ياسر الحبيب البعروري..كأنه بعرة في ....+18
شمطاء ما (شمط) الفؤاد غيرها... اليزابيثنا.. حسنها والاجمل
مابرح عشقك في قلبنا دفقة.. والعشق فيك (تمضرط) وتذلل
صدرت منك لاميرنا إمرةَ... فُكَّ فيها هناك, سجنُنا و(المعقلُ)
فحللنا لندن واستطاب لنا الهوى دون البلاد وأنت منها افضلُ
فتح اصاب لنا ضربة ب(قَدّيَنةٍ) نقتادُ فيها دهرَنا ونتعجل
نتهجم على المراجع عهدنا ..هذا بتري وذاك متأكفكٌ ومتحللُ
نغدو بفضائيتنا اقوى غدرة ونجور عن قصد السبيل ونُذهلُ
متذاهلون فتابع متحيرٌ مما يشاهد أو حائرٌ مترقبٌ و متأملُ
و(الخرط) خرطٌ بثه متتابعٌ والمتخابثون عرفوا قبائحنا وتهللوا
نغدو بزيف حديثنا (نتأدب) وبطرف اللسان (تَزعفٌ) و(تَدللُ)
ياللخبيث ياقادياني زمانه ووصيه فيما يقول وفيما يفعلُ
استحضرت لغوته وخرصته فأتاك زيفه وافكه و(المحفلُ)
لايعدمنك الانكليز فانهم في مثل (شكولاتك) ادركوا ما أملوا
نولَّتَ غايتهم وارضيت شقوتهم ورفعت من اثقالهم ما استثقلوا
اديت الذي عليك في سفلة فتعارفوا خبائثك التي لا تُجهلُ
........
عرج على لندن وابصق بفضائية فيها لخنيثها الاحول منزلُ
في بنكهام حل متثاويا متصببا شمطاءَ تعطي ولا تتعطلُ
يغدو في بثه متكذبا متخرصا يتفتنُ في افكه وبرخاوة يتخول
جهادي أنا قال لنا ومقاتلٌ تحت اللحاف متضارطا اتبولُ
قالوا صفه لنا علنا نحظى لقيه لنبصق وجهه ونَتَتفَلُ
قلت كأنه بعرة في (ط...ز) كبشٍ.



تعليق