إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مقطع صوتي للخميني يقول فيه بوحدة الموجود الكفرية بلسانه صوت و صورة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مقطع صوتي للخميني يقول فيه بوحدة الموجود الكفرية بلسانه صوت و صورة

    لاحظوا الدقيقة 35 من مقطع الفيديو أدناه
    https://m.youtube.com/watch?v=YDBveA4F7G0

  • #2
    يا مسلم اتقي الله

    اتقي الله

    اتقي الله

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة الصحيفةالسجادية
      يا مسلم اتقي الله
      اتقي الله
      اتقي الله
      تقوى الله تقتضي فضح أعداء الله و النيل منهم.
      الخميني بقوله هذا كفر أم لا؟

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة خائف من غضب الله
        لاحظوا الدقيقة 35 من مقطع الفيديو أدناه
        https://m.youtube.com/watch?v=YDBveA4F7G0
        قلنا لك من قبل انهم يقصدون ان الاسم هو الظاهر و ليست الذات و لكنك تعاند و لا تريد ان تفهم ... هم يقولون لك ان اسم الله سبحانه هو الظاهر و ليست الذات .. الاسم الاسم افهم ..!!! و بأسمائك التي ملئت اركان كل شي .. فأذا لحظت الاشياء و الخالقية ظهر لك اسم الخالق و اذا لحظت الحكمة ظهر اسم الحكيم و اذا لحظت التدبير ظهر اسم المدبر و اذا لحظت القدرة ظهر اسم القادر و اذا لحظت الرزق ظهر اسم الرازق و اذا العلم ظهر اسم العالم و اذا لحظت ظهور الاشياء ظهر اسم الظاهر و لحظت البطون ظهر اسم الباطن و اذا البدأ و المنتى ظهر اسم الاول و الاخر و اذا لحظت الموهب ظهر اسم الواهب و هاكذا الى ما لا نهاية وو .. فالكون كله و الخلق اسمائه .. اسمائه هي التي تظهر و ليست ذاته افهم و اترك عنك التعصب الاعمى و الاتباع الصنمي لاصنام البشر ..

        يقول الامام امير المؤمنين عليه السلام في نهج البلاغة :

        " مَعَ كُلِّ شَيْ‏ءٍ لَا بِمُقَارَنَةٍ وَ غَيْرُ كُلِّ شَيْ‏ءٍ لَا بِمُزَايَلَةٍ "

