السلام عليكمورحمة الله وبركاته
تحية عطرة لكم أخواني الأعزاء
لماذا يعرّض الله بعدم إيمان السيدة عائشة والسيدة حفصة فيقول {عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجاً خيراً منكن ( ما ميزتهن؟؟؟ قال
مسلماتٍ !!!! ولماذا هذا التهديد بالطلاق؟؟؟ !!! على رغم أنه أكره الحلال كما قال المصطفى روحي فداه فيما روي عنه!!! وكأن الحال كما يقال آخر العلاج الكي !!!
2ـ ثم لماذا هذا التقريع و التكبيت لهن حيث يؤكد معصيتهن بقوله فيهن {إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما}.
1ـ { صغت } بالفعل الماضي ليدل على يقينية تحقق المعصية من السيدتين السيدة عائشة والسيدة حفصة و وكّدَ ذلك أكثر بـ{قد} الذي هو حرفٌ يفيد تحقيق وتوكيد دلالة الفعل !!! .
2ـ ما هو تفسيرك لجمع القلوب في الآية(10) ؟؟؟!!! وما هما في الحقيقة إلا قلبان .علماً أن المولى سبحانه وتعالى قد قال ذلك في معرض ذكر معصية السيدتين !!! والجواب : ما هو إلا ليؤكد خطورة هذا الأمر وفداحته فنظير هذا الجمع جمع كلمة الناس في قوله تعالى{ الذين قال لهم (الناس) إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيماناً وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل }(11) إذ لم يكن المراد بلفظ الناس هنا إلا رجل واحد وهو نعيم بن مسعود الأشجعي لا غير بإجماع المفسرين والمحدثين وأهل الأخبار شيعة وسنة وما ذلك إلا بيان منه سبحانه بخبث هذا الفعل من نعيم بن مسعود وأن ما قام به من التخذيل لا يقوم به عادة إلا مجموعة كبيرة يعبر عنها لكبرها وكثرة عددها بالناس !!!!
3ـ ولماذا يعبر عن توبتهن ـ أي عن توبة السيدة عائشة والسيدة حفصة ـ بقوله سبحانه وتعالى {إن تتوبا} ولم يقل {إذا تتوبا} حيث إن {إن} تستعمل لما لا يقع إلا نادراً و لما يقلّ وقوعه ولما يستبعد ولما يظن عدم وقوعه و{إذا} تستعمل في الأمر المقطوع بوقوعه .... أو يظن ظناً قوياً وقوعه ولذا كان الغالب في الفعل الذي يأتي مع إذا أن يكون بلفظ الماضي للإشعار بتحقق الوقوع .... و]إن [يأتي الفعل معها بالمضارع (12)....... والإشكال واردٌ في قوله تعالى { يا نساء النبي لستن كأحدٍ من النساء إن اتقيتنَّ...} حيث قال { إن اتقيتنَّ} ولم يقل إذا اتقيتنَّ .
4ـ ثمَّ الخطاب لحفصة وعائشة على الالتفات للمبالغة في المعاقبة أو المعاتبة كما يقول الزمخشري والبيضاوي وقد ذكر نحو ذلك الطبري وابن كثير و الرازي وغيرهم ( أي كان الكلام عنهنَّ على سبيل الغيبة ثم تحول إلى الخطاب و المواجة الصريحة إمعاناً في التقريع ) .
4ـ ثمّ لماذا هذا التهديد بمضاعفة العذاب لهنَّ ؟؟ في قوله تعالى { يضاعف لها العذاب ضعفين وكان ذلك على الله يسيراً } و تأمل كلمة {يسيراً} وما تتركه من ظلال و إيحاءات مزعجة جداً !!!!. .
5ـ لماذا هذا التهديد والوعيد القاسي جداً من ا لله لمّا تظاهرت السيدة عائشة و السيدة حفصة على النبي الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم بنصرته سبحانه وتعالى ونصرة جبريل وصالح المؤمنين والملائكة ؟؟؟ !!!! أما كانت تكفي نصرة الله عز اسمه ؟؟؟!!! فلما أردفت هذه النصرة منه سبحانه وتعالى بنصرة جبريل وصالح المؤمنين والملائكة؟؟؟ !!! ألا تفهمك السر والسبب وتجلي لك الأمور ؟؟؟ في قوله تعالى {...وإن تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهير}
6ـ ولماذا أشار النبي الأعظم نحو مسكن عائشة وقال كما في صحيح البخاري كتاب فرض الخمس باب ما جاء في بيوت أزواج النبي صلى الله عليه وآله وسلم وما نسب من البيوت إليهنّ الحديث برقم 3104 ص 553 كما في ط دار إحياء التراث العربي في مجلد ضخم جداً { ها هنا ـ الفتنة ـ ثلاثا من حيث يطلع قرن الشيطان } بالإشارة إلى القريب لا إلى البعيد إذ لم يكن ـ روحي فداه ـ يعني الشرق كما يزعم المدافعون عن السيدة عائشة وإلا لقال من ها هنالك أو نحوها من المفردات الموضوعة للإشارة إلى البعيد حيث إن هنا للإشارة إلى القريب كما يقول النحاة (13) ومن طهرت أو أريد تطهيرها فهل من المعقول أن تخاطب بهذه الطريقة ؟؟؟.
