غريب سيد محسن يفتح مواضيع جديدة وهو لايزال يتخبط في موضوعه الاصلي فبدل ان نرى منه ردا مقنعا في موضوع التطبير ، وجدنا منه هناك تكرار من جهة وفتح مواضيع جديدة من جهة اخرى :p
يقول محسن :
واقول ليت محسن كان منصفا في بحثه وليته درس اسناد الرواية كاملا لا ان يدرس في الاسناد رواي واحد ويغمض عن الباقين ولكن اليكم الرد :
بالنسبة للرواية الاولى فهي ترد ولاتقبل لسبب الرواي (ابراهيم بن حميد الدينوري)
قال عنه الذهبي في ميزان الاعتدال (1/174) رقم الترجمة (75)
إبراهيم بن حميد الدينوري عن ذي النون المصري عن مالك بخبر باطل متنه لم يجز الصراط احد الا من كانت معه براءة بولاية علي بن أبي طالب وعنه عثمان بن جعفر
اما الرواية الثانية :
وعن إبراهيم بن عبد الله الصاعدي روي عن ذي النون المصري عن مالك : إذا نصب الصراط لم يجز احد إلامن كانت معه براءة بولاية علي (ع) (5)
اقول : ترد ولاتقبل لسبب الرواي ( ابراهيم بن عبدالله الصاعدي )
قال الذهبي في ميزان الاعتدال (1/164) رقم الترجمة (132) إبراهيم بن عبد الله الصاعدي روى عن ذي النون المصري عن مالك خبرا باطلا متنه اذا نصب الصراط لم يجز احد الا من كانت معه براءة بولاية علي )) .
وذكره ابن الجوزي في الموضوعات (1/399) فقال إبراهيم متروك الحديث .
اما قول محسن :
واقول : من تقصد ابن حجر هنا ؟؟؟ افصح ولا تدلس .
ثم ني لاارى الا سند منقطع بين الديلمي وابي سعيد الخدري فهل لك ان تنقل لنا السند كاملا لننظر فيه .
اما قول محسن :
واقول : اذكر لنا السند كاملا فانا لاارد الا بما ينشر ويكتب امامي .
وهذا الكلام نفسه اقوله لصاحبك الذي اتي بعدك وهو ((مؤمن فعلي)) .
يقول محسن :
ولاية علي بن أبي طالب عليه السلام
برواية ذي النون المصري (1)
ا ـ عن إبراهيم بن حميد الدينوري عن ذي النون المصري عن مالك : لم يجز الصراط أحد الا من كانت معه براءة (2) بولاية (3) علي بن ابي طالب (ع) (4)
برواية ذي النون المصري (1)
ا ـ عن إبراهيم بن حميد الدينوري عن ذي النون المصري عن مالك : لم يجز الصراط أحد الا من كانت معه براءة (2) بولاية (3) علي بن ابي طالب (ع) (4)
بالنسبة للرواية الاولى فهي ترد ولاتقبل لسبب الرواي (ابراهيم بن حميد الدينوري)
قال عنه الذهبي في ميزان الاعتدال (1/174) رقم الترجمة (75)
إبراهيم بن حميد الدينوري عن ذي النون المصري عن مالك بخبر باطل متنه لم يجز الصراط احد الا من كانت معه براءة بولاية علي بن أبي طالب وعنه عثمان بن جعفر
اما الرواية الثانية :
وعن إبراهيم بن عبد الله الصاعدي روي عن ذي النون المصري عن مالك : إذا نصب الصراط لم يجز احد إلامن كانت معه براءة بولاية علي (ع) (5)
اقول : ترد ولاتقبل لسبب الرواي ( ابراهيم بن عبدالله الصاعدي )
قال الذهبي في ميزان الاعتدال (1/164) رقم الترجمة (132) إبراهيم بن عبد الله الصاعدي روى عن ذي النون المصري عن مالك خبرا باطلا متنه اذا نصب الصراط لم يجز احد الا من كانت معه براءة بولاية علي )) .
وذكره ابن الجوزي في الموضوعات (1/399) فقال إبراهيم متروك الحديث .
اما قول محسن :
وقال ابن حجر في وقوله تعالى : ( وقفوهم إنهم مسؤلون ) أخرج الديلمي عن ابي سعيد الخدري ان النبي (ص) قال : وقفوهم إنهم مسؤلون عن ولاية علي (ع) الصواعف المحرقة : 229 ط التالة دار الكسب العلمية
ثم ني لاارى الا سند منقطع بين الديلمي وابي سعيد الخدري فهل لك ان تنقل لنا السند كاملا لننظر فيه .
اما قول محسن :
3ـ والجدير بالذكرهنا هو ما رواه أحمد بن خبل في كتاب فضائل الصحابة 2 | 662 ح 1129 بسند عن أبي صالح قال : لما حضرت عبد الله بن عباس الوفاة ......
وهذا الكلام نفسه اقوله لصاحبك الذي اتي بعدك وهو ((مؤمن فعلي)) .
تعليق