إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

نسف شبهة صوم عاشوراء عند السنة والشيعه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    بعيدا عن السلفيين ، الحق والإنصاف أنه لا توجد شبه في المسألة بل هي محل خلاف بين فقهاء الشيعة فلا داعي لتضخيم الموضوع.

    فالسيد الخوئي يرى استحبابه وغيره يرى خلاف ذلك فالمسألة إذا محل اجتهاد

    تعليق


    • #47
      ما ذكره الشيخ الصنقور من أن السيد الخوئي وثق المشهدي لم أجد ، والذي يظهر من كتاب المعجم أنه يرى أن المشهدي مجهول الحال

      قال رحمه الله : محمد بن المشهدي لم يظهر حاله، بل لم يعلم شخصه و إن أصر المحدث النوري: على أنه محمد بن جعفر بن علي بن جعفر المشهدي الحائري، فإن ما ذكره في وجه ذلك لا يورث إلا الظن

      http://lib.eshia.ir/14036/1/51

      تعليق


      • #48
        المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
        الروايات عند اهل االلسنة لاتكون متناقضة الا اذا كان فيها روايات صحيحة واخرى ضعيفة فمن الطبيعي ان تتناقض الضعيفة مع الصحيحة فنحن نطرح الضعيفة ونبقي الصحيحة
        اذا الروايات وضعوها الامويين كل واحد وضع في فضله بهواه
        ومنهم من قال في هذا اليوم استوت سفينة نوح على الجودي ، ومنهم من قال نجاة نبي الله ابراهيم ، ومنهم من قال غرق فرعون واليهود تصوم . (تبين كذبهم ، لان اليهود لا تصوم عاشوراء ولا تعتمد الاشهر القمرية
        ومنهم من اضاف للصوم استحباب التوسعة على الاهل
        ويكذب هذا كله رواية عائشة كان في الجاهلية ولما فرض شهر رمضان نسخ
        ومثله حديث عبد الله بن مسعود
        ومثله حديث الامام الباقر متروك بشهر رمضان وكل متروك بدعة
        ورواية عائشة متفق عليها في البخاري ومسلم


        اما قولك تناقض الروايات سببه وجود روايات ضعيفة واخرى صحيحة (ربما تقصد هناك روايات موضوعة واخرى صحيحة ، لان الرواية التي اسنادها ضعيف لا يناقض الرواية الصحيحة الا اذا كان فيه وضع )
        اذا كانت هناك روايات كثيرة موضوعة في صوم عاشوراء
        فما هو السبب لوصعها ؟
        سوف تقول المروانيين وال زياد وضعوا ذلك كما وضعوا روايات الاكتحال وروايات التوسعة على الاهل
        اذن لماذا لا تقول الروايات في فضل صومه كلها موضوعة
        وروايات النهي والترك هو الصحيح


        علما ان روايات التي نصت على تركه هي في الصحيح


        تعليق


        • #49
          رواه ابن طاووس باسناده عن الحميري وسنده صحيح .رواه في الإقبال

          تعليق


          • #50
            كما تفضلتم أخي بومحمد هناك تناقضات كثيره في الروايات والى الان الاستبشار بهذا اليوم وعده يوم فرح وسرور والتبرك بصيامه والتزين فيه ولاذكر لإستشهاد سيد شباب أهل الجنه فيه فقط نجاة موسى صوموا لايفوتكم صيامه من صام له كذا لاتنسوا الصيام !

            تعليق


            • #51
              لم ياتوا بالروايات التي يدعون انها متناقضة لعلمهم ويقينهم ان كلامهم باطل

              تعليق


              • #52
                المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
                لم ياتوا بالروايات التي يدعون انها متناقضة لعلمهم ويقينهم ان كلامهم باطل
                كلامنا باطل ! هل تريد أن أنقلها لك ألا تكفيك إشارتي اليها أم أنك لاتعلم بوجودها فلم تعرفها !
                التعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان; الساعة 25-09-2018, 11:11 PM.

