قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - :
فإنَّ عائشة لم تقاتِل ، ولم تخرج لقتال ، وإنما خرجتْ لقصد الإصلاح بين المسلمين ، وظنَّتْ أنَّ في خروجها مصلحةً للمسلمين ، ثم تبيَّن لها فيما بعد أنَّ ترك الخروج كان أولى ، فكانتْ إذا ذكرتْ خروجَها تبكي حتى تبل خمارها ، وهكذا عامة السابقين ندموا على ما دخلوا فيه من القتال ، فندم طلحة ، والزبير ، وعلي ، رضي الله عنهم أجمعين ، ولم يكن " يوم الجمل " لهؤلاء قصد في الاقتتال ، ولكن وقع الاقتتال بغير اختيارهم .
" منهاج السنة " ( 4 / 316 ) .
================================
عائشة ظنت ان في خروجها مصلحة للمسلمين
يا عائشة الله اختار لك القرار في بيتك وان تظنين
اكرر
تظن
تظن
ان بعض الظن اثم
فكيف اذا كان ظنك هذا عصيان لله عز وجل
وأيضا
هذا اثبات لافضلية نساء النبي الاكرم محمد صلوات الله عليه وعلى اله افضليتهن عليك يا عائشة
لانك لم تفهي القران الكريم وقرن في بيوتكن ولم تطيعي الله عز وجل
وبقية النساء فهمن وقررن في بيوتهن
حميد الغانم
فإنَّ عائشة لم تقاتِل ، ولم تخرج لقتال ، وإنما خرجتْ لقصد الإصلاح بين المسلمين ، وظنَّتْ أنَّ في خروجها مصلحةً للمسلمين ، ثم تبيَّن لها فيما بعد أنَّ ترك الخروج كان أولى ، فكانتْ إذا ذكرتْ خروجَها تبكي حتى تبل خمارها ، وهكذا عامة السابقين ندموا على ما دخلوا فيه من القتال ، فندم طلحة ، والزبير ، وعلي ، رضي الله عنهم أجمعين ، ولم يكن " يوم الجمل " لهؤلاء قصد في الاقتتال ، ولكن وقع الاقتتال بغير اختيارهم .
" منهاج السنة " ( 4 / 316 ) .
================================
عائشة ظنت ان في خروجها مصلحة للمسلمين
يا عائشة الله اختار لك القرار في بيتك وان تظنين
اكرر
تظن
تظن
ان بعض الظن اثم
فكيف اذا كان ظنك هذا عصيان لله عز وجل
وأيضا
هذا اثبات لافضلية نساء النبي الاكرم محمد صلوات الله عليه وعلى اله افضليتهن عليك يا عائشة
لانك لم تفهي القران الكريم وقرن في بيوتكن ولم تطيعي الله عز وجل
وبقية النساء فهمن وقررن في بيوتهن
حميد الغانم
تعليق