والله احبتي
اقرب شي الى قلوب الناس وتقريباً متوفر في كل بيت مسلم لا يخلو منه هو كتاب الله
حاججوهم بالعقل وبكتاب الله
اولاً يصمت الخصم ويخرسه وثانياً اوقع في قلوب الناس و اقوى حجة
مثلاً
النبي مرسل الى الجن والانس والجن ايضاً مكلفون في العبادة كما نحن
فهل كان احد من الحكام يبلغ الجن الاحكام والدين ان قالوا نعم طالبوهم بدليل وهم غير متوفر في ايديهم
وان قالوا لا ورفضوا هذا الامر فقد ردوا كتاب الله وردوا سنة النبي صلى الله عليه واله
وغيرها كثير
مثلاً الموعظة اين مواعظ الخليفة
النبي كان يعظ الناس في زمنه
اين مواعظ الخليفة من الامم السابقة
او مواعظه للحياة الاخرة
او للحياة الدنيا
غير متوفرة في ايديهم ان طالبتموهم بدليل
فهم ايضاً بين امرين لا ثالث لهما
اما ان يردوا القران واما ان يقدموا دليل
وكذا قصص الانبياء
و الحديث عن مواقف الاخرة
وتشويق الناس الى الجنة و تخويفهم من عذاب الله
تطبيق الاحكام الشرعية
الحفاظ على حقوق الله
هذه كلها تجمع دليل بعد دليل فتصير كتاب كبير
والنتيجة كلها غير متوفرة في هولاء القوم
فيصبح الخليفة
لا يعرف كل احكام الحلال والحرام كما عمر لا يعرف حكم املاص المراة
لا يعرف الاحكام الفقهية مثل عمر لا يعرف حكم التيميم
لا يعرف تفسير القران مثل عمر يقول هذا لعمر الله التكلف
لا يعرف قصص الانبياء
لا يعرف المواعظ
لا يعرف عن الحياة الاخرة
لا يعرف عن القضاء كما عمر حكم ضد الاعمى وتابعه قوم على ذلك
والمسكين اخذ يصيح في الحج انه مظلوم
و لا ولا ولا ولا
والكلام طويل
وكلها ادلة قرانية و ثابتة للنبي صلى الله عليه واله وهي نفسها التي جاء بها الانبياء عليهم السلام
فهذا الخليفة لا يعرف كل هذه وليس له العلم فكيف يكون خليفة مسلمين
اما انه يخلف رسول الله في سنته
واما انه بمعزل عن سنة النبي
ان كان يخلفه في سنته فعليه ان يطبق هذه السنة
وان كان بمعزل عن سنة النبي فسنة النبي اولى بالاتباع فالطريق صار 2
فالنتيجة المتحصلة ان هناك امامة في كتاب الله وهذه كلها جمعها القران الكريم لشخص اسماه الشهيد
ولا يوجد في كل كتب المسلمين اي اثر لهولاء القوم الا في كتب الكافي ان الائمة قالوا نحن شهداء الله على خلقه
هذا وناهيك عن ان الخليفة مطالب ان يوفر لهم الدعاء ويعلمهم الدعاء وكيف يدعون الناس الله عز وجل وهو كذلك سنة النبي
ولا توجد عندهم اي ادعية
ونحن عندنا بحمد الله كتاب الصحيفة السجادية للامام زين العابدين عليه السلام وفيه ادعية فيها كل خير
اجمعوا هذه الادلة سترونها كثيرة جداً لكن ضمنوها بالقران الكريم فيصبح لكم بدل الدليل الواحد اثنين
دليل عقلي ودليل قراني والنتيجة ان القوم سوف ينقطعون وهذا هو اصل المناظرة
ان ينقطع الخصم كما فعل ابراهيم مع النمرود ( فبهت الذي كفر )
والسلام وعذراً على الاطالة والموضوع جميل جداً وياريت مولاي لم تنقل صورة النساء في الصلاة
وننتظر من القوم لن يجيبوا في منتدايتهم فهم يزورون هذا الموقع باستمرار ونحن بالنتيجة سوف نرى ما يقولون
