وانصرف أهل الشام إلى معاوية فسلموا عليه بالخلافة وبايعوه ، ورجع ابن عباس وشريح بن هانئ إلى علي بالخبر ، فكان علي إذا صلى الغداة قنت فقال : اللهم العن معاوية وعمرا وأبا الأعور ، وحبيب بن مسلمة وعبد الرحمن بن خالد بن الوليد ، والضحاك بن قيس والوليد بن عقبة . فبلغ ذلك معاوية فكان يلعن عليا والأشتر ، وقيس بن سعد والحسن والحسين وابن عباس وعبد الله بن جعفر رضي الله تعالى عنهم .
انساب الأشراف، البلاذري، ج 2 ص 351 و 352
ثم انصرف عمرو وأهل الشأم إلى معاوية وسلموا عليه بالخلافة ورجع ابن عباس وشريح بن هانئ إلى علي وكان إذا صلى الغداة يقنت فيقول اللهم العن معاوية وعمرا وأبا الأعور السلمي وحبيبا وعبد الرحمن بن خالد والضحاك بن قيس والوليد فبلغ ذلك معاوية فكان إذا قنت لعن عليا وابن عباس والأشتر وحسنا وحسينا .
تاريخ الطبري، الطبري، ج 4 ص 52
ثم انصرف عمرو وأهل الشام إلى معاوية فسلموا عليه بالخلافة ورجع ابن عباس وشريح إلى علي وكان علي إذا صلى الغداة يقنت فيقول اللهم العن معاوية وعمرا وأبا الأعور وحبيبا وعبد الرحمن بن خالد والضحاك بن قيس والوليد فبلغ ذلك معاوية فكان إذا قنت سب عليا وابن عباس والحسن والحسين والأشتر .
الكامل في التاريخ، ابن الأثير، ج 3 ص 333
وانصرف عمرو وأهل الشام إلى معاوية فسلموا عليه بالخلافة ورجع ابن عباس وشريح إلى على بالخبر فكان يقنت إذا صلى الغداة ويقول اللهم العن معاوية وعمرا وحبيبا وعبد الرحمن بن مخلد والضحاك بن قيس والوليد وأبا الأعور وبلغ ذلك معاوية فكان إذا قنت يلعن عليا وابن عباس والحسن والحسين والأشتر .
تاريخ ابن خلدون، ابن خلدون، ج 2 ق2 ص 178
ثم دخلت سنة 40 ه وكان علي يقنت في الصلاة ويدعو على معاوية وعلى عمرو بن العاص وعلى الضحاك وعلى الوليد بن عقبة وعلى الأعور السلمي ومعاوية يقنت في الصلاة ويدعو على علي والحسن والحسين وعبد الله بن جعفر .
المختصر في أخبار البشر، أبو الفداء، ج 1 ص 179
ولما انفصل أهل الشأم وأهل العراق من هذه الحروب رجع ابن عباس وشريح بن هانئ إلى علي رضي الله عنه وكان علي رضي الله عنه إذا صلى الغداة لعن معاوية وعمراً وأصحابه فبلغ ذلك معاوية فكان إذا قنت لعن علياً وابن عباس وحسناً وحسيناً والأشتر .
غرر الخصائص الواضحة، الوطواط، ص 330
قال : حدثنا يوسف بن أبي يوسف ، عن أبيه ، عن أبي حنيفة ، عن حماد ، عن إبراهيم ، « أن عليا رضي الله عنه قنت يدعو على معاوية حين حاربه ، فأخذ أهل الكوفة عنه ، وقنت معاوية يدعو على علي ، فأخذ أهل الشام عنه ».
الآثار، أبو يوسف القاضي، ص 71
عن علقمة ، والأسود قالا : ( ما قنت رسول الله صلى الله عليه وسلم في شئ من الصلوات ، إلا إذا حارب ، فإنه كان يقنت في الصلوات كلهن ، ولا قنت أبو بكر ولا عمر ولا عثمان حتى ماتوا ، ولا قنت على حتى حارب أهل الشأم ، فكان يقنت في الصلوات كلهن ، وكان معاوية يقنت أيضا ، يدعو كل واحد منهما على صاحبه.)
المحلى، ابن حزم، ج 4 ص 145
حدثنا علي بن الحسن قال : ثنا عبد الله عن سفيان ، عن سلمة بن كهيل ، عن عبد الرحمن بن معقل أن علي بن أبي طالب « قنت في المغرب فدعا على أناس وعلى أشياعهم ، وقنت بعد الركعة».
الأوسط ، ابن المنذر، ح 2661
عبد الرزاق عن يحيى عن الثوري عن سلمة بن كهيل عن عبد الله بن معقل أن عليا قنت في المغرب فدعا على ناس وعلى أشياعهم وقنت قبل الركوع.
