إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

في كل عصر هناك (خامنئي)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • في كل عصر هناك (خامنئي)



    ١_قصص عن التنازل (خامنئي شاه)

    نستمع أولا للقصة ..

    نهاية مساعي الوحدة المزعومة ..

    https://youtu.be/qZnpcHSycT8

    تتحدث عن ما حدث بعد مؤتمر التقريب
    بين الشيعة والمخالفين .

  • #2
    انا بكل صراحه والله العظيم ما احب الكذب ولا احب ان يجعل الضعيف نفسه بطلا !!!!
    يا اخي الخامنئي رجل دولة كبيره !!! انتم ماذا قدمتوا غير الزحف وفقه مجتبي الشيرازي الذي لو وضعته بقناة فرنسية محترمه لقطعت عنه الارسال !!!

    تعليق


    • #3
      ومن يشهد للعروسة
      لولا الخلافات السياسية لأصبحت مكانته عندكم
      كمكانة ابن تيمية .

      تعليق


      • #4
        نعرض القصة لاحقا من الطرفين
        الشيعي والمخالف .

        تعليق


        • #5
          هل يوجد في كل عصر ديوث بن نابغة يتفاخر بعهر أمه ؟ أظنك أكثر من يعرف الجواب

          تعليق


          • #6
            " في عام 1146 للهجره الموافع للعام 1743 للميلاد عقد نادر شاه مؤتمره المشهور في النجف بغية التوحيد بين الشيعه والسنه وكان قد احضر اليه عددا كبيرا من علماء الفريقين من ايران وافغانستان وتركستان كما حضره من بغداد الشيخ عبد الله السويدي الذي كان كبير علماء السنه في العراق وحضره من كربلاء السيد نصر الله الحائري الذي كان كبير علماء الشيعه فيه [اي العراق او في المؤتمر] وبعد مناقشات طويله بين الفريقين تم الاتفاق بينهما على شروط كان اهمها اثنان:

            اولهما أن يترك الشيعه سب الصحابه، والثاني أن يعترف السنيّون بالتشيع مذهبا خامسا يسمى بالمذهب الجعفري نسبة الى الامام جعفر الصادق (عليه افضل الصلاة و السلام) وكان من جملة الشروط ايضا أن يسمح للشيعه بالصلاة والخطبه في الركن الشامي من الكعبه عند موسم الحج وذلك بعد فراغ الامام المختص به من صلاته. وبعد انتهاء المؤتمر ارسل نادر شاه السيد نصر الله الحائري الى مكه لكي يقوم بالصلاة في الركن الشامي حسب قرار المؤتمر وارسل معه نسخه من محضر المؤتمر كما ارسل كتبا الى شريف مكه مسعود ابن سعيد والى قاضيها ومفتيها يخبرهم انه مرسل اليهم امام المذهب الجعفري لتنفيذ قرارات المؤتمر، وحين وصل الحائري الى مكه استقبله الشريف مسعود باللطف والترحاب وسمح له بالصلاة والخطبه في الركن الشامي ولكن العامه لم يهن عليهم ذلك فهاجوا وماجوا، علما بأن قصّة تلويث الكعبه الثانيه لم يكن قد مر عليها سوى 13 عاما وتدل بعض القرائن أنّ الشيخ عبد الله السويدي الذي قد حضر الحج تلك السنه كان له يد في اثارة العامه [كانوا قد افتروا على بعض الشيعه انه يتعمد أن يلوّث بالنجاسه باحت المسجد الحرام فقتلوا ذلك الرجل المسكين وكم مره هذا صار افتروا على الشيعه انه هذا يقع منهم، والى زمان اليوم هم يفترون في هذه الفضائيات القذره لاحول ولاقوة الابالله] تدل بعض القرائن على أنّ الشيخ عبد الله السويدي [نفس الذي كان في الحوار في النجف اي أنّ القضيه كانت قضيه غدر وخيانه]
            ارسل الوزير التركي في جدّه الى الشريف مسعود يطلب منه تسليم الحائري له لأن يقتله، فامتنع الشريف عن تسليمه وقال اني سأحافظ عليه الى أن اكتب في دار الخلافه في اسطانبول واتلقى جوابها فيما تأمر، فلم يرضى الوزير التركي عن هذا الجواب واتهم الشريف الى الميل الى المذهب الجعفري، اسرع الشريف فكتب في الى السلطان في اسطنبول يخبره بالامر ويطلب منه الرأي فوصله الجواب من خلال السلطان خلال مده قصيره يأمره بالقاء القبض على الحائري وتسليمه الى امير الحج الشامي اسعد باشا العظم، ففعل الشريف ما امره السلطان به وحمل الحائري مخفورا مع اسعد باشا الى الشام وسجن هناك في قلعت دمشق وبعد مده يسيره طلب الحائري الى اسطنبول فحمل مخفورا اليها، ويروى انه مات مسموما غير أنّ جنازته شُيّعت تشييعا رسميا ودفن في قبر لائق به ومازال قبره قائما .