                تعليق


                • #53
                  حب رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لصيام اليهود وموافقته لهم مما يعني انه لايعلم عنه ولاعن صيامه :
                  - قَدِمَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم المدينةَ، فرأَى اليهودَ تصومُ يومَ عاشوراءَ، فقال : ( ما هذا ) . قالوا : هذا يومٌ صالحٌ، هذا يومَ نجَّى اللهُ بني إسرائيلَ من عدُوِّهم، فصامه موسى . قال : ( فأنا أحقُّ بموسى منكم ) . فصامه وأمَر بصيامِه .
                  الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري

                  الصفحة أو الرقم: 2004 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]

                  ثم بعد فتره الأمر بمخالفة اليهود بصيام يوم قبل عاشوراء وبعده
                  - صُومُوا يومَ عاشوراءَ، و خالفُوا فيهَ اليهودَ، صومُوا قبلَه يومًا، و بعدَهُ يومًا
                  الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير

                  الصفحة أو الرقم: 5050 | خلاصة حكم المحدث : صحيح

                  - لَئِنْ بقيتُ إلى قابلٍ لأصومَنَّ التاسِعَ
                  الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع

                  الصفحة أو الرقم: 5052 | خلاصة حكم المحدث : صحيح

                  تعليق


                  • #54
                    المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
                    لم ياتوا بالروايات التي يدعون انها متناقضة لعلمهم ويقينهم ان كلامهم باطل

                    هذه الاحاديث من مستخرج أبي عوانة
                    2389 حَدَّثَنَا الصَّاغَانِيُّ، وَأَبُو أُمَيَّةَ، قَالا: حَدَّثَنَا يَعْلَى بْنُ عُبَيْدٍ، أَخْبَرَنَا الأَعْمَشُ، عَنْ عُمَارَةَ بْنِ عُمَيْرٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ، قَالَ: دَخَلَ الأَشْعَثُ بْنُ قَيْسٍ عَلَى عَبْدِ اللَّهِ فِي يَوْمِ عَاشُورَاءَ وَهُوَ يَتَغَدَّى، فَقَالَ: يَا أَبَا مُحَمَّدٍ، ادْنُ إِلَى الْغَدَاءِ، قَالَ: أَوَلَيْسَ الْيَوْمُ عَاشُورَاءَ؟ ! قَالَ عَبْدُ اللَّهِ: وَتَدْرِي مَا يَوْمُ عَاشُورَاءَ؟ ! إِنَّمَا كَانَ يَوْمُ عَاشُورَاءَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يَصُومُهُ قَبْلَ أَنْ يَنْزِلَ رَمَضَانُ، فَلَمَّا نَزَلَ رَمَضَانُ تَرَكَ، حَدَّثَنَا ابْنُ الْجُنَيْدِ أَبُو جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا أَبُو بَدْرٍ، حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ، بِإِسْنَادِهِ مِثْلَهُ.

                    2392 حَدَّثَنَا أَبُو أُمَيَّةَ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، أَخْبَرَنَا إِسْرَائِيلُ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، وَدَخَلَ عَلَيْهِ الأَشْعَثُ بْنُ قَيْسٍ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَهُوَ يَطْعَمُ، فَقَالَ: يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ، إِنَّ الْيَوْمَ يَوْمُ عَاشُورَاءَ، فَقَالَ: قَدْ كَانَ يُصَامُ قَبْلَ أَنْ يَنْزِلَ رَمَضَانُ، فَلَمَّا أَنْ نَزَلَ رَمَضَانُ تُرِكَ، فَإِمَّا أَنْتَ مُفْطِرٌ فَادْنُ فَاطْعَمْ.

                    هنا من الحديثين يتبين صوم عاشوراء متروك بشهر رمضان (ويؤيده قول الأمام الباقر(ع): «صوم متروك بنزول شهر رمضان ، والمتروك بدعة » )

                    2400 حَدَّثَنَا عَبَّاسٌ الدُّورِيُّ، حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَحَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ، حَدَّثَنَا شُعَيْبُ بْنُ اللَّيْثِ، قَالا: حَدَّثَنَا لَيْثُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ، أَنَّ عِرَاكًا أَخْبَرَهُ، أَنَّ عُرْوَةَ أَخْبَرَهُ، أَنَّ عَائِشَةَ أَخْبَرَتْهُ، أَنَّ قُرَيْشًا كَانَتْ تَصُومُ عَاشُورَاءَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ، ثُمَّ أَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - بِصِيَامِهِ حَتَّى فُرِضَ رَمَضَانُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: مَنْ شَاءَ فَلْيَصُمْهُ، وَمَنْ شَاءَ فَلْيُفْطِرْ، حَدَّثَنَا أَبُو أُمَيَّةَ، حَدَّثَنَا حَنِيفَةُ بْنُ مَرْزُوقٍ، وَسَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ، وَعَاصِمُ بْنُ عَلِيٍّ، قَالُوا: حَدَّثَنَا لَيْثٌ، بِإِسْنَادِهِ مِثْلَهُ.
                    هنا يتبين كان في الجاهلية ونسخ بشهر رمضان لكن بالتخيير من شاء فليصمه ومن شاء فليفطر فيه تخيير

