَّا يُؤَكِّدُ عَلَيْهِمْ حُجَّةَ رُبُوبِيَّتِهِ وَ يَصِلُ بَيْنَهُمْ وَ بَيْنَ

            مَعْرِفَتِهِ بَلْ تَعَاهَدَهُمْ بِالْحُجَجِ عَلَى أَلْسُنِ الْخِيَرَةِ مِنْ أَنْبِيَائِهِ وَ مُتَحَمِّلِي وَدَائِعِ رِسَالَاتِهِ قَرْناً فَقَرْناً حَتَّى تَمَّتْ بِنَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ ( صلى الله عليه

            وآله ) حُجَّتُهُ وَ بَلَغَ الْمَقْطَعَ عُذْرُهُ وَ نُذُرُهُ وَ قَدَّرَ الْأَرْزَاقَ فَكَثَّرَهَا وَ قَلَّلَهَا وَ قَسَّمَهَا عَلَى الضِّيقِ وَ السَّعَةِ فَعَدَلَ فِيهَا لِيَبْتَلِيَ مَنْ أَرَادَ بِمَيْسُورِهَا وَ

            مَعْسُورِهَا وَ لِيَخْتَبِرَ بِذَلِكَ الشُّكْرَ وَ الصَّبْرَ مِنْ غَنِيِّهَا وَ فَقِيرِهَا ثُمَّ قَرَنَ بِسَعَتِهَا عَقَابِيلَ فَاقَتِهَا وَ بِسَلَامَتِهَا طَوَارِقَ آفَاتِهَا وَ بِفُرَجِ أَفْرَاحِهَا

            غُصَصَ أَتْرَاحِهَا وَ خَلَقَ الْآجَالَ فَأَطَالَهَا وَ قَصَّرَهَا وَ قَدَّمَهَا وَ أَخَّرَهَا وَ وَصَلَ بِالْمَوْتِ أَسْبَابَهَا وَ جَعَلَهُ خَالِجاً لِأَشْطَانِهَا وَ قَاطِعاً لِمَرَائِرِ

            أَقْرَانِهَا عَالِمُ السِّرِّ مِنْ ضَمَائِرِ الْمُضْمِرِينَ وَ نَجْوَى الْمُتَخَافِتِينَ وَ خَوَاطِرِ رَجْمِ الظُّنُونِ وَ عُقَدِ عَزِيمَاتِ الْيَقِينِ وَ مَسَارِقِ إِيمَاضِ الْجُفُونِ

            وَ مَا ضَمِنَتْهُ أَكْنَانُ الْقُلُوبِ وَ غَيَابَاتُ الْغُيُوبِ وَ مَا أَصْغَتْ لِاسْتِرَاقِهِ مَصَائِخُ الْأَسْمَاعِ وَ مَصَايِفُ الذَّرِّ وَ مَشَاتِي الْهَوَامِّ وَ رَجْعِ الْحَنِينِ مِنَ

            الْمُولَهَاتِ وَ هَمْسِ الْأَقْدَامِ وَ مُنْفَسَحِ الثَّمَرَةِ مِنْ وَلَائِجِ غُلُفِ الْأَكْمَامِ وَ مُنْقَمَعِ الْوُحُوشِ مِنْ غِيرَانِ الْجِبَالِ وَ أَوْدِيَتِهَا وَ مُخْتَبَإِ الْبَعُوضِ بَيْنَ

            سُوقِ الْأَشْجَارِ وَ أَلْحِيَتِهَا وَ مَغْرِزِ الْأَوْرَاقِ مِنَ الْأَفْنَانِ وَ مَحَطِّ الْأَمْشَاجِ مِنْ مَسَارِبِ الْأَصْلَابِ وَ نَاشِئَةِ الْغُيُومِ وَ مُتَلَاحِمِهَا وَ دُرُورِ قَطْرِ

            السَّحَابِ فِي مُتَرَاكِمِهَا وَ مَا تَسْفِي الْأَعَاصِيرُ بِذُيُولِهَا وَ تَعْفُو الْأَمْطَارُ بِسُيُولِهَا وَ عَوْمِ بَنَاتِ الْأَرْضِ فِي كُثْبَانِ الرِّمَالِ وَ مُسْتَقَرِّ ذَوَاتِ

            الْأَجْنِحَةِ بِذُرَا شَنَاخِيبِ الْجِبَالِ وَ تَغْرِيدِ ذَوَاتِ الْمَنْطِقِ فِي دَيَاجِيرِ الْأَوْكَارِ وَ مَا أَوْعَبَتْهُ الْأَصْدَافُ وَ حَضَنَتْ عَلَيْهِ أَمْوَاجُ الْبِحَارِ وَ مَا

            غَشِيَتْهُ سُدْفَةُ لَيْلٍ أَوْ ذَرَّ عَلَيْهِ شَارِقُ نَهَارٍ وَ مَا اعْتَقَبَتْ عَلَيْهِ أَطْبَاقُ الدَّيَاجِيرِ وَ سُبُحَاتُ النُّورِ وَ أَثَرِ كُلِّ خَطْوَةٍ وَ حِسِّ كُلِّ حَرَكَةٍ وَ رَجْعِ

