الأخوة الأعزاء
تنويه : والله العظيم ... لم أقصد بهذا الموضوع ..... إستهزاء أو سخرية من أحد .... كمات أتنى ... من المشرف عدم حذفه ....
أحبتي .... أننا جميعاً .. يتمنى أن يكون من الفرقة .. الناجيه التي ذكرها ... رسول الله صلى الله عليه وسلم ....
وأختصها من بين 73 فرقة كلها في النار إلا واحدة
أيه الأحبه :
إن الناظر في مذهب الشيعة .... وموقف أئمتهم منهم ... اللذين نصبوهم لهم أئمة ...
ليرىوالله بوناً شاسعاً ... وإختلافاً كبيرا ... بينهم وبين ما يعتقدون به ...
علمه من علمه ... وجهله من جهله ....
والدليل على ذلك :
أولاً : أوردت تعليقاً .. بخصوص أن من أسس الشيعة ... عبد الله بن سبأ اليهودي ...
وذكرت أوجه الشبه الكبير ... بين اليهوديه والشيعية ....
ولكن المشرف .... مشكوراً ... قام بحذفه كاملاً .
ثانياً : أورد الأخ ( الحقيقه ) ما نصه :
و يعجب المرء لماذا يبكي الشيعة مقتل الحسين الشهيد ( رضي الله عنه ) ولا يبكون لمقتل أخيه أبي بكر ولا لإبنه أبو بكر رضي الله عنهم أجمعين , اللذان قتلا معه أليس هذان من أهل البيت أيضا , أم أنهما يحملان أسما لا يرغب الشيعة بأذاعتة بين عامة شيعهم حتى لا تنكشف حقيقة المحبة بين أهل البيت والصحابة, وعلى رأسهم أبي بكر وعمر رضي الله عنهم . أبوا بكر أثنان وعمر يقتلون مع الحسين في كربلاء, لقد ذكر أبو الفرج الأصفهاني في مقاتل الطالبين في صفحة88, 142, 188 طبعه في بيروت , والأربلي في كشف القمة المجلد الثاني صفحه 64 , والمجلسي في جلاء العيون 582 أن ابا بكر بن علي بن أبي طالب كان ممن قتل في كربلاء , وهو أخو الحسين ومن قتل مع الحسين في كربلاْ أبنة أبي بكر بن الحسين بن علي. كل ذلك سطرة كتب الشيعة وأقرته علمائها أنظر كتاب التنبيه و الشراف صفحة 263 وكتاب كشف القمة المجلد الثاني صفحة 74.
لماذا لا يذكر اهل العمامات السود اثناء مجالس عزاء الحسين مقتل هؤلاء؟
عمر بن علي
ابو بكر بن علي بن ابي طالب
عثمان بن علي بن ابي طالب
ابو بكر بن الحسين بن علي
عمر بن الحسين بن علي
عثمان بن الحسين بن علي
ابو بكر بن الحسن بن علي
عمر بن الحسن بن علي
سبحان الله .... وهذا دليل على أن .... أئمة الشيعة لا يتفقون مع الشيعة ...
في سب الخلفاء الراشدون أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم ..
وإلا لماذا سمو فلذات أكبادهم بهم ... أهي تقيا ... بل لم يقفوا عند هذا ...
فلقد تزوج عمر بن الخطاب رضي الله عنه ..... أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب ... أهي تقيا أيضاً ..
وتزوج عثمان رضي الله عنه ... بنتي رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولو كان فيه ما تدعون .... لأوحى الله إلى نبيه بذلك ...
ثالثاً : موقف أئمة الشيعة ... من أجدادكم وأسلافكم ... الذين عاصروا علي بن أبي طالب وآبنائه رضي الله عنهم
واللذين سرتم أنتم ... على ما ساروا إليه ....
ومثلكم قوله تعالى ( وقالوا إنا وجدنا آباءنا على أمه وإنا على آثارهم مهتدون ) الزخرف
فقد قالوا فيهم حسب ما حفظته كتبكم لنا ولكم الآتي :
قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه مخاطباً شيعته :
( يا أشباه الرجال ولا رجال , حلوم الأطفال , وعقول ربّات الحجال , لوددت أني لم أركم ولم أعرفكم معرفة
حزُت والله ندما , وأعتبت صدما .. قاتلكم الله لقد ملأتم قلبي قيحا ,
وشحنتم صدري غيضا , وجرّعْتُموني نغب التهام أنفاسنا , وأفسدتم علي رأيي بالعصيان والخذلان ,
حتى لقد قالت قريش : إن ابن أبي طالب رجل شجاع , ولكن لا علم له بالحرب , ولكن لا رأي لمن لا يطاع ) نهج البلاغة 70/71 .
