X
-
المشاركة الأصلية بواسطة خائف من غضب اللهالخميني و تكفير السنة
https://m.youtube.com/watch?v=d4foVyty9OY
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
غاية التيارات المدعومة من امريكا والصهيونية والوهابية واحدة وهي اثارة الفتن والقلاقل واثارة الحروب والنعرات..
يقوم المعمم الموالي للصهيوني كياسر الحبيب والصرخي وغيرهم بواجبهم وعمالتهم في تضليل الجماهير لتحقيق الغاية في التدمير , وبتكفير المرجعيات حتى يصل المسلم الى ان لايتبع اي احد الا هم وتيارهم ..
لتظهر الوحدة الاسلامية انها مستحيلة , والتعايش مع باقي الطوائف مستحيل وبعبارة اخرى يريدون داعش بنغمة شيعية ..
اسلوب خبيث سلكه القادياني الباكستاني والوهابية ويسلكه هؤلاء العملاء في فضائياتهم..كياسر الخنيث قاديان الشيعة ..
الغاية ايصال المسلم الى يأس من اي تعايش , وايصال المسلم الى انه من المستحيل ان تعيش مع الملايين الاخرى الا بتفكيرها وقتالها وهو غاية الصهيونية وامريكا ...
عملاء يتصيدون بالماء العكر ولكن اين يفروون؟؟؟ ألا طحين ..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
عزيزي مروان الوحدة الإسلامية مستحيلة لكن الوحدة اللندنية والتسامح والتعايش فيها هو هم الخنيث وفرفور
ففرفور يرى أن الخنيث موجود في لندن من أجل بث روح التسامح والتعايش فيها
طبعا هذا وهو مختبئ في جحورها
فمثلا عندما قرر الذهاب في شوارعها أسرعت الأيزابيث لأرسال الحماية له طبعا كانت خايفة عليه من كثرة المعجبين بتسامحه
ومن قرر يروح للمسبح ويه النسوان العريانات فراح حتى يبث التسامح بالماي مال المسبح مع القليل من الظراط
طبعا فرفور راح يستمر بالفسفسة ويجيبلك كلمة من هنا وكلمة من هناك على أساس أنه رد
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الوحدة الإسلامية بين النور و الظلمة مستحيلة. لا وحدة بين علي إمام الهدى ولي الله و بين صنمي قريش أئمة الكفر أعداء الله.
انظر وحدة الخميني كيف يراها في عوام المخالفين!
(( و رواية الحرث بن المغيرة (2) قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: المسلم أخو المسلم هو عينه ومرآته ودليله، لا يخونه ولا يخدعه ولا يظلمه ولا يكذبه ولا يغتابه. ورواية أبي ذر عن النبي صلى الله عليه وآله في وصيته له (3) وفيها قال: يا أبا ذر سباب المسلم فسوق، و قتاله كفر، وأكل لحمه من معاصي الله، وحرمة ماله كحرمة دمه قلت: يا رسول الله وما الغيبة قال: ذكرك أخاك بما يكره.
ويمكن أن يقال: إن هذه الرواية كرواية عبد الله بن سنان (4) قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: الغيبة أن تقول في أخيك ما قد ستره الله عليه، وغيرهما مما فسرت الغيبة حاكمة على سائر الروايات، فإنها في مقام تفسيرها اعتبرت الأخوة فيها، فغيرنا ليسوا بإخواننا وإن كانوا مسلمين فتكون تلك الروايات مفسرة للمسلم المأخوذ في سايرها، بأن حرمة الغيبة مخصوصة بمسلم له أخوة اسلامية ايمانية مع الآخر، ومنه يظهر الكلام في رواية المناهي وغيرها.
والانصاف أن الناظر في الروايات لا ينبغي أن يرتاب في قصورها عن اثبات حرمة غيبتهم، بل لا ينبغي أن يرتاب في أن الظاهر من مجموعها اختصاصها بغيبة المؤمن الموالي لأئمة الحق (ع) مضافا إلى أنه لو سلم اطلاق بعضها وغض النظر عن تحكيم الروايات التي في مقام التحديد عليها فلا شبهة في عدم احترامهم بل هو من ضروري المذهب كما قال المحققون، بل الناظر في الأخبار الكثيرة في الأبواب المتفرقة لا يرتاب في جواز هتكهم والوقيعة فيهم، بل الأئمة المعصومون، أكثروا في الطعن واللعن عليهم وذكر مسائيهم.))( لمكاسب المحرمة - السيد الخميني - ج ١ - الصفحة ٢٥١ )
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
|
استجابة 1
10 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
||
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق