إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

#تعذيب الجسد عند الكاثوليك ,#بابا الفاتيكان يدمي جسده بالسياط

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #تعذيب الجسد عند الكاثوليك ,#بابا الفاتيكان يدمي جسده بالسياط





    كان ممارسة تعذيب الجسد منتشرة في اوربا في القرون الماضية مارسها بعض اتباع الكنيسة الكاثولكية , واستمرت هذه الظاهرة الى خمسينات القرن الماضي حوالي سنة 1950 وبدأت تختفي فجأة الا ان ذلك لم يمنع ان البابا جون بول الثاني نفسه كان يمارسها بشهادة احد الراهبات التي كانت تقوم بخدمته الشخصية, واسمها توبينا سوبودكا
    حيث ذكرت , انها وباقي الراهبات كن يسمعن صوت السياط من غرفة البابا وهو يمارس جلد ظهره في محل اقامته الصيفية في روما , وقد ادلت بشهادتها تلك الى مجلس الفاتيكان الذي كان يبحث منح البابا صفة قديس بعد خمس سنوات من وفاته...




    يعتبر جلد الظهر بالسياط احد ممارسات الكنيسة الكاثولكية, وفي اغلب الاحيان تؤدي الممارسة الى نضوح الدم , وتعتبر من ممارسات التوبة وغسل الذنوب بمفهوم الكنيسة..
    وفي سنوات 1960 ميلادية ومابعدها بدأت هذه الظاهرة بالاختفاء حسب قول الباحث التاريخي في تاريخ الكنيسة الكاثولكية البرفوسور مايكل والش..
    حيث يبين ان جلد الظهر بالسياط كان يعبر عن مراحل التوبة وبالاخص في صوم الاربعين والاسبوع المقدس في بلاد البحر المتوسط والشرق, ويقول البرفسور ان لهذه الممارسة الدينية علاقة بكون السيد المسيح قد جُلد بالسياط قبل صلبه , فالممارسون لها يستذكرون معاناة السيد المسيح ع ..

    ويضيف الباحث ان هناك بعض البلدان لازالت تمارس هذه الظاهرة مثل بلاد الفلبين كنوع من التشريع لمعاناة السيد المسيح قبل صلبه , وتصل هذه الممارسة في الفليبين الى ابعاد اكبر واقسى واكثر دموية على الجسم مما يفعله المسيحي الكاثوليكي الاوربي الممارس لهذه الممارسة ..



    التقصي التاريخي لهذه الظاهرة ( جلد الانسان لنفسه بالسياط) يعود الى مناطق اوربا الشرقية للفترة مابين 600 الى 800 ميلادي..




    وكانت تصل الممارسة الى دموية اكثر مما هي اليوم ايضا كما يبين البرفسور لويس ايرس المتخصص في
    علم اللاهوت في جامعة دورهام.. حيث يقول
    كان الاعتقاد السائد عند المسيحين في تلك الفترة ان تعذيب الانسان لجسده يؤهل الممارس الى توبة جسمه من الخطايا ليتقرب اكثر الى الله بذلك ..
    والتطبيق لممارسة تعذيب الجسد وجلده كان في صلب مبادئ الكاثوليكية حتى القرن العشرين , ولازالت هناك اقلية في تابعة للكنيسة الكاثولكية تمارسه حتى اليوم كما يقول البرفوسور أيرس ..

    ويقول البرفسور ايرس ان ممارسة البابا جون بول الثاني الذي توفي سنة 2005 لجلد ظهره بالسياط , لم يفاجأ المراجع الكاثولكية حيث عللوا ذلك بان
    ( البابا جون بول الثاني كان مؤمنا بالكتاب المقدس ( العهد الجديد)وبما فيه من تعاليم تبين ان الحياة المستقيمة ماهي الا الاستعداد للموت ثم الرحيل الحياة الابدية بعد ذلك ..و من مقومات الحياة المستقيمة هو الشعور بالندم والتوبة عن طريق معاناة الجسم بهذه الممارسات) ..