7ـ قد حذر النبي الأعظم السيدة عائشة أن تنبحها كلاب الحوأب وقد نبحتها في طريقها إلى البصرة وهي تؤم الناكثين بيعة إمام الزمان أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب والمحاربين له في حرب الجمل في أحاديث لا يشك في صحتها أحدٌ من إخواننا السنة راجع مثلاً ما رواه الإمام أحمد بن حنبل في مسنده وأبو يعلى و البزار ومجمع الزوائدج7ص234 وما رواه البزار وووووو و قد صححه الألباني ج 1 ص227 ح475 ووو كما يقول: عبد الرحمن الدمشقية في موقعه على الإنترنت وقال بصحة أسانيده في حين إنها كانت مأمورة من الله بالقرار في البيت في قوله تعالى { وقرن في بيوتكن} في البيت فراح من جراء ذلك الخروج ستة عشر ألفاً وسبعمائة وتسعون رجلاً من الضحايا المسلمين وغير ذلك من المآسي والويلات ما يضيق المقام عن ذكر أكثرها
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالهامش ـــــــــــــــــــــ
المصادر
9ـ (- صحيح البخاري في كتاب التفسير تفسير سورة التحريم باب { يا أيها النبي لم تحرم .......} برقم 4912 وباب {تبتغي مرضاة أزواجك }{قد فرض الله لكم تحِلَّة أيمانكم } برقم 4913وباب { وإذ أسر النبي إلى بعض أزواجه حديثاً...... } برقم 4914 وباب قوله تعالى {إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما } برقم 4915 و4916 وقوله تعالى { عسى ربُّه إن طلقكن أن يبدله أزواجاً .......} من نفس الباب وكتاب اللباس باب ما كان النبي يتجوز من اللباس والبسط ح 5843 وكتاب المظالم باب الغرفة والعليَّة المشرفة وغير المشرفة في السطوح وغيرها برقم 2468 أما الصفحات فهي899 و900 و901 و1060 ط دار إحياء التراث العربي في مجلد ضخم جداً . و صحيح مسلم كتاب الطلاق باب في الإيلاء واعتزال النساء وتخييرهن وقوله تعالى { وإن تظاهرا عليه} في أكثر من حديث برقم 30 ـ 1479 وبرقم 31 ـ 1479 وبرقم و برقم 32 ـ 1479 وبرقم 33 ـ 1479 وبرقم 34 ـ1479 و 35ـ 1479 أما الصفحات فهي ص 644 و 645و 646 و647 و648 و433 وفيه يقول المصطفى روحي فداه (...ما أنابداخل عليهن شهراً من شدة موجدته ( الموجدة : الغضب ) عليهنَّ ...) ط دار إحياء التراث العربي في مجلد ضخم جداً والترمذي ج 5 ص 420 ح 3318 كتاب التفسير و تفسير ابن كثير ج4 ص 411 والطبقات الكبرى ج 8 ص 85 ومسند أحمد ج 1 ص33 و48 ط الميمنة وتفسير الزمخشري ج 4ص 127 في مورد آية التحريم وتفسير الدر المنثور ج 6 ص 239 مورد الآية وتفسير ابن جرير .....
10ـ يحسن مراجعة كتاب لطائف قرآنية للوقوف على سر جمع القلوب فيها !! ص130 تأليف الدكتور صلاح الخالدي ط دار القلم
11ـ سورة آل عمران 173
12ـ للمزيد من التوسع في نقطة { إذا وإن} يرجع مثلاً إلى كتاب الإيضاح إلى تلخيص المفتاح للخطيب و بغية الإيضاح لعبد المتعالي الصعيدي في ج1 ص 186 ط مكتبة الآداب القاهرة مصر وجواهر البلاغة في علم المعاني والبيان والبديع للمرحوم السيد أحمد الهاشمي ص 163 ط إحياء التراث العربي وكتاب علم المعاني للدكتور بسيوني عبد الفتاح فيود المدرس بجامعة الأزهرج1 ص 206 ط مكتبة وهبي القاهرة مصر وغيرها من كتب البلاغة والنحو.
