المشاركة الأصلية بواسطة خائف من غضب الله
هل هذا العرفان قرآني من هذا المعمم الشرير؟!
الخميني يقر على نفسه بأنه ابن الكأس
قال الخميني في مضاجعة نساء الحانات
((نحن إذ أبناء العشق و أبناء الكأس
في السكر و التضحية للمحبوبة كاملون
مغرمون بالحانة و فداء للشراب
و في بلاط شيخ المجوس شيوخ عبيد
مضاجعون للمحبوبة و من هجرها في عذاب))(ص161 من ديوان إمام)
الخميني يمزق ثيابه عند الوصول لباب المرقص
(( خرقتي الملوثة هذي و سجادة الرياء
أيجوز أن أمزقها عند باب الحانة؟
إن سقتني المحبوبة جرعة من كوز العشق
لأخرجت روحي الثملة من خرقة الوجود
إني طاعن في السن غير أني بغمزة عين أصبح شابا
فأعطفي علي لكي أتجاوز سرادق الآفاق))(ص144 من ديوان إمام)
الخميني يتعرى على خرقة بالية و يرونه الشيوخ و الشباب عيانا و يضحكون عليه
(( خرقة الفقر
(( سوف تراني مصفقا على باب الحانة
و سوف تنظر إلي أتراقص كالدراويش
و سوف أثمل ثانية من كأس الخمر تلك
و ستراني غائبا عن الوعي أضحوكة للشيوخ و الشباب
و سوف أعدو خارجا عن المدرسة و الدير
و سوف تجدني معتكفا في ظل تلك السروة الحيية
و لسوف أغادر مقام خرقة الفقر
و ستراني في طريق العدم ممزق الثياب
سأفرغ خرقة الفقر بالمرة
و ستراني عيانا عار على هذه الخرقة البالية
و سأشرب الخمر من كأس تلك الفاتنة
و ستراني مرتاح البال من ملك الدارين )) ص109 من ديوان إمام
الخميني يتحدث عن أسرار المضاجعة الزوجية بينه و بين أنثاه و عن الوطئ
(( ارفع الحجاب فأنا حبيبك
أنا عاشق متيم بوجهك
تدللي تغنجي و افتحي ثغرك
فيا روحي إني مغرم بكلامك
طئي بقدمك عند سريري
فأنا مكروب الفؤاد مرضت بك
بوصالك فك العقدة عن قلبي
و تجلي لي فأنا متعلق لك
إني مغرم ضيعت نفسي
سكران و أموت للقائك
إن قتلتني أو أكرمتني يا محبوبتي
فأنا لك عاشق و محب و وفي لك
كل من نرى يروم شراءك
و أنا أروم شراء من يشتريك)) (ص127 من ديوان إمام)
الخميني يقر على نفسه بأنه ابن الكأس
قال الخميني في مضاجعة نساء الحانات
((نحن إذ أبناء العشق و أبناء الكأس
في السكر و التضحية للمحبوبة كاملون
مغرمون بالحانة و فداء للشراب
و في بلاط شيخ المجوس شيوخ عبيد
مضاجعون للمحبوبة و من هجرها في عذاب))(ص161 من ديوان إمام)
الخميني يمزق ثيابه عند الوصول لباب المرقص
(( خرقتي الملوثة هذي و سجادة الرياء
أيجوز أن أمزقها عند باب الحانة؟
إن سقتني المحبوبة جرعة من كوز العشق
لأخرجت روحي الثملة من خرقة الوجود
إني طاعن في السن غير أني بغمزة عين أصبح شابا
فأعطفي علي لكي أتجاوز سرادق الآفاق))(ص144 من ديوان إمام)
الخميني يتعرى على خرقة بالية و يرونه الشيوخ و الشباب عيانا و يضحكون عليه
(( خرقة الفقر
(( سوف تراني مصفقا على باب الحانة
و سوف تنظر إلي أتراقص كالدراويش
و سوف أثمل ثانية من كأس الخمر تلك
و ستراني غائبا عن الوعي أضحوكة للشيوخ و الشباب
و سوف أعدو خارجا عن المدرسة و الدير
و سوف تجدني معتكفا في ظل تلك السروة الحيية
و لسوف أغادر مقام خرقة الفقر
و ستراني في طريق العدم ممزق الثياب
سأفرغ خرقة الفقر بالمرة
و ستراني عيانا عار على هذه الخرقة البالية
و سأشرب الخمر من كأس تلك الفاتنة
و ستراني مرتاح البال من ملك الدارين )) ص109 من ديوان إمام
الخميني يتحدث عن أسرار المضاجعة الزوجية بينه و بين أنثاه و عن الوطئ
(( ارفع الحجاب فأنا حبيبك
أنا عاشق متيم بوجهك
تدللي تغنجي و افتحي ثغرك
فيا روحي إني مغرم بكلامك
طئي بقدمك عند سريري
فأنا مكروب الفؤاد مرضت بك
بوصالك فك العقدة عن قلبي
و تجلي لي فأنا متعلق لك
إني مغرم ضيعت نفسي
سكران و أموت للقائك
إن قتلتني أو أكرمتني يا محبوبتي
فأنا لك عاشق و محب و وفي لك
كل من نرى يروم شراءك
و أنا أروم شراء من يشتريك)) (ص127 من ديوان إمام)
تعليق