    وستكون ممارسة البابا هذه تسهيلا له من قبل المجلس الكنسي لتأهيله ثم وهبه درجة (قديس) في الكنيسة..
    ويقول البرفسور ان سبب تلاشي ظاهرة جلد النفس وتعذيبها في عند الكاثوليك في العصر الحالي يعزى ببساطة الى ان هذه الممارسة غير صحية !


    بتصرف واختصار عن
    http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/magazine/8375174.stm

  • #2
    ............

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة مروان1400









      ..




      ..



      التقصي التاريخي لهذه الظاهرة ( جلد الانسان لنفسه بالسياط) يعود الى مناطق اوربا الشرقية للفترة ما بين 600 إلى 800 ميلادي ..




      (




      http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/magazine/8375174.stm"]http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/magazine/8375174.stm[/URL]
      الشهيد المفكر الشيخ مرتضى مطهري : «إن التطبير والطبل عادات ومراسم جاءتنا من أرثوذكس القفقاز - منطقة في أوروبا الشرقية - وسرت في مجتمعنا كالنار في الهشيم»

      تعليق


      • #4
        ايذاء الجسد موجود في الاسلام ,, كالجلد لشارب الخمر والزنا لغير المحصن ..الخ



        وقطع يد السارق ,,



        والفرق بين تحليل هذه الافعال وتحريمها هو العنوان ..



        وليس منشا الفعل ,,


        قريش كانت تطوف على الكعبة حفاة عراة ,, ونحن نطوف محرمين بلا مخيط



        فهل نقول اصل الطواف اتى من كفار قريش ؟؟


        او ان الجمرات مجرد بناء اتى من مصر القديمة وفلسفة الفراعنة ..!!


        وهل نستطيع القول ان الختان مجرد تعذيب وتشويه اتى من حضارة سابقة ؟


        عموما لست مطبرا ولكن الاطروحة خاطئة ولا ترتقي لتصبح ذات معنى
        التعديل الأخير تم بواسطة المريد 12; الساعة 20-06-2018, 04:28 AM.

        تعليق


        • #5

          ايذاء الجسد موجود في الاسلام ,, كالجلد لشارب الخمر والزنا لغير المحصن ..الخ
          هذه عقوبات تعزيرة فيها نصوص جلية ولايوجد في الدين تعذيب للجسد بآلة حادة او جلد الذات ,
          فلا توجد نصوص في الدين لذلك ..
          والفرق كبير فالقياس غير موفق ..

          قريش كانت تطوف على الكعبة حفاة عراة ,, ونحن نطوف محرمين بلا مخيط
          الطواف موجود منذ عهد ابراهيم ع ولكن قريش حرفت الطواف الى الطواف بدون ملابس ,
          اذن الاصل موجود ,
          ولم يأت من قريش انما قريش حرفت دين الله تعالى ,
          واعاد النبي ص الكريم الطواف الى اصله كما امر الله تعالى ..
          ولذلك تعددت الرسالات السماوية للعودة الى الاصل ,
          فالتقادم الزمني يجعل الناس يضيفون طقوس جديدة من تقاليدهم وعاداتهم ,
          فيبعث الله نبيا آخر يصحح الدين ويمنع ما يفعله الناس من تحريف
          الى عهد الرسالة الخاتمة .


          وهل نستطيع القول ان الختان مجرد تعذيب وتشويه اتى من حضارة سابقة ؟


          الختان موجود في الديانات السابقة كاليهودية ,
          فالديانات غير الوثنية واحدة لان مصدرها واحد هو الوحي الالهي ,
          ولم يأت الختان من حضارات سابقة ,
          وكذلك الامر بالنسبة لرمي الجمرات فلها اصل في ديانة ابراهيم ع وهي ديانة الاسلام ...
          وبالتأكيد ان كثيرا من طقوس الديانات الوثنية لها اصل سماوي ولكن القوم حرفوا دين الله تعالى ومارسوا الطقوس على طريقتهم الخاصة المتأثرة بالتقاليد والعادات الاجتماعية ,
          ومثال على ذلك الذبائح كانت لله تعالى وحده ولكن التأثير الاجتماعي المادي جعل تلك الذبائح للاصنام والاوثان,

          بل وصل الامر الى ذبح البشر كقرابين,
          وصحح النبي ابراهيم ع تلك العادة وقصة ابنه ع الذبيح مثلا تذكيريا لذلك ..