            كُلِّ كَلِمَةٍ وَ تَحْرِيكِ كُلِّ شَفَةٍ وَ مُسْتَقَرِّ كُلِّ نَسَمَةٍ وَ مِثْقَالِ كُلِّ ذَرَّةٍ وَ هَمَاهِمِ كُلِّ نَفْسٍ هَامَّةٍ وَ مَا عَلَيْهَا مِنْ ثَمَرِ شَجَرَةٍ أَوْ سَاقِطِ وَرَقَةٍ أَوْ

            قَرَارَةِ نُطْفَةٍ أَوْ نُقَاعَةِ دَمٍ وَ مُضْغَةٍ أَوْ نَاشِئَةِ خَلْقٍ وَ سُلَالَةٍ لَمْ يَلْحَقْهُ فِي ذَلِكَ كُلْفَةٌ وَ لَا اعْتَرَضَتْهُ فِي حِفْظِ مَا ابْتَدَعَ مِنْ خَلْقِهِ عَارِضَةٌ وَ لَا

            اعْتَوَرَتْهُ فِي تَنْفِيذِ الْأُمُورِ وَ تَدَابِيرِ الْمَخْلُوقِينَ مَلَالَةٌ وَ لَا فَتْرَةٌ بَلْ نَفَذَهُمْ عِلْمُهُ وَ أَحْصَاهُمْ عَدَدُهُ وَ وَسِعَهُمْ عَدْلُهُ وَ غَمَرَهُمْ فَضْلُهُ مَعَ

            تَقْصِيرِهِمْ عَنْ كُنْهِ مَا هُوَ أَهْلُهُ


            * الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَا يَفِرُهُ الْمَنْعُ وَ الْجُمُودُ وَ لَا يُكْدِيهِ الْإِعْطَاءُ وَ الْجُودُ إِذْ كُلُّ مُعْطٍ مُنْتَقِصٌ سِوَاهُ وَ كُلُّ مَانِعٍ مَذْمُومٌ مَا خَلَاهُ وَ هُوَ الْمَنَّانُ بِفَوَائِدِ النِّعَمِ وَ عَوَائِدِ الْمَزِيدِ وَ الْقِسَمِ عِيَالُهُ الْخَلَائِقُ ضَمِنَ أَرْزَاقَهُمْ وَ قَدَّرَ أَقْوَاتَهُمْ وَ نَهَجَ سَبِيلَ الرَّاغِبِينَ إِلَيْهِ وَ الطَّالِبِينَ مَا لَدَيْهِ وَ لَيْسَ بِمَا سُئِلَ بِأَجْوَدَ مِنْهُ بِمَا لَمْ يُسْأَلْ الْأَوَّلُ الَّذِي لَمْ يَكُنْ لَهُ قَبْلٌ فَيَكُونَ شَيْ‏ءٌ قَبْلَهُ وَ الْآخِرُ الَّذِي لَيْسَ لهُ بَعْدٌ فَيَكُونَ شَيْ‏ءٌ بَعْدَهُ وَ الرَّادِعُ أَنَاسِيَّ الْأَبْصَارِ عَنْ أَنْ تَنَالَهُ أَوْ تُدْرِكَهُ مَا اخْتَلَفَ عَلَيْهِ دَهْرٌ فَيَخْتَلِفَ مِنْهُ الْحَالُ وَ لَا كَانَ فِي مَكَانٍ فَيَجُوزَ عَلَيْهِ الِانْتِقَالُ وَ لَوْ وَهَبَ مَا تَنَفَّسَتْ عَنْهُ مَعَادِنُ الْجِبَالِ وَ ضَحِكَتْ عَنْهُ أَصْدَافُ الْبِحَارِ مِنْ فِلِزِّ اللُّجَيْنِ وَ الْعِقْيَانِ وَ نُثَارَةِ الدُّرِّ وَ حَصِيدِ الْمَرْجَانِ مَا أَثَّرَ ذَلِكَ فِي جُودِهِ وَ لَا أَنْفَدَ سَعَةَ مَا عِنْدَهُ وَ لَكَانَ عِنْدَهُ مِنْ ذَخَائِرِ الْأَنْعَامِ مَا لَا تُنْفِدُهُ مَطَالِبُ الْأَنَامِ لِأَنَّهُ الْجَوَادُ الَّذِي لَا يَغِيضُهُ سُؤَالُ السَّائِلِينَ وَ لَا يُبْخِلُهُ إِلْحَاحُ الْمُلِحِّينَ

            تعليق


            • #21
              محب الغدير
              انا لم اقل ان علي هو من كتب نهج البلاغه !!
              وساختصر بالرد ايضا والكلام موجه للعضو شيعي صاحبي
              اعطوني حكمه او مثل بنهج البلاغه واريكم ان هناك من افصح من علي ان كان هو القائل !!!!
              ولا يضيرنا ان علي ابلغ من ابوبكر وعمر وعلي !!! بل لا يضيرنا ان اعرابي بالصحراء لا حظ له ابلغ منهم جميعا !!! فنحن عقيدتنا ليست مثلكم تقديس الاشخاص بكل شي .