وقال لهم مُوبّخا : مُنِيتُ بكم بثلاث , وأثنتين :
( صُمٌّ ذوو أسماع , وبُكْمٌ ذوو كلام , وعُمْي ذوو أبصار , لا أحرار وصدْق عند اللقاء , ولا إخوان ثقةٍ عند البلاء ,..
قد أنفرجتم عن ابن طالب انفراج المرأة عن قُبُِلها ) نهج البلاغة ص142 .
قال لهم ذلك بسبب تخاذُلهم وغدرِهم بأمير المؤمنين رضي الله عنه , وله فيهم كلام كثير .
وقال الإمام الحسين رضي الله عنه في دعائه على شيعته :
( اللهم إن متّعْتهم إلى حين ففرّقهم فرقاً , واجعلهم طرائق قدداً , ولا تُرضِ الوُلاة عنهم أبدا
, فإنهم دعوْنا لِينصرونا , ثم عدوا علينا فقتلونا ) الأرشاد للمفيد ص241 .
وقد خاطبهم مرة أخرى ودعا عليهم , فكان مما قال : ( لكنكم أستسرعتم إلي بيعتنا كطيرة الدباء , وتهافتّم كتهافُت الفرش
ثم نقضتموها , سفهاً وبُعداً وسُحقاً لطواغيت هذه الأمة , وبقية الأحزاب , ونبذة الكتاب ,
ثم أنتم هؤلاء تتخاذلون عنا , وتقتلوننا , الا لعنة الله على الظالمين ) الاحتجاج 2/24 .
وهذه النصوص تبين لنا من هم قتلةُ الحُسين الحقيقيون , إنهم شيعته أهل الكوفة ,
أي : أجدادُكم , فلماذا نُحملون أهل السنة مسؤولية مقتلِ الحسين رضي الله عنه ؟!
ولهذا قال السيد محسن الأمين :
( بايع الحسين من أهل العراق عشرون ألفا , غدروا به , وخرجوا عليه ,
وبيعته في أعناقهم , وقتلوه ) أعيان الشيعة/القسم الأول ص34 .
وقال الأمام زين العابدين رضي الله عنه لأهل الكوفة :
( هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخدعْتُُموه وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ,
ثم قاتلتُموه وخذلتُموه , بأي عين تنظرون الى رسول الله صلى الله عليه وآله يقول لكم : قاتلتُم عتْرتي , وأنتهكتُم حُرْمتي , فلستم من أمتي ) الاحتجاج 2/32 .
وقال ايضا عنهم :
( ان هؤلاء يبكون علينا , فمن قتلنا غيرُهم ؟ ) الاحتجاج 2/29 .
وقال الباقر رضي الله عنه :
( لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكا , والربع الآخر أحمق ) رجال الكشي ص 79 .
وقال الصادق رضي الله عنه :
( أما والله لو أجدُ منكم ثلاثة مؤمنين يكتُمون حديثي ما استحللتُ أن أكتمهم حديثا ) أصول الكافي 1/496 .
وقالت فاطمة الصغرى عليها السلام في خطبة لها في أهل الكوفة :
( يأهل الكوفة , ياأهل الغدر والمكر والخيلاء , إنا أهل البيت ابتلانا الله بكم , وابتلاكم بنا ,
فجعل بلاءنا حسنا ..فكفرتمونا , وكذبتمونا , ورأيتم قتالنا حلالا , وأموالنا نهباً ..
كما قتلتم جدنا بالأمس , وسيوفكم تقطر من دمائنا أهل البيت .تباً لكم , فانتظروا اللعنة والعذاب فكأنْ قد حل بكم
.. ويذيق بعضكم بأس ماتخلدون في العذاب الأليم يوم القيامة بما ظلمتمونا , الا لعنة الله على الظالمين .
تباً لكم يأهل الكوفة , كم قرأت لرسول الله صلى الله عليه وآله قبلكم , ثم غدرتم بأخيه علي بن أبي طالب
, جدي , وبنيه وعِترِتهِ الطيبين .
فرد عليها أحد أهل الكوفة مُفتخراً , فقال :
( نحن قتلنا عليا , وبني علي بسيوف هندية ورِماح , وسبينا نساءهم سبي ترك , ونطحناهم فأي نطاح ) الاحتجاج 2/28 .
وقالت زينب بنت أمير المؤمنين صلوات الله عليها لأهل الكوفة تقريعاً لهم :
( أما بعد , يأهل الكوفة , يأهل الختل والغدر والخذل .. انما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة انكاثا
هل فيكم الا الصلف والعُجب والشنف والكذب .. أتبكون أخي ؟! أجل والله فابكوا كثيرا , وأضحكوا قليلا ,
فقد ابليتم بعارها .. وأنيّ تُرْخِصون قتل سليلِ خاتمِ النبوة ..) الاحتجاج 2/29-30 .
