ليس لجماعة اهل القرآن ضابط في الصلاة لان تفصيل الصلاة ليس في القرآن الكريم,, وبما انهم لايأخذون الا بالقرآن وحده وتركوا سنة النبي ص واحاديثه ,, فليس لهم جواب واضح في كيفية الصلاة ..
يقول كبيرهم احمد صبحي منصور الذي يعيش في امريكا منذ 1987
ان صلاة المسلمين هي مأخوذة من الصلاة في الجاهلية ..
ولذلك لم يفصلها القرآن الكريم , لان الناس كانوا يقيمون الصلاة في الجاهلية باوقاتها , والذي لايصليها آنذاك حاله حال الذي لايصلي الان في عصرنا ..
تخريص وكذب وأراء قائمة على الظنون , وعندما يأتي دور الحديث النبوي الشريف ص فأنهم يهربون ويقولون لاناخذ بالحديث لانه قائم على الظنون وعلى التحريفات والوضع ..
لكنهم يأخذون بالظنون في الصلاة فيقولون انها كانت قائمة ايام الجاهلية والنبي ص تعلمها منهم , ولهذا لم يأت القرآن بتفصيلاتها وعدد ركعاتها..
فهم يأخذون برواية ان اهل الجاهلية كانوا يقيمون الصلاة , ولكنهم يرفضون كل الاحاديث النبوية لانها روايات ..
أهل القرآن يسقطون الصلاة وكيفياتها من الفروض فتصلي كما تشاء المهم هو الخشوع عندهم اما كيف تؤديها فهذا بينك وبين ربك ..
هذه الفرقة الضالة المضلة ولها اتباع وتكفيرون تعيش تحت حماية امريكا في ولاية فرجينيا ولها مراكز ومساجد..
تعليق