              العضو صحابي ابي سطر او سطرين حكمه معينه او مثل لاحضر لك بنفس المعني ماهو ابلغ منه . وان شالله الحجه لا تحتاج حكما

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة دكتور من غير شهاده
                صحابي شيعي
                اعطني جملة من سطر واحد او اثنين فيها بلاغه من نهج البلاغه وانا آتيك بافضل بلاغه منها عند علماء اهل السنه . فقط لاثبت لكم انكم فقط تبالغون جدا ولا تقولون الحقيقه .
                ويش عنده العرعور !!! لا أظن انك سوف تأتي بشئ ... مع ذلك نجرب و نشوف جيب اكبر العراعير و المشايخ عندكم و خلفائكم الثلاثة عتيق و عمر و عثمان الحرامي .. كلهم جيبهم بنشوف ... طبعا الثلاثة ما عندهم شي .. لازم تحتاج تستعير من هنا و هناك حتى تضع لهم شي ... يا حسافة عليك تضيع عمرك و انت تضع فضائل غير موجودة في اشخاص لا تتوفر عندهم هذه الفضائل ... يعني ما تستحي و تخجل من نفسك تشوف نفسك في هذا الوضع .. انه تحتاج تلمع و تصبغ و تحسن خلفائك بأمور و اشياء ليست متوفرة فيهم ... صراحة مفروض تتركهم .. كفاية الامر عار عليك ..بينما نحن لا ليس كذلك ائمتنا عليهم السلام هم الذي يرسمون لنا الدرب و يعلمونا الفضائل بأخلاقهم و اقوالهم و مآثرهم .. نحن نأخذ منهم و لا نحتاج الى الاستعارة و الكذب لتلميع صورتهم و الصاق فضائل و مزايا لهم ..

                هذه بعض المقاطع من نهج البلاغة لنرى اكاذيببك القادمة كيف ستكون :


                نهج البلاغة :

                * ذِمَّتِي بِمَا أَقُولُ رَهِينَةٌ وَ أَنَا بِهِ زَعِيمٌ إِنَّ مَنْ صَرَّحَتْ لَهُ الْعِبَرُ عَمَّا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْمَثُلَاتِ حَجَزَتْهُ التَّقْوَى عَنْ تَقَحُّمِ الشُّبُهَاتِ أَلَا وَ إِنَّ بَلِيَّتَكُمْ

                قَدْ عَادَتْ كَهَيْئَتِهَا يَوْمَ بَعَثَ اللَّهُ نَبِيَّهُ ( صلى الله عليه وآله ) وَ الَّذِي بَعَثَهُ بِالْحَقِّ لَتُبَلْبَلُنَّ بَلْبَلَةً وَ لَتُغَرْبَلُنَّ غَرْبَلَةً وَ لَتُسَاطُنَّ سَوْطَ الْقِدْرِ حَتَّى

                يَعُودَ أَسْفَلُكُمْ أَعْلَاكُمْ وَ أَعْلَاكُمْ أَسْفَلَكُمْ وَ لَيَسْبِقَنَّ سَابِقُونَ كَانُوا قَصَّرُوا وَ لَيُقَصِّرَنَّ سَبَّاقُونَ كَانُوا سَبَقُوا وَ اللَّهِ مَا كَتَمْتُ وَشْمَةً وَ لَا كَذَبْتُ

                كِذْبَةً وَ لَقَدْ نُبِّئْتُ بِهَذَا الْمَقَامِ وَ هَذَا الْيَوْمِ أَلَا وَ إِنَّ الْخَطَايَا خَيْلٌ شُمُسٌ حُمِلَ عَلَيْهَا أَهْلُهَا وَ خُلِعَتْ لُجُمُهَا فَتَقَحَّمَتْ بِهِمْ فِي النَّارِ أَلَا وَ إِنَّ

                التَّقْوَى مَطَايَا ذُلُلٌ حُمِلَ عَلَيْهَا أَهْلُهَا


                * كَبَسَ الْأَرْضَ عَلَى مَوْرِ أَمْوَاجٍ مُسْتَفْحِلَةٍ وَ لُجَجِ بِحَارٍ زَاخِرَةٍ تَلْتَطِمُ أَوَاذِيُّ أَمْوَاجِهَا وَ تَصْطَفِقُ مُتَقَاذِفَاتُ أَثْبَاجِهَا وَ تَرْغُو زَبَداً كَالْفُحُولِ

                عِنْدَ هِيَاجِهَا فَخَضَعَ جِمَاحُ الْمَاءِ الْمُتَلَاطِمِ لِثِقَلِ حَمْلِهَا وَ سَكَنَ هَيْجُ ارْتِمَائِهِ إِذْ وَطِئَتْهُ بِكَلْكَلِهَا وَ ذَلَّ مُسْتَخْذِياً إِذْ تَمَعَّكَتْ عَلَيْهِ بِكَوَاهِلِهَا

                فَأَصْبَحَ بَعْدَ اصْطِخَابِ أَمْوَاجِهِ سَاجِياً مَقْهُوراً وَ فِي حَكَمَةِ الذُّلِّ مُنْقَاداً أَسِيراً وَ سَكَنَتِ الْأَرْضُ مَدْحُوَّةً فِي لُجَّةِ تَيَّارِهِ وَ رَدَّتْ مِنْ نَخْوَةِ

                بَأْوِهِ وَ اعْتِلَائِهِ وَ شُمُوخِ أَنْفِهِ وَ سُمُوِّ غُلَوَائِهِ وَ كَعَمَتْهُ عَلَى كِظَّةِ جَرْيَتِهِ فَهَمَدَ بَعْدَ نَزَقَاتِهِ وَ لَبَدَ بَعْدَ زَيَفَانِ وَثَبَاتِهِ فَلَمَّا سَكَنَ هَيْجُ الْمَاءِ مِنْ

