[quoteالسلام عليكم يا شيعة الكرار
عظم الله اجرنا واجوركم بمصاب ابي الاحرار الحسين عليه السلام=ابوالزبيرالاثري]ذكر الشيخ المجاهد عثمان الخميس - حفظه الله تعالى - وهو يجاوب عن الأسئلة التي وجهت له عبر موقعه ( منهج ) الاسئلة حول مناظرة المستقلة ..
ذكر في طيات اجابته .. هذه القصة .. وإليكم القصة :
( سأذكر قصة سمعتها من بعض المشايخ وقد أعجبتني وآنستني ذكروا أن أحد الشباب السنة دعا شيعياً لمحاضرة للشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى للمدرسين، وكان الحضور قريباً من ثلاثمائة، فحضر الشيعي بعد امتناع، كان من ضمن الأسئلة التي وجهت للشيخ بن باز: كيف نعامل الطلبة الشيعة؟ هل يجوز لنا أن نخصم عليهم بعض الدرجات؟ أو نساعد السنة بالدرجات حتى لا يحصل الشيعي على درجات أعلى من السني ويتفوق عليه؟ وهذا من باب أن هذا الشيعي سيمسك منصباً في المستقبل وسيضر السنة. فكان الجواب على الشيعي كالصاعقة، وذلك أن الشيخ عبد العزيز بن باز قال: لا يجوز، وذكر قول الله تعالى:" ولا يجرمنكم شنآن قوم على أن لا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى"، فأعطي كل ذي حق حقه. يقول الشيعي: نزل علي الجواب كالصاعقة، ولكن مع هذا يقول الشيعي: لعله (أي الشيخ بن باز) قاله تقية. ثم راجعت نفسي فقلت: تقية لمن؟ الحضور ثلاثمائة سني تقريباً وعدد الشيعة لا يتجاوز عشرة، فهل يتقينا ويضيع الثلاثمائة؟ فاستبعدت ذلك. وشد انتباهي بالمحاضرة موضوع استدلال الشيخ بن باز بالآيات، وسرده لها سرداً سريعاً، وتنزيلها على الأمور التي يريد ذكرها. فهذا الرجل صار سنياً ولكن بعد سنتين من هذه الحادثة، ظلت تختمر في نفسه حتى نضجت بعد سنتين. فلذلك نقول لا نستعجل النتائج .. )
سبحان الله .. !!
رحم الله العلامة ابن باز رحمه واسعة ..[/quote]اصلا الموضوع عبارة عن قصه قصيرة كتبها واحد ساذج لان شيوخ بني وهب ليل نهار يسبون ويفترون على الشيعة مثلا
ياتيهم سوال لي زمياه في العمل شيعيه هل اكل معها
يجوابها الشيخ لايجوز لانهم كفار
والسبب الي طارحه بالقصه على تسننه والله حتى الطفل ما يقتنع بيه
عظم الله اجرنا واجوركم بمصاب ابي الاحرار الحسين عليه السلام=ابوالزبيرالاثري]ذكر الشيخ المجاهد عثمان الخميس - حفظه الله تعالى - وهو يجاوب عن الأسئلة التي وجهت له عبر موقعه ( منهج ) الاسئلة حول مناظرة المستقلة ..
ذكر في طيات اجابته .. هذه القصة .. وإليكم القصة :
( سأذكر قصة سمعتها من بعض المشايخ وقد أعجبتني وآنستني ذكروا أن أحد الشباب السنة دعا شيعياً لمحاضرة للشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى للمدرسين، وكان الحضور قريباً من ثلاثمائة، فحضر الشيعي بعد امتناع، كان من ضمن الأسئلة التي وجهت للشيخ بن باز: كيف نعامل الطلبة الشيعة؟ هل يجوز لنا أن نخصم عليهم بعض الدرجات؟ أو نساعد السنة بالدرجات حتى لا يحصل الشيعي على درجات أعلى من السني ويتفوق عليه؟ وهذا من باب أن هذا الشيعي سيمسك منصباً في المستقبل وسيضر السنة. فكان الجواب على الشيعي كالصاعقة، وذلك أن الشيخ عبد العزيز بن باز قال: لا يجوز، وذكر قول الله تعالى:" ولا يجرمنكم شنآن قوم على أن لا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى"، فأعطي كل ذي حق حقه. يقول الشيعي: نزل علي الجواب كالصاعقة، ولكن مع هذا يقول الشيعي: لعله (أي الشيخ بن باز) قاله تقية. ثم راجعت نفسي فقلت: تقية لمن؟ الحضور ثلاثمائة سني تقريباً وعدد الشيعة لا يتجاوز عشرة، فهل يتقينا ويضيع الثلاثمائة؟ فاستبعدت ذلك. وشد انتباهي بالمحاضرة موضوع استدلال الشيخ بن باز بالآيات، وسرده لها سرداً سريعاً، وتنزيلها على الأمور التي يريد ذكرها. فهذا الرجل صار سنياً ولكن بعد سنتين من هذه الحادثة، ظلت تختمر في نفسه حتى نضجت بعد سنتين. فلذلك نقول لا نستعجل النتائج .. )
سبحان الله .. !!
رحم الله العلامة ابن باز رحمه واسعة ..[/quote]اصلا الموضوع عبارة عن قصه قصيرة كتبها واحد ساذج لان شيوخ بني وهب ليل نهار يسبون ويفترون على الشيعة مثلا
ياتيهم سوال لي زمياه في العمل شيعيه هل اكل معها
يجوابها الشيخ لايجوز لانهم كفار
والسبب الي طارحه بالقصه على تسننه والله حتى الطفل ما يقتنع بيه
تعليق