0000000

000000000000

ماقاله سيد فاقد قاله من قبل باسم الكربلائي :
الله شرفه.. وگله ياعلي:
سوي اللي على هواك.
هنا خلي الشمس.
هنا خلي القمر.
بكيفك رتب الافلاك.
علي جاعل الارض مهادا
وبان فوقكم سبعًا شدادا
https://youtu.be/SlvgkXNs3ZU

لا إشكال البتة فيما قيل يا بيت الله فالله جاعل الأرض مهادا بمن وكله لذلك و علي وكل من الله بذلك. السؤال لتقريب الفهم هل الله هو الذي يتوفاك و يميتك أم ملك الموت؟
و هل عندما أقول أن ملك الموت يتوفاك أكون مشركا؟

طبعا نستنكر ايضا ما قاله باسم الكربلائي .. هذا الكلام غير قبول عندنا .. " مَا أَشْهَدْتُهُمْ خَلْقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَلا خَلْقَ أَنفُسِهِمْ وَمَا كُنتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُداً (51) "
و الامام الحسين عليه السلام في دعاء عرفة يقول " لَمْ تُشْهِدْنى خَلْقى، وَلَمْ تَجْعَلْ اِلَىَّ شَيْئاً مِنْ اَمْرى، ثُمَّ اَخْرَجْتَنى لِلَّذى سَبَقَ لى مِنَ الْهُدى اِلَى الدُّنْيا تآمّاً سَوِيّاً
"
اما الاحاديث التي جاءت في نهاية المقطع فلا يمنع ان يكون الله تعالى قد خلهم انوارا قبل الخلق .. و لا يمنع ان يكون الكون مخلوق من نور .. اي من نورهم .. فالله سبحانه يخلق من كل شئ ..بل يخلق من لا شئ .. فالله قد يخلق من التسبيح و التهليل ملائكة و قد يخلق من الهواء خلق تسبح و قد وقد و قد فلا تناهي لقدرة الله و عظمته ..