                تَحْتِ أَكْنَافِهَا وَ حَمْلِ شَوَاهِقِ الْجِبَالِ الشُّمَّخِ الْبُذَّخِ عَلَى أَكْتَافِهَا فَجَّرَ يَنَابِيعَ الْعُيُونِ مِنْ عَرَانِينِ أُنُوفِهَا وَ فَرَّقَهَا فِي سُهُوبِ بِيدِهَا وَ أَخَادِيدِهَا

                وَ عَدَّلَ حَرَكَاتِهَا بِالرَّاسِيَاتِ مِنْ جَلَامِيدِهَا وَ ذَوَاتِ الشَّنَاخِيبِ الشُّمِّ مِنْ صَيَاخِيدِهَا فَسَكَنَتْ مِنَ الْمَيَدَانِ لِرُسُوبِ الْجِبَالِ فِي قِطَعِ أَدِيمِهَا وَ

                تَغَلْغُلِهَا مُتَسَرِّبَةً فِي جَوْبَاتِ خَيَاشِيمِهَا وَ رُكُوبِهَا أَعْنَاقَ سُهُولِ الْأَرَضِينَ وَ جَرَاثِيمِهَا وَ فَسَحَ بَيْنَ الْجَوِّ وَ بَيْنَهَا وَ أَعَدَّ الْهَوَاءَ مُتَنَسَّماً

                لِسَاكِنِهَا وَ أَخْرَجَ إِلَيْهَا أَهْلَهَا عَلَى تَمَامِ مَرَافِقِهَا ثُمَّ لَمْ يَدَعْ جُرُزَ الْأَرْضِ الَّتِي تَقْصُرُ مِيَاهُ الْعُيُونِ عَنْ رَوَابِيهَا وَ لَا تَجِدُ جَدَاوِلُ الْأَنْهَارِ

                ذَرِيعَةً إِلَى بُلُوغِهَا حَتَّى أَنْشَأَ لَهَا نَاشِئَةَ سَحَابٍ تُحْيِي مَوَاتَهَا وَ تَسْتَخْرِجُ نَبَاتَهَا أَلَّفَ غَمَامَهَا بَعْدَ افْتِرَاقِ لُمَعِهِ وَ تَبَايُنِ قَزَعِهِ حَتَّى إِذَا

                تَمَخَّضَتْ لُجَّةُ الْمُزْنِ فِيهِ وَ الْتَمَعَ بَرْقُهُ فِي كُفَفِهِ وَ لَمْ يَنَمْ وَمِيضُهُ فِي كَنَهْوَرِ رَبَابِهِ وَ مُتَرَاكِمِ سَحَابِهِ أَرْسَلَهُ سَحّاً مُتَدَارِكاً قَدْ أَسَفَّ هَيْدَبُهُ

                تَمْرِيهِ الْجَنُوبُ دِرَرَ أَهَاضِيبِهِ وَ دُفَعَ شَآبِيبِهِ. فَلَمَّا أَلْقَتِ السَّحَابُ بَرْكَ بِوَانَيْهَا وَ بَعَاعَ مَا اسْتَقَلَّتْ بِهِ مِنَ الْعِبْ‏ءِ الْمَحْمُولِ عَلَيْهَا أَخْرَجَ بِهِ

                مِنْ هَوَامِدِ الْأَرْضِ النَّبَاتَ وَ مِنْ زُعْرِ الْجِبَالِ الْأَعْشَابَ فَهِيَ تَبْهَجُ بِزِينَةِ رِيَاضِهَا وَ تَزْدَهِي بِمَا أُلْبِسَتْهُ مِنْ رَيْطِ أَزَاهِيرِهَا وَ حِلْيَةِ مَا

                سُمِطَتْ بِهِ مِنْ نَاضِرِ أَنْوَارِهَا وَ جَعَلَ ذَلِكَ بَلَاغاً لِلْأَنَامِ وَ رِزْقاً لِلْأَنْعَامِ وَ خَرَقَ الْفِجَاجَ فِي آفَاقِهَا وَ أَقَامَ الْمَنَارَ لِلسَّالِكِينَ عَلَى جَوَادِّ طُرُقِهَا

                فَلَمَّا مَهَدَ أَرْضَهُ وَ أَنْفَذَ أَمْرَهُ اخْتَارَ آدَمَ ( عليه السلام ) خِيرَةً مِنْ خَلْقِهِ وَ جَعَلَهُ أَوَّلَ جِبِلَّتِهِ وَ أَسْكَنَهُ جَنَّتَهُ وَ أَرْغَدَ فِيهَا أُكُلَهُ وَ أَوْعَزَ إِلَيْهِ

                فِيمَا نَهَاهُ عَنْهُ وَ أَعْلَمَهُ أَنَّ فِي الْإِقْدَامِ عَلَيْهِ التَّعَرُّضَ لِمَعْصِيَتِهِ وَ الْمُخَاطَرَةَ بِمَنْزِلَتِهِ فَأَقْدَمَ عَلَى مَا نَهَاهُ عَنْهُ مُوَافَاةً لِسَابِقِ عِلْمِهِ فَأَهْبَطَهُ بَعْدَ

