بسم الله الرحمان الرحيم
حقيقة قصتي لمادْا غيرت مدْهبى
نشأتي
ولدت في بلدة صغيرة اسمها .........تم حذف الاسم فى تونس الحبيبة نشأت معتنقا للمذهب المالكي باعتبار المذهب الوحيد في تونس الغالية إلى أن سافرت إلى فرنسا وكان عمري 19 سنة
وبالتحديد في باريس.
كيف عرفت الحقيقة
سأذكر بعض الشيء ألدى جعلني أتجنب الشيعة وبعبارة أخرى أكره الشيعة
و لا فائدة بذكر كل ما قرأت أو سمعت لأن كل ما سأقوله قد قالوه من قبل وهدْا ليس جديد
على الإخوة من أهل البيت كما يقول المثال التونسي زيد الماء زيد الدقيق
يتكلمون عن الإمامة ويقولون الشيعة يعتقدون أن الإمامة تنحصر عندهم في أثنى عشر إماما ويعتقدون أن محمد بن الحسن العسكرى عجل الله تعالى فرجه
مازال حيا حتى اليوم وإنه لم يمت بل غاب غيبيين غيبة صغرى وغيبة كبرى وهم ينتظرونه حتى يعود من غيبته الكبرى وهو ليس ألدى عندنا في كتب السنة إنه سيولد
في آخر الزمان.
ويقولون زواج المتعة كانت عادة جاهلية عمل الناس بها في السنوات الأولى من عصر الرسالة حتى أن أمر النبي صلى الله عليه وسلم بتحريمها في يوم خيبر أو في حجة الوداع شأنها شأن الخمر ألدى حرم بعد سنوات من بعثة النبي الكريم ونزلت فيه آيات التحريم
ويقولون عن الخلافة كادت تحدث فتنة بين المجتمعين لو لا أن الخليفة عمر بن الخطاب
حسم الأمر وبايع أبا بكر فبايعه المسلمون بعد دْلك وترك سعد ابن عبادة شيخ الخزرج
الاجتماع غاضبا لأنه كان يرى نفسه أولى بالخلافة من غيره وتخلف الإمام عليا عليه السلام عن البيعة بعض الوقت إلا انه بايع الخليفة الجديد أباكر وهو راض عن البيعة مقبلا عليها ومعه السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام وبعض صحابة الإمام وبنى هاشم وارتضوا أباكر خليفة والإمام ارتضاه كما ارتضاه غيره وبايعه كما بايعه غيره.
ويقولون عن صلاة الجمعة اجتهدوا أمام النص وقالوا بالخيار بين صلاة الظهر والجمعة
وقالت فئة أخرى إن صلاة الجمعة حرام في عصر الغيبة ويقوم مقامها صلاة الظهر.
ويقولون ومن العجيب أن يدفع الحقد علماء الشيعة لاعتقادهم بأن أبا طالب كان مسلما
ومات على الإسلام وإن أبا سفيان كافرا بالرغم من انه أسلم وحسن إسلامه وجاهد في سبيل هدْا الدين جنديا في عدة معارك.
ويقولون إن الشيعة يزعمون أن الرسول صلى الله عليه وسلم أخبر إن معاوية بن أبى سفيان يموت على غير الإسلام و يزعمون أيضا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
قال آدا رأيتم معاوية على منبري فاقتلوه
والحديث كثير وكثير ما يكتبونه وما يقولونه عن أهل البيت وأكتفي يهدا القدر
هدْه الأفكار والكلام كان راسخا في دهني إلى أن جاء يوم الموعود ألا وهو شهر نوفمبر في رمضان 2002 وجدت حوار في المستقلة بين السنة والشيعة فبدأت أتابع الحوار بشوق في الحلقة الأولى وأنا من المشجعين جماعة السنة ولا أريد إن أسمع التجانى والموسوى لأني في الحقيقة ما قرأته عن الشيعة من كتب السنة كرهتهم كرها لا يوصف فبقيت من مشجعين السنة حتى نهاية الحوار على التقية فقلت في نفسي غدا سأبقى محايدا لأعرف الحقيقة.
ومن الغد شاهدت الحوار الشيق والممتاز فسمعت أشياء لم أكن أسمع بها من قبل ولم أكن أعرفها في السابق فقلت في نفسي غير معقول فدفعني هدْا الأمر
إلى مواصلة كل المحاورات وفى نهاية شهر رمضان مع نهاية الحوار وجدت في نفسي
الشوق إلى القراءة عن حقيقة هدْا المذهب وبحثت في كتب السنة تحقيقا وتدقيقا فوجدت كل الكلام صحيحا وهكذا بدأت الحيرة
ما جعلني أفكر في الموضوع والمذاهب هو قناة المستقلة لدرجة إني اشتريت كمبيوتر وشرعت بالدخول إلى الإنترنت في مواقع الشيعة وبدأت أحاول أن أعرف أكبر قدر عن الحقيقة لأعرف من هي تلك الفرقة الناجية من نار جهنم حسب الأدلة المقنعة والعقل
ومعرفة الحقيقة وصدق المقال وقوة الاستدلال لا تحتاج إلى سنين وسنين
أكتفي يهدا القدر إلى يوم آخر أكمل القصة ألدى وعدت بها إخوتي
وخاصة الأساتذة الموسوى-الغريب –شهرزاد-الطبيب النفساني-مداد المنتظر-الأخت جنان
ولأخت حزب الله-والباحث-بنت الهدى -8065 –على الجنان وإلى جميع الإخوة من أهل البيت
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخـــــــــــــــــوكم خـــــــــــــــالــــــــد
حقيقة قصتي لمادْا غيرت مدْهبى
نشأتي
ولدت في بلدة صغيرة اسمها .........تم حذف الاسم فى تونس الحبيبة نشأت معتنقا للمذهب المالكي باعتبار المذهب الوحيد في تونس الغالية إلى أن سافرت إلى فرنسا وكان عمري 19 سنة
وبالتحديد في باريس.
