كثيرة هي مثالب الرافضة على ال البيت من يزعمون انهم ائمة ومن ليس بائمة لديهم ومن هذه المثالب رواية زرارة هذه مع انهم يضعفونها لكنها وردت في كتبهم
نضع الرواية ثم نتكلم عن سبب انكارها
كما قلت وردت في عدة كتب لهم منها على سبيل المثال لا الحصر
الشيخ الطوسي - اختيار معرفة الرجال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 379 )
265 - يوسف : قال : حدثني : علي بن أحمد بن بقاح ، عن عمه ، عن زرارة ، قال : سألت أبا عبد الله (ع) ، عن التشهد ، فقال : اشهد أن لا إله الا الله وحده لا شريك له واشهد أن محمدا عبده ورسوله ، قلت التحيات والصلوات ، قال : التحيات والصلوات فلما خرجت ، قلت أن لقيته لاسألنه غدا فسألته من الغد ، عن التشهد ، فقال : كمثل ذلك ، قلت التحيات والصلوات ، قال : التحيات والصلوات ، قلت : القاه بعد يوم السألنه غدا فسألته عن التشهد : فقال : كمثله ، قلت التحيات والصلوات ، قال : التحيات والصلوات فلما خرجت ضرطت في لحيته ، وقلت : لا يفلح أبدا.
السيد الخوئي - معجم رجال الحديث - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 245 )
- 7 - يوسف ، قال : حدثني : علي بن أحمد بن بقاح ، عن عمه ، عن زرارة ، قال : سألت أبا عبد الله (ع) ، عن التشهد ، فقال : اشهد أن لا إلى الا الله وحده لا شريك له واشهد أن محمدا عبده ورسوله. قلت : التحيات والصلوات ، قال : التحيات والصلوات. فلما خرجت ، قلت : إن لقيته لاسألنه غدا ، فسألته من الغد ، عن التشهد كمثل ذلك ، قلت : التحيات والصلوات ، قال : التحيات والصلوات ، قلت : القاه بعد يوم لأسألنه غدا ، فسألته عن التشهد ، فقال : كمثله ، فقلت : التحيات والصلوات ، قال : التحيات والصلوات ، فلما خرجت ضرطت في لحيتي ولحيتهما ( لحيته ) ، وقلت : لا تفلح أبدا.
تضعيف الرواية بسبب الرواة هذا هو قولهم لكن لو تمعنت في الرواية تجد الامام لا يمارس التقية بخلاف السائل هنا وهو زرارة يطالب الامام ان يجيبه على مذهب الامامية وهذا يعني ان الامامية لهم مذهب اقدم من مذهب جعفر ولا تنسب لمذهب جعفر ابدا واليك هذه الرواية
الشيخ الطوسي - اختيار معرفة الرجال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 380 )
267 - محمد بن أحمد : عن محمد بن عيسى ، عن علي بن الحكم ، عن بعض رجاله ، عن أبي عبد الله (ع) ، قال : دخلت عليه ، فقال : متى عهدك بزرارة ، قال : قلت - كما قد كان قرره ، حمل زرارة ذلك أيضا على التقية ، وقال : سألقاه بعد اليوم فلاسألنه عن ذلك مرة أخرى ، فلعله يترك التقية ويجيبني على دين الامامية ، فلما سأله من الغد ثالثا وأجابه (ع) وقرره على قوله والتحيات بمثل ما قد أجابه وقرره بالأمس والأمس ، علم أنه ليس يترك التقية مخافة منه ، وقال : فلما خرجت ضرطت في لحيته ، فقلت : لا يفلح أبدا.
هل سيرد الامامية هنا لاحظ ان الرواية وردت بعدة سياقات الاول يحوي مطالبة زرارة بترك التقية والثاني يطالب زرارة ان يفتيه الامام على مذهب الامامية
فمن وضع مذهب الامامية
نضع الرواية ثم نتكلم عن سبب انكارها
كما قلت وردت في عدة كتب لهم منها على سبيل المثال لا الحصر
الشيخ الطوسي - اختيار معرفة الرجال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 379 )
265 - يوسف : قال : حدثني : علي بن أحمد بن بقاح ، عن عمه ، عن زرارة ، قال : سألت أبا عبد الله (ع) ، عن التشهد ، فقال : اشهد أن لا إله الا الله وحده لا شريك له واشهد أن محمدا عبده ورسوله ، قلت التحيات والصلوات ، قال : التحيات والصلوات فلما خرجت ، قلت أن لقيته لاسألنه غدا فسألته من الغد ، عن التشهد ، فقال : كمثل ذلك ، قلت التحيات والصلوات ، قال : التحيات والصلوات ، قلت : القاه بعد يوم السألنه غدا فسألته عن التشهد : فقال : كمثله ، قلت التحيات والصلوات ، قال : التحيات والصلوات فلما خرجت ضرطت في لحيته ، وقلت : لا يفلح أبدا.
السيد الخوئي - معجم رجال الحديث - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 245 )
- 7 - يوسف ، قال : حدثني : علي بن أحمد بن بقاح ، عن عمه ، عن زرارة ، قال : سألت أبا عبد الله (ع) ، عن التشهد ، فقال : اشهد أن لا إلى الا الله وحده لا شريك له واشهد أن محمدا عبده ورسوله. قلت : التحيات والصلوات ، قال : التحيات والصلوات. فلما خرجت ، قلت : إن لقيته لاسألنه غدا ، فسألته من الغد ، عن التشهد كمثل ذلك ، قلت : التحيات والصلوات ، قال : التحيات والصلوات ، قلت : القاه بعد يوم لأسألنه غدا ، فسألته عن التشهد ، فقال : كمثله ، فقلت : التحيات والصلوات ، قال : التحيات والصلوات ، فلما خرجت ضرطت في لحيتي ولحيتهما ( لحيته ) ، وقلت : لا تفلح أبدا.
تضعيف الرواية بسبب الرواة هذا هو قولهم لكن لو تمعنت في الرواية تجد الامام لا يمارس التقية بخلاف السائل هنا وهو زرارة يطالب الامام ان يجيبه على مذهب الامامية وهذا يعني ان الامامية لهم مذهب اقدم من مذهب جعفر ولا تنسب لمذهب جعفر ابدا واليك هذه الرواية
الشيخ الطوسي - اختيار معرفة الرجال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 380 )
267 - محمد بن أحمد : عن محمد بن عيسى ، عن علي بن الحكم ، عن بعض رجاله ، عن أبي عبد الله (ع) ، قال : دخلت عليه ، فقال : متى عهدك بزرارة ، قال : قلت - كما قد كان قرره ، حمل زرارة ذلك أيضا على التقية ، وقال : سألقاه بعد اليوم فلاسألنه عن ذلك مرة أخرى ، فلعله يترك التقية ويجيبني على دين الامامية ، فلما سأله من الغد ثالثا وأجابه (ع) وقرره على قوله والتحيات بمثل ما قد أجابه وقرره بالأمس والأمس ، علم أنه ليس يترك التقية مخافة منه ، وقال : فلما خرجت ضرطت في لحيته ، فقلت : لا يفلح أبدا.
هل سيرد الامامية هنا لاحظ ان الرواية وردت بعدة سياقات الاول يحوي مطالبة زرارة بترك التقية والثاني يطالب زرارة ان يفتيه الامام على مذهب الامامية
فمن وضع مذهب الامامية