                التَّوْبَةِ لِيَعْمُرَ أَرْضَهُ بِنَسْلِهِ وَ لِيُقِيمَ الْحُجَّةَ بِهِ عَلَى عِبَادِهِ وَ لَمْ يُخْلِهِمْ بَعْدَ أَنْ قَبَضَهُ مِمَّا يُؤَكِّدُ عَلَيْهِمْ حُجَّةَ رُبُوبِيَّتِهِ وَ يَصِلُ بَيْنَهُمْ وَ بَيْنَ

                مَعْرِفَتِهِ بَلْ تَعَاهَدَهُمْ بِالْحُجَجِ عَلَى أَلْسُنِ الْخِيَرَةِ مِنْ أَنْبِيَائِهِ وَ مُتَحَمِّلِي وَدَائِعِ رِسَالَاتِهِ قَرْناً فَقَرْناً حَتَّى تَمَّتْ بِنَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ ( صلى الله عليه

                وآله ) حُجَّتُهُ وَ بَلَغَ الْمَقْطَعَ عُذْرُهُ وَ نُذُرُهُ وَ قَدَّرَ الْأَرْزَاقَ فَكَثَّرَهَا وَ قَلَّلَهَا وَ قَسَّمَهَا عَلَى الضِّيقِ وَ السَّعَةِ فَعَدَلَ فِيهَا لِيَبْتَلِيَ مَنْ أَرَادَ بِمَيْسُورِهَا وَ

                مَعْسُورِهَا وَ لِيَخْتَبِرَ بِذَلِكَ الشُّكْرَ وَ الصَّبْرَ مِنْ غَنِيِّهَا وَ فَقِيرِهَا ثُمَّ قَرَنَ بِسَعَتِهَا عَقَابِيلَ فَاقَتِهَا وَ بِسَلَامَتِهَا طَوَارِقَ آفَاتِهَا وَ بِفُرَجِ أَفْرَاحِهَا

                غُصَصَ أَتْرَاحِهَا وَ خَلَقَ الْآجَالَ فَأَطَالَهَا وَ قَصَّرَهَا وَ قَدَّمَهَا وَ أَخَّرَهَا وَ وَصَلَ بِالْمَوْتِ أَسْبَابَهَا وَ جَعَلَهُ خَالِجاً لِأَشْطَانِهَا وَ قَاطِعاً لِمَرَائِرِ

                أَقْرَانِهَا عَالِمُ السِّرِّ مِنْ ضَمَائِرِ الْمُضْمِرِينَ وَ نَجْوَى الْمُتَخَافِتِينَ وَ خَوَاطِرِ رَجْمِ الظُّنُونِ وَ عُقَدِ عَزِيمَاتِ الْيَقِينِ وَ مَسَارِقِ إِيمَاضِ الْجُفُونِ

                وَ مَا ضَمِنَتْهُ أَكْنَانُ الْقُلُوبِ وَ غَيَابَاتُ الْغُيُوبِ وَ مَا أَصْغَتْ لِاسْتِرَاقِهِ مَصَائِخُ الْأَسْمَاعِ وَ مَصَايِفُ الذَّرِّ وَ مَشَاتِي الْهَوَامِّ وَ رَجْعِ الْحَنِينِ مِنَ

                الْمُولَهَاتِ وَ هَمْسِ الْأَقْدَامِ وَ مُنْفَسَحِ الثَّمَرَةِ مِنْ وَلَائِجِ غُلُفِ الْأَكْمَامِ وَ مُنْقَمَعِ الْوُحُوشِ مِنْ غِيرَانِ الْجِبَالِ وَ أَوْدِيَتِهَا وَ مُخْتَبَإِ الْبَعُوضِ بَيْنَ

                سُوقِ الْأَشْجَارِ وَ أَلْحِيَتِهَا وَ مَغْرِزِ الْأَوْرَاقِ مِنَ الْأَفْنَانِ وَ مَحَطِّ الْأَمْشَاجِ مِنْ مَسَارِبِ الْأَصْلَابِ وَ نَاشِئَةِ الْغُيُومِ وَ مُتَلَاحِمِهَا وَ دُرُورِ قَطْرِ

                السَّحَابِ فِي مُتَرَاكِمِهَا وَ مَا تَسْفِي الْأَعَاصِيرُ بِذُيُولِهَا وَ تَعْفُو الْأَمْطَارُ بِسُيُولِهَا وَ عَوْمِ بَنَاتِ الْأَرْضِ فِي كُثْبَانِ الرِّمَالِ وَ مُسْتَقَرِّ ذَوَاتِ

                الْأَجْنِحَةِ بِذُرَا شَنَاخِيبِ الْجِبَالِ وَ تَغْرِيدِ ذَوَاتِ الْمَنْطِقِ فِي دَيَاجِيرِ الْأَوْكَارِ وَ مَا أَوْعَبَتْهُ الْأَصْدَافُ وَ حَضَنَتْ عَلَيْهِ أَمْوَاجُ الْبِحَارِ وَ مَا

