فتوى الجهاد الكفائي التي افتاها السيد السيستاني واولدت الحشد الشعبي البطل ..
لم تعجب السعودية ولا امريكا ولا اسرائيل ..
فقامت الدعاية الاعلامية حين صدور الفتوى بالبث واسقاط فتوى الجهاد ..
ومن امثال هؤلاء العملاء البعثي الصرخي المعمم حيث يقول في موقعه الرسمي
عبر الصرخي عن الفتوى بانها ولدت ميته كونها صدرت من رموز عرف عنها الانبطاحية للاحتلال , حيث قال بهذا الشأن
( الآن لا بأس ببعض التحليل نحن أعتدي علينا لأسباب والسبب الرئيس كان بارزا وواضحاٌ هو رفضنا لفتوى التحشيد فتوى التقسيم فتوى التقاتل بين القوميات فتوى التقاتل بين ابناء العائلة الواحدة نحن رفضنا هذه الفتوى ومن حقنا أن نرفض هذا ضمن السياق لحرية الفكر وحرية المعتقد، فالقانون الشرعي القانون الالهي يسمح لنا بأن نعطي رأينا والقانون الوضعي والدستور الوضعي قانون بريمر دستور بريمر, يسمح لنا أن ننهج هذا المنهج وأن نسلك هذا المسلك، فلماذا حوربنا الأننا لم نخضع للضغوط من اجل أن نواكب هذه الفتوى القاتلة؟ لماذا قُتلنا؟ لماذا سُبينا؟ لماذا شُردنا؟ لماذا هُدمت دورنا؟ لماذا قٌتل أبناؤنا؟ لماذا هجرت عوائلنا؟ ألأننا قلنا وذكرنا ما نعتقد به؟ ألأننا سكتنا عن تأييد هذه الفتوى؟ ألاننا لم نصدر الفتوى التي تؤيد هذه الفتوى؟ )
ووصف المرجع الصرخي تلك الفتوى بالشريرة والشيطانية قائلا :
( وسنبقي ... ونبقى نتمسك بما قلناه بل مع هذه التضحيات الغالية سنكون اكثر تمسكا واصرارا على رفض مثل هذه الفتوى الشريرة مثل هذه الفتوى الشيطانية مثل هذه الفتوى القاتلة مثل هذه الفتوى التي نطقت من جهنم الغبراء، قلنا ونقول المفتي عليه ان ينظر ويحاكي الناس والمجتمع وعليه أن يعرف ما يقول كيف ستاخذ الناس هذه الفتوى وهذا الحكم ويستثمر بالخارج ) .
ترى لماذا هذا الهجوم على فتوى الجهاد؟؟
السبب بين لان كل عميل يماشي ما تمليه عليه الدول الداعمة للارهاب وهي امريكا واسرائيل والوهابية ...
وهذا الصرخي احدهم ....
تعليق