لا تعليق
امام حنبلي (( وهابي)) بنتقد و يتحدث عن الحشوية الذين يقولون بانه لله جسم كاجسامنا مجوف الى الصرة وانه يركب جمل احمر يوم عرفة وينزل ليصافح زوارالحسين
اين المشكلة ؟ هو ينتقدهم وهؤلاء موجودون عند الشيعة قبل السنة
فعندكم في اصل زيد النرسي في رواية صحيحة السند ان الله يوم عرفة ينزل ويركب جمل افرق

( إن الله ينزل في يوم عرفة في أول الزوال إلى الأرض على جمل أفرق )

عدد الروايات : ( 6 )

- 184 - 31 : زيد ، عن عبد الله بن سنان ، قال : سمعت أبا عبد الله (ع) يقول : إن الله ينزل في يوم عرفة في أول الزوال إلى الأرض على جمل أفرق ، يصال بفخذيه أهل عرفات يمينا وشمالا ، ولا يزال كذلك حتى إذا كان عند المغرب ونفر الناس وكل الله ملكين بجبال المأزمين يناديان عند المضيق الذي رأيت : يا رب سلم سلم والرب يصعد إلى السماء ويقول - جل جلاله - : آمين آمين رب العالمين ، فلذلك لا تكاد ترى صريعا ولا كسيرا.


http://kingoflinks.net/Daeefa/21.htm

ثم يقول المحقق ان روايات النزول على جمل افرق موجودة عند اهل اللسنة ويقول للانصاف جميعها موضوعة

روايات الجمل بمصادر أهل العامة وللعلم (وللأمانة والانصاف : كلها ضعيفة وموضوعة أيضا &nbsp.

ياحشوي
هو حنبلي ينتقد ما عندكم ومن صحح رويات الامر وهم انتم ايضا الحنابله

ومن ثم اصل زيد النرسي مطعون فيه عجيب هذا الحشوا ياحشوي

00000000

000000

مالك ياحشوي الا ترى ماكتبه الشيخ ضياء الدين المحمودي محقق كتاب الاصول الستة عشر
كتب انها للامانة فان جميع روايات الجمل الافرق عند اهل السنة ضعيفة غير صحيحة وموضوعة مكذوبة

روايات الجمل بمصادر أهل العامة وللعلم (وللأمانة والانصاف : كلها ضعيفة وموضوعة أيضا )

اما قول الحشوي ان اصل زيد النرسي مطعون فيه فهو قول مضحك
فهو يطعن بكتاب وثقه علمائه للتهرب من الاحراج الذي سببه له حديث الجمل الافرق
واليك ماقاله العلامة المجلسي في كتابه بحار الانوار تحت عنوان توثيق المصادر حيث ساق الادلة على توثيق اصل زيد النرسي والزراد عند العلماء

بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 1 - ص 43
النرسي من أصحاب الأصول ، روى عن الصادق والكاظم ( عليهما السلام ) ، وذكر النجاشي سنده إلى ابن أبي عمير عنه ، والشيخ في التهذيب وغيره يروي من كتابه ، وروى الكليني أيضا من كتابه في مواضع : منها في باب التقبيل ، عن علي بن إبراهيم عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عنه ، ومنها في كتاب الصوم بسند آخر ، عن ابن أبي عمير ، عنه .
وكذا كتاب زيد الزراد أخذ عنه أولوا العلم والرشاد ، وذكر النجاشي أيضا سنده إلى ابن أبي عمير عنه ، وقال الشيخ في الفهرست والرجال : لهما أصلان لم يروهما ابن بابويه وابن الوليد ، وكان ابن الوليد يقول : هما موضوعان . وقال ابن الغضائري : غلط أبو جعفر في هذا القول فإني رأيت كتبهما مسموعة من محمد بن أبي عمير انتهى .
وأقول (اي المجلسي) : وإن لم يوثقهما أرباب الرجال لكن أخذ أكابر المحدثين من كتابهما واعتمادهم عليهما حتى الصدوق في معاني الأخبار وغيره ، ورواية ابن أبي عمير عنهما ، وعد الشيخ كتابهما من الأصول لعلها تكفي لجواز الاعتماد عليهما ، مع أنا أخذناهما من نسخة قديمة مصححة بخط الشيخ منصور بن الحسن الابي ، وهو نقله من خط الشيخ الجليل محمد بن الحسن القمي ، وكان تاريخ كتابتها سنة 374 ه ، وذكر أنه أخذهما وسائر الأصول المذكورة بعد ذلك من خط الشيخ الأجل هارون بن موسى التلعكبري رحمه الله ، وذكر في أول كتاب النرسي سنده هكذا : حدثنا الشيخ أبو محمد هارون بن موسى التلعكبري أيده الله ، قال : حدثنا أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد الهمداني ، قال : حدثنا جعفر بن عبد الله العلوي أبو عبد الله المحمدي ، قال : حدثنا محمد بن أبي عمير عن زيد النرسي .
وذكر في أول كتاب الزراد سنده هكذا : حدثنا أبو محمد هارون بن موسى التلعكبري ، عن أبي علي محمد بن همام ، عن حميد بن زياد بن حماد ، عن أبي العباس عبيد الله بن أحمد بن نهيك ، عن محمد بن أبي عمير ، عن زيد الزراد ، وهذان السندان غير ما ذكره النجاشي . وكتاب العصفري أيضا أخذناه من النسخة المتقدمة ، وذكر السند في أوله هكذا : أخبرنا التلعكبري عن محمد بن همام ، عن محمد بن أحمد بن خاقان النهدي ، عن أبي سمينة ، عن أبي سعيد العصفري عباد . أنتهى