                غَشِيَتْهُ سُدْفَةُ لَيْلٍ أَوْ ذَرَّ عَلَيْهِ شَارِقُ نَهَارٍ وَ مَا اعْتَقَبَتْ عَلَيْهِ أَطْبَاقُ الدَّيَاجِيرِ وَ سُبُحَاتُ النُّورِ وَ أَثَرِ كُلِّ خَطْوَةٍ وَ حِسِّ كُلِّ حَرَكَةٍ وَ رَجْعِ

                كُلِّ كَلِمَةٍ وَ تَحْرِيكِ كُلِّ شَفَةٍ وَ مُسْتَقَرِّ كُلِّ نَسَمَةٍ وَ مِثْقَالِ كُلِّ ذَرَّةٍ وَ هَمَاهِمِ كُلِّ نَفْسٍ هَامَّةٍ وَ مَا عَلَيْهَا مِنْ ثَمَرِ شَجَرَةٍ أَوْ سَاقِطِ وَرَقَةٍ أَوْ

                قَرَارَةِ نُطْفَةٍ أَوْ نُقَاعَةِ دَمٍ وَ مُضْغَةٍ أَوْ نَاشِئَةِ خَلْقٍ وَ سُلَالَةٍ لَمْ يَلْحَقْهُ فِي ذَلِكَ كُلْفَةٌ وَ لَا اعْتَرَضَتْهُ فِي حِفْظِ مَا ابْتَدَعَ مِنْ خَلْقِهِ عَارِضَةٌ وَ لَا

                اعْتَوَرَتْهُ فِي تَنْفِيذِ الْأُمُورِ وَ تَدَابِيرِ الْمَخْلُوقِينَ مَلَالَةٌ وَ لَا فَتْرَةٌ بَلْ نَفَذَهُمْ عِلْمُهُ وَ أَحْصَاهُمْ عَدَدُهُ وَ وَسِعَهُمْ عَدْلُهُ وَ غَمَرَهُمْ فَضْلُهُ مَعَ

                تَقْصِيرِهِمْ عَنْ كُنْهِ مَا هُوَ أَهْلُهُ


                * الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَا يَفِرُهُ الْمَنْعُ وَ الْجُمُودُ وَ لَا يُكْدِيهِ الْإِعْطَاءُ وَ الْجُودُ إِذْ كُلُّ مُعْطٍ مُنْتَقِصٌ سِوَاهُ وَ كُلُّ مَانِعٍ مَذْمُومٌ مَا خَلَاهُ وَ هُوَ الْمَنَّانُ بِفَوَائِدِ النِّعَمِ وَ عَوَائِدِ الْمَزِيدِ وَ الْقِسَمِ عِيَالُهُ الْخَلَائِقُ ضَمِنَ أَرْزَاقَهُمْ وَ قَدَّرَ أَقْوَاتَهُمْ وَ نَهَجَ سَبِيلَ الرَّاغِبِينَ إِلَيْهِ وَ الطَّالِبِينَ مَا لَدَيْهِ وَ لَيْسَ بِمَا سُئِلَ بِأَجْوَدَ مِنْهُ بِمَا لَمْ يُسْأَلْ الْأَوَّلُ الَّذِي لَمْ يَكُنْ لَهُ قَبْلٌ فَيَكُونَ شَيْ‏ءٌ قَبْلَهُ وَ الْآخِرُ الَّذِي لَيْسَ لهُ بَعْدٌ فَيَكُونَ شَيْ‏ءٌ بَعْدَهُ وَ الرَّادِعُ أَنَاسِيَّ الْأَبْصَارِ عَنْ أَنْ تَنَالَهُ أَوْ تُدْرِكَهُ مَا اخْتَلَفَ عَلَيْهِ دَهْرٌ فَيَخْتَلِفَ مِنْهُ الْحَالُ وَ لَا كَانَ فِي مَكَانٍ فَيَجُوزَ عَلَيْهِ الِانْتِقَالُ وَ لَوْ وَهَبَ مَا تَنَفَّسَتْ عَنْهُ مَعَادِنُ الْجِبَالِ وَ ضَحِكَتْ عَنْهُ أَصْدَافُ الْبِحَارِ مِنْ فِلِزِّ اللُّجَيْنِ وَ الْعِقْيَانِ وَ نُثَارَةِ الدُّرِّ وَ حَصِيدِ الْمَرْجَانِ مَا أَثَّرَ ذَلِكَ فِي جُودِهِ وَ لَا أَنْفَدَ سَعَةَ مَا عِنْدَهُ وَ لَكَانَ عِنْدَهُ مِنْ ذَخَائِرِ الْأَنْعَامِ مَا لَا تُنْفِدُهُ مَطَالِبُ الْأَنَامِ لِأَنَّهُ الْجَوَادُ الَّذِي لَا يَغِيضُهُ سُؤَالُ السَّائِلِينَ وَ لَا يُبْخِلُهُ إِلْحَاحُ الْمُلِحِّينَ

                تعليق


                • #23
                  تفضل

                  خطبة الأشباح
                  http://www.aqaedalshia.com/books/nah...tab/02/091.htm


                  ===
                  وهذا كلام احد الخبراء في البلاغة

                  قال ابن أبي الحديد (وهو عالم بالبلاغة ويحب صحابتكم ويهاجم الروافض) عندما ذكر مقطع من الخطبة في صفة الملائكة هذا موضع المثل:
                  (إذا جاء نهر الله بطل نهر معقل)! إذا جاء هذا الكلام الرباني، واللفظ القدسي، بطلت فصاحة العرب،
                  وكانت نسبة الفصيح من كلامها إليه، نسبة التراب إلى النضار[٦] الخالص
                  ، ولو فرضنا أن العرب تقدر على الألفاظ الفصيحة المناسبة،
                  أو المقاربة لهذه الألفاظ، من أين لهم المادة التي عبرت هذه الألفاظ عنها، ومن أين تعرف
                  الجاهلية بل الصحابة المعاصرون لرسول الله صلى الله عليه وآله هذه المعاني الغامضة السمائية،
                  ليتهيأ لها التعبير عنها!

