الاثني عشرية يهود المسلمين
يعتقد الرافضة انهم على حق كما يعتقد اليهود انهم احباب الله لكن الصحيح ان الاثني عشرية هي الفكرة اليهودية او العقيدة لجماعة اليهود الذين ينتظرون المخلص انتقلت بصورتها الى المسلمين ربما يكون السبب ما كان يعانيه اليهود ممن اسلم وخصوصا انهم كانوا يسمون بالمسلمانية وربما تكون هناك اسباب اخرى الا ان الاكيد هو ان الاثني عشريه فكرة يهودية مصدرها رواية يوحنا اللاهوتي
الرواية جميلة متناسقة في سياقها وتحمل رموزا كثيرا
لست بذاك الاديب الي يمتلك ملكة الاسترسال في الكلام والوصف لذا دعني اوقفك على مقاطع لتتاكد منها ان الرافضة يهود
لذا هم يحققون اهدافهم باي وسيلة منها الجنس
انظر
سفر الرؤيا
يتكون من عدة اصححات هذه كلها احلام تجد فيها رسائل رمزية من الحالم اراد ان يوصلها الى الناس لكن الذي يهم هنا هو ما ورد عن المخلص بانه هو الخروف الحقيقة ان الخروف هنا هو رمز لامة محمد لكون الرسول جده اسماعيل وهذا فداه الله بذبح عظيم وهو خروف ومناسك امة محمد كلها تعتمد على الخروف كقربان لله في الحج او العقيقة او غيرها
انظر هذا الاية
:8 و لما اخذ السفر خرت الاربعة الحيوانات و الاربعة و العشرون شيخا امام الخروف و لهم كل واحد قيثارات و جامات من ذهب مملوة بخورا هي صلوات القديسين
5 :9 و هم يترنمون ترنيمة جديدة قائلين مستحق انت ان تاخذ السفر و تفتح ختومه لانك ذبحت و اشتريتنا لله بدمك من كل قبيلة و لسان و شعب و امة
5 :10 و جعلتنا لالهنا ملوكا و كهنة فسنملك على الارض
5 :11 و نظرت و سمعت صوت ملائكة كثيرين حول العرش و الحيوانات و الشيوخ و كان عددهم ربوات ربوات و الوف الوف
5 :12 قائلين بصوت عظيم مستحق هو الخروف المذبوح ان ياخذ القدرة و الغنى و الحكمة و القوة و الكرامة و المجد و البركة
الخروف المذبوح هو الخروف الذي جعل بدلا عن اسماعيل وليس عيسى فهو لم يذبح اصلا ولاحظ حتى لو ان عيسى قتل فهناك فرق بين القتل والذبح
وهذا الخروف له سطوة لم تكن لعيسى ايضا انظر
6 :16 و هم يقولون للجبال و الصخور اسقطي علينا و اخفينا عن وجه الجالس على العرش و عن غضب الخروف
بل هذه السطوة والرهبة لبني اسماعيل الذين اذلوا اليهود والفرس والروم وحتى الرسول عليه افضل الصلاة والسلام كان من معجزاته الرعب يدخل في قلوب اعداءه
وايضا امة محمد كثيرة جدا اكثر من النصارى والمشهد هنا يماثل الحج لعرفة في الثياب البيض
7 :9 بعد هذا نظرت و اذا جمع كثير لم يستطع احد ان يعده من كل الامم و القبائل و الشعوب و الالسنة واقفون امام العرش و امام الخروف و متسربلين بثياب بيض و في ايديهم سعف النخل
وهم اي الحجاج كما قال الله ياتون من كل فج عميق
:14 فقلت له يا سيد انت تعلم فقال لي هؤلاء هم الذين اتوا من الضيقة العظيمة و قد غسلوا ثيابهم و بيضوا ثيابهم في دم الخروف
في الإصحاح الثاني عشر نجد النص التالي
12 :1 و ظهرت اية عظيمة في السماء امراة متسربلة بالشمس و القمر تحت رجليها و على راسها اكليل من اثني عشر كوكبا
12 :2 و هي حبلى تصرخ متمخضة و متوجعة لتلد
http://st-takla.org/pub_newtest/66_revel.html