الاجابة على الاسئلة العقائدية
وأما الحديث الذي ذكره عن أصل زيد النرسي, فيكفيك ان تراجع تعليقة محقق (بحار الأنوار) على هذا الحديث قال في ج96 ص264: ((وهذا الحديث وأضرابه ساقط لا يعتني به ولا يؤبه براويه أيا كان, وقد أمرنا في عدة روايات وفيها الصحاح بعرض كل حديث على كتاب الله وسنة رسوله (صلى الله عليه وآله) فمنها قول رسول الله (صلى الله عليه وآله),ان على كل حق حقيقة, وعلى كل صواب نوراً, فما وافق كتاب الله فخذوه, وما خالف كتاب الله فدعوه. وقد روى عين هذا الأثر عن علي(عليه السلام) وقول الباقر(عليه السلام) وابنه الصادق(عليه السلام) لبعض أصحابهما: (لا تصدق علينا إلا بما يوافق كتاب الله وسنة نبيّه), وقول الصادق(عليه السلام): (ما لم يوافق من الحديث القرآن فهو زخرف.).
إلى غير ذلك من الأحاديث وإضرابه مما يوهم القول بالتجسيم فلا يمكن إقراره ولا الأخذ به لمخالفته كتاب الله وهو شاهد ناطق بأنه جل وعلا:﴿ لاَّ تُدرِكُهُ الأَبصَارُ وَهُوَ يُدرِكُ الأَبصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الخَبِيرُ ﴾ (الأنعام: 103), وانه تعالى ﴿ لَيسَ كَمِثلِهِ شَيءٌ ﴾ (الشورى:11) وقوله ﴿ أَلَا إِنَّهُ بِكُلِّ شَيءٍ مُّحِيطٌ ﴾ (فصلت:54) وغير ذلك...
فأحاديث النزول وأشباهها لا تؤخذ بنظر الاعتبار لمخالفتها لكتاب الله وسنة رسوله (صلى الله عليه وآله), بل هي من الأحاديث المدسوسة في كتب أصحابنا القدماء وتلقاها بعض المتأخرين فرواها كما هي وتحمل في تأويلها.
ولو أنا جعلنا حديث يونس بن عبد الرحمن نصب أعيننا وتشدده في الحديث لعلمنا أن الدس كان منذ أيام الصادق(عليه السلام) بل في أيام الباقر(عليه السلام), وهذه الأحاديث كلها مدسوسة, فقد ورد في (الكشي ص195 /طبع النجف): عن محمد بن عيسى بن عبيدة عن يونس بن عبد الرحمن ان بعض أصحابنا سأله وأنا حاضر فقال له: يا أبا محمد ما أشدّك في الحديث؟ وأكثر إنكارك لما يرويه أصحابنا؟ فما الذي يحملك على رد الأحاديث؟
فقال: حدثني هشام بن الحكم أنه سمع أبا عبد الله(عليه السلام) يقول: لا تقبلوا علينا حديثاً إلا ما وافق القرآن والسنة او تجدون معه شاهداً من أحاديثنا المتقدمة, فان المغيرة ابن سعيد لعنه الله دس في كتب أصحاب أبي أحاديث لم يحدث بها أبي فاتقوا الله ولا تقبلوا علينا ما خالف قول ربنا تعالى وسنة نبينا محمد (صلى الله عليه وآله) فإنا إذا حدثنا قلنا قال الله عز وجل وقال رسول الله (صلى الله عليه وآله).
قال يونس: وافيت العراق فوجدت بها قطعة من أصحاب أبي جعفر ووجدت أصحاب أبي عبد الله عليه السلام متوافرين, فسمعت منهم وأخذت كتبهم فعرضتها على أبي الحسن الرضا (عليه السلام) فأنكر منها أحاديث كثيرة ان تكون من أحاديث أبي عبد الله(عليه السلام) فلا تقبلوا علينا خلاف القرآن, فانا ان تحدثنا حدثنا بموافقة القرآن وموافقة السنة, أما عن الله وعن رسوله نحدث, ولا نقول قال فلان وفلان, فيتناقض كلامنا, ان كلام آخرنا مثل كلام أولنا, وكلام أولنا مصداق لكلام آخرنا, وإذا آتاكم من يحدّثكم بخلاف ذلك فردوه عليه وقولوا أنت أعلم وما جئت به, فان مع كل قول منا حقيقة وعليه نور, فما لا حقيقة معه ولا نور عليه فذلك قول الشيطان.
فمن جميع ما تقدم ظهر لنا أن أحاديث التشبيه والتجسيم والحلول وأضرابها لا تقبل ويضرب بها عرض الجدار وإن رويت في أصح كتاب أو رواها أوثق رجل مضافاً,إلى ذلك أن هذا الحديث - حديث زيد النرسي - فيه مناقشة خاصة من حيث سنده, فهو:
1- لم يصرح بتوثيق زيد في كتب القدماء, وما استدل به بعض المتأخرين على وثاقته مردود, فإنه اجتهاد منه وشهادته عن حدس لا عن حس فهي لا تكفي في المقام.
ولو سلمنا وثاقته لا لما ذكره بل لوقوعه في إسناد (كامل الزيارات).
2- فإن كتاب زيد كما ذكره النجاشي, أو أصله كما ذكره الشيخ الطوسي, وإن رواه ابن أبي عمير وجماعة عنه إلا أن ذلك لا يدل على توثيق الكتاب جميعه وان اشتمل على ما يخالف الكتاب والسنة, مع أن محمد بن الحسن بن الوليد وتلميذه الشيخ الصدوق طعنا فيه وقالا: هو من وضع محمد بن موسى السمان, وهو - أي السمان - وإن كان من رجال نوادر الحكمة إلا ان ابن الوليد وابن بابوية وأبا العباس بن نوح استثنوا جماعة كان منهم السمان, وقد قال فيه ابن الغضائري: ضعيف يروي عن الضعفاء, كما حكى عن جماعة من القميين الطعن عليه بالغلو والارتفاع. (انظر المصدر المتقدم).
وأرجع إلى صفحتنا تحت عنوان (الأسئلة العقائدية/ التجسيم والتشبيه/ لا نلتزم بما روي من طريق زيد النرسي)
http://www.aqaed.com/faq/5361/

مازال الحشوي عابد الامر يهرف بما لايعرف

بينا اصل زيد وانتهى وموضوعنا ليس زيد

والان اجب عن معبودك الامر الاخرس الاعمى والاصم

أخرج الكشي عن هشام بن الحكم أنّه سمع أبا عبد اللّه _ عليه السلام _ يقول: « كان المغيرة بن سعيد يتعمَّد الكذب على أبي ويأخذ كتب أصحابه، وكان أصحابه المستترون في أصحاب أبي، يأخذون الكتب من أصحاب أبي فيدفعونها إلى المغيرة فكان يدسّ فيها الكفر والزندقة ويُسندها إلى أبي ثم يدفعها إلى أصحابه فيأمرهم أن يبثّوها في الشيعة فكل ما كان في كتب أصحاب أبي من الغلو فذاك مما دسّه المغيرة في كتبهم



فلابد للحديث ان يوافق كتاب الله واحاديث اهل البيت عليهم السلام

فكل حديث في التجسيم والصعود والنزول والحيز والمكان
فهو مخالف لاهل البيت مخالف لكتاب الله
لا يؤخذ به

م10
يحذف ويرمى في سطل الزبالة
إذا كان عندك جواب مثل الناس فجاوب
أما كفاك فلان وعلان مؤنة الرد
فهذا تبله وتشرب ماؤه

انت تقول الحديث موضوع
وهذا ماادنا افهامه لصاحب الموضوع من اول مشاركة
قلنا لك محقق شيعي اسمه الشيخ ضياء المحمودي حقق في هذه الاحاديث وقال للامانة وجدتها جميعها موضوعة وضعيفة
فكانت غايتنا من ايراد الحديث نفسه من اصل زيد النرسي هو ان يفهم صاحب الموضوع ان الاحاديث الموضوعة غير ملزمة لاحد لانها ببساطة موضوعة

كلامك صحيح يا سيد ونس كلها موضوعة ومدسوسة يهودية
لكن الاخ الطالب نقل عن الفضل عباس بن منصور من كتابه البرهان
في طربستان ما زالوا الى يومه يعتقدون بذلك ويتبركون بروث الحمير الذي يتكأ عليها الرب كما يعتقدون

ومازال ناس الى اليوم يعتقدون بالوهية علي وان الله سبحانه تجسد بشكل علي بن ابي طالب
فهل يمكننا ان نقول ان الشيعة الامامية يقولون ذلك وهل هذا يعد مطعنا في الامامية
فالقائلين بذلك نعم هم من الشيعة ولكنهم ليسوا من علماء الشيعة الامامية ولا هم من عومهم انما هم طائفة اخرى
مايفعله طالب 313 او احمد الامامي معيب فالمؤلف يتكلم عن المجسمة واهل السنة والجماعة اتباع السلف ليسوا مجسمة ولايقولون بالجسم فلماذا يحاول التدليس باعتبار ان القائلين هم اهل السنة والجماعة
------------------------------------------
م10
بل أنت كذاب
ف العضو فداك يؤمن بالتجسيم وبالساق والأيد والعيون والجنب ووووو
فهو من جماعتكم ومن المدافعين عن التجسيم
فلا تفل انها انقرضت

الاخ سيد ونس كلامك صحيح
لكن الوهابية يصححون حديث النزول وهو مروي عن ابي هريرة (وابوهريرة معروف يروي الاسرائيليات)
كما يصححون حديث (((رَأَيْتُ رَبِّي فِي المنام في صورة شاب مُوَقَّرٍ فِي خَضِرٍ، عليه نَعْلانِ من ذهب، وَعَلَى وجهه فراش مِنْ ذهب)).
وبن تيمية يقول رؤيا عين
فمالفرق بين اولئك وبين بن تيمية

اولا- انا اعلم ان روياه الجمل الاحمر ضعفه البعض وما دخلي فيها

ثانيا- انتم عباد الامرد معروفين والرويه صحيحه وفي كتابي الاتي سيكون الف اعتراف بالف عالم ممكن لهذه الروايه والالزام التي فيها

ثالثا-الحشويه بين من هم من قبل ولااري ان ازيد عليه

وعليه اتركوا الامرد وعبادته