                    2402 حَدَّثَنَا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ، حَدَّثَنَا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ الأَخْنَسِ، وَحَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُقْرِئُ بِبَغْدَادَ، حَدَّثَنَا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ الأَخْنَسِ، قَالَ: أَخْبَرَنِي نَافِعٌ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، قَالَ: ذُكِرَ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - صَوْمُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: كَانَ يَوْمُ عَاشُورَاءَ يَصُومُهُ أَهْلُ الْجَاهِلِيَّةِ، فَمَنْ أَحَبَّ مِنْكُمْ أَنْ يَصُومَهُ فَلْيَصُمْهُ، وَمَنْ كَرِهَهُ فَلْيَدَعْهُ.
                    هنا يتبين من كره هذه السنة فليتركها
                    فاذا كانت سنة رسول الله فكيف نكرهها



                    2377 حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَرْزُوقٍ، وَالصَّاغَانِيُّ، قَالا: حَدَّثَنَا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، حَدَّثَنَا أَبُو بِشْرٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ،عَنْ أَبِيهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّهُ قَالَ: لَمَّا قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - الْمَدِينَةَ وَجَدَ الْيَهُودَ تَصُومُ عَاشُورَاءَ، فَسَأَلَهُمْ عَنْ ذَلِكَ، فَقَالُوا: هَذَا الْيَوْمُ الَّذِي ظَهْرَ فِيهِ مُوسَى عَلَى فِرْعَوْنَ، قَالَ: أَنْتُمْ أَوْلَى بِمُوسَى مِنْهُمْ فَصُومُوهُ، حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ، حَدَّثَنَا زِيَادُ بْنُ أَيُّوبَ، حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ، أَخْبَرَنَا أَبُو بِشْرٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، لَمَّا قَدِمَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - الْمَدِينَةَ، فَذَكَرَ نَحْوَهُ.
                    هنا يتبين لا اصل لصيام عاشوراء حتى قدم المدينة ووجد اليهود تصومه فسئلهم رسول الله عن هذا الصوم فاجابوه فامر بصيامه (فإذا كان هذا فيكون سؤاله لهم في السنة الثانية للهجرة وننووا صيامه في السنة الثالثة للهجرة ، ثم فرض شهر مضان في نفس السنة الثانية وترك شهر رمضان

                    2410 أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ بِشْرٍ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمْرٍو، قَالَ: حَدَّثَنِي الْحَكَمُ بْنُ الأَعْرَجِ، قَالَ: أَتَيْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ وَهُوَ مُتَوَسِّدٌ رِدَاءَهُ، فَسَأَلْتُهُ عَنْ صِيَامِ يَوْمِ عَاشُورَاءَ، فَقَالَ لِي: إِذَا رَأَيْتَ الْمُحَرَّمَ فَاعْدُدْ فَإِذَا كَانَ يَوْمُ التَّاسِعِ فَأَصْبِحْ صَائِمًا، قُلْتُ: كَذَلِكَ كَانَ مُحَمَّدُ - صلى الله عليه وسلم - يَصُومُ؟ قَالَ: كَذَلِكَ كَانَ مُحَمَّدُ - صلى الله عليه وسلم - يَصُومُ.
                    هنا يتبين ان النبي صلى الله عليه وعلى اله كان يصوم التاسع من محرم وليس العاشر
                    لذلك اختلف اهل السنة فقالوا عاشوراء هو التاسع من محرم