        تعليق


        • #5

          من كتاب الاربعون حديثا لمرجعنا الكبير الراحل السيد الخميني رحمة الله ورضوانه عليه :
          اعلم ان اول شروط مجاهدة النفس والسير باتجاه الحق تعالى ، هو «التفكر» ، وقد وضعه بعض علماء الاخلاق في بدايات الدرجة الخامسة ، وهذا ـ التصنيف ـ صحيح ايضا في محله .
          والتفكر في هذا المقام هو ان يفكر الانسان بعض الوقت في ان مولاه الذي خلقه في هذه الدنيا ، وهيا له كل اسباب الدعة والراحة ، ووهبه جسما سليما وقوى سالمة لكل واحدة منها منافع تحير الباب الجميع ، ورعاه وهيأ له كل هذه السعة واسباب النعمة والرحمة . ومن جهة اخرى ، ارسل جميع هؤلاء الانبياء ، وانزل كل هذه الكتب «الرسالات» ، وارشد ودعا الى الهدى ... فما هو واجبنا تجاه هذا المولى مالك الملوك ؟! . هل ان وجود جميع هذه النعم ، هو فقط لاجل هذه الحياة الحيوانية واشباع الشهوات التي نشترك فيها مع الحيوانات ، ام ان هناك هدفا وغاية اخرى ؟
          هل ان للانبياء الكرام ، والاولياء العظام ، والحكماء الكبار ، وعلماء كل امة الذين يدعون الناس الى حكم العقل والشرع ويحذرونهم من الشهوات الحيوانية ومن هذه الدنيا البالية ، عداء ضد الناس ام انهم كانوا مثلنا لا يعلمون طريق صلاحنا نحن المساكين المنغمسين في الشهوات ؟! .
          ان الانسان اذا فكر للحظة واحدة ، عرف ان الهدف من هذه النعم هو شيء آخر ، وان الغاية من هذا الخلق ، اسمى واعظم وان هذه الحياة الحيوانية ليست هي الغاية بحد ذاتها ، وان على الانسان العاقل ان يفكر بنفسه ، وان يترحم على حاله ونفسه المسكينة ؛ ويخاطبها : ايتها النفس الشقية التي قضيت سنين عمرك الطويلة في الشهوات ولم يكن نصيبك سوى الحسرة والندامة ، ابحثي عن الرحمة ، واستحي من مالك الملوك ، وسيري قليلا في طريق الهدف الاساسي المؤدي الى حياة الخلد والسعادة السرمدية ، ولا تبيعي تلك السعادة بشهوات ايام قليلة فانية ، التي لا تتحصل حتى مع الصعوبات المضنية الشاقة . فكّري قليلاًًً أحوال أهل الدنيا والسابقين ، وتاملي متاعبهم وآلامهم كم هي اكبر واكثر بالنسبة الى هنائهم ، في نفس الوقت الذي لا يوجد فيه هناء وراحة لاي شخص .
          ذلك الذي يكون في صورة الانسان ولكنه من جنود الشيطان واعوانه ، والذي يدعوك الى الشهوات ، ويقول : يجب ضمان الحياة المادية ، تامل قليلا في حال نفس ذلك الانسان واستنطقه ، وانظر هل هو راض عن ظروفه ، ام انه مبتل ويريد ان يبلي مسكينا آخر ؟! .
          وعلى اي حال ؛ فادع ربك بعجز وتضرع ان يعينك على اداء واجباتك التي ينبغي ان تكون اساس العلاقة فيما بينك وبينه تعالى ، والامل ان يهديك هذا التفكير ـ المقترن بنية مجاهدة الشيطان والنفس الامارة ـ الى طريق آخر ، وتوفق للترقي الى منزلة اخرى من منازل المجاهدة .
          وهناك مقام آخر يواجه الانسان المجاهد بعد التفكر ، وهو مقام العزم (وهذا هو غير الارادة التي عدها الشيخ الرئيس في الاشارات اولى درجات العارفين) . يقول احد مشايخنا اطال الله عمره : «ان العزم هو جوهر الانسانية ، ومعيار ميزة الانسان ، وان اختلاف درجات الانسان باختلاف درجات عزمه» .
          والعزم الذي يتناسب وهذا المقام ، هو ان يوطن الانسان نفسه ويتخذ قرارا بترك المعاصي وباداء الواجبات ، وتدارك ما فاته في ايام حياته ، وبالتالي ان يعمل على ان يجعل من ظاهره انسانا عاقلا وشرعيا ، بحيث يحكم الشرع والعقل ـ بحسب الظاهر ـ بان هذا الشخص انسان . والانسان الشرعي هو الذي ينظم سلوكه وفق ما يتطلبه الشرع ، وان يكون ظاهره كظاهر الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله وسلم ، وان يقتدي بالنبي العظيم صلى الله عليه وآله وسلم ويتاسى به في جميع حركاته وسكناته ، وفي جميع ما يفعل وما يترك . وهذا امر ممكن ، لان جعل الظاهر مثل هذا القائد امر مقدور لاي فرد من عباد الله .
          واعلم ... ان طي اي طريق في المعارف الالهية ، لا يمكن الا بالبدا بظاهر الشريعة ، وما لم يتادب الانسان بآداب الشريعة الحقة ، لا يحصل له شيء من حقيقة الاخلاق الحسنة ، كما لا يمكن ان يتجلى في قلبه نور المعرفة وتتكشف العلوم الباطنية واسرار الشريعة . وبعد انكشاف الحقيقة ، وظهور انوار المعارف في قلبه ، سيستمر ايضا في تادبه بالآداب الشرعية الظاهرية .
          ومن هنا نعرف بطلان دعوى من يقول : (ان الوصول الى العلم الباطن يكون بترك العلم الظاهر) ، او (انه وبعد الوصول الى العلم الباطن ينتفي الاحتياج الى الآداب الظاهرية) . وهذه الدعوى ترجع الى جهل من يقول بها ، وجهله بمقامات العبادة ودرجات الانسانية . ولعلي اكون ـ ان شاء الله تعالى ـ موفقا لبيان بعض هذا الامر في هذه الاوراق . ايها العزيز ... اجتهد لتصبح ذا عزم وارادة ، فانك اذا رحلت من هذه الدنيا دون ان يتحقق فيك العزم ـ على ترك المحرمات ـ فانت انسان صوري ، بلا لب ، ولن تحشر في ذلك العالم (عالم الآخرة) على هيئة الانسان ، لان ذلك العالم هو محل كشف الباطن وظهور السريرة . وان التجرؤ على المعاصي يفقد الانسان تدريجيا العزم ويختطف منه هذا الجوهر الشريف . يقول الاستاذ المعظم دام ظله : «ان اكثر ما يسبب على فقد الانسان العزم والارادة هو الاستماع للغناء» .
          اذا ؛ تجنب يا اخي المعاصي ، واعزم على الهجرة الى الحق تعالى ، واجعل ظاهرك ظاهرا انسانيا ، وادخل في سلك ارباب الشرائع ، واطلب من الله تعالى في الخلوات ان يكون معك في الطريق لهذا الهدف ، واستشفع برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم واهل بيته حتى يفيض ربك عليك التوفيق ، ويمسك بيدك في المزاليق التي تعترضك ، لان هناك مزالق كثيرة تعترض الانسان ايام حياته ، ومن الممكن انه في لحظة واحدة يسقط في مزلق مهلك ، يعجز من السعي لانقاذ نفسه ، بل قد لا يهتم بانقاذ نفسه ، بل ربما لا تشمله حتى شفاعة الشافعين . نعوذ بالله منها

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة صحابي شيعي
            قلنا لك من قبل انهم يقصدون ان الاسم هو الظاهر و ليست الذات و لكنك تعاند و لا تريد ان تفهم ... هم يقولون لك ان اسم الله سبحانه هو الظاهر و ليست الذات .. الاسم الاسم افهم ..!!! و بأسمائك التي ملئت اركان كل شي .. فأذا لحظت الاشياء و الخالقية ظهر لك اسم الخالق و اذا لحظت الحكمة ظهر اسم الحكيم و اذا لحظت التدبير ظهر اسم المدبر و اذا لحظت القدرة ظهر اسم القادر و اذا لحظت الرزق ظهر اسم الرازق و اذا العلم ظهر اسم العالم و اذا لحظت ظهور الاشياء ظهر اسم الظاهر و لحظت البطون ظهر اسم الباطن و اذا البدأ و المنتى ظهر اسم الاول و الاخر و اذا لحظت الموهب ظهر اسم الواهب و هاكذا الى ما لا نهاية وو .. فالكون كله و الخلق اسمائه .. اسمائه هي التي تظهر و ليست ذاته افهم و اترك عنك التعصب الاعمى و الاتباع الصنمي لاصنام البشر ..
            يقول الامام امير المؤمنين عليه السلام في نهج البلاغة :

            " مَعَ كُلِّ شَيْ‏ءٍ لَا بِمُقَارَنَةٍ وَ غَيْرُ كُلِّ شَيْ‏ءٍ لَا بِمُزَايَلَةٍ "
            الخميني عندما قال أن الله المنزه هو الخلق المشبه كان يقصد الإسم؟!