          تعليق


          • #6
            على فرض وجود اصل في شريعة ما ,,



            لا يعني صحتها من عدمه اصلا ,,



            ولا يعني ثبوتها في شريعة ما سابقة دليل على اصالتها في شريعتنا ,,


            هذا الطرح غير صحيح وفيه ملازمة غير صحيحة ,,


            ومن ناحية لا يعني ثبوت امر في ديانة سابقة دليل على بطلانها اصلا ودليل على من ياخذ بها يتبع ديانة اخرى ,,!!


            ملازمة باطلة ايضا ,,


            ولم يقل من يرى التطبير اصلا انه يتبع البابا يحنى او انه يرى دليل ذالك ديانة سابقة ,,!!


            الاطروحة لا ترقى للمناقشة اصلا ,, فليست دليل القوم على التطبير وانت تريد ان تلزمهم بالبابا وفعل المسيح ..!!




            تعليق


            • #7
              المشاركة رقم 4 تم الرد عليها واثبات بطلانها ,
              لكن الملفت ان المشاركة رقم 6 لنفس الكاتب تغير مجرى المشاركة الرابعة نحو منحى اخر مختلف ؟؟؟

              هل هذا يعني تغيير الحجج بعد بطلانها بحجج اخرى من نوع مخالف للحجج الاولى ؟
              او بالاحرى (مطاطية) في الموقف وفقا لنتائج محسوبة مقدما ,,
              فما لم يجدي في نقطة ما يتم (التملص) منه الى نقطة اخرى قد تكون مخالفة للاولى, وهو امر له سبب ايضا كما سيأتي..




              فليست دليل القوم على التطبير وانت تريد ان تلزمهم بالبابا وفعل المسيح ..!!



              لم نلزمهم بفعل البابا والمسيح -واخمن انك تعني المسيحيين وليس السيد المسيح ع -,

              فهو عليه السلام لم يمارس جلد الذات , كما يفعل البابا اليوم ..
              وليس جلد البابا لنفسه من ادلة القوم على التطبير كما اردتم اقحام ذلك وانساب ذلك لي , بالعكس هم يحاولون ان يثبتوا انهم ليس لهم علاقة بذلك والاتيان بمثل (البابا يجلد نفسه ) يغضب القوم لانه يوحي للسامع بان الفعلين اصلهم واحد وهم من لايقبل بذلك..


              في الحقيقة انهم لايجدون اصلا لفعل التطبير نفسه ولذلك لا يجرأ احد منهم ان يقول انه فرض وواجب ,

              فهو في باب المستحب عندهم ليس اكثر ,

              و (يأتنسون) بروايات قابلة لعدة تفاسير وعدة تأويلات , لكنهم يتخذون تأويلا واحدا لاثبات صحة العملية ويتركون التأويلات الاخرى , فالامر هو حساب النتائج الحاصلة اصلا, بعبارة اخرى ايمانهم بالفعل (اصلا) يجعلهم يأولون المقدمات لاثبات النتائج, لان النتائج عندهم محسومة وهي صحة الفعل مهما كانت المقدمات والدلائل الاولية ..



              وقد يقول من يقول ان اسالة الدماء فعلها الانبياء اوبالاحرى فعلت بهم كما في جرح احد الانبياء ع لقدمه في كربلاء , ولكن لتلك الحادثة وان صحت تأويلات اخرى , ولاتستدعي الجلد والتعذيب للنفس الان وفق تلك الرواية ..

              ...............