                    2407 حَدَّثَنَا الصَّاغَانِيُّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ حَيَّوَيْهِ، قَالا: حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ، وَحَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ، حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ، قَالا: أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ، قَالَ: حَدَّثَنِي إِسْمَاعِيلُ بْنُ أُمَيَّةَ، أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا غَطَفَانَ بْنَ طَرِيفٍ الْمُرِّيَّ، يَقُولُ:، سَمِعْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ، يَقُولُ: حِينَ صَامَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - يَوْمَ عَاشُورَاءَ، وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، يَوْمًا تُعَظِّمُهُ الْيَهُودُ، وَالنَّصَارَى؟ فَقَالَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم -: فَإِذَا كَانَ الْعَامُ الْمُقْبِلُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ صُمْنَا التَّاسِعَ، قَالَ: فَلَمْ يَأْتِ الْعَامُ الْمُقْبِلُ حَتَّى تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - .
                    هنا يتبين في اخر اخر سنة من عمره صلى الله عليه وعلى اله صامه رسول الله وامر بصيامه وعلم ان اليهود تصومه

                    2403 حَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ، أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ، قَالَ: أَخْبَرَنِي يُونُسُ، وَحَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ الْحَرَّانِيُّ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ مَرْزُوقٍ، وَأَبُو أُمَيَّةَ، قَالُوا: حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ، عَنْ يُونُسَ، وَحَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ، قَالَ: حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ صَالِحٍ، قَالا: عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، حَدَّثَنِي حُمَيْدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ، أَنَّهُ، سَمِعَ مُعَاوِيَةَ بْنَ أَبِي سُفْيَانَ خَطَبَنَا بِالْمَدِينَةِ فِي قَدْمَةٍ قَدِمَهَا، خَطَبَهُمْ يَوْمَ عَاشُورَاءَ، فَقَالَ: أَيْنَ عُلَمَاؤُكُمْ يَا أَهْلَ الْمَدِينَةِ؟ سَمِعْتُ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ لِهَذَا الْيَوْمِ: يَوْمُ عَاشُورَاءَ، وَلَمْ يُكْتَبْ عَلَيْكُمْ صِيَامُهُ، وَأَنَا صَائِمٌ، فَمَنْ أَحَبَّ مِنْكُمْ أَنْ يَصُومَ فَلْيَصُمْ، وَمَنْ أَحَبَّ أَنْ يُفْطِرَ فَلْيُفْطِرْ، قَالَ ابْنُ وَهْبٍ: قَالَ يُونُسُ: كَانَ ابْنُ شِهَابِ يَصُومُهُ.

                    هنا يتبين ان معاوية كان يحث على صيام الجاهلية صيام عاشوراء حتى فلم يتقبل منه احد قوله فسأل اين علمائكم ليضعوا له الحديث في هذا



                    تعليق


                    • #55
                      المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                      حب رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لصيام اليهود وموافقته لهم مما يعني انه لايعلم عنه ولاعن صيامه :
                      - قَدِمَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم المدينةَ، فرأَى اليهودَ تصومُ يومَ عاشوراءَ، فقال : ( ما هذا ) . قالوا : هذا يومٌ صالحٌ، هذا يومَ نجَّى اللهُ بني إسرائيلَ من عدُوِّهم، فصامه موسى . قال : ( فأنا أحقُّ بموسى منكم ) . فصامه وأمَر بصيامِه .
                      الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
                      الصفحة أو الرقم: 2004 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
                      ثم بعد فتره الأمر بمخالفة اليهود بصيام يوم قبل عاشوراء وبعده
                      - صُومُوا يومَ عاشوراءَ، و خالفُوا فيهَ اليهودَ، صومُوا قبلَه يومًا، و بعدَهُ يومًا
                      الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير
                      الصفحة أو الرقم: 5050 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
                      - لَئِنْ بقيتُ إلى قابلٍ لأصومَنَّ التاسِعَ
                      الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع
                      الصفحة أو الرقم: 5052 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
                      .
                      .
                      .
                      بسم الله الرحمن الرحيم
                      السلام عليكم
                      عظم الله لكم الأجر بمصابنا بالحسين عليه السلام.
                      السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين
                      السلام على العباس بن علي بن ابي طالب سلام الله عليه
                      السلام على العقيلة زينب سلام الله عليها.
                      .
                      .
                      اختي الفاضلة مأجورة على هذا الحديث الصحيح. والذي يفضح القوم.
                      قَدِمَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم المدينةَ
                      النبي صلى الله عليه واله وسلم متى قدم المدينة؟؟؟؟
                      هل قدم النبي صلى الله عليه واله وسلم في محرم في عاشوراء؟؟؟
                      على كل هذه وصلة مفيده

                      https://www.youtube.com/watch?v=4HIsgSKX1NA

                      تعليق


                      • #56
                        وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                        أحسنتم اخي المعتمد في التاريخ نعم تابعت مقطع المستبصر المغربي ذو الفقار سابقا وهو مقطع يكشف التزييف في هذه القضيه جزاه الله خيرا

