بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد


الجميع يعرف الحادثة التي وقعت في رزية الخميس كما في صحيح البخاري وبما ان الحق ينطق على لسان عمر وقلبه وانه محدث حسب هذه الاحاديث التي رواها القوم في كتبهم
فمن كان على الحق فيما يخص امر الكتاب العاصم من الضلال للامة ؟
عمر ام النبي ؟
ان كان عمر فهذا يخالف كلام الله لان القران يقول
فَآمِنُواْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ
وقال ايضاً
قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُم مَّا حُمِّلْتُمْ وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا
وان كان النبي اذاً عمر لم ينطق بالحق وعليه هذه الاحاديث لا تصح
تعليق