إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ماذا ورث يحيى عليه السلام من زكريا (ع) ومن آل يعقوب - أمه - (ع)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ماذا ورث يحيى عليه السلام من زكريا (ع) ومن آل يعقوب - أمه - (ع)

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وال محمد
    لقد أثبتت كتب التفاسير السنيه أن زكريا عليه السلام خاف على ماله أن يستولي عليه الموالي بعد رحيله فسأل الله أبنا يرثه ويرث من آل يعقوب
    وهذا اعتقاد الصحابي ابن عباس ترجمان القران ومن دعا له رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بعلم الكتاب والتأويل

    قال الشيخ المنجد في فتوى من موقعه الإسلام سؤال وجواب رقمها 228565 أنقل منها موضع الشاهد :


    انِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنه قال : " أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ الخَلاَءَ فَوَضَعْتُ لَهُ وَضُوءًا ، قَالَ : ( مَنْ وَضَعَ هَذَا ؟) ، فَأُخْبِرَ ، فَقَالَ : (اللَّهُمَّ فَقِّهْهُ فِي الدِّينِ ) رواه البخاري ( 143 ) ، ومسلم ( 2477 ) .
    وعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ : " ضَمَّنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَقَالَ : ( اللَّهُمَّ عَلِّمْهُ الكِتَابَ) "رواه البخاري ( 75 ) .
    وروى الإمام أحمد في " المسند " ( 4 / 225 ) عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ : " أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَضَعَ يَدَهُ عَلَى كَتِفِي - أَوْ عَلَى مَنْكِبِي ، شَكَّ سَعِيدٌ - ثُمَّ قَالَ : ( اللهُمَّ فَقِّهْهُ فِي الدِّينِ ، وَعَلِّمْهُ التَّأْوِيلَ ) ، وصححه الألباني في " السلسلة الصحيحة " ( 6 / 173 ) .
    وهذه الأحاديث فيها دعوة النبي صلى الله عليه وسلم لابن عباس رضي الله عنه بالفقه في الدين والعلم بالقرآن ، وهذا ما تحقق حيث أصبح ابن عباس عالما من علماء الصحابة ومفسريهم .
    اهـ
    وقال الشيخ المنجد أيضآ ويهمنا هذا من كلامه في نفس الفتوى السابقه : لا شك أن لابن عباس مزية بهذا الدعاء ، فهو أقرب إلى الصواب من غيره اه
    - جاء في تفسير القرطبي : قال ابن عباس ومجاهد وقتادة : خاف أن يرثوا ماله وأن ترثه الكلالة ، فأشفق أن يرثه غير الولد .
    http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/qort...ra19-aya5.html
    وهو اختيار ابن جرير في تفسيره وهو أصح التفاسير كما قال الشيخ ابن تيميه أن زكريا عليه السلام أراد وراثة المال ، واقرار ابن عطيه أن أكثر المفسرين على أن زكريا أراد وراثة المال حيث قال في تفسيره : "والأكثر من المفسرين على أن زكريا إنما أراد وراثة المال؛ " نأتي الان لنعرف ماذا ورث يحيى عليه السلام من والده ومن آل يعقوب لان هناك من الساخرين من يقول هل ورث مسامير ومطرقه لأن والده كان نجارا ومثل هذا الميراث لايخاف زكريا عليه السلام منه على الموالي !!

    قال الشيخ ناصر مكارم الشيرازي في كتابه الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل أنقل منه موضع الشاهد بالهامش :


    إِضافة إِلى أنّه يستفاد من قسم من الرّوايات أن هدايا ونذوراً كثيرة كانت تجلب إِلى الأحبار ـ وهم علماء اليهود ـ في زمان بني إِسرائيل، وكان زكريا رئيس الأحبار(1).
    وإِذا تجاوزنا ذلك، فإِن زوجة زكريا كانت من أسرة سليمان بن داود، وبملاحظة الثروة الطائلة لسليمان بن داود، فقد كان لها نصيب منها.
    لقد كان زكريا خائفاً من وقوع هذه الأموال بأيدي أناس غير صالحين، وانتهازيين، أو أن تقع بأيدي الفساق والفجرة، فتكون بنفسها سبباً لنشوء وانتشار الفساد في المجتمع، لذلك طلب من ربّه أن يرزقه ولداً صالحاً ليرث هذه الأموال وينظر فيها، ويصرفها في أفضل الموارد. اهـ

    ــــــــــــــ
    (1) نور الثقلين، ج3، ص323.