13ـ النحو الوافي المجلد الأول ص324 و325و326 ط دار المعارف وقطرالندى لابن هشام في ص100 بشرح محمد محي الدين عبد الحميد ط إحياء التراث العربي وغير ذلك من كتب والمسئلة إجماعية لا خلاف فيها بين النحاة
تحية عطرة لكم أخواني الأعزاء
لماذا يعرّض الله بعدم إيمان السيدة عائشة والسيدة حفصة فيقول {عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجاً خيراً منكن ( ما ميزتهن؟؟؟ قال

2ـ ثم لماذا هذا التقريع و التكبيت لهن حيث يؤكد معصيتهن بقوله فيهن {إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما}.
1ـ { صغت } بالفعل الماضي ليدل على يقينية تحقق المعصية من السيدتين السيدة عائشة والسيدة حفصة و وكّدَ ذلك أكثر بـ{قد} الذي هو حرفٌ يفيد تحقيق وتوكيد دلالة الفعل !!! .
2ـ ما هو تفسيرك لجمع القلوب في الآية(10) ؟؟؟!!! وما هما في الحقيقة إلا قلبان .علماً أن المولى سبحانه وتعالى قد قال ذلك في معرض ذكر معصية السيدتين !!! والجواب : ما هو إلا ليؤكد خطورة هذا الأمر وفداحته فنظير هذا الجمع جمع كلمة الناس في قوله تعالى{ الذين قال لهم (الناس) إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيماناً وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل }(11) إذ لم يكن المراد بلفظ الناس هنا إلا رجل واحد وهو نعيم بن مسعود الأشجعي لا غير بإجماع المفسرين والمحدثين وأهل الأخبار شيعة وسنة وما ذلك إلا بيان منه سبحانه بخبث هذا الفعل من نعيم بن مسعود وأن ما قام به من التخذيل لا يقوم به عادة إلا مجموعة كبيرة يعبر عنها لكبرها وكثرة عددها بالناس !!!!
3ـ ولماذا يعبر عن توبتهن ـ أي عن توبة السيدة عائشة والسيدة حفصة ـ بقوله سبحانه وتعالى {إن تتوبا} ولم يقل {إذا تتوبا} حيث إن {إن} تستعمل لما لا يقع إلا نادراً و لما يقلّ وقوعه ولما يستبعد ولما يظن عدم وقوعه و{إذا} تستعمل في الأمر المقطوع بوقوعه .... أو يظن ظناً قوياً وقوعه ولذا كان الغالب في الفعل الذي يأتي مع إذا أن يكون بلفظ الماضي للإشعار بتحقق الوقوع .... و]إن [يأتي الفعل معها بالمضارع (12)....... والإشكال واردٌ في قوله تعالى { يا نساء النبي لستن كأحدٍ من النساء إن اتقيتنَّ...} حيث قال { إن اتقيتنَّ} ولم يقل إذا اتقيتنَّ .
4ـ ثمَّ الخطاب لحفصة وعائشة على الالتفات للمبالغة في المعاقبة أو المعاتبة كما يقول الزمخشري والبيضاوي وقد ذكر نحو ذلك الطبري وابن كثير و الرازي وغيرهم ( أي كان الكلام عنهنَّ على سبيل الغيبة ثم تحول إلى الخطاب و المواجة الصريحة إمعاناً في التقريع ) .
4ـ ثمّ لماذا هذا التهديد بمضاعفة العذاب لهنَّ ؟؟ في قوله تعالى { يضاعف لها العذاب ضعفين وكان ذلك على الله يسيراً } و تأمل كلمة {يسيراً} وما تتركه من ظلال و إيحاءات مزعجة جداً !!!!. .
5ـ لماذا هذا التهديد والوعيد القاسي جداً من ا لله لمّا تظاهرت السيدة عائشة و السيدة حفصة على النبي الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم بنصرته سبحانه وتعالى ونصرة جبريل وصالح المؤمنين والملائكة ؟؟؟ !!!! أما كانت تكفي نصرة الله عز اسمه ؟؟؟!!! فلما أردفت هذه النصرة منه سبحانه وتعالى بنصرة جبريل وصالح المؤمنين والملائكة؟؟؟ !!! ألا تفهمك السر والسبب وتجلي لك الأمور ؟؟؟ في قوله تعالى {...وإن تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهير}
6ـ ولماذا أشار النبي الأعظم نحو مسكن عائشة وقال كما في صحيح البخاري كتاب فرض الخمس باب ما جاء في بيوت أزواج النبي صلى الله عليه وآله وسلم وما نسب من البيوت إليهنّ الحديث برقم 3104 ص 553 كما في ط دار إحياء التراث العربي في مجلد ضخم جداً { ها هنا ـ الفتنة ـ ثلاثا من حيث يطلع قرن الشيطان } بالإشارة إلى القريب لا إلى البعيد إذ لم يكن ـ روحي فداه ـ يعني الشرق كما يزعم المدافعون عن السيدة عائشة وإلا لقال من ها هنالك أو نحوها من المفردات الموضوعة للإشارة إلى البعيد حيث إن هنا للإشارة إلى القريب كما يقول النحاة (13) ومن طهرت أو أريد تطهيرها فهل من المعقول أن تخاطب بهذه الطريقة ؟؟؟.