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة خائف من غضب الله
              الخميني عندما قال أن الله المنزه هو الخلق المشبه كان يقصد الإسم؟!

              هههه حينما وصف الله نفسه بنور السموات والارض .. الله نور السموات والارض .. اليس النور مخلوق فكيف شبه الله نفسه بالنور مع ان النور مخلوق .. حينما تقول عالم كلمة تطلق ايضا على المخلوق فتقول زيد عالم و تقول الله عالم و لكن تميزها بتنزه الله عن المشابهة بالمخلوق فتقول الله عالم لكن لا كالمخلوق .. هو خالق العلم .. و تقول حكيم و هذه الكلمة تطلق على المخلوق ايضا فتقول الله حكيم و تنزهه بقولك الله حكيم لا كالمخلوق بل هو خالق الحكمة .. وهاكذا بقية الصفات تقول رحيم مدبر صادق و غيرها كثير تطلقها على المخلوق و تطلقها على الخالق تعالى .. فتقول رحيم هي صفة لله لكن ليست مثل اتصاف المخلوق بها .. فمن جهة شبه و من جهة اخرى نزه .. و هناك امثلة كثيرة الان لا يستحضرها ذهني

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة صحابي شيعي

                هههه حينما وصف الله نفسه بنور السموات والارض .. الله نور السموات والارض .. اليس النور مخلوق فكيف شبه الله نفسه بالنور مع ان النور مخلوق .. حينما تقول عالم كلمة تطلق ايضا على المخلوق فتقول زيد عالم و تقول الله عالم و لكن تميزها بتنزه الله عن المشابهة بالمخلوق فتقول الله عالم لكن لا كالمخلوق .. هو خالق العلم .. و تقول حكيم و هذه الكلمة تطلق على المخلوق ايضا فتقول الله حكيم و تنزهه بقولك الله حكيم لا كالمخلوق بل هو خالق الحكمة .. وهاكذا بقية الصفات تقول رحيم مدبر صادق و غيرها كثير تطلقها على المخلوق و تطلقها على الخالق تعالى .. فتقول رحيم هي صفة لله لكن ليست مثل اتصاف المخلوق بها .. فمن جهة شبه و من جهة اخرى نزه .. و هناك امثلة كثيرة الان لا يستحضرها ذهني
                الله نور السموات و الأرض أي هادي من في السموات و الأرض و ليس ههنا تشبيه أبدا.
                لاحظ الرواية ((محمد بن يعقوب عن علي بن محمد عن سهل بن زياد عن يعقوب بن يزيدعن العباس بن هلال قال: سألت الرضا (عليه السلام) عن قول الله عز وجل: * (الله نور السماوات والأرض) *فقال: " هاد لأهل السماء وهاد لأهل الأرض " في رواية البرقي " هدى من في السماوات وهدى منفي الأرض)) الكافي الشريف.

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة خائف من غضب الله
                  الله نور السموات و الأرض أي هادي من في السموات و الأرض و ليس ههنا تشبيه أبدا.
                  لاحظ الرواية ((محمد بن يعقوب عن علي بن محمد عن سهل بن زياد عن يعقوب بن يزيدعن العباس بن هلال قال: سألت الرضا (عليه السلام) عن قول الله عز وجل: * (الله نور السماوات والأرض) *فقال: " هاد لأهل السماء وهاد لأهل الأرض " في رواية البرقي " هدى من في السماوات وهدى منفي الأرض)) الكافي الشريف.
                  انت ذهبت للتفسير .. نحن ليس اختلافنا في التفسير .. و بصرف النظر عن التفسير هل وصف الله نفسه بالنور او لا ؟ وهو تشبيه .. و النور مخلوق ..

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة صحابي شيعي
                    انت ذهبت للتفسير .. نحن ليس اختلافنا في التفسير .. و بصرف النظر عن التفسير هل وصف الله نفسه بالنور او لا ؟ وهو تشبيه .. و النور مخلوق ..
                    أنت تقر أن النور هو الهادي.
                    نور السموات و الأرض أي هادي السموات و الأرض.
                    فهل هذا يعني أنه يشبه نفسه بالهادي؟
                    الله هو المميت فهل هذا يعني أن الله يشبه نفسه بالميت؟

                    تعليق


                    • #11
                      يرفع للأهمية بالصلاة على محمد و آل محمد

                      تعليق


                      • #12
                        يرفع بالصلاة على محمد و آل محمد لفضح أعداء الله

                        تعليق


                        • #13
                          كل من يختلف مع حمير الماما الزابث
                          يكون عدوا لله
                          لا ادري اي ( الله ) يقصد تابع خنيث سجن الكويت ؟؟
                          هل هو الله الواحد الاحد ؟؟
                          ام الشاب الامرد تناغما مع طقطقة الريالات الوهابية ؟؟؟؟

                          تعليق


                          • #14
                            ظ‚ط§ظ„ طھط¹ط§ظ„ظ‰ (ظ…ط§ ظƒط§ظ† ظ…ط***ظ…ط¯ ط£ط¨ط§ ط£ط***ط¯ ظ…ظ† ط±ط¬ط§ظ„ظƒظ… ظˆظ„ظƒظ† ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط®ط§طھظ… ط§ظ„ظ†ط¨ظٹظٹظ† )
                            ظپظ„ظˆ ظƒط§ظ† ظ‡ظ†ط§ظƒ ظˆط***ظ‰ ط¨ط¹ط¯ ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ„ظƒط§ظ† ظ…ظ† ظٹظڈظˆط***ظ‰ ط¥ظ„ظٹظ‡ ظٹط³ظ…ظ‰ ظ†ط¨ظٹظ†ط§ظ‹ ظˆط§ظ„ط£ظٹط© ظ†ظپطھ ط°ظ„ظƒ
                            ظˆط£ط«ط¨طھطھ ط¥ظ†ظ‚ط·ط§ط¹ ط§ظ„ظˆط***ظ‰ ظˆط§ظ„طھط´ط±ظٹط¹ ط¨ط¹ط¯ ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط£ظ„ظ‡