    جاء في كتاب دراسة تحقيقية ناظرة للشبهات التي طرحها إحسان إلهي ظهير في كتابه ، الشيعة وأهل البيت ، حول مسألة فدك
    السيد د/ جاسم الموسوي ص167 -170


    القرينة الثالثة النصوص التاريخية
    إن زكريا عليه السلام لم تكن له أموال حتى يحتاج إلى وارث يرثها من بعده ، فإن كتب التاريخ التي تعرضت لحال زكريا عليه السلام ، أشارت إلى أنه كان فقيرآ يمتهن التجارة .
    قال ابن الجوزي في تقرير هذه القرينة : (( إنه لم يكن ذا مال ، وقد روى أبوهريرة عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أن زكريا كان نجارآ )) (1) ، وقال ابن كثير : (( لم يذكر أنه (زكريا ) كان ذا مال ، بل كان نجارآ يأكل من كسب يديه ، ومثل هذا لايجمع مالآ ، ولاسيما الأنبياء فإنهم كانوا أزهد شيء في الدنيا )) (2) .
    المناقشة
    إن دعوى كون زكريا عليه السلام لم تكن له أموال رجم بالغيب ، وماذكر من الشواهد لاتعدو كونها أخبار أحاد ، لاتكفي لصرف الآية الكريمة عن ظهورها ، ويعارضها أمران أساسيان ثابتان بالنص القطعي ، يشهدان على أن زكريا عليه السلام كانت بيده مصادر مالية أساسية كبيرة ، وهذان الأمران هما :
    1- كونه رئيس الأحبار
    إن المتفق عليه بين المفسرين والمؤرخين هو أن زكريا عليه السلام كان (( رأس الأحبار )) (3) . ومن المعلوم أن الحبورة كانت مؤسسة دينية ، وجهازآ يضم تحت مظلته أعدادآ كبيرة من رجال الدين وخدمة المعابد ، وكان لها سلطات واسعة وموارد مالية كبيرة لتسيير أمورها ، تحصل عليها إما من الحكومات القائمة آنذاك ، أو من الهدايا والنذورات والقرابين بل قد يقال إن لها مصادر مالية مستقلة وثابتة ، من قبيل الأراضي الزراعية والثروة الحيوانية . فإذن ، كانت تحت يديه عليه السلام أموال عامة ، خشي أن تقع بيد عمومته من بعده .
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    (1) زاد المسير ، ج5 ص147 .
    (2) تفسير ابن كثير ، ج3 ، ص117
    (3) تفسير الثعلبي ، ج3 ، ص57 ، تفسير البغوي ، ج3 ، ص189، تفسير الرازي ، ج21 ، ص185 .
    2- إرتباطه بأسرة سليمان بن داود عليه السلام المعروفة بالثراء والملك
    إن الذي عليه أكثر مفسري السنة هو أن زوجة زكريا عليه السلام كانت أخت مريم بنت عمران عليها السلام ، وكانت من ولد سليمان بن داود وكان نسبها يتصل بيعقوب بن إسحاق بن إبراهيم عليهما السلام قال الرازي : اتفق أكثر المفسرين على أن يعقوب – ههنا – هو يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم عليهم السلام لأن زوجة زكريا هي أخت مريم ، وكانت من ولد سليمان بن داود يهوذا بن يعقوب (1) .
    فالمراد من (آلِ يَعْقُوبَ ) في الآية الكريمة ليس شخص يعقوب عليه السلام ، ولاجميع آل يعقوب ، وإنما بعضهم ، كما هو واضح ، وهي زوجة زكريا عليه السلام وعليه فيكون معنى قوله تعالى : (يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ ) ، هو : يرثني ويرث امرأتي ، وهي بعض آل يعقوب .
    ومن الواضح أن أسرة سليمان بن داود أسرة عريقة ، معروفة بالثراء الملك ، فلاشك في عظمة ملك سليمان وثروته ، كما حكاها القرآن الكريم ، كما لاشك في أن مثل هذه الثروة العظيمة لاتفنى إلى قرون مديدة ، بل إنها ربما تتوسع بمرور الأيام ، فيما لووقعت بأيدٍ صالحة كورثة سليمان عليه السلام ولامنافاة في ذلك مع النبوة إذ إن أصل الثروة والملك كان ثابتآ لنبي الله سليمان عليه السلام بنص القرآن الكريم ، بل إنه عليه السلام دعا الله تعالى ليرزقه ذلك ، وقد استجاب عزوجل له دعاءه ، كما حكي ذلك في قوله تعالى : قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكًا لَّا يَنبَغِي لِأَحَدٍ مِّنْ بَعْدِي إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ * فَسَخَّرْنَا لَهُ الرِّيحَ تَجْرِي بِأَمْرِهِ رُخَاء حَيْثُ أَصَابَ * وَالشَّيَاطِينَ كُلَّ بَنَّاء وَغَوَّاصٍ* وَآخَرِينَ مُقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفَادِ * هَذَا عَطَاؤُنَا فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ) (ص35-39)
    ولاشك في أن ورثة سليمان عليه السلام قد استعملوا هذه الثروة في أعمال البر والصلاح ، كما هو ديدن أولاد الأنبياء عليهم السلام وأحفادهم ، وليس هناك دليل على إنحرافهم وفسقهم ، وكما يقال: عدم الدليل دليل على العدم بل هناك احتمال أنه من الممكن أنهم قاموا بتطويرها وتوسعتها على مر الأيام ، حتى وصل الأمر إلى أحد أحفادهم الصالحين ، وهي زوجة زكريا عليه السلام .
    والحاصل إن زكريا عليه السلام كان له مصدران أساسيان للمال والثروة والملك ، وهما الحبورة ، باعتباره رئيس الأحبار ، وزوجته ، بإعتبارها من أسرة سليمان بن داود ، كما لايبعد أن يقال : إن قوله تعالى : (وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِن وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا * يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ ۖ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًاّ ) ، بحد ذاته قرينة على وجود أموال تحت يد زكريا عليه السلام بل يمكن القول إنها أموال طائلة ، كانت ستغير كثيرآ من الأمور لووقعت بأيدٍ غير مناسبة
    . اهـ
    التفسير المطول - سورة النمل 027 - الدرس (03-18): تفسير الآيات 15 - 19
    لفضيلة الدكتور محمد راتب النابلسي بتاريخ: 1989-12-22