7ـ قد حذر النبي الأعظم السيدة عائشة أن تنبحها كلاب الحوأب وقد نبحتها في طريقها إلى البصرة وهي تؤم الناكثين بيعة إمام الزمان أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب والمحاربين له في حرب الجمل في أحاديث لا يشك في صحتها أحدٌ من إخواننا السنة راجع مثلاً ما رواه الإمام أحمد بن حنبل في مسنده وأبو يعلى و البزار ومجمع الزوائدج7ص234 وما رواه البزار وووووو و قد صححه الألباني ج 1 ص227 ح475 ووو كما يقول: عبد الرحمن الدمشقية في موقعه على الإنترنت وقال بصحة أسانيده في حين إنها كانت مأمورة من الله بالقرار في البيت في قوله تعالى { وقرن في بيوتكن} في البيت فراح من جراء ذلك الخروج ستة عشر ألفاً وسبعمائة وتسعون رجلاً من الضحايا المسلمين وغير ذلك من المآسي والويلات ما يضيق المقام عن ذكر أكثرها
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالهامش ـــــــــــــــــــــ
المصادر
9ـ (- صحيح البخاري في كتاب التفسير تفسير سورة التحريم باب { يا أيها النبي لم تحرم .......} برقم 4912 وباب {تبتغي مرضاة أزواجك }{قد فرض الله لكم تحِلَّة أيمانكم } برقم 4913وباب { وإذ أسر النبي إلى بعض أزواجه حديثاً...... } برقم 4914 وباب قوله تعالى {إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما } برقم 4915 و4916 وقوله تعالى { عسى ربُّه إن طلقكن أن يبدله أزواجاً .......} من نفس الباب وكتاب اللباس باب ما كان النبي يتجوز من اللباس والبسط ح 5843 وكتاب المظالم باب الغرفة والعليَّة المشرفة وغير المشرفة في السطوح وغيرها برقم 2468 أما الصفحات فهي899 و900 و901 و1060 ط دار إحياء التراث العربي في مجلد ضخم جداً . و صحيح مسلم كتاب الطلاق باب في الإيلاء واعتزال النساء وتخييرهن وقوله تعالى { وإن تظاهرا عليه} في أكثر من حديث برقم 30 ـ 1479 وبرقم 31 ـ 1479 وبرقم و برقم 32 ـ 1479 وبرقم 33 ـ 1479 وبرقم 34 ـ1479 و 35ـ 1479 أما الصفحات فهي ص 644 و 645و 646 و647 و648 و433 وفيه يقول المصطفى روحي فداه (...ما أنابداخل عليهن شهراً من شدة موجدته ( الموجدة : الغضب ) عليهنَّ ...) ط دار إحياء التراث العربي في مجلد ضخم جداً والترمذي ج 5 ص 420 ح 3318 كتاب التفسير و تفسير ابن كثير ج4 ص 411 والطبقات الكبرى ج 8 ص 85 ومسند أحمد ج 1 ص33 و48 ط الميمنة وتفسير الزمخشري ج 4ص 127 في مورد آية التحريم وتفسير الدر المنثور ج 6 ص 239 مورد الآية وتفسير ابن جرير .....
10ـ يحسن مراجعة كتاب لطائف قرآنية للوقوف على سر جمع القلوب فيها !! ص130 تأليف الدكتور صلاح الخالدي ط دار القلم
11ـ سورة آل عمران 173
12ـ للمزيد من التوسع في نقطة { إذا وإن} يرجع مثلاً إلى كتاب الإيضاح إلى تلخيص المفتاح للخطيب و بغية الإيضاح لعبد المتعالي الصعيدي في ج1 ص 186 ط مكتبة الآداب القاهرة مصر وجواهر البلاغة في علم المعاني والبيان والبديع للمرحوم السيد أحمد الهاشمي ص 163 ط إحياء التراث العربي وكتاب علم المعاني للدكتور بسيوني عبد الفتاح فيود المدرس بجامعة الأزهرج1 ص 206 ط مكتبة وهبي القاهرة مصر وغيرها من كتب البلاغة والنحو.
13ـ النحو الوافي المجلد الأول ص324 و325و326 ط دار المعارف وقطرالندى لابن هشام في ص100 بشرح محمد محي الدين عبد الحميد ط إحياء التراث العربي وغير ذلك من كتب والمسئلة إجماعية لا خلاف فيها بين النحاة
تعليق