لكن انا لا افهم حقيقة ما المانع ان يكون الحديث وسنتي صحيحا مع وعترتي خصوصا انك اتعلم ان النبي فعلا ترك سنة؟!!
انت تعترف ان النبي فعلا ترك سنة وان كل شيء في الكتاب والسنة ثم تقول ان حديث تركت كتاب الله وسنتي موضوع!! يعني انتم محاربين لسنة النبي الى هذه الدرجة سبحان الله امركم عجيب يا شيعة!
انت تعترف ان النبي فعلا ترك سنة وان كل شيء في الكتاب والسنة ثم تقول ان حديث تركت كتاب الله وسنتي موضوع!! يعني انتم محاربين لسنة النبي الى هذه الدرجة سبحان الله امركم عجيب يا شيعة!
والعترة هي اعلم بسنة رسول الله ما ان تمسكنا بهم لا نضل
اما حديث بهذه الصيغة (تركت فيكم أمرين لن تضلوا ما تمسكتم بهما : كتاب الله وسنة رسوله)
لم يثبت ولا يوجد هكذا حديث
فكيف تتبع حديث لم يثبت
اثبت صحته ان استطعت
هذا وضعه الوضاعون والنواصب لتحريف حديث الثقلين
------
عكرمة كذب على سيّده عبدالله بن عباس حتّى أوثقه علي بن عبدالله بن عباس على باب كنيف الدار ، فقيل له : أتفعلون هذا بمولاكم ؟ قال : إنّ هذا يكذب على أبي .
وعن سعيد بن المسيّب أنّه قال لمولاه : يا برد إيّاك أن تكذب عَلَيّ كما يكذب عكرمة على ابن عباس .
وعن القاسم بن محمّد بن أبي بكر الذي هو من فقهاء المدينة المنوّرة : إنّ عكرمة كذّاب .
وعن ابن سيرين : كذّاب .
وعن مالك بن أنس : كذّاب .
وعن يحيى بن معين : كذّاب .
وعن ابن ذويب : كان غير ثقة .
وحرّم مالك الرواية عن عكرمة .
عكرمة كان خارجي يكفر المسلمين
وقف على باب المسجد ، فقال : ما فيه إلاّ كافر
وقيل كان لا يصلي
عثمان بن مرة أنه قال للقاسم : إن عكرمة ، حدثنا : ، عن إبن عباس كذا ، فقال القاسم : يا بن أخي إن عكرمة كذّاب يحدث غدوة حديثاًًًً يخالفه عشياً ،
كان فاسقاًًً يسمع الغناء ، ويلعب بالنرد ، ويتهاون في الصلاة وكان خفيف العقل
في تذهيب الكمال للمزي وَقَال أبو القاسم اللالكائي : بالغ النَّسَائي في الكلام عليه ، إلى أن يؤدي إلى تركه ، ولعله بان له ما لم يبن لغيره ، لان كلام هؤلاء كلهم يؤول إلى أنه ضعيف
وَقَال أبو أحمد بن عدي : وابن أبو أويس هذا روى عن خاله مالك أحاديث غرائب ، لا يتابعه أحد عليه وعن سُلَيْمان بن بلال ، وغيرهما من شيوخه ، وقد حدث عنه الناس ، وأثنى عليه ابن مَعِين ، وأحمد ، والبخاري يحدث عنه الكثير ، وهو خير من ابيه أبي أويس
وَقَال أبو القاسم اللالكائي : بالغ النَّسَائي في الكلام عليه ، إلى أن يؤدي إلى تركه ، ولعله بان له ما لم يبن لغيره ، لان كلام هؤلاء كلهم يؤول إلى أنه ضعيف
تعليق