    النبوَّة كما تعلمون في علم العقيدة لا تُوَّرَّث
    اه

    وقال الشيخ السني الدكتور مصطفى بنحمزة رئيس المجلس العلمي المحلي بوجدة وعضو المجلس العلمي الأعلى في مقالته بعنوان إرث المرأة..الحقيقة الشرعية والادعاء : د. مصطفى بنحمزة

    أنقل منها موضع الشاهد :

    "وفي هذا الإطار يجب استحضار أمر أساسي هو رغبة مالك المال في أن ينتقل إلى أبنائه ومن يحمل اسمه، ويكون امتدادا له، لأن هذا المال إما أن يكون حصيلة جهد وكد، وإما أن يكون شيئا من تراث العائلة وما توارثته، ويشهد لهذا النزوع أن نبي الله زكرياء عليه السلام قد أعلن عن تخوفه من أن يصير المال بددا بعده أو يقع بأيدي الأجانب فقال في شكواه إلى ربه: “إني خفت الموالي من ورائي وكانت امرأتي عاقرا فهب لي من لدنك وليا يرثني ويرث من آل يعقوب” فهو قد رجا أن يستمر ماله في ولده، وأن تكون الوراثة والاستمرار في ولد يعقوب."
    اه
    أقول : وجاء بعد يحيى عليه السلام المنذر بن شمعون الصفا (ع)
    دمتم برعاية الله
    كتبته وهج الإيمان
    ــــــــــــــــــــــــــ
    (1) تفسير الرازي ج21 ، ص 184 .

  • #2
    قلت قال القرطبي قال ابن عباس
    فاين السند بين القرطبي وابن عباس
    فهل فعلا قال ابن عباس ذلك ام قولوه على لسانه

    تعليق


    • #3
      يقولون ان معنى يرث من ال يعقوب معناه يرث ارث نبي الله سليمان كون ام يحيى زوجة زكريا من نسل سليمان
      وهذا قول مضحك جدا لانه كان الاولى في الاية ان تقول يرثني ويرث من ال داود وليس من يعقوب حيث ان القران استعمل لفظة ال داود في موضع اخر
      ثانيا القران يقول ان سليمان دعاةربه ان يعطيه ملكا لاينبغي لاحد من بعده والملك يشمل امواله وكنوزه التي اعطاه الله له وهو طلب ان لا يكون هذا الملك لاحد بعده فكيف لابن سليمان ان يرث امواله التي هي جزء من ملكه
      فهذا القول مخالف للاية يضرب به عرض الحائط

