قلنا لك من قبل انهم يقصدون ان الاسم هو الظاهر و ليست الذات و لكنك تعاند و لا تريد ان تفهم ... هم يقولون لك ان اسم الله سبحانه هو الظاهر و ليست الذات .. الاسم الاسم افهم ..!!! و بأسمائك التي ملئت اركان كل شي .. فأذا لحظت الاشياء و الخالقية ظهر لك اسم الخالق و اذا لحظت الحكمة ظهر اسم الحكيم و اذا لحظت التدبير ظهر اسم المدبر و اذا لحظت القدرة ظهر اسم القادر و اذا لحظت الرزق ظهر اسم الرازق و اذا العلم ظهر اسم العالم و اذا لحظت ظهور الاشياء ظهر اسم الظاهر و لحظت البطون ظهر اسم الباطن و اذا البدأ و المنتى ظهر اسم الاول و الاخر و اذا لحظت الموهب ظهر اسم الواهب و هاكذا الى ما لا نهاية وو .. فالكون كله و الخلق اسمائه .. اسمائه هي التي تظهر و ليست ذاته افهم و اترك عنك التعصب الاعمى و الاتباع الصنمي لاصنام البشر ..
يقول الامام امير المؤمنين عليه السلام في نهج البلاغة : " مَعَ كُلِّ شَيْءٍ لَا بِمُقَارَنَةٍ وَ غَيْرُ كُلِّ شَيْءٍ لَا بِمُزَايَلَةٍ "
من كتاب الاربعون حديثا لمرجعنا الكبير الراحل السيد الخميني رحمة الله ورضوانه عليه :
اعلم ان اول شروط مجاهدة النفس والسير باتجاه الحق تعالى ، هو «التفكر» ، وقد وضعه بعض علماء الاخلاق في بدايات الدرجة الخامسة ، وهذا ـ التصنيف ـ صحيح ايضا في محله .
والتفكر في هذا المقام هو ان يفكر الانسان بعض الوقت في ان مولاه الذي خلقه في هذه الدنيا ، وهيا له كل اسباب الدعة والراحة ، ووهبه جسما سليما وقوى سالمة لكل واحدة منها منافع تحير الباب الجميع ، ورعاه وهيأ له كل هذه السعة واسباب النعمة والرحمة . ومن جهة اخرى ، ارسل جميع هؤلاء الانبياء ، وانزل كل هذه الكتب «الرسالات» ، وارشد ودعا الى الهدى ... فما هو واجبنا تجاه هذا المولى مالك الملوك ؟! . هل ان وجود جميع هذه النعم ، هو فقط لاجل هذه الحياة الحيوانية واشباع الشهوات التي نشترك فيها مع الحيوانات ، ام ان هناك هدفا وغاية اخرى ؟
هل ان للانبياء الكرام ، والاولياء العظام ، والحكماء الكبار ، وعلماء كل امة الذين يدعون الناس الى حكم العقل والشرع ويحذرونهم من الشهوات الحيوانية ومن هذه الدنيا البالية ، عداء ضد الناس ام انهم كانوا مثلنا لا يعلمون طريق صلاحنا نحن المساكين المنغمسين في الشهوات ؟! .
ان الانسان اذا فكر للحظة واحدة ، عرف ان الهدف من هذه النعم هو شيء آخر ، وان الغاية من هذا الخلق ، اسمى واعظم وان هذه الحياة الحيوانية ليست هي الغاية بحد ذاتها ، وان على الانسان العاقل ان يفكر بنفسه ، وان يترحم على حاله ونفسه المسكينة ؛ ويخاطبها : ايتها النفس الشقية التي قضيت سنين عمرك الطويلة في الشهوات ولم يكن نصيبك سوى الحسرة والندامة ، ابحثي عن الرحمة ، واستحي من مالك الملوك ، وسيري قليلا في طريق الهدف الاساسي المؤدي الى حياة الخلد والسعادة السرمدية ، ولا تبيعي تلك السعادة بشهوات ايام قليلة فانية ، التي لا تتحصل حتى مع الصعوبات المضنية الشاقة . فكّري قليلاًًً أحوال أهل الدنيا والسابقين ، وتاملي متاعبهم وآلامهم كم هي اكبر واكثر بالنسبة الى هنائهم ، في نفس الوقت الذي لا يوجد فيه هناء وراحة لاي شخص .