متقــــــول
اسأل الله لي ولكم الهدايه
تنويه : والله العظيم ... لم أقصد بهذا الموضوع ..... إستهزاء أو سخرية من أحد .... كمات أتنى ... من المشرف عدم حذفه ....
أحبتي .... أننا جميعاً .. يتمنى أن يكون من الفرقة .. الناجيه التي ذكرها ... رسول الله صلى الله عليه وسلم ....
وأختصها من بين 73 فرقة كلها في النار إلا واحدة
أيه الأحبه :
إن الناظر في مذهب الشيعة .... وموقف أئمتهم منهم ... اللذين نصبوهم لهم أئمة ...
ليرىوالله بوناً شاسعاً ... وإختلافاً كبيرا ... بينهم وبين ما يعتقدون به ...
علمه من علمه ... وجهله من جهله ....
والدليل على ذلك :
أولاً : أوردت تعليقاً .. بخصوص أن من أسس الشيعة ... عبد الله بن سبأ اليهودي ...
وذكرت أوجه الشبه الكبير ... بين اليهوديه والشيعية ....
ولكن المشرف .... مشكوراً ... قام بحذفه كاملاً .
ثانياً : أورد الأخ ( الحقيقه ) ما نصه :
و يعجب المرء لماذا يبكي الشيعة مقتل الحسين الشهيد ( رضي الله عنه ) ولا يبكون لمقتل أخيه أبي بكر ولا لإبنه أبو بكر رضي الله عنهم أجمعين , اللذان قتلا معه أليس هذان من أهل البيت أيضا , أم أنهما يحملان أسما لا يرغب الشيعة بأذاعتة بين عامة شيعهم حتى لا تنكشف حقيقة المحبة بين أهل البيت والصحابة, وعلى رأسهم أبي بكر وعمر رضي الله عنهم . أبوا بكر أثنان وعمر يقتلون مع الحسين في كربلاء, لقد ذكر أبو الفرج الأصفهاني في مقاتل الطالبين في صفحة88, 142, 188 طبعه في بيروت , والأربلي في كشف القمة المجلد الثاني صفحه 64 , والمجلسي في جلاء العيون 582 أن ابا بكر بن علي بن أبي طالب كان ممن قتل في كربلاء , وهو أخو الحسين ومن قتل مع الحسين في كربلاْ أبنة أبي بكر بن الحسين بن علي. كل ذلك سطرة كتب الشيعة وأقرته علمائها أنظر كتاب التنبيه و الشراف صفحة 263 وكتاب كشف القمة المجلد الثاني صفحة 74.
لماذا لا يذكر اهل العمامات السود اثناء مجالس عزاء الحسين مقتل هؤلاء؟
عمر بن علي
ابو بكر بن علي بن ابي طالب
عثمان بن علي بن ابي طالب
ابو بكر بن الحسين بن علي
عمر بن الحسين بن علي
عثمان بن الحسين بن علي
ابو بكر بن الحسن بن علي
عمر بن الحسن بن علي
سبحان الله .... وهذا دليل على أن .... أئمة الشيعة لا يتفقون مع الشيعة ...
في سب الخلفاء الراشدون أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم ..
وإلا لماذا سمو فلذات أكبادهم بهم ... أهي تقيا ... بل لم يقفوا عند هذا ...
فلقد تزوج عمر بن الخطاب رضي الله عنه ..... أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب ... أهي تقيا أيضاً ..
وتزوج عثمان رضي الله عنه ... بنتي رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولو كان فيه ما تدعون .... لأوحى الله إلى نبيه بذلك ...
ثالثاً : موقف أئمة الشيعة ... من أجدادكم وأسلافكم ... الذين عاصروا علي بن أبي طالب وآبنائه رضي الله عنهم
واللذين سرتم أنتم ... على ما ساروا إليه ....
ومثلكم قوله تعالى ( وقالوا إنا وجدنا آباءنا على أمه وإنا على آثارهم مهتدون ) الزخرف
فقد قالوا فيهم حسب ما حفظته كتبكم لنا ولكم الآتي :
قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه مخاطباً شيعته :
( يا أشباه الرجال ولا رجال , حلوم الأطفال , وعقول ربّات الحجال , لوددت أني لم أركم ولم أعرفكم معرفة
حزُت والله ندما , وأعتبت صدما .. قاتلكم الله لقد ملأتم قلبي قيحا ,
وشحنتم صدري غيضا , وجرّعْتُموني نغب التهام أنفاسنا , وأفسدتم علي رأيي بالعصيان والخذلان ,
حتى لقد قالت قريش : إن ابن أبي طالب رجل شجاع , ولكن لا علم له بالحرب , ولكن لا رأي لمن لا يطاع ) نهج البلاغة 70/71 .