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة بيت الله
        قلت قال القرطبي قال ابن عباس
        فاين السند بين القرطبي وابن عباس
        فهل فعلا قال ابن عباس ذلك ام قولوه على لسانه
        حياك الله



        نعم فعلا هذا قد ثبت عن ابن عباس والطريف قولك قولوه على لسانه لأن كلامه صدمك ولاحظ أننا نتكلم عن التفسير فلايتشدد فيه في الأسانيد كما قال الشيخ صالح ال الشيخ وأيضآ القرطبي وغيره نسب هذا الكلام له مما يعني ثبوته عنه وأزيدك ابن عباس أيضآ ثبت عنه إيمانه بأن سليمان عليه السلام ورث مال والده ـ، وأنت حتى حديث الثقلين لايعجبك التمسك فيه بالعترة ! فتصحح وتضعف بهواك
        جاء في مركز الفتوى188229 :

        فإن المسلم إذا نصحه ناصح بحب آل البيت والاستفادة من علمهم فينبغي له أن يقبل النصيحة وذلك لما جاء في النصوص من الحض على حبهم وإكرامهم، وموالاتهم، ونصرتهم، والاهتداء بهديهم، والاقتداء بسيرتهم، والصلاة عليهم في التشهد الأخير من الصلوات، وعلى الاستفادة مما ثبت بالسند الصحيح مما نقلوه لنا من الشرع، وأما التمسك بهم فهو مطلب شرعي؛ لما رواه الترمذي وصححه الألباني عن زيد بن أرقم قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي، أحدهما أعظم من الآخر: كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض، وعترتي أهل بيتي، ولن يتفرقا حتى يردا علي الحوض، فانظروا كيف تخلفوني فيهم.
        والمراد بالتمسك بالعترة هو الاقتداء والاهتداء بهدي علماء آل البيت، وأما من لم يكن عالما ملتزما بالشرع فلا يقتدى به، كما أنه لا يقتدى بهم فيما لم يصح عنهم مما اختلقه عليهم المختلقون، فقد قال الإمام المناوي في فيض القدير في شرح قوله: وعترتي ـ يعني إن ائتمرتم بأوامر كتابه وانتهيتم بنواهيه واهتديتم بهدي عترتي واقتديتم بسيرتهم اهتديتم فلم تضلوا.اهــ


        ايمان ابن عباس عليه السلام بوراثة سليمان عليه السلام مال والده كما قال ذلك بلسانه






        الكتاب : حلية الفرسان و شعار الشجعان
        المؤلف : ابن هذيل
        مصدر الكتاب : الوراق



        عن ابن عباس رضي الله عنه قال
        : كان داود نبي الله وخليفته في أرضه يحب الخيل حبا شديدا، فلم يكن يسمع بفرس يذكر بعتق أو حسن أو جرى إلا بعث نحوه، حتى جمع ألف فرس، لم يكن يومئذ في الأرض غيرها، فلما قبض الله داود، وورثه سليمان وجلس في مقعد أبيه قال: ما ورثني داود مالا أحب إلى من هذه الخيل اهـ



        http://islamport.com/d/3/adb/1/163/903.html


        أبو محمد مكي بن أبي طالب حَمّوش في الهداية إلى بلوغ النهاية ( ج10 / ص6240 ) : قال ابن عباس: كان مما ورث سليمان من أبيه داود ألف فرس لا يعلم في الأرض مثلها. وكان أحب إليه من كل ما ورث، وكان معجباً بها، فجلس مجلسه

        وفي صفحة 6241 : {فَقَالَ إني أَحْبَبْتُ حُبَّ الخير} ، أي: الخيل. والعرب سمي الخيل: الخير، والمال أيضاً يسمونه الخير.



        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة بيت الله
          يقولون ان معنى يرث من ال يعقوب معناه يرث ارث نبي الله سليمان كون ام يحيى زوجة زكريا من نسل سليمان
          وهذا قول مضحك جدا لانه كان الاولى في الاية ان تقول يرثني ويرث من ال داود وليس من يعقوب حيث ان القران استعمل لفظة ال داود في موضع اخر

          وهل نحن من زعمنا أنها من نسله !! وأن نسبها يتصل بيعقوب عليه السلام !! ، ولاتعلم الله مايقول وتقول له الأولى أن تقول كذا !!