ذلك الذي يكون في صورة الانسان ولكنه من جنود الشيطان واعوانه ، والذي يدعوك الى الشهوات ، ويقول : يجب ضمان الحياة المادية ، تامل قليلا في حال نفس ذلك الانسان واستنطقه ، وانظر هل هو راض عن ظروفه ، ام انه مبتل ويريد ان يبلي مسكينا آخر ؟! .
وعلى اي حال ؛ فادع ربك بعجز وتضرع ان يعينك على اداء واجباتك التي ينبغي ان تكون اساس العلاقة فيما بينك وبينه تعالى ، والامل ان يهديك هذا التفكير ـ المقترن بنية مجاهدة الشيطان والنفس الامارة ـ الى طريق آخر ، وتوفق للترقي الى منزلة اخرى من منازل المجاهدة .
وهناك مقام آخر يواجه الانسان المجاهد بعد التفكر ، وهو مقام العزم (وهذا هو غير الارادة التي عدها الشيخ الرئيس في الاشارات اولى درجات العارفين) . يقول احد مشايخنا اطال الله عمره : «ان العزم هو جوهر الانسانية ، ومعيار ميزة الانسان ، وان اختلاف درجات الانسان باختلاف درجات عزمه» .
والعزم الذي يتناسب وهذا المقام ، هو ان يوطن الانسان نفسه ويتخذ قرارا بترك المعاصي وباداء الواجبات ، وتدارك ما فاته في ايام حياته ، وبالتالي ان يعمل على ان يجعل من ظاهره انسانا عاقلا وشرعيا ، بحيث يحكم الشرع والعقل ـ بحسب الظاهر ـ بان هذا الشخص انسان . والانسان الشرعي هو الذي ينظم سلوكه وفق ما يتطلبه الشرع ، وان يكون ظاهره كظاهر الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله وسلم ، وان يقتدي بالنبي العظيم صلى الله عليه وآله وسلم ويتاسى به في جميع حركاته وسكناته ، وفي جميع ما يفعل وما يترك . وهذا امر ممكن ، لان جعل الظاهر مثل هذا القائد امر مقدور لاي فرد من عباد الله .
واعلم ... ان طي اي طريق في المعارف الالهية ، لا يمكن الا بالبدا بظاهر الشريعة ، وما لم يتادب الانسان بآداب الشريعة الحقة ، لا يحصل له شيء من حقيقة الاخلاق الحسنة ، كما لا يمكن ان يتجلى في قلبه نور المعرفة وتتكشف العلوم الباطنية واسرار الشريعة . وبعد انكشاف الحقيقة ، وظهور انوار المعارف في قلبه ، سيستمر ايضا في تادبه بالآداب الشرعية الظاهرية .
ومن هنا نعرف بطلان دعوى من يقول : (ان الوصول الى العلم الباطن يكون بترك العلم الظاهر) ، او (انه وبعد الوصول الى العلم الباطن ينتفي الاحتياج الى الآداب الظاهرية) . وهذه الدعوى ترجع الى جهل من يقول بها ، وجهله بمقامات العبادة ودرجات الانسانية . ولعلي اكون ـ ان شاء الله تعالى ـ موفقا لبيان بعض هذا الامر في هذه الاوراق . ايها العزيز ... اجتهد لتصبح ذا عزم وارادة ، فانك اذا رحلت من هذه الدنيا دون ان يتحقق فيك العزم ـ على ترك المحرمات ـ فانت انسان صوري ، بلا لب ، ولن تحشر في ذلك العالم (عالم الآخرة) على هيئة الانسان ، لان ذلك العالم هو محل كشف الباطن وظهور السريرة . وان التجرؤ على المعاصي يفقد الانسان تدريجيا العزم ويختطف منه هذا الجوهر الشريف . يقول الاستاذ المعظم دام ظله : «ان اكثر ما يسبب على فقد الانسان العزم والارادة هو الاستماع للغناء» .
