إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

القصص العجيبة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • القصص العجيبة

    القصة الأولى:
    الصدقة تؤخر الموت

    سمعت من السيد محمد الرضوي قوله أن مرضاً مستعصياً عرض لخاله " الميرزا إبراهيم المحلاتي " حتى يئس الأطباء من علاجه ، فطلب منا نقل خبر مرضه إلى العالم الرباني " الشيخ محمد جواد البيد ابادي " الذي كان من أصدقائه ، فأرسلنا له برقيه إلى أصفهان وأخبرناه بمرضه المستعصي ، فأجابنا على الفور تصدقوا عنه بمبلغ 200 تومان ليشفيه الله بعنايته ، ومع أن المبلغ يعد كبيراً آنذاك إلا أننا جهزناه ووزعناه على الفقراء فشفي الميرزا بعدها مباشرة .

    ثم مرض " الميرزا " مرة أخرى مرضاً شديداً ويئس منه الأطباء ، فبادرت إلى أخبار البيد أبادي ببرقيه لكنه لم يجب ، حتى توفي الميرزا المحلاتي من مرضه هذا فعلمت إن سبب عدم إجابته هو حلول الأجل الحتمي الذي لا يدفع بالصدقة .

    القصة الثانية:
    الحياة بعد الموت

    سمعت من الشيخ " محمود مجتهد الشيرازي " أيضاً قوله : في النجف الأشرف كان الشيخ " محمد حسين قمشة " من الفضلاء وكان معروفاً بالمبعوث من القبر ، وسبب هذه التسمية كما نقل لي بنفسه وأنه عندما كان في سن الثامنة عشر في مدينة " قمشة " أصيب بمرض الحصبة ، واشتد عليه المرض يوماً بعد يوم ، وقد كان فصل العنب ، ووضع أهله عنباً كثيراً في غرفته فكان يأكل منه دون علم أحد ، فاشتد عليه المرض حتى مات .

    فبكي عليه الحاضرون ، وعندما أتت أمه ورأته ميتاً قالت للحاضرين : اتركوا جنازة ولدي حتى أعود . وأخذت القرآن وخرجت إلى السطح ، وشرعت بالتضرع إلى الله ، وجعلت القرآن الكريم وسيد الشهداء عليه السلام شفعاءها إلى الله وقالت : اللهم إني أرفع يدي حتى تعيد إلي ولدي .

    بعد مضي عدة دقائق عادت الروح إلى جسد " محمد حسين " ونظر إلى أطرافه فلم يجد والدته ، فقال لمن حوله قولوا لوالدتي لتأتي فقد وهبني الله لحضرة سيد الشهداء عليه السلام . فأخبروا والدته أنه عاش .

    ثم نقل " محمد حسين " ما رآه هو فقال : عندما حضرني الموت إقترب مني شخصان نورانيان يرتديان الأبيض وسألاني ما بك ؟ قلت : الوجع تمكن من جميع أعضاء جسمي . فوضع أحدهم يده على رجلي فارتاحت ، وكلما حرك يده إلى أعلى جسمي كلما ارتحت من وجعي ثم فجأة رأيت جميع أهل بيتي يبكون من حولي ، وكلما حاولت إفهامهم إني في راحة لم أتمكن ، حتى بدأ الشخصان يرفعاني إلى الأعلى ، وكنت فرحأ مسروراً ن وفي الطريق حضر شخص نوراني كبير ، وقال للشخصين : أعيدوه فقد أعطيناه عمر ثلاثين عاماً بسبب توسل والدته بنا . فأعادني بسرعة وفتحت عيني وجدت أهلي باكين من حولي .

    القصة الثالثة:
    شعاع قبر أمير المؤمنين (ع) وانفتاح بوابة النجف

    كذلك نقل لي عن الشيخ " محمد حسين قمشة " أنه قال : في أحدى الليالي بعد الغروب خرجت من البيت لأشتري المخلل وكان بائعه قرب سور المدينة ( فقد كانت النجف آنذاك مسورة بسور ولها باب متصل بالسوق الكبير الذي ينتهي بباب مقام أمير المؤمنين (ع) وهذا الباب محاذ للإيوان ولباب الرواق بحيث لو فتحت هذه الأبواب لبان المقام لمن يدخل بوابة المدينة )" وعندما وصلت قرب باب المدينة سمعت صوت أناس خلف الباب يطرقونه وينادون : ياعلي أنت أفتح لنا الباب . والشرطة لاتعيرهم إهتماماً ( فقد كانوا يغلقون الباب أول الليل ويفتحونه صباحاً ، ويمنع فتحه ليلاً ) وبعد أن أشتريت المخلل وعدت إلى قرب الباب سمعتهم يبتهلون خلف الباب بصوت عالٍ ويركلون الأرض بأقدامهم بشدة وينادون : ياعلي أنت أفتح لنا الباب ( يقصدون بذلك أمير المؤمنين (ع) ) فوضعت ظهري إلى الحائط فأصبح المقام عن يميني وباب المدينة إلى يساري ، وفجأة رأيت نوراً أزرقاً يعادل حجم فاكهة البرتقال انطلق من القبر المبارك لأمير المؤمنين ذا حركتين الأولى حول نفسه والأخرى بإتجاه الباب ، فمر من الصحن ثم السوق الكبير ومر من أمامي بهدوء تام وكنت أحدق فيه حتى أصطدم بباب المدينة فأنخلع الباب وإطاره من حائط السور ودخل الزوار إلى المدينة ببهجة ومسرة .

    القصة الرابعة:
    السفر إلى النجف وشفاء الأبن

    " الشيخ محمد الأنصاري الدارابي " نقل هذه القصة فقال : قبل سفري إلى كربلاء رأيت في عالم الرؤيا أمير المؤمنين عليه السلام يقول لي : تعال للزيارة . فقلت : لا أملك وسائل سفري . فقال : ذاك في عهدتي . ولم يطل الأمر حتى تهيأ لي ما احتاجه لسفري بمقدار بلوغي النجف ، وفي النجف تهيأ لي ما يكفي للإقامة فيها والعودة . كما أني اصطحبت معي ولدي بقصد طلب شفائه من الصرع ، وقد شفاه الله في النجف .

  • #2
    ولا عجب

    الاخ الكريم
    بارك الله فيك، حيث آمنت بما أنزل الله على رسوله، وعلى آل بيت رسوله، وبما أعطاهم الله من الكرامات والمعجزات التي لا حصر لها ولا عد، كيف لا وهم الذين خلق الله الكون لأجلهم، وهم الذين أعطاهم مفاتيح السماوات والأرض، وهم سبيل الله الذي منه يؤتى ..

    وأرجوا من كل من يذكر معجزة من هذه المعاجز أن يذكرها لكي تنزل الرحمة علينا، ويعم الأجر والثواب..
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم
      اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل فرجهم
      مشكو اخوي و ماقصرت

      مريم

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

      يعمل...
      X