                            ظپط¨ط£ظ‰ ظˆط***ظ‰ ط¨ط¹ط¯ ط§ظ†ظ‚ط·ط§ط¹ ط§ظ„ظˆط***ظ‰ ظ†ظ‚ظ„ ط§ظ„ط®ظ…ظٹظ†ظ‰ ط§ظ„ط***ظ‚ ط§ظ„ط°ظ‰ ظٹط³ط±ظ‰ ظپظ‰ ط¯ظ…ط§ط¦ظƒظ… ظٹط§ ط´ظٹط¹ط© ظ…ظ† ط¹ظ‚ظٹط¯طھظƒظ… ظپظ‰ ط§ظ„ظ…ظ‡ط¯ظ‰ ط£ظ† ظ„ظ‡ طµظ„ط§ط***ظٹط§طھ ظ…ظ†ظ‡ط§ ط£ظ† ط§ظ„ط¬ظ‡ط§ط¯ ظ…ط¹ط·ظ„ ط***طھظ‰ ظٹط®ط±ط¬ ظˆط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط© ط***ط±ط§ظ… ط***طھظ‰ ظٹط®ط±ط¬ ظˆظ‡ظˆ ط¥ظ…ط§ظ… ط§ظ„ط²ظ…ط§ظ† ط¹ط¬ ط§ظ„ط°ظ‰ ظٹط¹ظٹظ‘ظ† ط§ظ„ط£ط¦ظ…ط© ظˆظٹظ„ط²ظ… ط¨ظٹط¹طھظ‡ ظˆط§ظ„ظˆظ„ط§ط، ظ„ظ‡
                            ظپظ†ظ‚ظ„ ط§ظ„ط®ظ…ظٹظ†ظ‰ ظ‡ط°ط§ ظ„ظ†ظپط³ظ‡ ظپظ‚ط§ظ„ ظپظ‰ ط¯ط³طھظˆط± ط¯ظˆظ„ط© ط¥ظٹط±ط§ظ†( ظپظ‰ ط²ظ…ظ† ط؛ظٹط¨ط© ط§ظ„ظ…ظ‡ط¯ظ‰ ط¹ط¬ظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظپط±ط¬ظ‡ طھط¹طھط¨ط± ظˆظ„ط§ظٹط© ط§ظ„ط£ظ…ط± ظˆط¥ظ…ط§ظ…ط© ط§ظ„ط£ظ…ط© ظپظ‰ ط¬ظ…ظ‡ظˆط±ظٹط© ط¥ظٹط±ط§ظ† ط§ظ„ط£ط³ظ„ط§ظ…ظٹط© ط¨ظٹط¯ ط§ظ„ظپظ‚ظٹظ‡ )ط¯ط³طھظˆط± ط§ظ„ط¬ظ…ظ‡ظˆط±ظٹط© ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ…ظٹط© طµظ€ظ€ظ€18
                            ظپظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط³ط±ظ‚ط© ظˆظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط؛طµط¨ ظˆظ‡ط°ط§ ط§ظ„طھط´ط±ظٹط¹ ظ„ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط³ظ„ط·ط© ظ…طھظ‰ ط¸ظ‡ط±طھطں ظ„ظ… طھط¸ظ‡ط± ط¥ظ„ط§ ظپظ‰ ط¹ظ‡ط¯ ط§ظ„ط®ظ…ظٹظ†ظ‰ ظˆظ‡ظˆ ط§ظ„ط°ظ‰ ط§ط®طھط±ط¹ظ‡ط§
                            ظˆط¨ظ‡ط§ ظٹطھط***ظƒظ… ظپظ‰ ط±ظ‚ط§ط¨ ظ…ظ„ط§ظٹظٹظ† ط§ظ„ط´ظٹط¹ط© ط¨ظ„ ظٹطھط±ط£ط³ ط§ظ„ظ…ط¹ظ…ظ…ظٹظ† ظپظ‰ ظƒظ„ ظ…ظƒط§ظ† ظˆظٹط¬ط¹ظ„ ظ†ظپط³ظ‡ ظ‚ط§ط¦ط¯ط§ظ‹ ط¥ط¬ط¨ط§ط±ظٹط§ظ‹ ظ„ظ‡ظ…
                            ظˆظ‚ط¯ ظ‚ط§ظ„ طھط¹ط§ظ„ظ‰ ( ط§ظ„ظٹظˆظ… ط£ظƒظ…ظ„طھ ظ„ظƒظ… ط¯ظٹظ†ظƒظ… ) ظپظ‚ط¯ ظƒظ…ظ„ ط§ظ„ط¯ظٹظ† (ظٹط¹ظ†ظ‰ ط§ظ„ظ…ظپط±ظˆط¶ ط£ظ†ظƒظ… طھطھط¹ط¨ط¯ظˆظ† ط¨ظ‡ط°ط§ ) ظˆط¬ط§ط، ط§ظ„ط®ظ…ظٹظ†ظ‰ ظˆط¬ط¹ظ„ ط£ظƒط¨ط± ط´ظٹط، ظˆط£ط¹ط¸ظ…ظ‡ ظ†ط§ظ‚طµط§ظ‹ ظپط£ط¶ط§ظپ ط¥ظ„ظٹظ‡ ط£ظ†ظ‡ ظ„ط§ ظٹطµط*** طھط¹ط·ظٹظ„ ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ…ط© ظˆط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط؛ط§ط¦ط¨ ط؛ظٹط± ظ…ظˆط¬ظˆط¯ ظپط§ط®طھط±ط¹ ظ„ظ‡ظ… ط´ظٹط، ط؛ط±ظٹط¨ ظ„ط§ ظٹط¹ط±ظپظˆظ†ظ‡ ط***طھظ‰ ط¥ظ†ظ‡ ظ‡ظ†ط§ظƒ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط¹ظ…ظ…ظٹظ† ظٹط¹طھط¨ط± ظ…ط§ ط¬ط§ط، ط¨ظ‡ ط¨ط¯ط¹ط© ظ„ظ… ظٹط¹ط±ظپظˆظ†ظ‡ط§ (ظˆظ„ط§ظٹط© ط§ظ„ظپظ‚ظٹظ‡)
                            ظˆظ†ط***ظ† ظ†ظ†ط§ط´ط¯ظƒ ط¨ط§ظ„ظ„ظ‡ ظٹط§ ط´ظٹط¹ظ‰ ظƒظٹظپ ظٹط³ط§ظ‚ ط§ظ„ط´ظٹط¹ط© ط®ظ„ظپ ط¯ظˆظ„ط© ط§ظٹط±ط§ظ† ظˆظٹط¹طھط¨ط±ظˆظ† ط§ظ„ط®ظ…ظٹظ†ظ‰ ط¥ظ…ط§ظ… ظˆط§ظ„ظ…ظپطھط±ط¶ ط£ظ†ظ‡ ط¬ط§ط، ط¨ط£ظ…ط± ط¬ط¯ظٹط¯ ظ„ظ†ظپط³ظ‡ ظ‡ظ‰ ظˆظ„ط§ظٹط© ط§ظ„ظپظ‚ظٹظ‡ ط§ظ„طھظ‰ ظٹط¬ط¨ ط£ظ† ظٹطھط¨ط¹ظ‡ط§ ط´ظٹط¹ط© ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ… ظˆظ‡ط°ط§ ط®ظ„ط§ظپ ظ…ط¹طھظ‚ط¯ظƒظ… ظپظ‰ ط§ظ„ظ…ظ‡ط¯ظ‰ ظپط¨ط£ظ‰ ط´ظٹط، طھط£ط®ط° ظ…ط§ ظƒط§ظ†ظˆط§ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط£ظ… ط¨ط§ظ„ط£ظ…ط± ط§ظ„ط¬ط¯ظٹط¯طںطں
                            ظپط¥ظ† ظƒظ†طھ طھط¹طھط¨ط±ظ‡ ط¨ط¯ط¹ط© ظˆط®ط·ط£ ظپظ„ظ…ط§ط°ط§ طھط³ط§ظ†ط¯ظˆظ† ظˆطھط³ط§ط¹ط¯ظˆظ† ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط¯ظˆظ„ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ظٹظ† طں ظˆظ‡ظ… ظ‚ط¯ ط§ط®طھط±ط¹ظˆط§ ظˆظ„ط§ظٹط© ط§ظ„ظپظ‚ظٹط© ظˆط§ط؛طھطµط¨ظˆط§ ظ…ظ† ط¥ظ…ط§ظ…ظƒ ط§ظ„ظ…ظ†طھط¸ط± ط***ظ‚ظ‡ طں ط£ظ„ط§ ظ…ظ† ط؛ظٹط±ط© ط¹ظ„ظ‰ ط¥ظ…ط§ظ…ظƒطںطں

