نعم قتلى الحوثيين ليسوا شهداء
قال الخميني المتصوف في الزيدية و غيرهم ((وبالجملة لا دليل على نجاسة النصاب والخوارج إلا الاجماع وبعض الأخبار، وشئ منهما لا يصلح لاثبات نجاسة مطلق الناصب والخارج، وإن قلنا بكفرهم مطلقا، بل وجوب قتلهم في بعض الأحيان.
ثم إن المتحصل من جميع ما تقدم أن المحكوم بالنجاسة هو الكافر المنكر للألوهية أو التوحيد أو النبوة وخصوص النواصب والخوارج بالمعنى المذكور، وسائر الطوائف من المنتحلين إلى الاسلام أو التشيع كالزيدية والواقفة والغلاة والمجسمة والمجبرة والمفوضة وغيرهم إن اندرجوا في منكري الأصول أو في إحدى الطائفتين فلا إشكال في نجاستهم كما يقال: إن الواقفة من النصاب لسائر الأئمة من بعد الصادق عليه السلام.)) ( الطهارة للخميني، ج2، ص338)
إذا فالزيدية ليسوا مسلمين بل مدعين للإسلام.
نعم قتلى الحوثيين ليسوا شهداء
قال الخميني المتصوف في الزيدية و غيرهم ((وبالجملة لا دليل على نجاسة النصاب والخوارج إلا الاجماع وبعض الأخبار، وشئ منهما لا يصلح لاثبات نجاسة مطلق الناصب والخارج، وإن قلنا بكفرهم مطلقا، بل وجوب قتلهم في بعض الأحيان.
ثم إن المتحصل من جميع ما تقدم أن المحكوم بالنجاسة هو الكافر المنكر للألوهية أو التوحيد أو النبوة وخصوص النواصب والخوارج بالمعنى المذكور، وسائر الطوائف من المنتحلين إلى الاسلام أو التشيع كالزيدية والواقفة والغلاة والمجسمة والمجبرة والمفوضة وغيرهم إن اندرجوا في منكري الأصول أو في إحدى الطائفتين فلا إشكال في نجاستهم كما يقال: إن الواقفة من النصاب لسائر الأئمة من بعد الصادق عليه السلام.)) ( الطهارة للخميني، ج2، ص338)
إذا فالزيدية ليسوا مسلمين بل مدعين للإسلام.
نعم قتلى الحوثيين ليسوا شهداء
قال الخميني المتصوف في الزيدية و غيرهم ((وبالجملة لا دليل على نجاسة النصاب والخوارج إلا الاجماع وبعض الأخبار، وشئ منهما لا يصلح لاثبات نجاسة مطلق الناصب والخارج، وإن قلنا بكفرهم مطلقا، بل وجوب قتلهم في بعض الأحيان.
ثم إن المتحصل من جميع ما تقدم أن المحكوم بالنجاسة هو الكافر المنكر للألوهية أو التوحيد أو النبوة وخصوص النواصب والخوارج بالمعنى المذكور، وسائر الطوائف من المنتحلين إلى الاسلام أو التشيع كالزيدية والواقفة والغلاة والمجسمة والمجبرة والمفوضة وغيرهم إن اندرجوا في منكري الأصول أو في إحدى الطائفتين فلا إشكال في نجاستهم كما يقال: إن الواقفة من النصاب لسائر الأئمة من بعد الصادق عليه السلام.)) ( الطهارة للخميني، ج2، ص338)
إذا فالزيدية ليسوا مسلمين بل مدعين للإسلام.
تعليق