إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سفلة المعممين ؟؟!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • خائف من غضب الله
    رد
    من أئمة اهل البيت ،

    ومن اقوال العلماء ،
    لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم، إنا لله و إنا إليه راجعون.
    أين قال أهل البيت ذلك المعنى المذكور؟!

    مثل ماذا ؟؟؟؟
    ليس الإثبات مرادي من قولي و إنما مرادي هو بيان آلية الحكم عندما يحصل التناقض.


    إقتباس:


    من أين أتيت بالتخصيص؟!


    من أئمة اهل البيت ،

    ومن اقوال العلماء ،


    إقتباس:
    نعم


    جيد ،

    إقتباس:

    عندما يفسر متصوف لفظا على غير ظاهره و يأتي آخر و يفسر ذات اللفظ بمعنى آخر مغاير عن المعنى الأول فهنا لا اتفاق حاصل على المعنى.


    مثل ماذا ؟؟؟؟

    إقتباس:
    المهم من أين أتيت بالمعنى المذكور؟!
    نريد المصدر لذلك التعريف.


    المعنى كما قلنا سابقا مأخوذ من معنى التعري ومعنى الخرقة البالية عند العرفاء ،

    حيث بجمع التعريفين يحصل المعنى المطلوب كما أسلفنا ،
    اجلب معنى التعري المتعارف عليه عند العرفاء من مصدر صوفي بالصفحة و اسم الكتاب و المؤلف.

    اترك تعليق:


  • الجابى
    رد

    من أين أتيت بالتخصيص؟!

    من أئمة اهل البيت ،

    ومن اقوال العلماء ،


    نعم


    جيد ،

    عندما يفسر متصوف لفظا على غير ظاهره و يأتي آخر و يفسر ذات اللفظ بمعنى آخر مغاير عن المعنى الأول فهنا لا اتفاق حاصل على المعنى.
    مثل ماذا ؟؟؟؟

    المهم من أين أتيت بالمعنى المذكور؟!
    نريد المصدر لذلك التعريف.


    المعنى كما قلنا سابقا مأخوذ من معنى التعري ومعنى الخرقة البالية عند العرفاء ،

    حيث بجمع التعريفين يحصل المعنى المطلوب كما أسلفنا ،

    اترك تعليق:


  • خائف من غضب الله
    رد
    النهي انما للعامة لا للخاصة ،
    لأنهم على غير منهج اهل البيت بخلاف الخاصة ،
    و لا نذهب اكثر من ذلك حتى لاي يضيع الموضوع ،
    من أين أتيت بالتخصيص؟!
    هل انت عند هذه الكلمة ؟؟
    وهي :
    نعم
    وهل يوجد من العرفاء من لا يتفق ؟؟؟
    فنحن لا نفهم المقصود إلا من اهله ،
    وقد فسروه اهل العرفان او على الاقل الدارسين للعرفان والمطلعين عليه بهذا التفسير من عند معاني الكلمات الخاصة والتي فسروها ،
    فنحن لا نعلم المقصود إلا بعد معرفة المعاني المقصودة وهم قد بينوها ،
    ولكن هل معنى ذلك ان هذا المعنى جميل او قبيح ؟؟؟
    عندما يفسر متصوف لفظا على غير ظاهره و يأتي آخر و يفسر ذات اللفظ بمعنى آخر مغاير عن المعنى الأول فهنا لا اتفاق حاصل على المعنى.
    المهم من أين أتيت بالمعنى المذكور؟!
    نريد المصدر لذلك التعريف.

    اترك تعليق:


  • الجابى
    رد
    لا فالمعصومين عليهم السلام هم من نهانا عن تأويل أقوال المتصوفة و نحن نتبعهم عليهم السلام.


    النهي انما للعامة لا للخاصة ،

    لأنهم على غير منهج اهل البيت بخلاف الخاصة ،

    و لا نذهب اكثر من ذلك حتى لاي يضيع الموضوع ،

    هل انت عند هذه الكلمة ؟؟

    وهي :


    إذا أتيت بها على أنها عرف متفق عليه معنى لدى العرفاء المتصوفة و لا نقض له في مفهومهم فلن أشكل على مقصود المعنى ثانيتا


    قول من من العرفاء هذا حتى يتفق عليه عرفاء المتصوفة ؟!


    وهل يوجد من العرفاء من لا يتفق ؟؟؟

    فنحن لا نفهم المقصود إلا من اهله ،

    وقد فسروه اهل العرفان او على الاقل الدارسين للعرفان والمطلعين عليه بهذا التفسير من عند معاني الكلمات الخاصة والتي فسروها ،

    فنحن لا نعلم المقصود إلا بعد معرفة المعاني المقصودة وهم قد بينوها ،

    ولكن هل معنى ذلك ان هذا المعنى جميل او قبيح ؟؟؟

    اترك تعليق:


  • خائف من غضب الله
    رد
    علينا بالظاهر من معانيهم المقصودة عندهم ،

    أما الباطن فالله اعلم به ،
    لا فالمعصومين عليهم السلام هم من نهانا عن تأويل أقوال المتصوفة و نحن نتبعهم عليهم السلام.