            تعليق


            • #7
              قبل أن نعرض المزيد في هذا الموضوع
              نشير إلى امر مهم ...

              ما يسند التيار البتري اليوم هي الأنظمة السياسية متى مازالت هذه الأنظمة زال
              هذا التيار .. ولا دخل له لا بروايات ولا
              بشرع ولا بتقية .


              تلويث مسار الشيعة بالبترية الجاهلية ..
              https://youtu.be/8fkEgXlF48Y



              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة زائر القبور
                " في عام 1146 للهجره الموافع للعام 1743 للميلاد عقد نادر شاه مؤتمره المشهور في النجف بغية التوحيد بين الشيعه والسنه وكان قد احضر اليه عددا كبيرا من علماء الفريقين من ايران وافغانستان وتركستان كما حضره من بغداد الشيخ عبد الله السويدي الذي كان كبير علماء السنه في العراق وحضره من كربلاء السيد نصر الله الحائري الذي كان كبير علماء الشيعه فيه [اي العراق او في المؤتمر] وبعد مناقشات طويله بين الفريقين تم الاتفاق بينهما على شروط كان اهمها اثنان:

                اولهما أن يترك الشيعه سب الصحابه، والثاني أن يعترف السنيّون بالتشيع مذهبا خامسا يسمى بالمذهب الجعفري نسبة الى الامام جعفر الصادق (عليه افضل الصلاة و السلام) وكان من جملة الشروط ايضا أن يسمح للشيعه بالصلاة والخطبه في الركن الشامي من الكعبه عند موسم الحج وذلك بعد فراغ الامام المختص به من صلاته. وبعد انتهاء المؤتمر ارسل نادر شاه السيد نصر الله الحائري الى مكه لكي يقوم بالصلاة في الركن الشامي حسب قرار المؤتمر وارسل معه نسخه من محضر المؤتمر كما ارسل كتبا الى شريف مكه مسعود ابن سعيد والى قاضيها ومفتيها يخبرهم انه مرسل اليهم امام المذهب الجعفري لتنفيذ قرارات المؤتمر، وحين وصل الحائري الى مكه استقبله الشريف مسعود باللطف والترحاب وسمح له بالصلاة والخطبه في الركن الشامي ولكن العامه لم يهن عليهم ذلك فهاجوا وماجوا، علما بأن قصّة تلويث الكعبه الثانيه لم يكن قد مر عليها سوى 13 عاما وتدل بعض القرائن أنّ الشيخ عبد الله السويدي الذي قد حضر الحج تلك السنه كان له يد في اثارة العامه [كانوا قد افتروا على بعض الشيعه انه يتعمد أن يلوّث بالنجاسه باحت المسجد الحرام فقتلوا ذلك الرجل المسكين وكم مره هذا صار افتروا على الشيعه انه هذا يقع منهم، والى زمان اليوم هم يفترون في هذه الفضائيات القذره لاحول ولاقوة الابالله] تدل بعض القرائن على أنّ الشيخ عبد الله السويدي [نفس الذي كان في الحوار في النجف اي أنّ القضيه كانت قضيه غدر وخيانه]
                ارسل الوزير التركي في جدّه الى الشريف مسعود يطلب منه تسليم الحائري له لأن يقتله، فامتنع الشريف عن تسليمه وقال اني سأحافظ عليه الى أن اكتب في دار الخلافه في اسطانبول واتلقى جوابها فيما تأمر، فلم يرضى الوزير التركي عن هذا الجواب واتهم الشريف الى الميل الى المذهب الجعفري، اسرع الشريف فكتب في الى السلطان في اسطنبول يخبره بالامر ويطلب منه الرأي فوصله الجواب من خلال السلطان خلال مده قصيره يأمره بالقاء القبض على الحائري وتسليمه الى امير الحج الشامي اسعد باشا العظم، ففعل الشريف ما امره السلطان به وحمل الحائري مخفورا مع اسعد باشا الى الشام وسجن هناك في قلعت دمشق وبعد مده يسيره طلب الحائري الى اسطنبول فحمل مخفورا اليها، ويروى انه مات مسموما غير أنّ جنازته شُيّعت تشييعا رسميا ودفن في قبر لائق به ومازال قبره قائما .


