حين قام انقلاب 23 يوليو 1952 في مصر لم يبقى ضابط الا ونال نصيبه من النسوان سواء ممثله معروفه أو بنت أحد التجار وكان البعض منهم يجبر الفتاة على الطلاق من زوجها مثل ما فعل رئيس المخابرات في زمن جمال عبدالناصر صلاح نصر مع فنانة من أسرة خورشيد أجبرها على الطلاق من زوجها وهي حامل في الشهر السابع وتزوجها هو و
أشهد زوجها على زواجه الباطل وههده بالقتل والتعذيب أو إدخاله مستشفى المجانين
أشهد زوجها على زواجه الباطل وههده بالقتل والتعذيب أو إدخاله مستشفى المجانين
وعلى هذا المنوال سار البعثيون في العراق فعند إستلامهم السلطة في 1963 م لاحقوا النساء حتى قيل أن عدي صدام حسين شاهد فتاة أعجبته في الشارع فامر بإحضارها وعندما رفضت معاشرتها قتلها وقام أفراد المخابرات البعثية بإعطاء أهلها سيارة ومبلغ مالي ترضية لهم ؟؟؟!!!! ومافعل على المجيد حين رأى ممرضة في المستشفى فقام بتقبيلها وصدام نفسه لعب بالنساء لعب
وضباطهم على نفس المنهج
وبعد زوالهم ظهرت الداعش المكونة من بعثيين سابقين وسلفيين أول إهتمام لهم هو الرذيلة والنساء
والأمثلة كثيرة في الدول العربية الأخرى
السؤال هذه الشعوب العربية لماذا تهتف وتؤيد من ينتهك اعراضها اما من ياتي ويستر عرضهم ويؤسس حكومة محترمة تراهم يقفون ضده
مثال ما يحدث في العراق اليوم وتأييد لداعش وصراخات من هنا وهناك ضد الجيش العراقي وحشد الله المقدس مع ان الجيش العراق ذهب لتحريرهم من إستعباد الدواعش لنسائهم وأعراضهم
انا أقول أنها سنة معاوية وعائشة وكل من حارب أمير المؤمنين عليه السلام حين حكم فهو حكم لتحريرهم من ظلم من سبقوه ونشر العدل ولكن هؤلاء لم يرضوا بالعدل فقامت الجمل وصفين اما السابقين ممن ضربوهم كعمر وسرقوهم كعثمان محببين
فهي سنة الأجداد اليس كذلك
تعليق