                            ظˆط¥ظ† ظƒط§ظ† ظ…ط§ ط§ط®طھط±ط¹ظ‡ طµظˆط§ط¨ ظپط¹ظ„ظٹظƒظ… ط£ظ† طھط¶ظ„ظ„ظˆط§ ظƒظ„ ط£ظƒط§ط¨ط±ظƒظ… ظپظٹظ…ط§ ظ…ط¶ظ‰ ط¨ظ„ط§ ط§ط³طھط«ظ†ط§ط، ظ„ط£ظ†ظ‡ظ… طھط±ظƒظˆظƒظ… ط¨ط¯ظˆظ† ظپظƒط±ط© ط§ظ„ط¨ط¯ظٹظ„ ط¹ظ† ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ظپظ‰ ط؛ظٹط¨طھظ‡
                            ط£ظ… ط£ظ†ظƒ ظ„ط§ ط±ط£ظ‰ ظ„ظƒ طھظڈط³ط§ظ‚ ظ‡ظƒط°ط§ ظˆطھظ„ظ‡ط« ظˆط±ط§ط، ط£ظ‰ ط£ط***ط¯ ط***ظƒط§ظ„ ط§ظƒط«ط± ط§ظ„ط´ظٹط¹ط© ط§ظ„ط°ظٹظ† ظٹظڈط±ط«ظ‰ ظ„ط***ط§ظ„ظ‡ظ…
                            ظˆظپظ‰ ط³ط±ظ‚ط© ط§ظ„ط®ظ…ظٹظ†ظ‰ ظ„طµظ„ط§ط***ظٹط§طھ ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ظˆظ‚ظپط§طھ
                            ط£ظˆظ„ ط´ظٹط، ط§ظ„ط¬ظ‡ط§ط¯ ظ…ط¹ ط§ظ„ظٹظ‡ظˆط¯ ظˆط§ظ„ظ†طµط§ط±ظ‰ ظ…ط¹ط·ظ„ ط***طھظ‰ ظٹط®ط±ط¬ ط§ظ„ظ…ظ‡ط¯ظ‰ ظپظ„ظ…ط§ط°ط§ ظ„ظ… ظٹط¬ط§ظ‡ط¯ ط§ظ„ط®ظ…ظٹظ†ظ‰ ط¥ظ„ط§ ط§ظ„ظ…ظˆط***ط¯ظٹظ† ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ظٹظ† طں!!
                            ط«ط§ظ†ظٹط§ظ‹ :: طµظ„ط§ط© ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط© ظ…ط¹ط·ظ„ط© ط***طھظ‰ ظٹط®ط±ط¬ ط§ظ„ظ…ظ‡ط¯ظ‰ ظ…ط¹ط·ظ„ط© ط£ظ„ظپ ظˆط£ط±ط¨ط¹ظ…ط© ط³ظ†ط©!
                            ط£ظ‰ ط¯ظٹظ† ظ‡ط°ط§ ظˆط£ظ‰ ط¹ظ‚ظٹط¯ط© ظ‡ط°ظ‡ طں
                            ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰ ط£ظˆط¬ط¨ظ‡ط§ ظپظ‚ط§ظ„ (ط¥ط°ط§ ظ†ظˆط¯ظ‰ ظ„ظ„طµظ„ط§ط© ظ…ظ† ظٹظˆظ… ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط© ظپط§ط³ط¹ظˆط§ ط¥ظ„ظ‰ ط°ظƒط± ط§ظ„ظ„ظ‡ ) ظˆظˆط¬ظˆط¨ظ‡ط§ ظ…ط¹ظ„ظˆظ… ط¨ط§ظ„ط¶ط±ظˆط±ط© ظ…ظ† ط¯ظٹظ† ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ…
                            ظپط¨ط£ظ‰ ظˆط***ظ‰ ط¬ط¯ظٹط¯ ط¨ط¹ط¯ ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆطھط´ط±ظٹط¹ ط¬ط¯ظٹط¯ ط***ظڈظƒظ… ط¨طھط¹ط·ظٹظ„ ظپط±ظٹط¶ط© ظˆط´ط¹ظٹط±ط© ط±ط¨ط§ظ†ظٹط© طں ظˆظ‚ط¯ ط§ظ†ظ‚ط·ط¹ ط§ظ„ظˆط***ظ‰
                            ظˆظ…ط¹ ظƒظ„ ط§ظ„ط£ط***ظˆظ„ ظ„ظ…ط§ط°ط§ ظ„ظ… ظٹظڈط¹ظگط¯ظ‡ط§ ظ…ظ† ط³ط±ظ‚ ظˆط§ط؛طھطµط¨ طµظ„ط§ط***ظٹط§طھ ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ…طں ط£ظ… ط£ظ†ظ‡ ط£ط®ط° طµظ„ط§ط***ظٹط§طھ ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ظپظٹ ط´ظٹط، ط¯ظˆظ† ط¢ط®ط±طں!!