                  أما الجاهلية فإنهم إنما كانت تظهر فصاحتهم في صفة بعير أو فرس
                  أو حمار وحش، أو ثور فلاة، أو صفة جبال أو فلوات، ونحو ذلك
                  .
                  وأما الصحابة
                  فالمذكورون منهم بفصاحة
                  إنما كان منتهى فصاحة أحدهم كلمات لا تتجاوز السطرين أو الثلاثة، إما في موعظة تتضمن ذكر الموت أو ذم الدنيا،
                  أو يتعلق بحرب وقتال، من ترغيب أو ترهيب
                  ،
                  فأما الكلام في الملائكة وصفاتها وصورها وعباداتها، وتسبيحها
                  ومعرفتها بخالقها وحبها له، وولهها إليه، وما جرى مجرى ذلك مما تضمنه هذا الفصل على طوله،
                  فإنه لم يكن معروفا عندهم على هذا التفصيل، نعم ربما علموه جملة غير مقسمة هذا التقسيم،
                  ولا مرتبة هذا الترتيب، بما سمعوه من ذكر الملائكة في القرآن العظيم، وأما من عنده علم من هذه المادة،
                  كعبد الله بن سلام و أمية بن أبي الصلت وغيرهم، فلم تكن لهم هذه العبارة، ولا قدروا على هذه الفصاحة،
                  فثبت أن هذه الأمور الدقيقة في مثل هذه العبارة الفصيحة، لم تحصل إلا لعلى وحده.


                  وأقسم أن هذا الكلام إذا تأمله اللبيب اقشعر[٧] جلده، ورجف قلبه، واستشعر عظمة الله العظيم في روعه وخلده،
                  وهام نحوه وغلب الوجد عليه، وكاد أن يخرج من مسكه شوقا، وأن يفارق هيكله صبابة ووجدا.

                  تعليق


                  • #24
                    صحابي شيعي
                    علي ابن ابي طالب يمدح ابو بكر وعمر ويعترف بافضليتهم بكتاب نهج البلاغه ههههههه ليش ما تصدقه بهاي !!!! لانك تتبع المعمم وليس علي !!!
                    واما طلبي مو جايبلي جريدة عشان اجيبلك جريده وراح نتناقش مليون سنه !!!! لا يا خالي جيب لي اربع اسطر خمسه عشانك فكره او حكمه او مثل وراح احضر لك افضل منها من ناس عاديين . انتظرك

                    محب الغدير
                    لا يمنع ان يكون هناك بعض البلاغه ولكن اجزم هناك الكثير بل الغالب في نهج البلاغه لغة ركيكه وفوق هذا ليست من فصاحة العرب ايام الرسول عليه الصلاة والسلام . بل والله احلف انه غالبيته ليس لعلي ابن ابي طالب ترفعا له علي نهج البلاغه الذي لت يحتوي اي شئ مفيد وهو عباره عن خواطر وامثال الشعوب تم تجميعها !!!
                    والدليل احضر لي ما طلبته من صحابي شيعي ولاريك ان ابن القيم لديه افضل من ذلك بل سيد قطب يملك بلاغه افضل !!! فلو قرأت خطبة الاشباح هذه تشعر بالملل والضجر فلا يوجد ما تستفيد منها او تستطعمه .

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة دكتور من غير شهاده
                      صحابي شيعي
                      علي ابن ابي طالب يمدح ابو بكر وعمر ويعترف بافضليتهم بكتاب نهج البلاغه ههههههه ليش ما تصدقه بهاي !!!! لانك تتبع المعمم وليس علي !!! .
                      كما توقعت هذا هو مستواك لن يعلو مهما وفرنا لك اسباب الرقي و العلو .. سيبقى مستواك سافل اما العلو والعلياء فهم اتباع علي عليه السلام .. اما قولك ان الامام امير المؤمنين عليه السلام يمتدح عتيق وعمر في كتاب نهج البلاغة ويعترف بأفضليتهم دلني عليه .. اثبت ذلك و تأكد انك كاذب كذاب ... انا مصدق لقول الامام امير المؤمنين عليه السلام و مسلم به تسليما فأذا فضلهم فأنا افضلهم تبعا له و لكن تأكد انك كاذب كذاب اشر

                      واما طلبي مو جايبلي جريدة عشان اجيبلك جريده وراح نتناقش مليون سنه !!!! لا يا خالي جيب لي اربع اسطر خمسه عشانك فكره او حكمه او مثل وراح احضر لك افضل منها من ناس عاديين . انتظرك
                      اختر الاربع الاسطر التي تريدها من المقاطع التي أتيتك بها و لكن تأكد انك لم و لن تأتي بشي

                      تعليق


                      • #26
                        لا يمنع ان يكون هناك بعض البلاغه ولكن اجزم هناك الكثير بل الغالب في نهج البلاغه لغة ركيكه وفوق هذا ليست من فصاحة العرب ايام الرسول عليه الصلاة والسلام . بل والله احلف انه غالبيته ليس لعلي ابن ابي طالب
                        كاذب و فاجر في حلفك

                        تعليق


                        • #27
                          لن اختار اربع اسطر !!! بل كل الذي كتبت الذي والله ليس له بلاغه تشد الالباب

                          وهذه قصيدة للامام الشافعي فيها من البلاغه افضل الف الف مره مما كتب الرضي .