                        موضوع مفيد عن ان مقدمه صلى الله عليه واله وسلم كان في عاشوراء ربيع الأول وليس عاشوراء محرم :

                        https://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=36663

                        تعليق


                        • #57
                          المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                          .
                          .
                          .
                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          السلام عليكم
                          عظم الله لكم الأجر بمصابنا بالحسين عليه السلام.
                          السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين
                          السلام على العباس بن علي بن ابي طالب سلام الله عليه
                          السلام على العقيلة زينب سلام الله عليها.
                          .
                          .
                          اختي الفاضلة مأجورة على هذا الحديث الصحيح. والذي يفضح القوم.

                          النبي صلى الله عليه واله وسلم متى قدم المدينة؟؟؟؟
                          هل قدم النبي صلى الله عليه واله وسلم في محرم في عاشوراء؟؟؟
                          على كل هذه وصلة مفيده

                          https://www.youtube.com/watch?v=4HIsgSKX1NA


                          كونواعربا اصلاء وتعلموا لغة العرب قبل ان تخوضوا في تفسيرها على اهوائكم

                          قدم النبي ووجد يهود تصوم عاشوراء

                          هل (تصوم) حال

                          لا ادري كيف فهمتم من الحديث ان النبي قدم المدينة في يوم عاشوراء


                          لو قلنا قدم النبي لمكة ووجد قريش تعبد الاصنام

                          هل هذا يعني انهم عبدو الاصنام في يوم مجيئه ام انهم كانوا يعبدون الاصنام قبل وبعد واثناء مجيئه


                          لو قال قدم النبي المدينة ووجد يهود صائمين في يوم عاشوراء لكان تفسيركم صحيح لانهمكانوا صائمين حال وصوله عاشوراء

                          تعليق


                          • #58
                            المشاركة الأصلية بواسطة ابوامحمد

                            هذه الاحاديث من مستخرج أبي عوانة
                            2389 حَدَّثَنَا الصَّاغَانِيُّ، وَأَبُو أُمَيَّةَ، قَالا: حَدَّثَنَا يَعْلَى بْنُ عُبَيْدٍ، أَخْبَرَنَا الأَعْمَشُ، عَنْ عُمَارَةَ بْنِ عُمَيْرٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ، قَالَ: دَخَلَ الأَشْعَثُ بْنُ قَيْسٍ عَلَى عَبْدِ اللَّهِ فِي يَوْمِ عَاشُورَاءَ وَهُوَ يَتَغَدَّى، فَقَالَ: يَا أَبَا مُحَمَّدٍ، ادْنُ إِلَى الْغَدَاءِ، قَالَ: أَوَلَيْسَ الْيَوْمُ عَاشُورَاءَ؟ ! قَالَ عَبْدُ اللَّهِ: وَتَدْرِي مَا يَوْمُ عَاشُورَاءَ؟ ! إِنَّمَا كَانَ يَوْمُ عَاشُورَاءَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يَصُومُهُ قَبْلَ أَنْ يَنْزِلَ رَمَضَانُ، فَلَمَّا نَزَلَ رَمَضَانُ تَرَكَ، حَدَّثَنَا ابْنُ الْجُنَيْدِ أَبُو جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا أَبُو بَدْرٍ، حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ، بِإِسْنَادِهِ مِثْلَهُ.

                            2392 حَدَّثَنَا أَبُو أُمَيَّةَ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، أَخْبَرَنَا إِسْرَائِيلُ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، وَدَخَلَ عَلَيْهِ الأَشْعَثُ بْنُ قَيْسٍ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَهُوَ يَطْعَمُ، فَقَالَ: يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ، إِنَّ الْيَوْمَ يَوْمُ عَاشُورَاءَ، فَقَالَ: قَدْ كَانَ يُصَامُ قَبْلَ أَنْ يَنْزِلَ رَمَضَانُ، فَلَمَّا أَنْ نَزَلَ رَمَضَانُ تُرِكَ، فَإِمَّا أَنْتَ مُفْطِرٌ فَادْنُ فَاطْعَمْ.