اذا ؛ تجنب يا اخي المعاصي ، واعزم على الهجرة الى الحق تعالى ، واجعل ظاهرك ظاهرا انسانيا ، وادخل في سلك ارباب الشرائع ، واطلب من الله تعالى في الخلوات ان يكون معك في الطريق لهذا الهدف ، واستشفع برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم واهل بيته حتى يفيض ربك عليك التوفيق ، ويمسك بيدك في المزاليق التي تعترضك ، لان هناك مزالق كثيرة تعترض الانسان ايام حياته ، ومن الممكن انه في لحظة واحدة يسقط في مزلق مهلك ، يعجز من السعي لانقاذ نفسه ، بل قد لا يهتم بانقاذ نفسه ، بل ربما لا تشمله حتى شفاعة الشافعين . نعوذ بالله منها
قلنا لك من قبل انهم يقصدون ان الاسم هو الظاهر و ليست الذات و لكنك تعاند و لا تريد ان تفهم ... هم يقولون لك ان اسم الله سبحانه هو الظاهر و ليست الذات .. الاسم الاسم افهم ..!!! و بأسمائك التي ملئت اركان كل شي .. فأذا لحظت الاشياء و الخالقية ظهر لك اسم الخالق و اذا لحظت الحكمة ظهر اسم الحكيم و اذا لحظت التدبير ظهر اسم المدبر و اذا لحظت القدرة ظهر اسم القادر و اذا لحظت الرزق ظهر اسم الرازق و اذا العلم ظهر اسم العالم و اذا لحظت ظهور الاشياء ظهر اسم الظاهر و لحظت البطون ظهر اسم الباطن و اذا البدأ و المنتى ظهر اسم الاول و الاخر و اذا لحظت الموهب ظهر اسم الواهب و هاكذا الى ما لا نهاية وو .. فالكون كله و الخلق اسمائه .. اسمائه هي التي تظهر و ليست ذاته افهم و اترك عنك التعصب الاعمى و الاتباع الصنمي لاصنام البشر ..
يقول الامام امير المؤمنين عليه السلام في نهج البلاغة : " مَعَ كُلِّ شَيْءٍ لَا بِمُقَارَنَةٍ وَ غَيْرُ كُلِّ شَيْءٍ لَا بِمُزَايَلَةٍ "
الخميني عندما قال أن الله المنزه هو الخلق المشبه كان يقصد الإسم؟!
الخميني عندما قال أن الله المنزه هو الخلق المشبه كان يقصد الإسم؟!
هههه حينما وصف الله نفسه بنور السموات والارض .. الله نور السموات والارض .. اليس النور مخلوق فكيف شبه الله نفسه بالنور مع ان النور مخلوق .. حينما تقول عالم كلمة تطلق ايضا على المخلوق فتقول زيد عالم و تقول الله عالم و لكن تميزها بتنزه الله عن المشابهة بالمخلوق فتقول الله عالم لكن لا كالمخلوق .. هو خالق العلم .. و تقول حكيم و هذه الكلمة تطلق على المخلوق ايضا فتقول الله حكيم و تنزهه بقولك الله حكيم لا كالمخلوق بل هو خالق الحكمة .. وهاكذا بقية الصفات تقول رحيم مدبر صادق و غيرها كثير تطلقها على المخلوق و تطلقها على الخالق تعالى .. فتقول رحيم هي صفة لله لكن ليست مثل اتصاف المخلوق بها .. فمن جهة شبه و من جهة اخرى نزه .. و هناك امثلة كثيرة الان لا يستحضرها ذهني
هههه حينما وصف الله نفسه بنور السموات والارض .. الله نور السموات والارض .. اليس النور مخلوق فكيف شبه الله نفسه بالنور مع ان النور مخلوق .. حينما تقول عالم كلمة تطلق ايضا على المخلوق فتقول زيد عالم و تقول الله عالم و لكن تميزها بتنزه الله عن المشابهة بالمخلوق فتقول الله عالم لكن لا كالمخلوق .. هو خالق العلم .. و تقول حكيم و هذه الكلمة تطلق على المخلوق ايضا فتقول الله حكيم و تنزهه بقولك الله حكيم لا كالمخلوق بل هو خالق الحكمة .. وهاكذا بقية الصفات تقول رحيم مدبر صادق و غيرها كثير تطلقها على المخلوق و تطلقها على الخالق تعالى .. فتقول رحيم هي صفة لله لكن ليست مثل اتصاف المخلوق بها .. فمن جهة شبه و من جهة اخرى نزه .. و هناك امثلة كثيرة الان لا يستحضرها ذهني
الله نور السموات و الأرض أي هادي من في السموات و الأرض و ليس ههنا تشبيه أبدا.