                وهناك أقذر من هذه القصة على مر التاريخ فكم غدروا وتاريخهم مليء بالغدر

                وأكبر غدر هو غدر أهل الكوفة بالحسين عليه السلام وبامير المؤمنين من قبل

                ولكن هل الأئمة عليهم السلام ردوا الغدر بالغدر (ما معاوية بأدهى مني ) كذلك مسلم بن عقيل لم يفت بعبيدالله بن زياد

                ذهبت الدولة العثمانية إلى غير رجعة وبقي الشيخ الحائري

                كما ذهبت الدولة السفيانية وبقي الحسين وذهبت الأموية وبقي الباقر والصادق عليهما السلام

                وذهبت الدولة العباسية وبقي الكاظم والرضا والجواد والهادي عليهم السلام

                سيذهبون وينتهون وتبقى راية أهل البيت عليهم السلام


                أهل البيت عليهم السلام أصحاب رسالة سماوية وليس مثل هؤلاء الغوغاء لذلك كان سبيلهم سبيل الحكمة والموعظة الحسنة والعقل


                تعليق


                • #9
                  أنا لست من أتباع الخامنائي ولكن تشبيهك خطأ

                  ذاك وقت وهذا وقت آخر

                  الآن العصر متطور وليس كعصر الدولة العثمانية عصر أسود التعليم فيه قليل ولا وسائل إعلام

                  نكب العالم الاسلامي بالدولة العثمانية اللقيطة وهي دولة مولفة من مجموعة من عصابات المغول والتتار وعصابات الإنكشارية الأوروبية وجعلوا سلاطينهم التتار المغول خلفاء على المسلمين ؟!!


                  اما الآن فنحن في عصر التواصل والحوارات والتقارب والحضارة والفكر وما تهدفون إليه هو مواصلة الإنعزال عن العالم الإسلامي وقضاياه وهذا لا يصلح إلا لكوكب آخر غير الأرض

                  تعليق


                  • #10
                    ان قلنا إن هذا الزمن مختلف احتجوا ..
                    يا بريق سيف انت تقول انك لست من اتباع الخمنائي . . فالموضوع ليس موجها لك .

                    وحسنا فعلت انك ذكرتنا به .
                    الموضوع يتحدث عن أن هذا الفكر التنازلي موجود في كل عصر .

                    نحن لا نتحدث عن الحكمة والموعظة الحسنة في جدال المخالفين .

                    وتكلمنا في أكثر من موضوع أن الحكمة والموعظة الحسنة تكون احيانا بتحطيم الاصنام .. وليست الموعظة الحسنة في احترام الاصنام ورفع مقامها .

                    نعم هذا العصر عصر الحوار وهاهو الشيخ الحبيب يدعوكم الى الحوار جميعا
                    فتهربون بالكذب والبهتان والتحريف.

                    تعليق


                    • #11
                      ومع هذا نوجه سؤال

                      طالما تعتقد أن اليوم ليس كالأمس
                      ماذا تقول عن من يشكك في عقائده
                      من اجل المخالفين .

                      ومن يتنازل عنها من أجل أن يعترف به
                      الطرف الأخر .
                      هل نحن فعلا لا نلعن رموزهم او نلعنهم
                      لأنهم مستحقون للعن .

                      فجادلهم بالموعظة الحسنة بدل من التستر عليهم واظهارهم انهم مجتهدون
                      وأخطؤوا .. او أخطأنا .. لا فرق .. فالاخطاء تجوز على الجميع
                      ولا عصمة لأحد .

                      وان الاختلاف بيننا وبينهم مجرد اختلاف في امور فقهية .