                            هنا من الحديثين يتبين صوم عاشوراء متروك بشهر رمضان (ويؤيده قول الأمام الباقر(ع): «صوم متروك بنزول شهر رمضان ، والمتروك بدعة » )

                            2400 حَدَّثَنَا عَبَّاسٌ الدُّورِيُّ، حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَحَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ، حَدَّثَنَا شُعَيْبُ بْنُ اللَّيْثِ، قَالا: حَدَّثَنَا لَيْثُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ، أَنَّ عِرَاكًا أَخْبَرَهُ، أَنَّ عُرْوَةَ أَخْبَرَهُ، أَنَّ عَائِشَةَ أَخْبَرَتْهُ، أَنَّ قُرَيْشًا كَانَتْ تَصُومُ عَاشُورَاءَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ، ثُمَّ أَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - بِصِيَامِهِ حَتَّى فُرِضَ رَمَضَانُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: مَنْ شَاءَ فَلْيَصُمْهُ، وَمَنْ شَاءَ فَلْيُفْطِرْ، حَدَّثَنَا أَبُو أُمَيَّةَ، حَدَّثَنَا حَنِيفَةُ بْنُ مَرْزُوقٍ، وَسَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ، وَعَاصِمُ بْنُ عَلِيٍّ، قَالُوا: حَدَّثَنَا لَيْثٌ، بِإِسْنَادِهِ مِثْلَهُ.
                            هنا يتبين كان في الجاهلية ونسخ بشهر رمضان لكن بالتخيير من شاء فليصمه ومن شاء فليفطر فيه تخيير

                            2402 حَدَّثَنَا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ، حَدَّثَنَا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ الأَخْنَسِ، وَحَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُقْرِئُ بِبَغْدَادَ، حَدَّثَنَا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ الأَخْنَسِ، قَالَ: أَخْبَرَنِي نَافِعٌ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، قَالَ: ذُكِرَ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - صَوْمُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: كَانَ يَوْمُ عَاشُورَاءَ يَصُومُهُ أَهْلُ الْجَاهِلِيَّةِ، فَمَنْ أَحَبَّ مِنْكُمْ أَنْ يَصُومَهُ فَلْيَصُمْهُ، وَمَنْ كَرِهَهُ فَلْيَدَعْهُ.
                            هنا يتبين من كره هذه السنة فليتركها
                            فاذا كانت سنة رسول الله فكيف نكرهها



                            2377 حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَرْزُوقٍ، وَالصَّاغَانِيُّ، قَالا: حَدَّثَنَا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، حَدَّثَنَا أَبُو بِشْرٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ،عَنْ أَبِيهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّهُ قَالَ: لَمَّا قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - الْمَدِينَةَ وَجَدَ الْيَهُودَ تَصُومُ عَاشُورَاءَ، فَسَأَلَهُمْ عَنْ ذَلِكَ، فَقَالُوا: هَذَا الْيَوْمُ الَّذِي ظَهْرَ فِيهِ مُوسَى عَلَى فِرْعَوْنَ، قَالَ: أَنْتُمْ أَوْلَى بِمُوسَى مِنْهُمْ فَصُومُوهُ، حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ، حَدَّثَنَا زِيَادُ بْنُ أَيُّوبَ، حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ، أَخْبَرَنَا أَبُو بِشْرٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، لَمَّا قَدِمَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - الْمَدِينَةَ، فَذَكَرَ نَحْوَهُ.
                            هنا يتبين لا اصل لصيام عاشوراء حتى قدم المدينة ووجد اليهود تصومه فسئلهم رسول الله عن هذا الصوم فاجابوه فامر بصيامه (فإذا كان هذا فيكون سؤاله لهم في السنة الثانية للهجرة وننووا صيامه في السنة الثالثة للهجرة ، ثم فرض شهر مضان في نفس السنة الثانية وترك شهر رمضان