          قال الشيخ السني الدكتور مصطفى بنحمزة : "

          "وفي هذا الإطار يجب استحضار أمر أساسي هو رغبة مالك المال في أن ينتقل إلى أبنائه ومن يحمل اسمه، ويكون امتدادا له، لأن هذا المال إما أن يكون حصيلة جهد وكد، وإما أن يكون شيئا من تراث العائلة وما توارثته، ويشهد لهذا النزوع أن نبي الله زكرياء عليه السلام قد أعلن عن تخوفه من أن يصير المال بددا بعده أو يقع بأيدي الأجانب فقال في شكواه إلى ربه: “إني خفت الموالي من ورائي وكانت امرأتي عاقرا فهب لي من لدنك وليا يرثني ويرث من
          فهو قد رجا أن يستمر ماله في ولده، وأن تكون الوراثة والاستمرار في ولد يعقوب "



          المشاركة الأصلية بواسطة بيت الله

          ثانيا القران يقول ان سليمان دعاةربه ان يعطيه ملكا لاينبغي لاحد من بعده والملك يشمل امواله وكنوزه التي اعطاه الله له
          هذا تطور في الفهم منك تشكر عليه لأنك أثبت للقارئ أن الملك يشمل الأموال والكنوز وهذا الإعتراف منك
          للأسف لم تستثمره في الإيمان أن سليمان عليه السلام ورث ملك والده بمعنى أمواله بل لتصل به على أنه دعا الله أن لايعطيه أحدآ من بعده !!

          فقلت :

          المشاركة الأصلية بواسطة بيت الله
          وهو طلب ان لا يكون هذا الملك لاحد بعده فكيف لابن سليمان ان يرث امواله التي هي جزء من ملكه
          فهذا القول مخالف للاية يضرب به عرض الحائط
          هذا فهم خاطئ منك فهو طلب من الله زياده على ماكان لديه من أموال وكنوز على وجه الإعجاز فكيف لايورثها !!!! وورد معنى الدعاء أيضآ تعظيم ماعنده وان كان للناس أمثال ذلك
          كما تقول: لفلان ما ليس لأحد من الفضل والمال، وربما كان للناس أمثال ذلك، ولكنك تريد تعظيم ما عنده


          جاء في مركز الفتوى رقم الفتوى : " 1898 :
          ذكر المفسرون أوجهاً في إيضاح هذا الدعاء الذي دعا به سليمان عليه السلام، ومن أجمع كلامهم ما ذكره الزمخشري رحمه الله في تفسيره قال: "كان سليمان عليه السلام ناشئاً في بيت الملك والنبوة ووارثاً لهما، فأراد أن يطلب من ربه معجزة، فطلب على حسب إلفه ملكاً زائداً على الممالك زيادة خارقة للعادة بالغة حد الإعجاز، ليكون ذلك دليلاً على نبوته، قاهراً للمبعوث إليهم، ولن يكون معجزة حتى يخرق العادات، فذلك معنى قوله: (لا ينبغي لأحد من بعدي) [ ص :35 ] وقيل: كان ملكاً عظيماً، فخاف أن يعطى مثله أحد، فلا يحافظ على حدود الله فيه، كما قالت الملائكة: (أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدّس لك) [ البقرة :30 [ وقيل: ملكاً لا أسلبه، ولا يقوم فيه غيري مقامي. ويجوز أن يقال: علم الله فيما اختصه به من ذلك الملك العظيم مصالح في الدين، وعلم أنه لا يضطلع بأعبائه غيره، وأوجبت الحكمة استيهابه، فأمره أن يستوهبه بأمر من الله على الصفة التي علم الله أن لا يضبطه عليها إلا هو وحده دون سائر عباده. أو أراد أن يقول: ملكاً عظيماً فقال: (لا ينبغي لأحد من بعدي) ولم يقصد بذلك إلا عظمة الملك وسعته، كما تقول: لفلان ما ليس لأحد من الفضل والمال، وربما كان للناس أمثال ذلك، ولكنك تريد تعظيم ما عنده. انتهى. "

          تعليق


          • #6
            جاء في تفسير القرآن العزيز لابن زمنين الإمام القدوة الزاهد شيخ قرطبة
            ابي عبدالله محمد بن عبدالله بن ابي زمنين (324-399 هـ ) تحقيق : أبي عبدالله حسين بن عكاشة، محمد بن مصطفى الكنز ، المجلد الثالث ( الإسراء – الأحزاب )
            الناشر الفاروق الحديثة للطباعة والنشر ص88 :
            (وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِن وَرَائِي ) يعني العصبة الذين (يرثوني ) ( مِن وَرَائِي )
            من بعدي ، فأراد أن يكون من صلبه من يرث ماله ، في تفسير قتادة (وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا ) أي : لم تلد (فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ ) من عندك (وَلِيًّا ) يعني : ولدآ ( يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ ) أي : يرث ملكهم وسلطانهم ، كانت امرأة زكريا من ولد يعقوب ليس يعني : يعقوب الأكبر ، يعقوب دونه . اهـــ

