سنة العراق مدينون للسيد السيستاني مرتين...
الاولى عندما افتى بانهم اكثر من اخوتنا بل انفسنا فانقذ عامة السنة من عمليات القتل الانتقامية كرد فعل على الهجمات الانتحارية والتفجيرات التي تستهدف الشيعة فقط (اي بقيت الحرب الطائفية من جانب واحد) طرف يفجر ويقتل والطرف الاخر يبكي و يحصي القتلى والانفجارات في ظل فشل وضعف وفساد الحكومة والقضاء...فلا يجوز قتل سني بريء بجريرة سني اخر مجرم وارهابي
اما المرة الثانية فهي فتوى الجهاد الكفائي التي كانت البداية لبذل دماء الشيعة من اجل تحرير مناطق السنة من سيطرة داعش
ورغم كل هذا يوجد من ينكر الجميل ويتهم السيد السيستاني اتهامات باطلة
الاولى عندما افتى بانهم اكثر من اخوتنا بل انفسنا فانقذ عامة السنة من عمليات القتل الانتقامية كرد فعل على الهجمات الانتحارية والتفجيرات التي تستهدف الشيعة فقط (اي بقيت الحرب الطائفية من جانب واحد) طرف يفجر ويقتل والطرف الاخر يبكي و يحصي القتلى والانفجارات في ظل فشل وضعف وفساد الحكومة والقضاء...فلا يجوز قتل سني بريء بجريرة سني اخر مجرم وارهابي
اما المرة الثانية فهي فتوى الجهاد الكفائي التي كانت البداية لبذل دماء الشيعة من اجل تحرير مناطق السنة من سيطرة داعش
ورغم كل هذا يوجد من ينكر الجميل ويتهم السيد السيستاني اتهامات باطلة
تعليق