إلى متى نلدغ من جحر مرتين ومليون مرة؟
الترتيبات للمعركة القادمة لنزع أسلحة سورية معلومة من التاريخ :
فيهود المدينة حكموها بواسطة تحريض الناس على الكراهية وتثبيت الكراهية بعد تمزيق الناس لفرق وأحزاب وأديان وجماعات ....
وطبعا لضمان أقل الخسائر تدخل فرق التفتيش لتجهيز خطة المعركة المالية ( على فكرة الصهاينة لم يحاربوا إلا في الإعلام وهم أجبن الناس وكل حيلتهم في البيع والشراء للمنافقين والخونة ( درس العراق )) ومن ثم يشتروا من يستطيعوا أن يشتروه من قواد الجيوش والمسؤولين بعد أن يعرفوا أماكن الأسلحة ويستعدوا لضربها ثم ينزعوا مخالب القطط قبل أن يفترسوها وليس بأيد صهيونية جبانة بل بأيدي خسيسة مستأجرة .... وقريباً نسمع فتن كثيرة ودماء - لا سمح الله كما 1980- أن السنة اشتبكوا مع العلويين ( كما فعلها الصهاينة سابقاً بقليل من الخسة وكما فعلوها في مصر عندما ألقى بعض العملاء الصهاينة قنابل في السينما مع صيحة الله أكبر وتنتهي المشكلة بكل سهولة - وتقذف التهمة على المسلمين ) وهي خطة خبيثة تطبيقاً لاستراتيجية دعوة المسلمين المشهورة :
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين وأخرجنا من بينهم سالمين ..
ولكن بتطبيق صهيوني لهذا الدعاء المسلم
أدعو المسلمين وأهلي في سورية بوحدة الصف وتفويت فرص الفتن وأن يقرأوا الدرس العراقي بتفرس وذكاء فالخطة نفسها ستطبق والهدف واضح هو الإسلام لأنه الشوكة الوحيدة في حلق شارون وبعدها يستباح المال والعرض وكل شيء وستدعي السي ان ان كما فعلت في العراق أن العلويين سينهبون وينتقمون وكله مخطط مماثل لتقنية واحدة استطاع بها اليهود السيطرة على العالم وهي جماعات وفرق وطبقات وفرق تسد ...
فإلى متى يبفى شلال الدم والفتنة من كلاب تل أبيب مستمراً ...
اللهم ألهم المسلمين وقوادهم أن يفتحوا على صهيون بوابات الجحيم وأن يتلهى الصهاينة بالمجاهدين وينشغلوا عن سورية أدعو الحكومة السورية لفتح الحدود على فلسطين للمجاهدين والمتطوعين وإصلاح ذات البين بين العلوةيين والسنة وفتح السجون ومنح المساواة في القانون لكل المسلمين والمواطنين وذلك لتفويت الفرصة على اعداء الأمة قبل أن تفتح الجيوش الصهيونية مرماها والبي 52 على سورية والكروز والهجوم خير وسيلة للفوز وفي الأمة الإسلامية التي تعتز بدمشقها وحلبها 1200 مليون استشهادي لا حاجة لهم بالسلاح سوى الحزام الناسف ونحن سنأكل شارون وجنوده برشت ( بلا سلق ) بحول الله .
الترتيبات للمعركة القادمة لنزع أسلحة سورية معلومة من التاريخ :
فيهود المدينة حكموها بواسطة تحريض الناس على الكراهية وتثبيت الكراهية بعد تمزيق الناس لفرق وأحزاب وأديان وجماعات ....
وطبعا لضمان أقل الخسائر تدخل فرق التفتيش لتجهيز خطة المعركة المالية ( على فكرة الصهاينة لم يحاربوا إلا في الإعلام وهم أجبن الناس وكل حيلتهم في البيع والشراء للمنافقين والخونة ( درس العراق )) ومن ثم يشتروا من يستطيعوا أن يشتروه من قواد الجيوش والمسؤولين بعد أن يعرفوا أماكن الأسلحة ويستعدوا لضربها ثم ينزعوا مخالب القطط قبل أن يفترسوها وليس بأيد صهيونية جبانة بل بأيدي خسيسة مستأجرة .... وقريباً نسمع فتن كثيرة ودماء - لا سمح الله كما 1980- أن السنة اشتبكوا مع العلويين ( كما فعلها الصهاينة سابقاً بقليل من الخسة وكما فعلوها في مصر عندما ألقى بعض العملاء الصهاينة قنابل في السينما مع صيحة الله أكبر وتنتهي المشكلة بكل سهولة - وتقذف التهمة على المسلمين ) وهي خطة خبيثة تطبيقاً لاستراتيجية دعوة المسلمين المشهورة :
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين وأخرجنا من بينهم سالمين ..
ولكن بتطبيق صهيوني لهذا الدعاء المسلم
أدعو المسلمين وأهلي في سورية بوحدة الصف وتفويت فرص الفتن وأن يقرأوا الدرس العراقي بتفرس وذكاء فالخطة نفسها ستطبق والهدف واضح هو الإسلام لأنه الشوكة الوحيدة في حلق شارون وبعدها يستباح المال والعرض وكل شيء وستدعي السي ان ان كما فعلت في العراق أن العلويين سينهبون وينتقمون وكله مخطط مماثل لتقنية واحدة استطاع بها اليهود السيطرة على العالم وهي جماعات وفرق وطبقات وفرق تسد ...
فإلى متى يبفى شلال الدم والفتنة من كلاب تل أبيب مستمراً ...
اللهم ألهم المسلمين وقوادهم أن يفتحوا على صهيون بوابات الجحيم وأن يتلهى الصهاينة بالمجاهدين وينشغلوا عن سورية أدعو الحكومة السورية لفتح الحدود على فلسطين للمجاهدين والمتطوعين وإصلاح ذات البين بين العلوةيين والسنة وفتح السجون ومنح المساواة في القانون لكل المسلمين والمواطنين وذلك لتفويت الفرصة على اعداء الأمة قبل أن تفتح الجيوش الصهيونية مرماها والبي 52 على سورية والكروز والهجوم خير وسيلة للفوز وفي الأمة الإسلامية التي تعتز بدمشقها وحلبها 1200 مليون استشهادي لا حاجة لهم بالسلاح سوى الحزام الناسف ونحن سنأكل شارون وجنوده برشت ( بلا سلق ) بحول الله .
تعليق