                          دع الأيام تفعل ما تشاء ….. وطب نفسا إذا حكم القضاء
                          ولا تجزع لحادثة الليالي ….. فما لحوادث الدنيا بقاء
                          وكن رجلا على الأهوال جلدا ….. وشيمتك السماحة والوفاء
                          وإن كثرت عيوبك في البرايا ….. وسرك أن يكون لها غطاء
                          تستر بالسخاء فكل عيب ….. يغطيه كما قيل السخاء
                          ولا تر للأعادي قط ذلا ….. فإن شماتة الأعدا بلاء
                          ولا ترج السماحة من بخيل ….. فما في النار للظمآن ماء
                          ورزقك ليس ينقصه التأني ….. وليس يزيد في الرزق العناء
                          ولا حزن يدوم ولا سرور ….. ولا بؤس عليك ولا رخاء
                          إذا ما كنت ذا قلب قنوع ….. فأنت ومالك الدنيا سواء
                          ومن نزلت بساحته المنايا ….. فلا أرض تقيه ولا سماء
                          وأرض الله واسعة ولكن ….. إذا نزل القضا ضاق الفضاء
                          دع الأيام تغدر كل حين ….. فما يغني عن الموت الدواء

                          تعليق


                          • #28
                            يا رجل
                            اهرب بريشك افضل لك

                            تعليق


                            • #29
                              هذا الرجل مولانا كذاب مفضوح لا يتوانى عن الاتيان باي شيء يبرأ به صنميه فهو يردد كلام نبيه ابن تيمية و من اتبعه من اسلافه المشبهة المجسمة عابدي الشاب الامرد والناصبين العداء لال البيت و شيعتهم.
                              فهناك العديد من علماء السنة قد اشادوا بالكتاب و اظهروا اعجابا جما ببلاغته وعلو معانيه وقالوا بنسبتها الى امير المؤمنين رغم ما فيه من عيوب قد تحول دون الاعتقاد بصحته. ولكن هذا حال الكتب الحديثية فكم من احاديث عن فلان و عن رجل وكذا وكذا والمنكر من الاسرائيليات والاخطاء والتناقض و الكذب على رسول الله الخ الخ و مع ذلك يقولون صحيح فلان واصح الكتب بعد كتاب الله .
                              ولكن تامل اقوال هؤلاء تفهم من اين يستقي هذا الافاك
                              علمه ولم هم ينكرون الكتاب وهو من توليف المعتزلة الذين يعظمون الخلفاء والصحابة ويترضون عنهم .
                              قال الذهبي:«ومن طالع كتابه "نهج البلاغة"؛ جزم بأنه مكذوب على أمير المؤمنين علي، ففيه السب الصراح والحطُّ على أبي بكر وعمر، ...»الميزان(3/124)
                              قال ابن تيمية:
                              (أكثر الخطب التي ينقلها صاحب "نهج البلاغة "كذب على علي، علي أجلُّ وأعلى قدرا من أن يتكلم بذلك الكلام، ولكن هؤلاء وضعوا أكاذيب وظنوا أنها مدح، فلا هي صدق ولا هي مدح، ... فالمعاني الصحيحة التي توجد في كلام علي موجودة في كلام غيره، لكن صاحب نهج البلاغة وأمثاله أخذوا كثيرا من كلام الناس فجعلوه من كلام علي، ومنه ما يحكى عن علي أنه تكلم به، ومنه ما هو كلام حق يليق به أن يتكلم به ...) منهاج السنة (8 /55-56)
                              فهم لم يردوا ولم يطعنوا الكتاب لا لبلاغته و لا لركاكته و لا هم يحزنون. الا لخاطر ابي بكر وعمر وعثمان وعائشة وطلحة والزبيرو
                              معاوية وعمرو بن العاص و بني امية ...
                              وهذا الابله لا يعقل ما يقول انما هو ذيل لهؤلاء يتبعهم خطوة خطوة كلب وفي جدا .

                              تعليق


                              • #30
                                محب الغدير هل تعلم لم لم تحضروا سطر او سطرين من الحكم بنهج البلاغه واخترتم مئة سطر !!! حتي تستطيعوا الهرب والله

                                فهذه قصيده للشافعي احضر لي قصيدة بنهج البلاغه يوجد بها اجمل من هذا !!! واذا اردت التحدي الحقيقي احضر حكمه اوومثل او معلومه فيها بلاغه من نهج البلاغه لاحضر انا من كلام بعض العامه عندنا ما هو اجمل !!! ولنري هل نهج البلاغه لمعصوم ام لشخص قام بتأليفه . كن رجلا واحضر ما اريد .

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X