وقال لهم مُوبّخا : مُنِيتُ بكم بثلاث , وأثنتين :
( صُمٌّ ذوو أسماع , وبُكْمٌ ذوو كلام , وعُمْي ذوو أبصار , لا أحرار وصدْق عند اللقاء , ولا إخوان ثقةٍ عند البلاء ,..
قد أنفرجتم عن ابن طالب انفراج المرأة عن قُبُِلها ) نهج البلاغة ص142 .
قال لهم ذلك بسبب تخاذُلهم وغدرِهم بأمير المؤمنين رضي الله عنه , وله فيهم كلام كثير .
وقال الإمام الحسين رضي الله عنه في دعائه على شيعته :
( اللهم إن متّعْتهم إلى حين ففرّقهم فرقاً , واجعلهم طرائق قدداً , ولا تُرضِ الوُلاة عنهم أبدا
, فإنهم دعوْنا لِينصرونا , ثم عدوا علينا فقتلونا ) الأرشاد للمفيد ص241 .
وقد خاطبهم مرة أخرى ودعا عليهم , فكان مما قال : ( لكنكم أستسرعتم إلي بيعتنا كطيرة الدباء , وتهافتّم كتهافُت الفرش
ثم نقضتموها , سفهاً وبُعداً وسُحقاً لطواغيت هذه الأمة , وبقية الأحزاب , ونبذة الكتاب ,
ثم أنتم هؤلاء تتخاذلون عنا , وتقتلوننا , الا لعنة الله على الظالمين ) الاحتجاج 2/24 .
وهذه النصوص تبين لنا من هم قتلةُ الحُسين الحقيقيون , إنهم شيعته أهل الكوفة ,
أي : أجدادُكم , فلماذا نُحملون أهل السنة مسؤولية مقتلِ الحسين رضي الله عنه ؟!
ولهذا قال السيد محسن الأمين :
( بايع الحسين من أهل العراق عشرون ألفا , غدروا به , وخرجوا عليه ,
وبيعته في أعناقهم , وقتلوه ) أعيان الشيعة/القسم الأول ص34 .
وقال الأمام زين العابدين رضي الله عنه لأهل الكوفة :
( هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخدعْتُُموه وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ,
ثم قاتلتُموه وخذلتُموه , بأي عين تنظرون الى رسول الله صلى الله عليه وآله يقول لكم : قاتلتُم عتْرتي , وأنتهكتُم حُرْمتي , فلستم من أمتي ) الاحتجاج 2/32 .
وقال ايضا عنهم :
( ان هؤلاء يبكون علينا , فمن قتلنا غيرُهم ؟ ) الاحتجاج 2/29 .
وقال الباقر رضي الله عنه :
( لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكا , والربع الآخر أحمق ) رجال الكشي ص 79 .
وقال الصادق رضي الله عنه :
( أما والله لو أجدُ منكم ثلاثة مؤمنين يكتُمون حديثي ما استحللتُ أن أكتمهم حديثا ) أصول الكافي 1/496 .
وقالت فاطمة الصغرى عليها السلام في خطبة لها في أهل الكوفة :
( يأهل الكوفة , ياأهل الغدر والمكر والخيلاء , إنا أهل البيت ابتلانا الله بكم , وابتلاكم بنا ,
فجعل بلاءنا حسنا ..فكفرتمونا , وكذبتمونا , ورأيتم قتالنا حلالا , وأموالنا نهباً ..
كما قتلتم جدنا بالأمس , وسيوفكم تقطر من دمائنا أهل البيت .تباً لكم , فانتظروا اللعنة والعذاب فكأنْ قد حل بكم
.. ويذيق بعضكم بأس ماتخلدون في العذاب الأليم يوم القيامة بما ظلمتمونا , الا لعنة الله على الظالمين .
تباً لكم يأهل الكوفة , كم قرأت لرسول الله صلى الله عليه وآله قبلكم , ثم غدرتم بأخيه علي بن أبي طالب
, جدي , وبنيه وعِترِتهِ الطيبين .
فرد عليها أحد أهل الكوفة مُفتخراً , فقال :
( نحن قتلنا عليا , وبني علي بسيوف هندية ورِماح , وسبينا نساءهم سبي ترك , ونطحناهم فأي نطاح ) الاحتجاج 2/28 .
وقالت زينب بنت أمير المؤمنين صلوات الله عليها لأهل الكوفة تقريعاً لهم :
( أما بعد , يأهل الكوفة , يأهل الختل والغدر والخذل .. انما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة انكاثا
هل فيكم الا الصلف والعُجب والشنف والكذب .. أتبكون أخي ؟! أجل والله فابكوا كثيرا , وأضحكوا قليلا ,
فقد ابليتم بعارها .. وأنيّ تُرْخِصون قتل سليلِ خاتمِ النبوة ..) الاحتجاج 2/29-30 .
متقــــــول
اسأل الله لي ولكم الهدايه
تعليق