            تعليق


            • #7
              سأسئلك سؤال ولربما لن اجد منك اجابة
              قلت ان اسانيد يتساهل بها ولن اناقشك في ذلك
              لكن هو اين السند الى ابن عباس ؟
              الجواب لايوجد انت نقلت كلام مؤلف كتاب جاء بعد ابن عباس بخمسائة عام وقال قال ابن عباس
              فاين السند اولا حتى نتساهل فيه
              ثانيا هل اقول غير المعصومين بلا ادلة من المعصوم تكون ملزمة للناس للتعبد بها
              فنحن اقوال الصحابة التي لايرفعونها للنبي لانعتبرها حجة فكيف تريدين ان تلزمينا باقوال واراء اناس عاديين غير معصومين ك ابن حمزة وغيره

              تعليق


              • #8
                الأخ الفاضل
                هذا إفلاس منك لأن هذا القول ثابت عن ابن عباس بصيغة الجزم في تفاسيركم ولست أنا من نسبته له ولوكان لم يثبت عنه لذكروا أنه قيل أنه قاله وذكرت لك أن كتب التفاسير لايتشدد في التدقيق في أسانيدها فاذا كان الأمر كذلك لماذا تكرار السؤال عنها ! وتذكر أن والده طالب بالميراث فهو يؤمن بتوريث الأنبياء
                شيوخكم لايعجبك كلامهم إن نطقوا بالحق الأولى أن لايؤخذ بكلامك لأنك تعاند الحق وتتبع هواك ، أنت الآن جحدت الحق بعد أن تبين لك ، ماهي مشكلتك مع أهل البيت لاتريد أن تصدق أن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم حث على التمسك بهم رغم جلبنا حتى لماصح سنده ولوكنت منصفا لصدقت الزهراء والامام علي عليه السلام وهم لايفارقون كتاب الله فكيف يحتجوا بآيات توريث الأنبياء والأنبياء لايورثوا تبين للقارئ أن هناك من يعاند رغم وضوح الحق له وأن حجتنا هي القويه
                التعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان; الساعة 20-12-2017, 03:45 AM.

                تعليق


                • #9
                  الشيخ السني عبدالكريم الخضير يحتج بتفسير القرطبي ولم يشكل نفس إشكالك عن سند ابن عباس
                  قال في محاضرته ميراث الأنبياء : ذكرنا في بداية الكلام الإشكال على هذا الكلام أن العلماء هم ورثة الأنبياء ((نحن معاشر الأنبياء لا نورث)) الأنبياء ورثوا العلم ((فمن أخذه أخذ بحظ وافر)) يشكل على هذا قول نبي الله زكريا -عليه السلام- في سورة مريم {وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِن وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا* يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا} [(5 - 6) سورة مريم].
                  في تفسير القرطبي: قال ابن عباس ومجاهد وقتادة: خاف أن يرثوا ماله، خاف أن يرثوا ماله، وأن ترثه الكلالة، فأشفق أن يرثه غير الولد، وقالت طائفة: إنما كانت مواليه مهملين للدين فخاف بموته أن يضيع الدين، فطلب ولياً يقوم بالدين بعده حكى هذا القول الزجاج، وعليه فلم يسأل زكريا من يرث ماله؛ لأن الأنبياء لا يورثون، وهذا هو الصحيح من القولين كما يقول القرطبي في تأويل الآية اه
                  لاحظ اختيار قول الزجاج فماسند الزجاج ومن هي الطائفه المجهوله ، هكذا كتب التفاسير قال مجاهد ويذكر القول قال قتاده ويذكر القول قال الزجاج وهكذا كلها أقوال لايذكر أسانيدها ولايشكل على هذا العلماء