هذه الاية هنا جعلت فاطمة فيها وعمر هو التنين الذي قتل جنينها
لا يمكن اعتبار هذه الرواية وما تدعيه الرافضة في فاطمة من تشابه صدفة بل هو تنزيل لهذه الشخصية وهي مريم على فاطمة بنت محمد مع ان الرواية نفسها يمكن ان نقول عنها انها محرفة فهي تتكلم عن امة محمد وان الله يبعث فيهم اثني عشر اماما ثم ينزل عيسى لكن النصارى حرفوها ومع هذا نجد بعض النصوص التي تؤكد انها فعلا في امة محمد سنضع هذا النص لاحقا انما الذي يهمنا هو التشابه بين هذه الرواية وعقيدة الرافضة
يعتقد الرافضة ان فاطمة لديها علم بعدد الائمة من بعدها واسماءهم وهذا نجده في النص التالي
:14 و سور المدينة كان له اثنا عشر اساسا و عليها اسماء رسل الخروف الاثني عشر
واخر القول هو ان من كان له عقل ويقراء هذه الرواية او هذا السفر سيعرف جيدا من اين اتت الرافضة
من الادلة على ان هذه الرواية تخص امة محمد ولا تخص الرافضة والنصارى هذا النص
:13 و رايت من فم التنين و من فم الوحش و من فم النبي الكذاب ثلاثة ارواح نجسة شبه ضفادع
16 :14 فانهم ارواح شياطين صانعة ايات تخرج على ملوك العالم و كل المسكونة لتجمعهم لقتال ذلك اليوم العظيم يوم الله القادر على كل شيء
16 :15 ها انا اتي كلص طوبى لمن يسهر و يحفظ ثيابه لئلا يمشي عريانا فيروا عريته
16 :16 فجمعهم الى الموضع الذي يدعى بالعبرانية هرمجدون
لاحظ هنا النص يتكلم عن معركة ستكون وعن نبي كذاب وهذا نعرف انه المسيح الدجال والمهدي هو الذي يقتله لكن هل اقتنعت بان الرافضة فرس وتنصروا
يعتقد الرافضة انهم على حق كما يعتقد اليهود انهم احباب الله لكن الصحيح ان الاثني عشرية هي الفكرة اليهودية او العقيدة لجماعة اليهود الذين ينتظرون المخلص انتقلت بصورتها الى المسلمين ربما يكون السبب ما كان يعانيه اليهود ممن اسلم وخصوصا انهم كانوا يسمون بالمسلمانية وربما تكون هناك اسباب اخرى الا ان الاكيد هو ان الاثني عشريه فكرة يهودية مصدرها رواية يوحنا اللاهوتي
الرواية جميلة متناسقة في سياقها وتحمل رموزا كثيرا
لست بذاك الاديب الي يمتلك ملكة الاسترسال في الكلام والوصف لذا دعني اوقفك على مقاطع لتتاكد منها ان الرافضة يهود
لذا هم يحققون اهدافهم باي وسيلة منها الجنس
انظر
سفر الرؤيا
يتكون من عدة اصححات هذه كلها احلام تجد فيها رسائل رمزية من الحالم اراد ان يوصلها الى الناس لكن الذي يهم هنا هو ما ورد عن المخلص بانه هو الخروف الحقيقة ان الخروف هنا هو رمز لامة محمد لكون الرسول جده اسماعيل وهذا فداه الله بذبح عظيم وهو خروف ومناسك امة محمد كلها تعتمد على الخروف كقربان لله في الحج او العقيقة او غيرها
انظر هذا الاية
:8 و لما اخذ السفر خرت الاربعة الحيوانات و الاربعة و العشرون شيخا امام الخروف و لهم كل واحد قيثارات و جامات من ذهب مملوة بخورا هي صلوات القديسين
5 :9 و هم يترنمون ترنيمة جديدة قائلين مستحق انت ان تاخذ السفر و تفتح ختومه لانك ذبحت و اشتريتنا لله بدمك من كل قبيلة و لسان و شعب و امة
5 :10 و جعلتنا لالهنا ملوكا و كهنة فسنملك على الارض