                            2410 أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ بِشْرٍ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمْرٍو، قَالَ: حَدَّثَنِي الْحَكَمُ بْنُ الأَعْرَجِ، قَالَ: أَتَيْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ وَهُوَ مُتَوَسِّدٌ رِدَاءَهُ، فَسَأَلْتُهُ عَنْ صِيَامِ يَوْمِ عَاشُورَاءَ، فَقَالَ لِي: إِذَا رَأَيْتَ الْمُحَرَّمَ فَاعْدُدْ فَإِذَا كَانَ يَوْمُ التَّاسِعِ فَأَصْبِحْ صَائِمًا، قُلْتُ: كَذَلِكَ كَانَ مُحَمَّدُ - صلى الله عليه وسلم - يَصُومُ؟ قَالَ: كَذَلِكَ كَانَ مُحَمَّدُ - صلى الله عليه وسلم - يَصُومُ.
                            هنا يتبين ان النبي صلى الله عليه وعلى اله كان يصوم التاسع من محرم وليس العاشر
                            لذلك اختلف اهل السنة فقالوا عاشوراء هو التاسع من محرم



                            2407 حَدَّثَنَا الصَّاغَانِيُّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ حَيَّوَيْهِ، قَالا: حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ، وَحَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ، حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ، قَالا: أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ، قَالَ: حَدَّثَنِي إِسْمَاعِيلُ بْنُ أُمَيَّةَ، أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا غَطَفَانَ بْنَ طَرِيفٍ الْمُرِّيَّ، يَقُولُ:، سَمِعْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ، يَقُولُ: حِينَ صَامَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - يَوْمَ عَاشُورَاءَ، وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، يَوْمًا تُعَظِّمُهُ الْيَهُودُ، وَالنَّصَارَى؟ فَقَالَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم -: فَإِذَا كَانَ الْعَامُ الْمُقْبِلُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ صُمْنَا التَّاسِعَ، قَالَ: فَلَمْ يَأْتِ الْعَامُ الْمُقْبِلُ حَتَّى تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - .
                            هنا يتبين في اخر اخر سنة من عمره صلى الله عليه وعلى اله صامه رسول الله وامر بصيامه وعلم ان اليهود تصومه

                            2403 حَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ، أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ، قَالَ: أَخْبَرَنِي يُونُسُ، وَحَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ الْحَرَّانِيُّ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ مَرْزُوقٍ، وَأَبُو أُمَيَّةَ، قَالُوا: حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ، عَنْ يُونُسَ، وَحَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ، قَالَ: حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ صَالِحٍ، قَالا: عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، حَدَّثَنِي حُمَيْدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ، أَنَّهُ، سَمِعَ مُعَاوِيَةَ بْنَ أَبِي سُفْيَانَ خَطَبَنَا بِالْمَدِينَةِ فِي قَدْمَةٍ قَدِمَهَا، خَطَبَهُمْ يَوْمَ عَاشُورَاءَ، فَقَالَ: أَيْنَ عُلَمَاؤُكُمْ يَا أَهْلَ الْمَدِينَةِ؟ سَمِعْتُ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ لِهَذَا الْيَوْمِ: يَوْمُ عَاشُورَاءَ، وَلَمْ يُكْتَبْ عَلَيْكُمْ صِيَامُهُ، وَأَنَا صَائِمٌ، فَمَنْ أَحَبَّ مِنْكُمْ أَنْ يَصُومَ فَلْيَصُمْ، وَمَنْ أَحَبَّ أَنْ يُفْطِرَ فَلْيُفْطِرْ، قَالَ ابْنُ وَهْبٍ: قَالَ يُونُسُ: كَانَ ابْنُ شِهَابِ يَصُومُهُ.

                            هنا يتبين ان معاوية كان يحث على صيام الجاهلية صيام عاشوراء حتى فلم يتقبل منه احد قوله فسأل اين علمائكم ليضعوا له الحديث في هذا





                            اين التناقض في الاحاديث
                            بين لنا اي الاحاديث المناقض للحديث الاخر