                            ط«ط§ظ„ط«ط§ظ‹:: ظƒظٹظپ ط´ط±ظ‘ط¹ ط§ظ„ط®ظ…ظٹظ†ظ‰ ظ†ظ‚ظ„ ط§ظ„طµظ„ط§ط***ظٹط§طھ ظˆظ‡ظˆ ظ…ظ† ط£طµظ„ ظپط§ط±ط³ظ‰ ظˆظ‡ظ… ظٹط¹ط±ظپظˆظ† ط£ظ†ظ‡ ظ„ظٹط³ ظ…ظ† ظ†ط³ظ„ ط§ظ„ظ†ط¨ظ‰ !!
                            ط±ط§ط¨ط¹ط§ظ‹::ظ…ط§ ط¨ظڈظ†ظ‰ ط¹ظ„ظ‰ ط¨ط§ط·ظ„ ظپظ‡ظˆ ط¨ط§ط·ظ„
                            ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط§ظ„ظ…ظ†طھط¸ط± :: ظ„ظ…ط§ط°ط§ ظ„ظ… ظٹط®ط±ط¬ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ظ† ظˆظ‚ط¯ ظ‚ط§ظ…طھ ظ„ظ„ط´ظٹط¹ط© ط£ظƒط«ط± ظ…ظ† ط¯ظˆظ„ط© ظˆظ‚ط¯ ظ‚ظ„طھظ… ط³ظٹط®ط±ط¬ ظپظ‰ ط¯ظˆظ„ط© ط´ظٹط¹ظٹط©
                            ظپظ‚ط¯ طھظ…ظƒظ† ط§ظ„ط´ظٹط¹ط© ظپظ‰ ط§ظ„ط¯ظˆظ„ط© ط§ظ„طµظپظˆظٹط© ظ…ظ† ط£ظƒط«ط± ظ…ظ† ط®ظ…ط³ظٹظ† ط³ظ†ط© ظˆظ„ظ… ظٹط®ط±ط¬
                            ظˆطھظ…ظƒظ†ظˆط§ ظپظ‰ ط§ظ„ط¹ط±ط§ظ‚ ظˆط¯ظˆظ„ط© ط§ظ„ظپط±ط³ ظˆظ„ظ… ظٹط®ط±ط¬!! ظˆطھظ…ظƒظ†طھظ… ظ…ظ† ظ‚ط¨ظ„ ظˆظ„ظ… ظٹط®ط±ط¬ !!
                            ظˆظ„ظ…ط§ ظ…ظ„ظ„طھظ… ظ…ظ† ظƒط«ط±ط© ط§ظ„ظ…ط·ط§ظ„ط¨ط© ط¨ط®ط±ظˆط¬ظ‡ ظƒط°ط¨طھظ… ط¹ظ„ظ‰ ط®ط±ط§ظپظƒظ… ظˆظ‚ظ„طھظ… ط؛ط§ط¨ ط§ظ„ط؛ظٹط¨ط© ط§ظ„ظƒط¨ط±ظ‰
                            ط£ظ‰ ط£طµظ…طھظˆط§ ظˆظ„ط§ طھطھظƒظ„ظ…ظˆط§
                            ظپظ‡ظ„ ظٹطھط±ظƒ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ط¯ظٹظ† ظˆط§ظ„ط***ظ‚ ظ‡ظ…ظ„ط§ظ‹ ظ„ط§ ظٹظڈظ†طµط± ظˆظ„ط§ ظٹط¸ظ‡ط± ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ظ† ظˆظ„ظ… ظٹط£طھظ‰ ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… !!
                            ظˆط£ظٹظ† ظ‚ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰ (ظˆظ‚ظ„ ط¬ط§ط، ط§ظ„ط***ظ‚ ظˆط²ظ‡ظ‚ ط§ظ„ط¨ط§ط·ظ„ )
                            ظˆط£ظ†طھظ… طھظ‚ظˆظ„ظˆظ† ظ„ظ… ظٹط¬ظ‰ط، ط§ظ„ط***ظ‚ ظˆظ„ظ… ظٹط²ظ‡ظ‚ ط§ظ„ط¨ط§ط·ظ„ ط¨ط¹ط¯
                            ط¨ظ†ظ‰ ط§ظ„ط®ظ…ظٹظ†ظ‰ ظ†ظ‚ظ„ ط§ظ„طµظ„ط§ط***ظٹط§طھ ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط¨ط§ط·ظ„ ظˆظ‡ظˆ ظˆط¬ظˆط¯ ط´ط®طµظٹط© ظƒظ…ط***ظ…ط¯ ط¨ظ† ط§ظ„ط***ط³ظ† ط§ظ„ط¹ط³ظƒط±ظ‰ ظˆظ‚ط¯ ط£ظ†ظƒط±ظ‡ط§ ط¬ظ…ط¹ ظ…ظ† ط§ظ„ط´ظٹط¹ط©