5 :11 و نظرت و سمعت صوت ملائكة كثيرين حول العرش و الحيوانات و الشيوخ و كان عددهم ربوات ربوات و الوف الوف
5 :12 قائلين بصوت عظيم مستحق هو الخروف المذبوح ان ياخذ القدرة و الغنى و الحكمة و القوة و الكرامة و المجد و البركة
الخروف المذبوح هو الخروف الذي جعل بدلا عن اسماعيل وليس عيسى فهو لم يذبح اصلا ولاحظ حتى لو ان عيسى قتل فهناك فرق بين القتل والذبح
وهذا الخروف له سطوة لم تكن لعيسى ايضا انظر
6 :16 و هم يقولون للجبال و الصخور اسقطي علينا و اخفينا عن وجه الجالس على العرش و عن غضب الخروف
بل هذه السطوة والرهبة لبني اسماعيل الذين اذلوا اليهود والفرس والروم وحتى الرسول عليه افضل الصلاة والسلام كان من معجزاته الرعب يدخل في قلوب اعداءه
وايضا امة محمد كثيرة جدا اكثر من النصارى والمشهد هنا يماثل الحج لعرفة في الثياب البيض
7 :9 بعد هذا نظرت و اذا جمع كثير لم يستطع احد ان يعده من كل الامم و القبائل و الشعوب و الالسنة واقفون امام العرش و امام الخروف و متسربلين بثياب بيض و في ايديهم سعف النخل
وهم اي الحجاج كما قال الله ياتون من كل فج عميق
:14 فقلت له يا سيد انت تعلم فقال لي هؤلاء هم الذين اتوا من الضيقة العظيمة و قد غسلوا ثيابهم و بيضوا ثيابهم في دم الخروف
في الإصحاح الثاني عشر نجد النص التالي
12 :1 و ظهرت اية عظيمة في السماء امراة متسربلة بالشمس و القمر تحت رجليها و على راسها اكليل من اثني عشر كوكبا
12 :2 و هي حبلى تصرخ متمخضة و متوجعة لتلد
http://st-takla.org/pub_newtest/66_revel.html
هذه الاية هنا جعلت فاطمة فيها وعمر هو التنين الذي قتل جنينها
لا يمكن اعتبار هذه الرواية وما تدعيه الرافضة في فاطمة من تشابه صدفة بل هو تنزيل لهذه الشخصية وهي مريم على فاطمة بنت محمد مع ان الرواية نفسها يمكن ان نقول عنها انها محرفة فهي تتكلم عن امة محمد وان الله يبعث فيهم اثني عشر اماما ثم ينزل عيسى لكن النصارى حرفوها ومع هذا نجد بعض النصوص التي تؤكد انها فعلا في امة محمد سنضع هذا النص لاحقا انما الذي يهمنا هو التشابه بين هذه الرواية وعقيدة الرافضة
يعتقد الرافضة ان فاطمة لديها علم بعدد الائمة من بعدها واسماءهم وهذا نجده في النص التالي
:14 و سور المدينة كان له اثنا عشر اساسا و عليها اسماء رسل الخروف الاثني عشر
واخر القول هو ان من كان له عقل ويقراء هذه الرواية او هذا السفر سيعرف جيدا من اين اتت الرافضة
من الادلة على ان هذه الرواية تخص امة محمد ولا تخص الرافضة والنصارى هذا النص
:13 و رايت من فم التنين و من فم الوحش و من فم النبي الكذاب ثلاثة ارواح نجسة شبه ضفادع
16 :14 فانهم ارواح شياطين صانعة ايات تخرج على ملوك العالم و كل المسكونة لتجمعهم لقتال ذلك اليوم العظيم يوم الله القادر على كل شيء
16 :15 ها انا اتي كلص طوبى لمن يسهر و يحفظ ثيابه لئلا يمشي عريانا فيروا عريته
16 :16 فجمعهم الى الموضع الذي يدعى بالعبرانية هرمجدون
لاحظ هنا النص يتكلم عن معركة ستكون وعن نبي كذاب وهذا نعرف انه المسيح الدجال والمهدي هو الذي يقتله لكن هل اقتنعت بان الرافضة فرس وتنصروا
تعليق