في مقطع فيديو لشيخ يتكلم عن قصة حدثت له مع امرأه يقول لها انتبهي لولدش ترا يفتح مواقع اباحية في التلفون فقالت له هدا الشيء عادي والشيخ قاعد يقول هي مصيبة وقاعد يتكلم واجد عن الموضوع طبعا كنت اريد اعرض لكم المقطع لكن لم اجده فكتبته
صحيح كلام المره ان هدا الشي عادي وهدا ما يفتي به المراجع العظام هدا محمد سعيد الطباطبائي صديق المرجع الأعلى وزعيم الحوزة الدمستاني ماذا يقول في كتابه الشبابي الصغير المكون من 40 صفحة الموجه لفئة الشباب من الناس في كتاب من فقه الكمبيوتر والانترنت الطبعة الثالثة 2007 صفحة 31 المسألة رقم 18 المسأله طويلة جدا سوف اذكرها كلها حتى ما يجونا الحمقى ويقولون انت تدلس و انت تقطع الكلام النص كما يلي (ما هو الضابط الشرعي في المشاركة في البرامج الحوارية الانترنتية خاصة الاباحية على أنواعها؟ وما حكم سماع أو رؤية المحرمات فيها بين المتخاطبين أو إذا وجه له كالسباب أو الجرح أو نظائر ذالك سواء مع معروفية المكلف أو كونه مجهولا لا يعرف إلا بمجرد اسم رمزي مستعار ما هو الضابط الشرعي للجواز وعدمه ؟ وما هو الذي يجوز المشاركة فيه مع أولئك اصلا؟ هدا الى هني السؤال الان الجواب على السؤال كان كالآتي السماع و الرؤية ليسا محرمين في نفسيهما وقد يحرمان بعنوان ثانوي كالتشجيع على الفساد وترويجه إذا كان لدخول المكلف في الموقع أثر لذالك وكما إذا ترتب عليها التهييج الجنسي الحرام واما الرد على السباب و الجرح فهو جائز لكن يجب الاقتصار على المثل إذا كان الطرف المقابل محترم العرض وان كان الأولى بالمؤمن أن ينزه نفسه عن ذالك كما أدبه الله تعالى حين يقول (واذا سمعوا أللغو أعرضوا عنه وقالوا لنا اعمالنا ولكم أعمالكم سلام عليكم لا نبتغي الجاهلين) أو يحاول ان الرد بالتي هي أحسن كما قال عز من قال (لا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن……… ) الى آخر الآية)
أعيد المصدر للعميان اللي عيونهم حوله كتاب من فقه الكمبيوتر و الانترنت طبعة سنة 2007 صفحة 31
احب اضيف ان زعيم الحوزة يفتي بعدم جواز الدخول للمواقع الاباحية احتياط وجوبي و الاحتياط يمكنك ان تعمله ويمكنك ان تتبع مرجع آخر في مسألة الاحتياط هدا قوله قول السستاني انزين يعني مقلدي السستاني يقدرون انهم يقلدون محمد الحكيم في هده المسئلة فقط ويدخلون المواقع الاباحية ويكونو مبروئين للذمه امام الله
صحيح كلام المره ان هدا الشي عادي وهدا ما يفتي به المراجع العظام هدا محمد سعيد الطباطبائي صديق المرجع الأعلى وزعيم الحوزة الدمستاني ماذا يقول في كتابه الشبابي الصغير المكون من 40 صفحة الموجه لفئة الشباب من الناس في كتاب من فقه الكمبيوتر والانترنت الطبعة الثالثة 2007 صفحة 31 المسألة رقم 18 المسأله طويلة جدا سوف اذكرها كلها حتى ما يجونا الحمقى ويقولون انت تدلس و انت تقطع الكلام النص كما يلي (ما هو الضابط الشرعي في المشاركة في البرامج الحوارية الانترنتية خاصة الاباحية على أنواعها؟ وما حكم سماع أو رؤية المحرمات فيها بين المتخاطبين أو إذا وجه له كالسباب أو الجرح أو نظائر ذالك سواء مع معروفية المكلف أو كونه مجهولا لا يعرف إلا بمجرد اسم رمزي مستعار ما هو الضابط الشرعي للجواز وعدمه ؟ وما هو الذي يجوز المشاركة فيه مع أولئك اصلا؟ هدا الى هني السؤال الان الجواب على السؤال كان كالآتي السماع و الرؤية ليسا محرمين في نفسيهما وقد يحرمان بعنوان ثانوي كالتشجيع على الفساد وترويجه إذا كان لدخول المكلف في الموقع أثر لذالك وكما إذا ترتب عليها التهييج الجنسي الحرام واما الرد على السباب و الجرح فهو جائز لكن يجب الاقتصار على المثل إذا كان الطرف المقابل محترم العرض وان كان الأولى بالمؤمن أن ينزه نفسه عن ذالك كما أدبه الله تعالى حين يقول (واذا سمعوا أللغو أعرضوا عنه وقالوا لنا اعمالنا ولكم أعمالكم سلام عليكم لا نبتغي الجاهلين) أو يحاول ان الرد بالتي هي أحسن كما قال عز من قال (لا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن……… ) الى آخر الآية)
أعيد المصدر للعميان اللي عيونهم حوله كتاب من فقه الكمبيوتر و الانترنت طبعة سنة 2007 صفحة 31
احب اضيف ان زعيم الحوزة يفتي بعدم جواز الدخول للمواقع الاباحية احتياط وجوبي و الاحتياط يمكنك ان تعمله ويمكنك ان تتبع مرجع آخر في مسألة الاحتياط هدا قوله قول السستاني انزين يعني مقلدي السستاني يقدرون انهم يقلدون محمد الحكيم في هده المسئلة فقط ويدخلون المواقع الاباحية ويكونو مبروئين للذمه امام الله
تعليق