                  تعليق


                  • #10
                    سبحان الله وبحمده

                    تعليق


                    • #11
                      ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻜﺬﺏ ﺣﺪﻳﺚ اﺑﻲ ﺑﻜﺮ ﻫﻮ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ‏( يرثني و يرث من ال يعقوب ‏) ﺍﻧﻈﺮﻭﺍ يا عمرية
                      ١ - قول امير المؤمنين عليه السلام
                      ﺍﻟﻤﺼﺪﺭ ﺍﻟﻄﺒﻘﺎﺕ ﺍﻟﻜﺒﺮﻯ ﻻﺑﻦ ﺳﻌﺪ ﺝ٢ ﺹ٣١٠ :
                      اﺧﺒﺮﻧﺎ ﻣﺤﻤﺪ ﺑﻦ ﻋﻤﺮ ﺣﺪﺛﻨﻲ ﻫﺸﺎﻡ ﺑﻦ ﺳﻌﺪ ﻋﻦ ﻋﺒﺎﺱ ﺑﻦ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﻦ ﻣﻌﺒﺪ ﻋﻦ ﺟﻌﻔﺮ ﻗﺎﻝ ﺟﺎﺀﺕ ﻓﺎﻃﻤﺔ اﻟﻰ اﺑﻲ ﺑﻜﺮ ﺗﻄﻠﺐ ﻣﻴﺮﺍﺛﻬﺎ ﻭ ﺟﺎﺀ ﺍﻟﻌﺒﺎﺱ ﺑﻦ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻄﻠﺐ ﻳﻄﻠﺐ ﻣﻴﺮﺍﺛﻪ ﻭ ﺟﺎﺀ ﻣﻌﻬﻤﺎ ﻋﻠﻲ ﻓﻘﺎﻝ اﺑﻮ ﺑﻜﺮ ﻗﺎﻝ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻻ ﻧﻮﺭﺙ ﻣﺎ ﺗﺮﻛﻨﺎ ﺻﺪﻗﺔ ﻭ ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﻳﻌﻮﻝ ﻓﻌﻠﻲ ﻓﻘﺎﻝ ﻋﻠﻲ ﻭﺭﺙ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﺩﺍﻭﺩ ﻭ ﻗﺎﻝ ﺯﻛﺮﻳﺎ ﻳﺮﺛﻨﻲ ﻭ ﻳﺮﺙ ﻣﻦ اﻝ ﻳﻌﻘﻮﺏ ﻗﺎﻝ اﺑﻮ ﺑﻜﺮ ﻫﻮ ﻫﻜﺬﺍ ﻭ اﻧﺖ ﻭ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﻠﻢ ﻣﺜﻠﻤﺎ اﻋﻠﻢ ﻓﻘﺎﻝ ﻋﻠﻲ ﻫﺬﺍ ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻨﻄﻖ ﻓﺴﻜﺘﻮﺍ ﻭ ﺍﻧﺼﺮﻓﻮﺍ .
                      اذن امير المؤمنين عليه السلام قد كذب ابا بكر في روايته عن رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم ( انا معاشر الانبياء لا نورث ما تركناه صدقة ) فانظروا
                      راجع مجمع الزوائد للهيثمي
                      ١٢٠٢٧ - و عن ابي سعيد يعني الخدري قال كنا عند بيت النبي صلى الله عليه و اله و سلم في نفر من المهاجرين و الانصار فقال الا اخبركم بخياركم ؟ قالوا بلى قال خياركم الموفون المطيبون ان الله يحب الخفي التقي قال و مر علي بن ابي طالب فقال الحق مع ذا الحق مع ذا .
                      رواه ابو يعلى و رجاله ثقات .
                      اذن الحديث صحيح و فيه ان الامام علي عليه السلام مع الحق و الحق مع الامام علي عليه السلام و هو قد كذب ابا بكر فيثبت ان ابا بكر كذاب .
                      ٢ - قول ابن عباس
                      المصدر الدر المنثور للسيوطي
                      تفسير قوله تعالى ( يرثني و يرث من ال يعقوب ) يقول :
                      و اخرج الفريابي عن ابن عباس قال كان زكريا لا يولد له فسأل ربه فقال : ( رب هب لي من لدنك وليا يرثني و يرث من ال يعقوب ) قال : يرثني مالي و يرث من ال يعقوب النبوة .
                      ٣ - عكرمة و الضحاك
                      راجع تفسير السمرقندي
                      تفسير قوله تعالى ( يرثني و يرث من ال يعقوب ) يقول :
                      و قال عكرمة يرثني مالي و يرث من ال يعقوب النبوة و هكذا قال الضحاك .
                      ٤ - الحسن البصري
                      راجع تفسير الثعلبي
                      تفسير قوله تعالى ( يرثني و يرث من ال يعقوب ) يقول :
                      و قال الحسن يرثني مالي و يرث من ال يعقوب النبوة و الحبوة .
                      ٥ - ابو صالح و ابن جرير الطبري
                      راجع تفسير الطبري
                      تفسير قوله تعالى ( يرثني و يرث من ال يعقوب ) يقول :
                      يرثني من بعد وفاتي مالي و يرث من ال يعقوب النبوة و ذلك ان زكريا كان من ولد يعقوب و بنحو الذي قلنا في ذلك قال اهل التأويل ذكر من قال ذلك :
                      ١٧٦٩٣ - ﺣﺪﺛﻨﺎ اﺑﻮ ﻛﺮﻳﺐ ﻗﺎﻝ ﺛﻨﺎ ﺟﺎﺑﺮ ﺑﻦ ﻧﻮﺡ ﻋﻦ اﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ﻋﻦ اﺑﻲ ﺻﺎﻟﺢ ﻗﻮﻟﻪ ‏( ﻳﺮﺛﻨﻲ ﻭ ﻳﺮﺙ ﻣﻦ اﻝ ﻳﻌﻘﻮﺏ ) ﻳﻘﻮﻝ : ﻳﺮﺙ ﻣﺎﻟﻲ ﻭ ﻳﺮﺙ ﻣﻦ اﻝ ﻳﻌﻘﻮﺏ ﺍﻟﻨﺒﻮﺓ .
                      ٦ - السدي و مجاهد و الشعبي و الفخر الرازي
                      راجع تفسير الفخر الرازي
                      تفسير قوله تعالى ( يرثني و يرث من ال يعقوب ) يقول :
                      و اختلفوا بالمراد بالميراث على وجوه احدها ان المراد بالميراث في الموضعين وراثة المال و هذا قول ابن عباس و الحسن و الضحاك و ثانيها ان المراد به في الموضعين وراثة النبوة و هو قول ابي صالح و ثالثها يرثني المال و يرث من ال يعقوب النبوة و هو قول السدي و مجاهد و الشعبي و روي ايضا عن ابن عباس و الحسن و الضحاك ......
                      ثم يقول الفخر الرازي : و الاولى ان يحمل ذلك على كل ما فيه نفع و صلاح في الدين و ذلك يتناول النبوة و العلم و السيرة الحسنة و المنصب النافع في الدين و المال الصالح .....