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة زائر القبور
                        ومع هذا نوجه سؤال

                        طالما تعتقد أن اليوم ليس كالأمس
                        ماذا تقول عن من يشكك في عقائده
                        من اجل المخالفين .

                        ومن يتنازل عنها من أجل أن يعترف به
                        الطرف الأخر .
                        هل نحن فعلا لا نلعن رموزهم او نلعنهم
                        لأنهم مستحقون للعن .

                        فجادلهم بالموعظة الحسنة بدل من التستر عليهم واظهارهم انهم مجتهدون
                        وأخطؤوا .. او أخطأنا .. لا فرق .. فالاخطاء تجوز على الجميع
                        ولا عصمة لأحد .

                        وان الاختلاف بيننا وبينهم مجرد اختلاف في امور فقهية .



                        عزيزي هل تقصد أمثال محمد حسين فضل الله وياسر عودة

                        لقد تصدى لهم العلماء الكبار من أمثال آية الله التبريزي والوحيد الخراساني وحتى السيد السيستاني مؤيد للخطوات التي تم إتخاذها لمواجهة خط الإنحراف


                        الموقف مختلف أهل السنة ليسوا كفار هم مسلمون وإخوان بل أنفسنا أهل السنة لذلك الحوار معهم تكون مختلفة نتعلمها من أهل البيت عليهم السلام

                        هم يحبون أهل البيت ونبيهم نبينا وقبلهتم قبلتنا لذلك لكل مقام مقال

                        لذلك نختلف فيما أختلفنا فيه ونتحد في مواجهة التحديات المشتركة مثل ظاهرة الردة عن الدين الإسلامي والإرهاب والتعايش بين أبناء الوطن الواحد والكثير من المشتركات

                        تعليق


                        • #13
                          ما الفرق بين فضل الله والخمنائي !!!!
                          حزب واحد هذا يشكك وهذا يبتر
                          الفرق ان هذا لديه سلطة وذاك لا .
                          تقية وهكذا اصبحنا نتقي حتى من بعضنا البعض خوفا من البطش والمكنة الاعلامية ..!!!!!


                          وها نحن نتصدى لأمثالهم .. أين المشكلة
                          لماذا حينما يتم التصدي للمنحرفين يعتبر هذا الأمر .. تمزيق للتشيع ..!!!!!!!

                          ولم نقل أن أهل السنة كفار لكنهم مغرر بهم وضالون .. وبما اننا نعتبرهم أنفسنا
                          فان كنا واثقين ونحن واثقون اننا على حق فعلينا هدايتهم لا التستر على اصنامهم .. وان كانوا هم يعتقدون انهم على حق فعليهم هدايتنا وباب النقاش والجدال مفتوح في هذا الزمن .

                          ولا اقول الا كما قال الشيخ الحبيب واعلم انك ضده وهذا رأيك ولا احاسبك او اعاديك بسبب هذا الأمر ...

                          احاسبك حين يتحول اختلاف الرأي بيننا الى عداء يستوجب أن نكفر بعضنا بعضا
                          وأقصد الامور التي يكون فيها الاختلاف أمرا واردا وعاديا .. لا الامور التي تستوجب أن تختار بين امرين لا ثالث لهما .. وهما اما مع الحق او مع الباطل .

                          ان المخالفين اليوم كالنائمون
                          والنار تشتعل من حولهم ..
                          عليك ان تستخدم معهم الشدة لتيقظهم حتى لا يحترقون .. والشدة هنا المقصود بها هي تحطيم أصنامهم .. ان تصدمهم برموزهم ..
                          وليس وضع سيوف التكفير على رقابهم

                          وموضوعي هنا يتكلم عن من يقدمون التنازلات وممن يريدون أن يبينوا للمخالفين اننا وهم على حق والاختلافات بيننا بسيطة ..
                          وهي خلافات عادية لا دخل لها
                          لا بجنة ولا بنار ..هذا تضليل وخداع .

                          هذه نفسك أترضى بخداعها وبتضليلها؟!

                          تعليق


                          • #14


                            نتوقف حتى نرفع المواضيع التي بسببها أعاد
                            أحفاد ابن العاص عقارب الساعة للوراء .


                            تعليق


                            • #15
                              ................

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X