                            ط§ظ„ط³ظٹط¯ ط§ظ„ظ…ط±طھط¶ظ‰ ظˆط§ظ„ط¹ظ…ط§ظ†ظٹ ظˆط¢ط®ط±ظˆظ† ظٹظ‚ظˆظ„ظˆظ† "ظ†ط***ظ† ظ†ظپطھط±ط¶ ط¨ط§ظ„ط£ط¯ظ„ط© ط§ظ„ط¹ظ‚ظ„ظٹط© ظˆط¬ظˆط¯ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط§ظ†ط³ط§ظ†طŒ ظ„ظٹط³ ظ„ط¯ظٹظ†ط§ ط£ط¯ظ„ط© ط¹ظ„ظ…ظٹط© طھط§ط±ظٹط®ظٹط© ظ‚ط§ط·ط¹ط©".
                            ظ„ط°ط§ ظ‚ط§ظ„ ط§ظ„ط´ظٹط¹ط©
                            ظ„ط§ ظٹط¬ظˆط² ط§ظ„ط¨ط***ط« ط¹ظ†ظ‡ طŒ ظˆظ„ط§ ط§ظ„ط³ط¤ط§ظ„ ط¹ظ† ظ…ظƒط§ظ†ظ‡ طŒ !! ط؛ط±ظٹط¨ط©
                            ظˆط§ظ„ط´ظٹط¹ط© ط±ظˆظˆط§
                            ط£ظ†ظ‡ طھظˆظپظ‘ظٹ ط§ظ„ط***ط³ظ† ط§ظ„ط¹ط³ظƒط±ظٹ طŒ ظˆظ„ظ… ظٹظ†ط¬ط¨ ط£ظˆظ„ط§ط¯ط§ظ‹
                            ظ„ظ‚ط¯ ط§ظپطھط±ظ‚ ط§ظ„ط´ظٹط¹ط© ط¨ط¹ط¯ ظˆظپط§ط© ط§ظ„ط***ط³ظ† ط§ظ„ط¹ط³ظƒط±ظٹ ط¥ظ„ظ‰ ط£ط±ط¨ط¹ ط¹ط´ط±ط© ظپط±ظ‚ط© طŒ ظ„ظ… طھط¹طھط±ظپ ط¨ط§ظ„ظ…ظ‡ط¯ظٹ ط§ظ„ظ…ط²ط¹ظˆظ… ظ…ظ†ظ‡ط§ ط؛ظٹط± ط«ظ„ط§ط« طŒ ظˆط£ظ†ظƒط±طھ ط§ظ„ط¨ط§ظ‚ظٹط§طھظڈ ط£ظ† ظٹظƒظˆظ† ظ„ظ‡ ظˆظ„ط¯ ط£طµظ„ط§ظ‹(
                            ظˆط±ظˆظ‰ ظپظ‰ ظƒطھط¨ ط§ظ„ط´ظٹط¹ط© ط¹ظ† ط¬ط¹ظپط± ط§ظ„طµط§ط¯ظ‚ ط£ظٹط¶ط§ظ‹ – ظ‚ظˆظ„ظ‡ : (( ظ„ظˆ ط¨ظ‚ظٹطھ ط§ظ„ط£ط±ط¶ ط¨ط؛ظٹط± ط¥ظ…ط§ظ… ظ„ط³ط§ط®طھ )) ظˆظ‡ط°ط§ ظٹط¯ط***ط¶ ط£ظƒط°ظˆط¨ط© ط§ظ„ظ…ظ‡ط¯ظ‰