000000000

لا تتحدث بصيغة الجمع. أولا هذه الآية في الشياطين من الجن و الإنس أقول هذا فقط من باب البيان و إلا فهي من حيث عدم الإشهاد منطبقة على جميع الخلق.
راجع تفسير الصافي ((( 51 ) ما أشهدتهم خلق السماوات والارض ما أحضرت إبليس وذريته خلق السماوات والأرض إعتضادا بهم ولا خلق أنفسهم ولا احضرت بعضهم خلق بعض وما كنت متخذ المضلين عضدا أعوانا يعني فما لكم تتخذونهم شركائي في العبادة أو الطاعة أو المعنى ما أشهدت المشركين خلق ذلك وماخصصتهم بعلوم لا يعرفها غيرهم حتى لو آمنوا تبعهم الناس كما يزعمون فلا تلتفت إلى قولهم طمعا في نصرتهم للدين فإنه لا ينبغي لي أن أعتضد بالمضلين لديني ويعضده قراءة من قرأ وما كنت على خطاب الرسول .
والعياشي عن الباقر عليه السلام أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال اللهم أعز الأسلام بعمر الخطاب وبأبي جهل وهشام فأنزل الله هذه الآية يعنيهما .
أقول : ويمكن التوفيق بين التفسيرين بتعميم الشياطين الجن والأنس))
ثانيا الآيات تبين عدم خلقهم مع الإستعانة بهم في الخلق فالله قادر على خلقهم من لا شيء و قادر على خلقهم مستغنيا عنهم في إيجاد الخلقة و إلا فلا وجه لنفي معنى الحضور الجسمي حين الخلقة و هم حاضرون يخلقون فلاحظ مجمع البيان في تفسير القرآن (( عن قتادة « ما أشهدتهم خلق السماوات و الأرض و لا خلق أنفسهم » أي ما أحضرت إبليس و ذريته خلق السماوات و الأرض و لا خلق أنفسهم مستعينا بهم على ذلك و لا استعنت ببعضهم على خلق بعض و هذا إخبار عن كمال قدرته و استغنائه عن الأنصار و الأعوان و يدل عليه قوله « و ما كنت متخذ المضلين عضدا))
لاحظ قول الإمام الحسن عليه السلام ((فَابْتَدَعْتَ خَلْقِي مِنْ مَنِيٍّ يُمْنى وَأَسْكَنْتَنِي فِي ظُلُماتٍ ثَلاثٍ بَيْنَ لَحْمٍ وَدَمٍ وَجِلْدٍ لَمْ تُشْهِدْنِي خَلْقِي، وَلَمْ تَجْعَلْ إِلَيَّ شَيْئاً مِنْ أَمْرِي ثُمَّ أَخْرَجْتَنِي لِلَّذِي سَبَقَ لِي مِنَ الهُدى إِلى الدُّنْيا تامّاًَ سَوِيّاً وَحَفَظْتَنِي فِي المَهْدِ طِفْلاً صَبِيّاً)) فلم تشهدني خلقي أي لم تستعن بي على خلقي.
هنا في الخطبة التطنجية نجد ما يدل على أن أمير المؤمنين خلق العالم الأول بإذن الله كما خلق النبي عيسى عليه السلام من الطين كهيئة الطير ( وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ بِإِذْنِي ). لاحظ موضع الشاهد من الخطبة التطنجية
((هيهات هيهات، إذا كشف المستور، وحصل ما في الصدور، وعلم أين الضمير، وأيم الله لقد كوزتم كوزات، وكررتم كرات، وكم بين كرة وكرة من آية وآيات، ما بين مقتول وميت، فبعض في حواصل الطيور، وبعض في بطون الوحش، والناس ما بين ماض وزاج، ورايح وغاد، ولو كشف لكم ما كان مني في القديم الأول، وما يكون مني في الآخرة، لرأيتم عجائب مستعظمات، وأمورا مستعجبات، وصنايع وإحاطات.
أنا صاحب الخلق الأول قبل نوح الأول، ولو علمتم ما كان بين آدم ونوح من عجائب اصطنعتها، وأمم أهلكتها: فحق عليهم القول، فبئس ما كانوا يفعلون.
أنا صاحب الطوفان الأول، أنا صاحب الطوفان الثاني، أنا صاحب سيل العرم، أنا صاحب الأسرار المكنونات، أنا صاحب عاد والجنات، أنا صاحب ثمود والآيات، أنا مدمرها، أنا مزلزلها، أنا مرجعها، أنا مهلكها، أنا مدبرها، أنا بأبيها، أنا داحيها، أنا مميتها، أنا محييها، أنا الأول، أنا الآخر، أنا الظاهر، أنا الباطن، أنا مع الكور قبل الكور، أنا مع الدور قبل الدور، أنا مع القلم قبل القلم، أنا مع اللوح قبل اللوح، أنا صاحب الأزلية الأولية، أنا صاحب جابلقا وجابرسا، أنا صاحب الرفوف وبهرم، أنا مدبر العالم الأول حين لا سماؤكم هذه ولا غبراؤكم.))

000000000000
ط§ظ†طھ طھط¹ظ„ظ… ط§ظ† ظ‡ط°ط§ ط´ط¹ط± ط¹ط±ظپط§ظ†ظٹ. ظ„ط§ ط¯ط®ظ„ ظ„ظ‡ ط¨ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ…
ظپطھط***ظ„ظٹظ„ط§طھظƒ ظپظٹ ط؛ظٹط± ظ…ط***ظ„ظ‡ط§