    الخرقة البالية هي الزهد التام عن الدنيا كما اسلفنا ،

    فلباس الخرقة البالية يعني انه يتعرى عن حب الدنيا ويلبس لباس الزهد والتقوى كما يفعله الحجاج ،
    قول من من العرفاء هذا حتى يتفق عليه عرفاء المتصوفة ؟!

    اترك تعليق:


  • الجابى
    رد
    إذا أتيت بها على أنها عرف متفق عليه معنى لدى العرفاء المتصوفة و لا نقض له في مفهومهم فلن أشكل على مقصود المعنى ثانيتا
    جيد ،

    ونرجو ان تبقى على كلامك ،

    و لكن يظل التأويل لأقوال المتصوفة مشكلا.
    علينا بالظاهر من معانيهم المقصودة عندهم ،

    أما الباطن فالله اعلم به ،
    كيف يجمع بين العراء عن الذنوب مع العراء عن الخرقة البالية؟

    الخرقة البالية هي الزهد التام عن الدنيا كما اسلفنا ،

    فلباس الخرقة البالية يعني انه يتعرى عن حب الدنيا ويلبس لباس الزهد والتقوى كما يفعله الحجاج ،


    اترك تعليق:


  • خائف من غضب الله
    رد
    وهل إذا جئنا بالمعاني وانها على غير ظاهرها سوف تقتنع وتسلم او ستعاند ؟؟؟؟
    إذا أتيت بها على أنها عرف متفق عليه معنى لدى العرفاء المتصوفة و لا نقض له في مفهومهم فلن أشكل على مقصود المعنى ثانيتا و لكن يظل التأويل لأقوال المتصوفة مشكلا.

    إنما فسرنا كلمة ( عاريا ) ،

    وما يقصد بهذا التعري ،

    نرجو ان الفكرة وضحت ،
    لا غير مفهومة يا الجابي.
    فلو وضعنا مفهوم التعري الذي أتيت به مع سائر الجملة تصبح لغتها خاطئة.
    لاحظ كيف تصبح.
    ((ستراني عيانا عاريا عن جميع ملذات الحياة كما يفعله الحجاج على هذه الخرقة البالية))
    كيف يجمع بين العراء عن الذنوب مع العراء عن الخرقة البالية؟

    اترك تعليق:


  • الجابى
    رد
    أنا لست عارفا متصوفا لأشرح تلك المعاني.


    وهل إذا جئنا بالمعاني وانها على غير ظاهرها سوف تقتنع وتسلم او ستعاند ؟؟؟؟

    و لكنه قال على و ليس عن. فهل المعنى هو التعري على جميع ملذات الحياة؟
    إنما فسرنا كلمة ( عاريا ) ،

    وما يقصد بهذا التعري ،

    نرجو ان الفكرة وضحت ،

    اترك تعليق:


  • شذرات
    رد
    لو تشرحون للمدعو خائف من غضب ابليس الى بكرة
    ما راح يستوعب و يمكن يخاف يستوعب
    هذا جاحد و ينكر حتى لو تعرضون له دلائل و حجج ...الخ
    الله يكون في عون الاخوة ... و يا صبر الأرض معاكم 🙄

    اترك تعليق:


  • خائف من غضب الله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة صحابي شيعي
    يُطَافُ عَلَيْهِمْ بِكَأْسٍ مِنْ مَعِينٍ (45) بَيْضَاءَ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ
    وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ
    ) يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ (17) بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِنْ مَعِينٍ (18) لا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلا يُنزِفُونَ (19) وَفَاكِهَةٍ مِمَّا يَتَخَيَّرُونَ (20) وَلَحْمِ طَيْرٍ مِمَّا يَشْتَهُونَ (21) وَحُورٌ عِينٌ (22) كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ (23) جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (24)
    ) إِنَّ الأَبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِنْ كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُوراً (5) عَيْناً يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفْجِيراً (6)
    ) وَيُطَافُ عَلَيْهِمْ بِآنِيَةٍ مِنْ فِضَّةٍ وَأَكْوَابٍ كَانَتْ قَوَارِيرَ (15) قَوَارِيرَ مِنْ فِضَّةٍ قَدَّرُوهَا تَقْدِيراً (16) وَيُسْقَوْنَ فِيهَا كَأْساً كَانَ مِزَاجُهَا زَنجَبِيلاً (17) عَيْناً فِيهَا تُسَمَّى سَلْسَبِيلاً (18) وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤاً مَنثُوراً (19) وَإِذَا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيماً وَمُلْكاً كَبِيراً (20) عَالِيَهُمْ ثِيَابُ سُندُسٍ خُضْرٌ وَإِسْتَبْرَقٌ وَحُلُّوا أَسَاوِرَ مِنْ فِضَّةٍ وَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ شَرَاباً طَهُوراً (21) إِنَّ هَذَا كَانَ لَكُمْ جَزَاءً وَكَانَ سَعْيُكُمْ مَشْكُوراً (22)
    إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازاً (31) حَدَائِقَ وَأَعْنَاباً (32) وَكَوَاعِبَ أَتْرَاباً (33) وَكَأْساً دِهَاقاً (34) لا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْواً وَلا كِذَّاباً (35) جَزَاءً مِنْ رَبِّكَ عَطَاءً حِسَاباً
    فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٍ (22) قُطُوفُهَا دَانِيَةٌ (23) كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئاً بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي الأَيَّامِ الْخَالِيَةِ (24)
    إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي ظِلالٍ وَعُيُونٍ (41) وَفَوَاكِهَ مِمَّا يَشْتَهُونَ (42) كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئاً بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (43) إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنينَ (44)
    يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُومٍ (25) خِتَامُهُ مِسْكٌ وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسْ الْمُتَنَافِسُونَ (26) وَمِزَاجُهُ مِنْ تَسْنِيمٍ (27) عَيْناً يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّبُونَ (28)
    جَنَّاتِ عَدْنٍ مُفَتَّحَةً لَهُمْ الأَبْوَابُ (50) مُتَّكِئِينَ فِيهَا يَدْعُونَ فِيهَا بِفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ وَشَرَابٍ (51) وَعِنْدَهُمْ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ أَتْرَابٌ (52)
    و هل هذا الكأس من معين مسكر؟!
    خمر الجنة ليس بمسكر.

    اترك تعليق:


  • صحابي شيعي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة خائف من غضب الله
    و ما علاقة الكأس بالشراب الأخروي هنا؟
    قال الخميني في مضاجعة نساء الحانات
    ((نحن إذ أبناء العشق و أبناء الكأس
    في السكر و التضحية للمحبوبة كاملون
    مغرمون بالحانة و فداء للشراب
    و في بلاط شيخ المجوس شيوخ عبيد
    مضاجعون للمحبوبة و من هجرها في عذاب))(ص161 من ديوان إمام)
    شراب الله لأوليائه مسكر؟
    يُطَافُ عَلَيْهِمْ بِكَأْسٍ مِنْ مَعِينٍ (45) بَيْضَاءَ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ

    وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ

    ) يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ (17) بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِنْ مَعِينٍ (18) لا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلا يُنزِفُونَ (19) وَفَاكِهَةٍ مِمَّا يَتَخَيَّرُونَ (20) وَلَحْمِ طَيْرٍ مِمَّا يَشْتَهُونَ (21) وَحُورٌ عِينٌ (22) كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ (23) جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (24)

    ) إِنَّ الأَبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِنْ كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُوراً (5) عَيْناً يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفْجِيراً (6)

    ) وَيُطَافُ عَلَيْهِمْ بِآنِيَةٍ مِنْ فِضَّةٍ وَأَكْوَابٍ كَانَتْ قَوَارِيرَ (15) قَوَارِيرَ مِنْ فِضَّةٍ قَدَّرُوهَا تَقْدِيراً (16) وَيُسْقَوْنَ فِيهَا كَأْساً كَانَ مِزَاجُهَا زَنجَبِيلاً (17) عَيْناً فِيهَا تُسَمَّى سَلْسَبِيلاً (18) وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤاً مَنثُوراً (19) وَإِذَا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيماً وَمُلْكاً كَبِيراً (20) عَالِيَهُمْ ثِيَابُ سُندُسٍ خُضْرٌ وَإِسْتَبْرَقٌ وَحُلُّوا أَسَاوِرَ مِنْ فِضَّةٍ وَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ شَرَاباً طَهُوراً (21) إِنَّ هَذَا كَانَ لَكُمْ جَزَاءً وَكَانَ سَعْيُكُمْ مَشْكُوراً (22)

    إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازاً (31) حَدَائِقَ وَأَعْنَاباً (32) وَكَوَاعِبَ أَتْرَاباً (33) وَكَأْساً دِهَاقاً (34) لا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْواً وَلا كِذَّاباً (35) جَزَاءً مِنْ رَبِّكَ عَطَاءً حِسَاباً

    فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٍ (22) قُطُوفُهَا دَانِيَةٌ (23) كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئاً بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي الأَيَّامِ الْخَالِيَةِ (24)

    إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي ظِلالٍ وَعُيُونٍ (41) وَفَوَاكِهَ مِمَّا يَشْتَهُونَ (42) كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئاً بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (43) إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنينَ (44)

    يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُومٍ (25) خِتَامُهُ مِسْكٌ وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسْ الْمُتَنَافِسُونَ (26) وَمِزَاجُهُ مِنْ تَسْنِيمٍ (27) عَيْناً يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّبُونَ (28)


    جَنَّاتِ عَدْنٍ مُفَتَّحَةً لَهُمْ الأَبْوَابُ (50) مُتَّكِئِينَ فِيهَا يَدْعُونَ فِيهَا بِفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ وَشَرَابٍ (51) وَعِنْدَهُمْ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ أَتْرَابٌ (52)

    اترك تعليق:


  • خائف من غضب الله
    رد
    ماذا يقصد هنا :
    بالكأس
    المحبوبة
    الحانة
    شيخ المجوس
    ___________
    أنا لست عارفا متصوفا لأشرح تلك المعاني.
    قد رددت في الاعلا :
    هو التعري عن جميع ملذات الحياة كما يفعله الحجاج ،
    ولكن ما بالك لم ترد ،
    هل شيوخك قد شربوا من الكأس الذي شربه الامام الخميني العظيم والذي وصفه امير المؤمنين في الاعلا ،
    وهل تعروا عن الدنيا كما يفعله الزاهدون ،
    و لكنه قال على و ليس عن. فهل المعنى هو التعري على جميع ملذات الحياة؟

    اترك تعليق:


  • الجابى
    رد

    نحن إذ أبناء العشق و أبناء الكأس
    في السكر و التضحية للمحبوبة كاملون
    مغرمون بالحانة و فداء للشراب
    و في بلاط شيخ المجوس شيوخ عبيد
    مضاجعون للمحبوبة و من هجرها في عذاب
    ماذا يقصد هنا :

    بالكأس

    المحبوبة

    الحانة

    شيخ المجوس

    ___________

    لن ترد على معنى التعري كما فعلت و رددت على معنى الكأس.
    ننتظر بيان التعري.
    قد رددت في الاعلا :

    هو التعري عن جميع ملذات الحياة كما يفعله الحجاج ،

    ولكن ما بالك لم ترد ،

    هل شيوخك قد شربوا من الكأس الذي شربه الامام الخميني العظيم والذي وصفه امير المؤمنين في الاعلا ،

    وهل تعروا عن الدنيا كما يفعله الزاهدون ،
    التعديل الأخير تم بواسطة الجابى; الساعة 22-10-2017, 02:02 PM.

    اترك تعليق:


  • خائف من غضب الله
    رد
    وهو من ذكر أنه يتعرى على خرقة بالية في كتابه أشعار الإمام الخميني.
    لن ترد على معنى التعري كما فعلت و رددت على معنى الكأس.
    ننتظر بيان التعري.

    اترك تعليق:


  • خائف من غضب الله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة الجابى
    نعم ،

    هو ابن الكأس الذي قال عنه أمير المؤمنين ( ان لله ( تعالى ) شرابا لأوليائه إذا شربوا سكروا وإذا سكروا طربوا وإذا طربوا طابوا وإذا طابوا ذابوا وإذا ذابوا خلصوا وإذا خلصوا طلبوا وإذا طلبوا وجدوا وإذا وجدوا وصلوا وإذا وصلوا اتصلوا وإذا اتصلوا لا فرق بينهم و بين حبيبهم )

    وهو المتعري لربه كما تعرى الحجيج لربهم ولبسوا الخلق البالية زهدا عن هذه الدنيا الدنية وطلبا للآخرة السنية ،

    فهل شيوخك شربوا من هذا الكأس وهل تعروا ولبسوا الثياب الخلقة ؟؟؟
    و ما علاقة الكأس بالشراب الأخروي هنا؟
    قال الخميني في مضاجعة نساء الحانات
    ((نحن إذ أبناء العشق و أبناء الكأس
    في السكر و التضحية للمحبوبة كاملون
    مغرمون بالحانة و فداء للشراب
    و في بلاط شيخ المجوس شيوخ عبيد
    مضاجعون للمحبوبة و من هجرها في عذاب))(ص161 من ديوان إمام)
    شراب الله لأوليائه مسكر؟

    اترك تعليق:

المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
x

رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

صورة التسجيل تحديث الصورة

اقرأ في منتديات يا حسين

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

يعمل...
X