                            تعليق


                            • #59
                              بسمه جلت اسماؤه
                              الأخ سيد ونس
                              قدم النبي صلى الله عليه واله وسلم المدينة وشاهد او رأي او قيل له ان اليهود تصوم عاشوراء...
                              الذي تبين من الأحاديث عن اليهود انهم لا يصومون يوم عاشوراء مع ان اشهرهم قمريه.
                              فلا ادري عن اي لغة عربيه تتكلم...
                              يعني قدم فشاهد
                              قدم فرأى
                              قدم فعلم (تفرق- تختلف) عن رأى او شاهد. لأن الأخيرة (فعلم او علم) لا تعني بالضرورة انهم صاموا عند قدومه. لكن شاهد ورأى تعني او قد تعني عند قدومه.
                              وعند مراجعة بعض التفصيلات
                              عاشورا اليهود وهو العاشر من شهر تشرى العبري سنة 4383 من بدء الخليقة بحسب ما يزعمه اليهود، وهو اليوم الذي قدم فيه الرسول صلى الله عليه وسلم المدينة في هجرته إليها وأن الرسول صلى الله عليه وسلم حينما رأى اليهود صائمين هذا اليوم صامه هو كذلك في هذه السنة بالذات وطلب إلى المسلمين أن يصوموه تكريما لموسى عليه السلام ولشرائعه، ولعله كان كذلك للابتهاج بالمناسبة الإسلامية الخطيرة التي اتفق حدوثها في هذا اليوم وهي نهاية مرحلة هجرته عليه السلام إلى المدينة.
                              فما دخل محرم الحرام وعاشوراء الحسين بقدوم النبي صلى الله عليه واله وسلم إلى المدينة.
                              تريد ان تصوم لهجرة النبي صلى الله عليه واله وسلم ودخول المسلمين عهدا جديدا فلك ذلك\
                              ولكن ذلك اليوم ليس هو العاشر من محرم الحرام...
                              نقطة على السطر.
                              .
                              .
                              ثم إن القرآن يقول
                              يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (183)
                              البقرة
                              وسورة البقرة من اول ما نزل من القرآن في المدينة المنورة
                              يعني في السنة الأولى للهجرة امر الله عز وجل المسلمين بالصيام.........
                              فعن أي صيام عاشوراء تتكلم يا هذا؟؟؟؟

                              تعليق


                              • #60
                                المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                                بسمه جلت اسماؤه
                                الأخ سيد ونس
                                قدم النبي صلى الله عليه واله وسلم المدينة وشاهد او رأي او قيل له ان اليهود تصوم عاشوراء...
                                الذي تبين من الأحاديث عن اليهود انهم لا يصومون يوم عاشوراء مع ان اشهرهم قمريه.
                                فلا ادري عن اي لغة عربيه تتكلم...
                                يعني قدم فشاهد
                                قدم فرأى
                                قدم فعلم (تفرق- تختلف) عن رأى او شاهد. لأن الأخيرة (فعلم او علم) لا تعني بالضرورة انهم صاموا عند قدومه. لكن شاهد ورأى تعني او قد تعني عند قدومه.
                                وعند مراجعة بعض التفصيلات

                                فما دخل محرم الحرام وعاشوراء الحسين بقدوم النبي صلى الله عليه واله وسلم إلى المدينة.
                                تريد ان تصوم لهجرة النبي صلى الله عليه واله وسلم ودخول المسلمين عهدا جديدا فلك ذلك\
                                ولكن ذلك اليوم ليس هو العاشر من محرم الحرام...
                                نقطة على السطر.
                                .
                                .قدم النبي فرأى او علم او عرف او قيل له كلها مؤداها واحد وهو العلم وليس فيها اي دلالة زمانية عن الوقت هل راهم في السنة الاولى ام الثانية ام بعد اشهر

                                لاتوجد دلالة تجعلك تفترض انها كانت في يوم وصوله تحديدا


                                ثانيا الامام الباقر يقول ان المسلمين كانوا يصومون عاشوراء حتى نسخه نزول صيام رمضان
                                وهذا اثبات على ان صيام عاشوراء كان مشرعا من الله للمسلمين قبل صيام رمضان



                                المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                                ثم إن القرآن يقول
                                البقرة
                                وسورة البقرة من اول ما نزل من القرآن في المدينة المنورة
                                يعني في السنة الأولى للهجرة امر الله عز وجل المسلمين بالصيام.........
                                المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                                فعن أي صيام عاشوراء تتكلم يا هذا؟؟؟؟


                                بربك هل تضحك على نفسك ام على القراء
                                هل سورة البقرة نزلت كلها دفعة واحدة

                                حتى الجهلة يعرفون ان القران نزل ايات ونجوم ولم ينزل سورا كاملة دفعة واحدة

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X