لاحظ الرواية ((محمد بن يعقوب عن علي بن محمد عن سهل بن زياد عن يعقوب بن يزيدعن العباس بن هلال قال: سألت الرضا (عليه السلام) عن قول الله عز وجل: * (الله نور السماوات والأرض) *فقال: " هاد لأهل السماء وهاد لأهل الأرض " في رواية البرقي " هدى من في السماوات وهدى منفي الأرض)) الكافي الشريف.
الله نور السموات و الأرض أي هادي من في السموات و الأرض و ليس ههنا تشبيه أبدا.
لاحظ الرواية ((محمد بن يعقوب عن علي بن محمد عن سهل بن زياد عن يعقوب بن يزيدعن العباس بن هلال قال: سألت الرضا (عليه السلام) عن قول الله عز وجل: * (الله نور السماوات والأرض) *فقال: " هاد لأهل السماء وهاد لأهل الأرض " في رواية البرقي " هدى من في السماوات وهدى منفي الأرض)) الكافي الشريف.
انت ذهبت للتفسير .. نحن ليس اختلافنا في التفسير .. و بصرف النظر عن التفسير هل وصف الله نفسه بالنور او لا ؟ وهو تشبيه .. و النور مخلوق ..
انت ذهبت للتفسير .. نحن ليس اختلافنا في التفسير .. و بصرف النظر عن التفسير هل وصف الله نفسه بالنور او لا ؟ وهو تشبيه .. و النور مخلوق ..
أنت تقر أن النور هو الهادي.
نور السموات و الأرض أي هادي السموات و الأرض.
فهل هذا يعني أنه يشبه نفسه بالهادي؟
الله هو المميت فهل هذا يعني أن الله يشبه نفسه بالميت؟
كل من يختلف مع حمير الماما الزابث
يكون عدوا لله
لا ادري اي ( الله ) يقصد تابع خنيث سجن الكويت ؟؟
هل هو الله الواحد الاحد ؟؟
ام الشاب الامرد تناغما مع طقطقة الريالات الوهابية ؟؟؟؟
قال تعالى (ما كان محمد أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين)
فلو كان هناك وحى بعد رسول الله لكان من يُوحى إليه يسمى نبيناً والأية نفت ذلك
وأثبتت إنقطاع الوحى والتشريع بعد رسول الله صلى الله عليه وأله
فبأى وحى بعد انقطاع الوحى نقل الخمينى الحق الذى يسرى فى دمائكم يا شيعة من عقيدتكم فى المهدى أن له صلاحيات منها أن الجهاد معطل حتى يخرج والجمعة حرام حتى يخرج وهو إمام الزمان عج الذى يعيّن الأئمة ويلزم بيعته والولاء له
فنقل الخمينى هذا لنفسه فقال فى دستور دولة إيران( فى زمن غيبة المهدى عجل الله فرجه تعتبر ولاية الأمر وإمامة الأمة فى جمهورية إيران الأسلامية بيد الفقيه )دستور الجمهورية الإسلامية صـــ18
فهذه السرقة وهذا الغصب وهذا التشريع لهذه السلطة متى ظهرت؟ لم تظهر إلا فى عهد الخمينى وهو الذى اخترعها
وبها يتحكم فى رقاب ملايين الشيعة بل يترأس المعممين فى كل مكان ويجعل نفسه قائداً إجبارياً لهم
وقد قال تعالى ( اليوم أكملت لكم دينكم ) فقد كمل الدين (يعنى المفروض أنكم تتعبدون بهذا ) وجاء الخمينى وجعل أكبر شيء وأعظمه ناقصاً فأضاف إليه أنه لا يصح تعطيل الإمامة والإمام غائب غير موجود فاخترع لهم شيء غريب لا يعرفونه حتى إنه هناك من المعممين يعتبر ما جاء بهبدعة لم يعرفونها (ولاية الفقيه)