كيف عرفت الحقيقة
سأذكر بعض الشيء ألدى جعلني أتجنب الشيعة وبعبارة أخرى أكره الشيعة
و لا فائدة بذكر كل ما قرأت أو سمعت لأن كل ما سأقوله قد قالوه من قبل وهدْا ليس جديد
على الإخوة من أهل البيت كما يقول المثال التونسي زيد الماء زيد الدقيق
يتكلمون عن الإمامة ويقولون الشيعة يعتقدون أن الإمامة تنحصر عندهم في أثنى عشر إماما ويعتقدون أن محمد بن الحسن العسكرى عجل الله تعالى فرجه
مازال حيا حتى اليوم وإنه لم يمت بل غاب غيبيين غيبة صغرى وغيبة كبرى وهم ينتظرونه حتى يعود من غيبته الكبرى وهو ليس ألدى عندنا في كتب السنة إنه سيولد
في آخر الزمان.
ويقولون زواج المتعة كانت عادة جاهلية عمل الناس بها في السنوات الأولى من عصر الرسالة حتى أن أمر النبي صلى الله عليه وسلم بتحريمها في يوم خيبر أو في حجة الوداع شأنها شأن الخمر ألدى حرم بعد سنوات من بعثة النبي الكريم ونزلت فيه آيات التحريم
ويقولون عن الخلافة كادت تحدث فتنة بين المجتمعين لو لا أن الخليفة عمر بن الخطاب
حسم الأمر وبايع أبا بكر فبايعه المسلمون بعد دْلك وترك سعد ابن عبادة شيخ الخزرج
الاجتماع غاضبا لأنه كان يرى نفسه أولى بالخلافة من غيره وتخلف الإمام عليا عليه السلام عن البيعة بعض الوقت إلا انه بايع الخليفة الجديد أباكر وهو راض عن البيعة مقبلا عليها ومعه السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام وبعض صحابة الإمام وبنى هاشم وارتضوا أباكر خليفة والإمام ارتضاه كما ارتضاه غيره وبايعه كما بايعه غيره.
ويقولون عن صلاة الجمعة اجتهدوا أمام النص وقالوا بالخيار بين صلاة الظهر والجمعة
وقالت فئة أخرى إن صلاة الجمعة حرام في عصر الغيبة ويقوم مقامها صلاة الظهر.
ويقولون ومن العجيب أن يدفع الحقد علماء الشيعة لاعتقادهم بأن أبا طالب كان مسلما
ومات على الإسلام وإن أبا سفيان كافرا بالرغم من انه أسلم وحسن إسلامه وجاهد في سبيل هدْا الدين جنديا في عدة معارك.
ويقولون إن الشيعة يزعمون أن الرسول صلى الله عليه وسلم أخبر إن معاوية بن أبى سفيان يموت على غير الإسلام و يزعمون أيضا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
قال آدا رأيتم معاوية على منبري فاقتلوه
والحديث كثير وكثير ما يكتبونه وما يقولونه عن أهل البيت وأكتفي يهدا القدر
هدْه الأفكار والكلام كان راسخا في دهني إلى أن جاء يوم الموعود ألا وهو شهر نوفمبر في رمضان 2002 وجدت حوار في المستقلة بين السنة والشيعة فبدأت أتابع الحوار بشوق في الحلقة الأولى وأنا من المشجعين جماعة السنة ولا أريد إن أسمع التجانى والموسوى لأني في الحقيقة ما قرأته عن الشيعة من كتب السنة كرهتهم كرها لا يوصف فبقيت من مشجعين السنة حتى نهاية الحوار على التقية فقلت في نفسي غدا سأبقى محايدا لأعرف الحقيقة.
ومن الغد شاهدت الحوار الشيق والممتاز فسمعت أشياء لم أكن أسمع بها من قبل ولم أكن أعرفها في السابق فقلت في نفسي غير معقول فدفعني هدْا الأمر
إلى مواصلة كل المحاورات وفى نهاية شهر رمضان مع نهاية الحوار وجدت في نفسي
الشوق إلى القراءة عن حقيقة هدْا المذهب وبحثت في كتب السنة تحقيقا وتدقيقا فوجدت كل الكلام صحيحا وهكذا بدأت الحيرة
ما جعلني أفكر في الموضوع والمذاهب هو قناة المستقلة لدرجة إني اشتريت كمبيوتر وشرعت بالدخول إلى الإنترنت في مواقع الشيعة وبدأت أحاول أن أعرف أكبر قدر عن الحقيقة لأعرف من هي تلك الفرقة الناجية من نار جهنم حسب الأدلة المقنعة والعقل
ومعرفة الحقيقة وصدق المقال وقوة الاستدلال لا تحتاج إلى سنين وسنين
أكتفي يهدا القدر إلى يوم آخر أكمل القصة ألدى وعدت بها إخوتي
وخاصة الأساتذة الموسوى-الغريب –شهرزاد-الطبيب النفساني-مداد المنتظر-الأخت جنان
ولأخت حزب الله-والباحث-بنت الهدى -8065 –على الجنان وإلى جميع الإخوة من أهل البيت
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخـــــــــــــــــوكم خـــــــــــــــالــــــــد
تعليق