                            تعليق


                            • #15
                              قال تعالى (ما كان محمد أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين )
                              فلو كان هناك وحى بعد رسول الله لكان من يُوحى إليه يسمى نبيناً والأية نفت ذلك
                              وأثبتت إنقطاع الوحى والتشريع بعد رسول الله صلى الله عليه وأله


                              فبأى وحى بعد انقطاع الوحى نقل الخمينى الحق الذى يسرى فى دمائكم يا شيعة من عقيدتكم فى المهدى أن له صلاحيات منها أن الجهاد معطل حتى يخرج والجمعة حرام حتى يخرج وهو إمام الزمان عج الذى يعيّن الأئمة ويلزم بيعته والولاء له
                              فنقل الخمينى هذا لنفسه فقال فى دستور دولة إيران( فى زمن غيبة المهدى عجل الله فرجه تعتبر ولاية الأمر وإمامة الأمة فى جمهورية إيران الأسلامية بيد الفقيه )دستور الجمهورية الإسلامية صـــ18
                              فهذه السرقة وهذا الغصب وهذا التشريع لهذه السلطة متى ظهرت؟ لم تظهر إلا فى عهد الخمينى وهو الذى اخترعها
                              وبها يتحكم فى رقاب ملايين الشيعة بل يترأس المعممين فى كل مكان ويجعل نفسه قائداً إجبارياً لهم
                              وقد قال تعالى ( اليوم أكملت لكم دينكم ) فقد كمل الدين (يعنى المفروض أنكم تتعبدون بهذا ) وجاء الخمينى وجعل أكبر شيء وأعظمه ناقصاً فأضاف إليه أنه لا يصح تعطيل الإمامة والإمام غائب غير موجود فاخترع لهم شيء غريب لا يعرفونه حتى إنه هناك من المعممين يعتبر ما جاء به بدعة لم يعرفونها (ولاية الفقيه)
                              ونحن نناشدك بالله يا شيعى كيف يساق الشيعة خلف دولة ايران ويعتبرون الخمينى إمام والمفترض أنه جاء بأمر جديد لنفسه هى ولاية الفقيه التى يجب أن يتبعها شيعة العالم وهذا خلاف معتقدكم فى المهدى فبأى شيء تأخذ ما كانوا عليه أم بالأمر الجديد؟؟
                              فإن كنت تعتبره بدعة وخطأ فلماذا تساندون وتساعدون هذه الدولة على المسلمين ؟ وهم قد اخترعوا ولاية الفقية واغتصبوا من إمامك المنتظر حقه ؟ ألا من غيرة على إمامك؟؟

                              وإن كان ما اخترعه صواب فعليكم أن تضللوا كل أكابركم فيما مضى بلا استثناء لأنهم تركوكم بدون فكرة البديل عن الإمام فى غيبته
                              أم أنك لا رأى لك تُساق هكذا وتلهث وراء أى أحد حكال اكثر الشيعة الذين يُرثى لحالهم
                              وفى سرقة الخمينى لصلاحيات الإمام وقفات
                              أول شيء الجهاد مع اليهود والنصارى معطل حتى يخرج المهدى فلماذا لم يجاهد الخمينى إلا الموحدين المسلمين ؟!!
                              ثانياً :: صلاة الجمعة معطلة حتى يخرج المهدى معطلة ألف وأربعمة سنة!
                              أى دين هذا وأى عقيدة هذه ؟
                              والله تعالى أوجبها فقال (إذا نودى للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله ) ووجوبها معلوم بالضرورة من دين الإسلام
                              فبأى وحى جديد بعد رسول الله وتشريع جديد حُكم بتعطيل فريضة وشعيرة ربانية ؟ وقد انقطع الوحى
                              ومع كل الأحول لماذا لم يُعِدها من سرق واغتصب صلاحيات الإمام؟ أم أنه أخذ صلاحيات الإمام في شيء دون آخر؟!!
                              ثالثاً:: كيف شرّع الخمينى نقل الصلاحيات وهو من أصل فارسى وهم يعرفون أنه ليس من نسل النبى !!
                              رابعاً::ما بُنى على باطل فهو باطل
                              الإمام المنتظر :: لماذا لم يخرج إلى الأن وقد قامت للشيعة أكثر من دولة وقد قلتم سيخرج فى دولة شيعية
                              فقد تمكن الشيعة فى الدولة الصفوية من أكثر من خمسين سنة ولم يخرج
                              وتمكنوا فى العراق ودولة الفرس ولم يخرج!! وتمكنتم من قبل ولم يخرج !!
                              ولما مللتم من كثرة المطالبة بخروجه كذبتم على خرافكم وقلتم غاب الغيبة الكبرى
                              أى أصمتوا ولا تتكلموا
                              فهل يترك الله الدين والحق هملاً لا يُنصر ولا يظهر إلى الأن ولم يأتى الإمام !!
                              وأين قول الله تعالى (وقل جاء الحق وزهق الباطل )
                              وأنتم تقولون لم يجىء الحق ولم يزهق الباطل بعد
                              بنى الخمينى نقل الصلاحيات له على باطل وهو وجود شخصية كمحمد بن الحسن العسكرى وقد أنكرها جمع من الشيعة

                              السيد المرتضى والعماني وآخرون يقولون "نحن نفترض بالأدلة العقلية وجود هذا الانسان، ليس لدينا أدلة علمية تاريخية قاطعة".
                              لذا قال الشيعة
                              لا يجوز البحث عنه ، ولا السؤال عن مكانه ، !! غريبة
                              والشيعة رووا
                              أنه توفّي الحسن العسكري ، ولم ينجب أولاداً
                              لقد افترق الشيعة بعد وفاة الحسن العسكري إلى أربع عشرة فرقة ، لم تعترف بالمهدي المزعوم منها غير ثلاث ، وأنكرت الباقياتُ أن يكون له ولد أصلاً(
                              وروى فى كتب الشيعة عن جعفر الصادق أيضاً – قوله : (( لو بقيت الأرض بغير إمام لساخت )) وهذا يدحض أكذوبة المهدى

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X