              المشاركة الاولى فقط تعني ان التطبير وجلد الذات امر لايختص بالمسلمين الذين يمارسونه فقط , فهو معمول به في ثقافات اخرى , ولكن المنادين بالتطبير يسعون لاثبات صحته بعدة طرق منها ان الانبياء السابقين حدث لهم اسالة الدماء كما في رواية جرح النبي ابراهيم ع ..
              وهو امر لم يكن باختياره ولكنهم يقحمون تلك الحادثة كدليل من ادلة على اثبات صحة ممارستهم من جهة ,
              ومن جهة اخرى يقولون ان الفعل اصيل في الدين ولم يأت من اقوام وديانات اخرى كما يفعل البابا..
              يعني في الامر رأيين متناقضين في قضية واحدة!
              وهو دليل على ضعف الحجة لاثبات صحة الفعل,

              ولاننسى انهم لايستطيعون ان يقولوا بأن العمل واجب وفرضي شرعيا , بل مستحب عندهم وليس اكثر, وقوة استحبابه تلك تجعله امرا قابل للرد ببساطة عند مخالفيهم ,

              لكنهم يتعاملون معه كأصل اساسي من اصول الطريقة , وهو امر محير حقا ..


              المشكل اخي الفاضل ان ممارسة الفعل ليس لها حدود ,
              و ( يتطور) بمرور الازمنة وينحرف عن بدايات الممارسة كما بدأت وتضاف اليه ممارسات جديدة,
              فهناك اليوم على سبيل المثال لا الحصر:
              المشي على الجمر,

              والتمرغ على الزجاج المكسر,
              الى التطيين والانغماس فيه ..
              فالفعل تغير وصار ليس له حد ولا ضوابط,
              فما هو مدى الفعل وماهي حدوده؟
              مما يدل ربما على عدم اصالته ,
              فلو كان امرا مؤصلا , لكانت له حدود وضوابط لكن الامر صار لاينتهي مداه ..











              التعديل الأخير تم بواسطة مروان1400; الساعة 21-06-2018, 05:04 AM.

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة المريد 12
                على فرض وجود اصل في شريعة ما ,,


                لا يعني صحتها من عدمه اصلا ,,


                ولا يعني ثبوتها في شريعة ما سابقة دليل على اصالتها في شريعتنا ,,

                هذا الطرح غير صحيح وفيه ملازمة غير صحيحة ,,

                ومن ناحية لا يعني ثبوت امر في ديانة سابقة دليل على بطلانها اصلا ودليل على من ياخذ بها يتبع ديانة اخرى ,,!!

                ملازمة باطلة ايضا ,,

                ولم يقل من يرى التطبير اصلا انه يتبع البابا يحنى او انه يرى دليل ذالك ديانة سابقة ,,!!

                الاطروحة لا ترقى للمناقشة اصلا ,, فليست دليل القوم على التطبير وانت تريد ان تلزمهم بالبابا وفعل المسيح ..!!


                لو نرجع إلى تاريخ التطبير و من أين بدأ و كيف بدأ و من المستحيل من مؤيدي التطبير يذكروا عن بداية تاريخ التطبير لأن بالفعل التطبير من الطقوس المستوردة من المسيحيين ..
                فقد ذكر عندما انتشر مذهب الشيعة في ايران مع بداية الدولة الصفوية... الشاه إسماعيل الصفوي أنشأ وزارة خاصة للشعائر لإحياء اكبر مناسبة دينية عند الشيعة .. يقول علي شريعتي عن تاريخ التطبير: بأن «وزير الشعائر الحسينية في دولة إسماعيل الصفوي ذهب إلى أوروبا الشرقية وأجرى هناك تحقيقات ودراسات واسعة حول المحافل الاجتماعية المسيحية وأساليب إحياء ذكرى شهداء المسيحية والوسائل المتبعة في ذلك، واقتبس تلك المراسم والطقوس - التطبير والتسوّط - وجاء بها إلى إيران»
                فقد وضّح الشهيد والمفكّر الكبير الشيخ مرتضى مطهري الأصول التاريخية لهذه البدعة حيث قال: «إن التطبير والطبل عادات ومراسم جاءتنا من أرثوذكس القفقاز - منطقة في أوروبا الشرقية - وسرت في مجتمعنا كالنار في الهشيم»

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                ردود 2
                12 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                بواسطة ibrahim aly awaly
                 
                يعمل...
                X