المشكلة انك تدعي انك خائف من غضب الله
هل انت من المفوضة الذين يعتقدون ان الله خلق علي وفوض اليه خلق الخلق والاكوان
من خلقك انت الله ام علي
من خلق ادم الله ام علي
من خلق محمد الله ام علي
من رفع السماءبلا عمد الله ام علي
انت للخروج من هذا الاشكال فقط عليك ان تدعي ان علي هو الله كما فعل السبأية في زمان الامام علي
ما هو الفرق بين عقيدتكم وعقيدة النصاري في عيسى
قال رسول الله لعلي رض ياعلي ان فيك مثلة من عيسى ابن احبته النصارى فانزلوه المنزلة التي لايستحق
المشكلة انك تقيس في دين الله والقياس في مذهبكم من الشيطان
انت تريد ان تقيس ان الله فوض لعلي خلق الخلق والاكوان كما فوض لملك الموت قبض الارواح ونسيت انه لامقارنة بين عظمة خلق السموات والارض وبين قبض الروح
ونسيت ايضا ان ملك الموت غير مفوض له قبض الارواح الا بامر من الله الى الروح وليس من ملك الموت

وماهو الدليل على صحة الخطبة الطنجية
اعرضها على القران وستعلم انها مكذوبة من وضع الغلاة والمفوضة لعنهم الله وستضرب بها عرض الحائط

والغريب ان عقيدتك متناقضة
فانت نقلت كلام الحسن حين يناجي ربه فيقول خلتني من مني يمتى ولم تشهدني خلقي
فمتى خلق الله الحسن من مني يمنى
خلقه في رحم فاطمة اي في سنة ٢ هجرية ولم يشهده خلقه
اي ان الحسن اصلا قبل سنة ٢ هجرية لم يكن موجودا ليشهد خلق الله له في رحم امه فاطمة
فكيف خلق الاكوان وهو غير موجود ولم يخلق بعد

0000000000000

في القرآن يوجد خوارق كما تعلم عن عرش بلقيس التي أتي به قبل أن يرتد طرف سليمان عليه السلام.
هل تلك القدرة لوصي سليمان آصف بن برخيا غلو؟!
لا ليست متناقضة، هناك عوالم أخرى قد مر بها عموم الخلق قبل عالم الأصلاب في الدنيا كعالم الذر الذي أشهدنا الله فيه على وحدانيته قال تعالى ((وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ)) و نحن نعتقد أن الأئمة المعصومين خلقوا قبل عالم الأصلاب و كانوا أنوارا يسبحون الله في العرش لاحظ النص ((34 - كتاب فضائل الشيعة بإسناده عن أبي سعيد الخدري قال: كنا جلوسا " مع رسول الله صلى الله عليه وآله إذ أقبل إليه رجل فقال: يا رسول الله أخبرني عن قول الله عز وجل لإبليس: (استكبرت أم كنت من العالين) فمن هم يا رسول الله؟ الذين هم أعلى من الملائكة؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: أنا وعلي وفاطمة والحسن والحسين، كنا في سرادق العرش نسبح الله وتسبح الملائكة بتسبيحنا قبل أن يخلق الله عز وجل آدم بألفي عام (2)، فلما خلق الله عز وجل آدم أمر الملائكة أن يسجدوا له، ولم يأمرنا بالسجود، فسجدت الملائكة كلهم إلا إبليس فإنه أبى أن يسجد، فقال الله تبارك وتعالى: (استكبرت أم كنت من العالين) أي من هؤلاء الخمس المكتوب أسماؤهم في سرادق العرش (1).))

00000000000

أين ذكر الصوفية وممارساتهم؟
الرجل يتكلم عن البدع التي تستورد من الخارج وتماررس في المذهب بأسم الشعائر
كلامه كله عن البدع في المذهب
لا أعرف الأصرار على التدليس والكذب هي من كمالة دين أتباع الخنيث أم ماذا؟
تريد الي يناقشك ما يعرف معنى التدليس والكذب؟؟!!!!!!!!!!
أحضر كلام الوائلي كاملا أفعلها يا المدلس

على أي واحدة تسئل ؟ فما شاء الله تدليساتك وأكاذيبك لا تحصى
هذه واحدة منها
http://www.yahosain.net/vb/showpost....6&postcount=86

000000