المصنف، عبد الرزاق الصنعاني، ج 3 ص 113، ح 4976
أخبرنا أبو بكر محمد بن إبراهيم الحافظ أنبأ أبو نصر أحمد بن عمرو العراقي ثنا سفيان بن محمد الجوهري ثنا علي بن الحسن الداربجردي ثنا عبد الله بن الوليد عن سفيان عن سلمة بن كهيل عن عبد الرحمن بن معقل : أن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قنت في المغرب فدعا على ناس وعلى أشياعهم وقنت بعد الركعة.
السنن الكبرى، البيهقي، ج 2 ص 245 ، ح 3142
أخبرنا أبو سعيد قال : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي فيما بلغه عن ابن مهدي ، عن سفيان ، عن سلمة بن كهيل ، عن عبد الرحمن بن معقل ، أن عليا ، « قنت في المغرب ، يدعو على قوم يسميهم ، وأشياعهم »، فقلنا : « آمين».
معرفة السنن والآثار، البيهقي، ح 1078
حدثنا هشيم ، قال : أخبرنا حصين ، قال : حدثنا عبد الرحمن بن معقل ، قال : صليت مع علي صلاة الغداة ، قال : فقنت ، فقال في قنوته : اللهم عليك بمعاوية وأشياعه وعمرو بن العاص وأشياعه ، وأبي الأعور السلمي ، وعبد الله بن قيس وأشياعه.
المصنف، إبن أبي شيبة، ج 2 ص 317 ، ح 7123
و كان علي ع إذا صلى الغداة و المغرب و فرغ من الصلاة يقول اللهم العن معاوية و عمرا و أبا موسى و حبيب بن مسلمة و الضحاك بن قيس و الوليد بن عقبة و عبد الرحمن بن خالد بن الوليد.
فبلغ ذلك معاوية فكان إذا قنت لعن عليا و ابن عباس و قيس بن سعد و الحسن و الحسين.
وقعة صفين، نصر بن مزاحم، ص 552
أبان عن سليم قال بلغ أمير المؤمنين ص أن عمرو بن العاص خطب الناس بالشام ... فقام علي ع فقال ... اللهم العن عمرا و العن معاوية بصدهما عن سبيلك و كذبهما على كتابك [و نبيك] و استخفافهما بنبيك و كذبهما عليه و علي.
كتاب سليم بن قيس، ص 738 ، الحديث الثاني و العشرون
عن علي بن محمد بن أبي سيف قال قال علي ع اللهم العن معاوية و عمرا و بسرا أ ما يخاف هؤلاء المعاد.
الغارات، ثقفی، ج 2 ص 442
انساب الأشراف، البلاذري، ج 2 ص 351 و 352
ثم انصرف عمرو وأهل الشأم إلى معاوية وسلموا عليه بالخلافة ورجع ابن عباس وشريح بن هانئ إلى علي وكان إذا صلى الغداة يقنت فيقول اللهم العن معاوية وعمرا وأبا الأعور السلمي وحبيبا وعبد الرحمن بن خالد والضحاك بن قيس والوليد فبلغ ذلك معاوية فكان إذا قنت لعن عليا وابن عباس والأشتر وحسنا وحسينا .
تاريخ الطبري، الطبري، ج 4 ص 52
ثم انصرف عمرو وأهل الشام إلى معاوية فسلموا عليه بالخلافة ورجع ابن عباس وشريح إلى علي وكان علي إذا صلى الغداة يقنت فيقول اللهم العن معاوية وعمرا وأبا الأعور وحبيبا وعبد الرحمن بن خالد والضحاك بن قيس والوليد فبلغ ذلك معاوية فكان إذا قنت سب عليا وابن عباس والحسن والحسين والأشتر .
الكامل في التاريخ، ابن الأثير، ج 3 ص 333
وانصرف عمرو وأهل الشام إلى معاوية فسلموا عليه بالخلافة ورجع ابن عباس وشريح إلى على بالخبر فكان يقنت إذا صلى الغداة ويقول اللهم العن معاوية وعمرا وحبيبا وعبد الرحمن بن مخلد والضحاك بن قيس والوليد وأبا الأعور وبلغ ذلك معاوية فكان إذا قنت يلعن عليا وابن عباس والحسن والحسين والأشتر .
تاريخ ابن خلدون، ابن خلدون، ج 2 ق2 ص 178
ثم دخلت سنة 40 ه وكان علي يقنت في الصلاة ويدعو على معاوية وعلى عمرو بن العاص وعلى الضحاك وعلى الوليد بن عقبة وعلى الأعور السلمي ومعاوية يقنت في الصلاة ويدعو على علي والحسن والحسين وعبد الله بن جعفر .