ونحن نناشدك بالله يا شيعى كيف يساق الشيعة خلف دولة ايران ويعتبرون الخمينى إمام والمفترض أنه جاء بأمر جديد لنفسه هى ولاية الفقيه التى يجب أن يتبعها شيعة العالم وهذا خلاف معتقدكم فى المهدى فبأى شيء تأخذ ما كانوا عليه أم بالأمر الجديد؟؟
فإن كنت تعتبره بدعة وخطأ فلماذا تساندون وتساعدون هذه الدولة على المسلمين ؟ وهم قد اخترعوا ولاية الفقية واغتصبوا من إمامك المنتظر حقه ؟ ألا من غيرة على إمامك؟؟
وإن كان ما اخترعه صواب فعليكم أن تضللوا كل أكابركم فيما مضى بلا استثناء لأنهم تركوكم بدون فكرة البديل عن الإمام فى غيبته أم أنك لا رأى لك تُساق هكذا وتلهث وراء أى أحد حكال اكثر الشيعة الذين يُرثى لحالهم وفى سرقة الخمينى لصلاحيات الإمام وقفات
أول شيء الجهاد مع اليهود والنصارى معطل حتى يخرج المهدى فلماذا لم يجاهد الخمينى إلا الموحدين المسلمين ؟!! ثانياً :: صلاة الجمعة معطلة حتى يخرج المهدى معطلة ألف وأربعمة سنة! أى دين هذا وأى عقيدة هذه ؟
والله تعالى أوجبها فقال (إذا نودى للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله ) ووجوبها معلوم بالضرورة من دين الإسلام
فبأى وحى جديد بعد رسول الله وتشريع جديد حُكم بتعطيل فريضة وشعيرة ربانية ؟ وقد انقطع الوحى
ومع كل الأحول لماذا لم يُعِدها من سرق واغتصب صلاحيات الإمام؟ أم أنه أخذ صلاحيات الإمام في شيء دون آخر؟!! ثالثاً:: كيف شرّع الخمينى نقل الصلاحيات وهو من أصل فارسى وهم يعرفون أنه ليس من نسل النبى !! رابعاً::ما بُنى على باطل فهو باطل
الإمام المنتظر :: لماذا لم يخرج إلى الأن وقد قامت للشيعة أكثر من دولة وقد قلتم سيخرج فى دولة شيعية
فقد تمكن الشيعة فى الدولة الصفوية من أكثر من خمسين سنة ولم يخرج
وتمكنوا فى العراق ودولة الفرس ولم يخرج!! وتمكنتم من قبل ولم يخرج !!
ولما مللتم من كثرة المطالبة بخروجه كذبتم على خرافكم وقلتم غاب الغيبة الكبرى
أى أصمتوا ولا تتكلموا
فهل يترك الله الدين والحق هملاً لا يُنصر ولا يظهر إلى الأن ولم يأتى الإمام !!
وأين قول الله تعالى (وقل جاء الحق وزهق الباطل )
وأنتم تقولون لم يجىء الحق ولم يزهق الباطل بعد
بنى الخمينى نقل الصلاحيات له على باطل وهو وجود شخصية كمحمد بن الحسن العسكرى وقد أنكرها جمع من الشيعة
السيد المرتضى والعماني وآخرون يقولون "نحن نفترض بالأدلة العقلية وجود هذا الانسان، ليس لدينا أدلة علمية تاريخية قاطعة".
لذا قال الشيعة لا يجوز البحث عنه ، ولا السؤال عن مكانه ، !! غريبة
والشيعة رووا أنه توفّي الحسن العسكري ، ولم ينجب أولاداً لقد افترق الشيعة بعد وفاة الحسن العسكري إلى أربع عشرة فرقة ، لم تعترف بالمهدي المزعوم منها غير ثلاث ، وأنكرت الباقياتُ أن يكون له ولد أصلاً( وروى فى كتب الشيعة عن جعفر الصادق أيضاً – قوله : (( لو بقيت الأرض بغير إمام لساخت )) وهذا يدحض أكذوبة المهدى
تعليق