                      تعليق


                      • #12
                        سبحان الله وبحمده

                        تعليق


                        • #13
                          سبحان الله وبحمده

                          تعليق


                          • #14
                            مأجورين وموفقين , بحث مختصر مفيد ..

                            كلمة ( يرثني) لوحدها في الاية الكريمة اثبات على كذب حزب السقيفة وابوبكر,
                            لان ابوبكر افترى بزعمه انه سمع الحديث كما يلي : ( نحن الانبياء لانورث ما نتركه صدقة)
                            والاية تقول ( ويرثني) , فلو كانت الوراثة باطلة كما زعم ابوبكر فكيف
                            يقول النبي زكريا عليه السلام بنص الاية ( يرثني ) ؟
                            وكيف يدعو الله تعالى ان يهبه ولدا ليورثه ؟
                            وكيف القرآن يبين ان ( و ورث سليمان داوود)؟

                            اذن هناك وراثة للانبياء كما تنص الايات الكريمة
                            بغض النظر عن كونها وراثة مالية او وراثة النبوة او العلم,
                            اذن ابوبكر كذاب لانه افترى على جميع الانبياء
                            وخالف كلمة ( ويرثني ) و (ورث سليمان داوود) ..

                            فحديث (نحن الانبياء لانورث ...الخ) باطل لوجود كلمة (نورث)
                            ولو كان ابوبكر ذكيا لادعى انه سمع الحديث كما يلي:
                            ( نحن الانبياء لانترك مالا لاولادنا بل هي صدقة)
                            من دون ذكر كلمة ( لا نورث)..
                            لكنه تورط بذكره كلمة (لا نورث) وبذلك خالف نصوص الايات الكريمة
                            (يرثني ) , ( وورث سليمان داوود)..
                            وورط حزبه وانصاره الى اليوم بهذا التعبير الاحمق ( لا نورث) ,
                            فهو كان على عجالة من امره وارتجل الكذبة في وقتها ولم يتفكر في عواقبها ,
                            وان كيد الشيطان كان ضعيفا

                            التعديل الأخير تم بواسطة مروان1400; الساعة 06-10-2021, 03:51 AM.

                            تعليق


                            • #15
                              أحسنتم أخي مروان على الإضافة القيمه
                              ان ابابكر خالف القران والذي بين بوضوح توريث الأنبياء للأبناء المال وهذا ماأيدته الزهراء وذهب أكثر مفسريهم لهذا ومن الصحابه ابن عباس رضي الله عنه

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X