نضج مشروع اغتيال مقتدى الصدر بعد زيارته للسعودية والامارات , فباغتياله سيتم للسعودية وللامارات احداث شرخ كبير في الشارع الشيعي العراقي وهي غايات السعودية في العراق بعد انكسار العصابات الوهابية الداعشية السعودية في العراق..
من اسباب زيارة مقتدى هو وعود حصل عليها من السعودية لتزويد انصاره بالاسلحة بعد قطع امداد الاسلحة لتياره من ايران بسبب مواقفه المتقلبة وعداءه لفصائل الحشد التي يطلق عليها اسم المليشيات الوقحة..
بعد الزيارة صار مقتدى قطب شيعي يمثل السعودية والامارات في العراق وبالذات بعد تحالفه مع اياد علاوي البعثي وباقي الاقطاب المؤيدة للتواجد السعودي في العراق والتحكم بسياسته الخارجية والداخلية ...
واذن اغتياله امر لابد منه فباغتياله سيتم وضع سبب الاغتيال برقبة فصائل الحشد ليحترق العراق في معارك بين اتباع مقتدى وباقي فصائل الحشد , ويلتهب الشارع العراقي بمعارك لاخلاص منها ....
وبالفعل فقد كشفت مصادر في الحرس الثوري الإيراني، عن إفشال مخططين لاغتيال زعيم التيار الصدري العراقي، مقتدى الصدر، بعد عودته من السعودية، مؤكدة أن طهران أرسلت الوثائق والمعلومات له.
ليس من صالح العراق الان ان يتم اغتيال مقتدى ولذلك فان الساعين لحمايته هم من نصب العداء لهم بنفسه , فليس من صالح الحشد الان وليس من صالح الحكومة ان يتم اغتيال مقتدى , ولكن اغتياله اسهل مما يتصوره الكثير, فاغتياله سيتم من قبل انصاره ومرافقيه , فخطه مخترق وهناك من سينفذ المشروع في ساعته رغما عن جهود مناؤيه في منع ذلك, ...
مقتدى سائر في خطته لايعبأ بما سيحصل ويظن ان تزويده بالسلاح السعودي والاماراتي سيعيد الهيبة لتياره ولقواته , ويعرف تماما ان فصائل الحشد وحتى الحكومة ليس لها مصلحة في قتله وبالذات الان , ولايريد ان يفهم انه كبش فداء سيذبحه الذين قد وعدوه بالسلاح والنصرة ( السعودية والامارات) من اجل تدمير العراق واحداث اضطرابات في الجنوب الشيعي وقلب الاوضاع في الحكومة بما لم تستطع داعش الوهابية السعودية نفسها ان تحققه ..
رصاصة واحدة او رصاصتان او طعنات ويتحقق المطلوب ,
فهل يدرك مقتدى هذه اللعبة ؟؟
وهل يعبأ بما سيؤول الحال من بعده ؟؟
من اسباب زيارة مقتدى هو وعود حصل عليها من السعودية لتزويد انصاره بالاسلحة بعد قطع امداد الاسلحة لتياره من ايران بسبب مواقفه المتقلبة وعداءه لفصائل الحشد التي يطلق عليها اسم المليشيات الوقحة..
بعد الزيارة صار مقتدى قطب شيعي يمثل السعودية والامارات في العراق وبالذات بعد تحالفه مع اياد علاوي البعثي وباقي الاقطاب المؤيدة للتواجد السعودي في العراق والتحكم بسياسته الخارجية والداخلية ...
واذن اغتياله امر لابد منه فباغتياله سيتم وضع سبب الاغتيال برقبة فصائل الحشد ليحترق العراق في معارك بين اتباع مقتدى وباقي فصائل الحشد , ويلتهب الشارع العراقي بمعارك لاخلاص منها ....
وبالفعل فقد كشفت مصادر في الحرس الثوري الإيراني، عن إفشال مخططين لاغتيال زعيم التيار الصدري العراقي، مقتدى الصدر، بعد عودته من السعودية، مؤكدة أن طهران أرسلت الوثائق والمعلومات له.
ليس من صالح العراق الان ان يتم اغتيال مقتدى ولذلك فان الساعين لحمايته هم من نصب العداء لهم بنفسه , فليس من صالح الحشد الان وليس من صالح الحكومة ان يتم اغتيال مقتدى , ولكن اغتياله اسهل مما يتصوره الكثير, فاغتياله سيتم من قبل انصاره ومرافقيه , فخطه مخترق وهناك من سينفذ المشروع في ساعته رغما عن جهود مناؤيه في منع ذلك, ...
مقتدى سائر في خطته لايعبأ بما سيحصل ويظن ان تزويده بالسلاح السعودي والاماراتي سيعيد الهيبة لتياره ولقواته , ويعرف تماما ان فصائل الحشد وحتى الحكومة ليس لها مصلحة في قتله وبالذات الان , ولايريد ان يفهم انه كبش فداء سيذبحه الذين قد وعدوه بالسلاح والنصرة ( السعودية والامارات) من اجل تدمير العراق واحداث اضطرابات في الجنوب الشيعي وقلب الاوضاع في الحكومة بما لم تستطع داعش الوهابية السعودية نفسها ان تحققه ..
رصاصة واحدة او رصاصتان او طعنات ويتحقق المطلوب ,
فهل يدرك مقتدى هذه اللعبة ؟؟
وهل يعبأ بما سيؤول الحال من بعده ؟؟