المختصر في أخبار البشر، أبو الفداء، ج 1 ص 179
ولما انفصل أهل الشأم وأهل العراق من هذه الحروب رجع ابن عباس وشريح بن هانئ إلى علي رضي الله عنه وكان علي رضي الله عنه إذا صلى الغداة لعن معاوية وعمراً وأصحابه فبلغ ذلك معاوية فكان إذا قنت لعن علياً وابن عباس وحسناً وحسيناً والأشتر .
غرر الخصائص الواضحة، الوطواط، ص 330
قال : حدثنا يوسف بن أبي يوسف ، عن أبيه ، عن أبي حنيفة ، عن حماد ، عن إبراهيم ، « أن عليا رضي الله عنه قنت يدعو على معاوية حين حاربه ، فأخذ أهل الكوفة عنه ، وقنت معاوية يدعو على علي ، فأخذ أهل الشام عنه ».
الآثار، أبو يوسف القاضي، ص 71
عن علقمة ، والأسود قالا : ( ما قنت رسول الله صلى الله عليه وسلم في شئ من الصلوات ، إلا إذا حارب ، فإنه كان يقنت في الصلوات كلهن ، ولا قنت أبو بكر ولا عمر ولا عثمان حتى ماتوا ، ولا قنت على حتى حارب أهل الشأم ، فكان يقنت في الصلوات كلهن ، وكان معاوية يقنت أيضا ، يدعو كل واحد منهما على صاحبه.)
المحلى، ابن حزم، ج 4 ص 145
حدثنا علي بن الحسن قال : ثنا عبد الله عن سفيان ، عن سلمة بن كهيل ، عن عبد الرحمن بن معقل أن علي بن أبي طالب « قنت في المغرب فدعا على أناس وعلى أشياعهم ، وقنت بعد الركعة».
الأوسط ، ابن المنذر، ح 2661
عبد الرزاق عن يحيى عن الثوري عن سلمة بن كهيل عن عبد الله بن معقل أن عليا قنت في المغرب فدعا على ناس وعلى أشياعهم وقنت قبل الركوع.
المصنف، عبد الرزاق الصنعاني، ج 3 ص 113، ح 4976
أخبرنا أبو بكر محمد بن إبراهيم الحافظ أنبأ أبو نصر أحمد بن عمرو العراقي ثنا سفيان بن محمد الجوهري ثنا علي بن الحسن الداربجردي ثنا عبد الله بن الوليد عن سفيان عن سلمة بن كهيل عن عبد الرحمن بن معقل : أن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قنت في المغرب فدعا على ناس وعلى أشياعهم وقنت بعد الركعة.
السنن الكبرى، البيهقي، ج 2 ص 245 ، ح 3142
أخبرنا أبو سعيد قال : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي فيما بلغه عن ابن مهدي ، عن سفيان ، عن سلمة بن كهيل ، عن عبد الرحمن بن معقل ، أن عليا ، « قنت في المغرب ، يدعو على قوم يسميهم ، وأشياعهم »، فقلنا : « آمين».
معرفة السنن والآثار، البيهقي، ح 1078
حدثنا هشيم ، قال : أخبرنا حصين ، قال : حدثنا عبد الرحمن بن معقل ، قال : صليت مع علي صلاة الغداة ، قال : فقنت ، فقال في قنوته : اللهم عليك بمعاوية وأشياعه وعمرو بن العاص وأشياعه ، وأبي الأعور السلمي ، وعبد الله بن قيس وأشياعه.
المصنف، إبن أبي شيبة، ج 2 ص 317 ، ح 7123
و كان علي ع إذا صلى الغداة و المغرب و فرغ من الصلاة يقول اللهم العن معاوية و عمرا و أبا موسى و حبيب بن مسلمة و الضحاك بن قيس و الوليد بن عقبة و عبد الرحمن بن خالد بن الوليد.
فبلغ ذلك معاوية فكان إذا قنت لعن عليا و ابن عباس و قيس بن سعد و الحسن و الحسين.
وقعة صفين، نصر بن مزاحم، ص 552
أبان عن سليم قال بلغ أمير المؤمنين ص أن عمرو بن العاص خطب الناس بالشام ... فقام علي ع فقال ... اللهم العن عمرا و العن معاوية بصدهما عن سبيلك و كذبهما على كتابك [و نبيك] و استخفافهما بنبيك و كذبهما عليه و علي.
كتاب سليم بن قيس، ص 738 ، الحديث الثاني و العشرون
عن علي بن محمد بن أبي سيف قال قال علي ع اللهم العن معاوية و عمرا و بسرا أ ما يخاف هؤلاء المعاد.
الغارات، ثقفی، ج 2 ص 442