اقرب شي الى قلوب الناس وتقريباً متوفر في كل بيت مسلم لا يخلو منه هو كتاب الله
حاججوهم بالعقل وبكتاب الله
اولاً يصمت الخصم ويخرسه وثانياً اوقع في قلوب الناس و اقوى حجة
مثلاً
النبي مرسل الى الجن والانس والجن ايضاً مكلفون في العبادة كما نحن
فهل كان احد من الحكام يبلغ الجن الاحكام والدين ان قالوا نعم طالبوهم بدليل وهم غير متوفر في ايديهم
وان قالوا لا ورفضوا هذا الامر فقد ردوا كتاب الله وردوا سنة النبي صلى الله عليه واله
وغيرها كثير
مثلاً الموعظة اين مواعظ الخليفة
النبي كان يعظ الناس في زمنه
اين مواعظ الخليفة من الامم السابقة
او مواعظه للحياة الاخرة
او للحياة الدنيا
غير متوفرة في ايديهم ان طالبتموهم بدليل
فهم ايضاً بين امرين لا ثالث لهما
اما ان يردوا القران واما ان يقدموا دليل
وكذا قصص الانبياء
و الحديث عن مواقف الاخرة
وتشويق الناس الى الجنة و تخويفهم من عذاب الله
تطبيق الاحكام الشرعية
الحفاظ على حقوق الله
هذه كلها تجمع دليل بعد دليل فتصير كتاب كبير
والنتيجة كلها غير متوفرة في هولاء القوم
فيصبح الخليفة
لا يعرف كل احكام الحلال والحرام كما عمر لا يعرف حكم املاص المراة
لا يعرف الاحكام الفقهية مثل عمر لا يعرف حكم التيميم
لا يعرف تفسير القران مثل عمر يقول هذا لعمر الله التكلف
لا يعرف قصص الانبياء
لا يعرف المواعظ
لا يعرف عن الحياة الاخرة
لا يعرف عن القضاء كما عمر حكم ضد الاعمى وتابعه قوم على ذلك
والمسكين اخذ يصيح في الحج انه مظلوم
و لا ولا ولا ولا
والكلام طويل
وكلها ادلة قرانية و ثابتة للنبي صلى الله عليه واله وهي نفسها التي جاء بها الانبياء عليهم السلام
فهذا الخليفة لا يعرف كل هذه وليس له العلم فكيف يكون خليفة مسلمين
اما انه يخلف رسول الله في سنته
واما انه بمعزل عن سنة النبي
ان كان يخلفه في سنته فعليه ان يطبق هذه السنة
وان كان بمعزل عن سنة النبي فسنة النبي اولى بالاتباع فالطريق صار 2
فالنتيجة المتحصلة ان هناك امامة في كتاب الله وهذه كلها جمعها القران الكريم لشخص اسماه الشهيد
ولا يوجد في كل كتب المسلمين اي اثر لهولاء القوم الا في كتب الكافي ان الائمة قالوا نحن شهداء الله على خلقه
هذا وناهيك عن ان الخليفة مطالب ان يوفر لهم الدعاء ويعلمهم الدعاء وكيف يدعون الناس الله عز وجل وهو كذلك سنة النبي
ولا توجد عندهم اي ادعية
ونحن عندنا بحمد الله كتاب الصحيفة السجادية للامام زين العابدين عليه السلام وفيه ادعية فيها كل خير
اجمعوا هذه الادلة سترونها كثيرة جداً لكن ضمنوها بالقران الكريم فيصبح لكم بدل الدليل الواحد اثنين
دليل عقلي ودليل قراني والنتيجة ان القوم سوف ينقطعون وهذا هو اصل المناظرة
ان ينقطع الخصم كما فعل ابراهيم مع النمرود ( فبهت الذي كفر )
والسلام وعذراً على الاطالة والموضوع جميل جداً وياريت مولاي لم تنقل صورة النساء في الصلاة
وننتظر من القوم لن يجيبوا في منتدايتهم فهم يزورون هذا الموقع باستمرار ونحن بالنتيجة سوف نرى ما يقولون
تعليق