تويت
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - :
فإنَّ عائشة لم تقاتِل ، ولم تخرج لقتال ، وإنما خرجتْ لقصد الإصلاح بين المسلمين ، وظنَّتْ أنَّ في خروجها مصلحةً للمسلمين ، ثم تبيَّن لها فيما بعد أنَّ ترك الخروج كان أولى ، فكانتْ إذا ذكرتْ خروجَها تبكي حتى تبل خمارها ، وهكذا عامة السابقين ندموا على ما دخلوا فيه من القتال ، فندم طلحة ، والزبير ، وعلي ، رضي الله عنهم أجمعين ، ولم يكن " يوم الجمل " لهؤلاء قصد في الاقتتال ، ولكن وقع الاقتتال بغير اختيارهم .
" منهاج السنة " ( 4 / 316 ) .
=====================
ممكن واحد يفهمني
هذه المتناقضات الغريبة للاجرب بن تيمية
يقول ان الاقتتال وقع بغير اختيارهم
باختيار من ياشيخ اسلامهم بن تيمية
باختيار من
====================
وبعد
يقول ولم يكن يوم الجمل لهؤلاء قصد في الاقتتال
ما فهمنا
اذا كل هؤلاء القتلى من جيش عائشة
والشهداء من جيش علي بن ابي طالب
ويقول لم يكن لهم قصد
يا اجرب بن تيمية
فاذا كان لهم قصد كم يكون عدد الذين قتلوا
====================
ياشيخ اسلامهم يا اجرب بن تيمية
يقول ندموا
دلنا على حديث رواية تثبت ندم هؤلاء اقصد طلحة الزبير
===================
هذا بن تيمية يطعن بعائشة اذ يقول ظنت
هذه التي كملت
كمل من الرجال كثير وفضل عائشة على النساء فضل الثريد على الطعام
وتقول ظنت
وهذا الظن الم يكن كافيا ان يرده كتاب الله عز وجل
وقرن في بيوتكن
===================
وهذا الطبري يرد عليك
اذ تقول لم يكن لهؤلاء قصد في القتال
هاك لطمة من طبريكم
اذ يقول انما حين خرجت كان القوم يرومون القتال
قال الطبري – رحمه الله - :
وأقبل " كعب بن سور " حتى أتى عائشة رضي الله عنها فقال : " أدركي فقد أبى القوم إلا القتال لعل الله يصلح بكِ " ، فركبت ، وألبسوا هودجها الأدراع ، ثم بعثوا جملَها وكان جملها يدعى " عسكراً " حملها عليه " يعلى بن أمية " ، اشتراه بمائتي دينار .
" تاريخ الطبري " ( 3 / 40 ) .
==================
ونكمل في فضح جرب هذا الاجرب بن تييمية
اذ يقول
انها خرجت للإصلاح
أصلا
اذا كان نيتهم القتال كما وصل الخبر اليها
فهم المفروض في البصرة متقابلان
وهنا قطعت أياما واياما حتى تصل عائشة الى لبصرة
وكل هؤلاء ينتظرون
وحين وصلت عائشة لم يقع الصلح وقع القتال
شلك بيها ياجرب بن جرب
===================
ونكمل
اذا عائشة كما يقول بن تيمية خرجت للإصلاح
فياترى هل ابناءها اطاعوها في الصلح ام عصوها
طبعا عصوها
بين قوسين لم يعبروها ولم يجعلوا لها قيمة
ولنا عودة أخرى لفضح جرب هذا الاجرب بن تيمية
وفضح غباء الوهابية
حميد الغانم
فإنَّ عائشة لم تقاتِل ، ولم تخرج لقتال ، وإنما خرجتْ لقصد الإصلاح بين المسلمين ، وظنَّتْ أنَّ في خروجها مصلحةً للمسلمين ، ثم تبيَّن لها فيما بعد أنَّ ترك الخروج كان أولى ، فكانتْ إذا ذكرتْ خروجَها تبكي حتى تبل خمارها ، وهكذا عامة السابقين ندموا على ما دخلوا فيه من القتال ، فندم طلحة ، والزبير ، وعلي ، رضي الله عنهم أجمعين ، ولم يكن " يوم الجمل " لهؤلاء قصد في الاقتتال ، ولكن وقع الاقتتال بغير اختيارهم .
" منهاج السنة " ( 4 / 316 ) .
=====================
ممكن واحد يفهمني
هذه المتناقضات الغريبة للاجرب بن تيمية
يقول ان الاقتتال وقع بغير اختيارهم
باختيار من ياشيخ اسلامهم بن تيمية
باختيار من
====================
وبعد
يقول ولم يكن يوم الجمل لهؤلاء قصد في الاقتتال
ما فهمنا
اذا كل هؤلاء القتلى من جيش عائشة
والشهداء من جيش علي بن ابي طالب
ويقول لم يكن لهم قصد
يا اجرب بن تيمية
فاذا كان لهم قصد كم يكون عدد الذين قتلوا
====================
ياشيخ اسلامهم يا اجرب بن تيمية
يقول ندموا
دلنا على حديث رواية تثبت ندم هؤلاء اقصد طلحة الزبير
===================
هذا بن تيمية يطعن بعائشة اذ يقول ظنت
هذه التي كملت
كمل من الرجال كثير وفضل عائشة على النساء فضل الثريد على الطعام
وتقول ظنت
وهذا الظن الم يكن كافيا ان يرده كتاب الله عز وجل
وقرن في بيوتكن
===================
وهذا الطبري يرد عليك
اذ تقول لم يكن لهؤلاء قصد في القتال
هاك لطمة من طبريكم
اذ يقول انما حين خرجت كان القوم يرومون القتال
قال الطبري – رحمه الله - :
وأقبل " كعب بن سور " حتى أتى عائشة رضي الله عنها فقال : " أدركي فقد أبى القوم إلا القتال لعل الله يصلح بكِ " ، فركبت ، وألبسوا هودجها الأدراع ، ثم بعثوا جملَها وكان جملها يدعى " عسكراً " حملها عليه " يعلى بن أمية " ، اشتراه بمائتي دينار .
" تاريخ الطبري " ( 3 / 40 ) .
==================
ونكمل في فضح جرب هذا الاجرب بن تييمية
اذ يقول
انها خرجت للإصلاح
أصلا
اذا كان نيتهم القتال كما وصل الخبر اليها
فهم المفروض في البصرة متقابلان
وهنا قطعت أياما واياما حتى تصل عائشة الى لبصرة
وكل هؤلاء ينتظرون
وحين وصلت عائشة لم يقع الصلح وقع القتال
شلك بيها ياجرب بن جرب
===================
ونكمل
اذا عائشة كما يقول بن تيمية خرجت للإصلاح
فياترى هل ابناءها اطاعوها في الصلح ام عصوها
طبعا عصوها
بين قوسين لم يعبروها ولم يجعلوا لها قيمة
ولنا عودة أخرى لفضح جرب هذا الاجرب بن تيمية
وفضح غباء الوهابية
حميد الغانم
تعليق