سؤال محير جدا
لماذا نتجادل لماذا نتقاتل لماذا يقتل بعضنا البعض لماذا لا أسمع طوال حياتي إن أكثر الذين يقتلون من المسلمين لماذا نحن مضطهدون لماذا نحن في أواخر المجتمعات لماذا من حيث الثقافات والسلاح لماذا أكثرنا لا يحب بعضنا البعض لماذا يأكل من لحومنا دون أن نستطيع الدفاع عن أنفسنا لماذا عرضنا ينتهك لماذا أولادنا تقتل لماذا قلوبنا شتى لماذا نجاهر بالمعصية لماذا الحقد قد عمى قلوبنا لماذا الشيطان قد سيطرا علينا لماذا الدنيا أصبحت أكبر همنا لماذا لا يحترم بعضنا الأخر لماذا تترمل نسائنا لماذا تستباح مساجدنا لماذا لا نقف قلب رجل واحد لماذا الشيعي يكره السني والعكس صحيح لماذا الوهابي يكره الصوفي والعكس لماذا لا نسمع كلام علمائنا لماذا لا نطبق كلام ربنا لماذا لا نسمع كلام رسولنا لما نكره أصحاب نبينا لماذا هذا الحقد الدفين لماذا وما أكثرها عندنا في هذا الزمان وما أقلها في الأيام السابقة هل يا ترى نرجع كل ما يحدث معنا إلى اليود والنصارى إذا كان صحيح أين عقولنا أين إيماننا أين كتابنا أين سنتنا أين علمائنا وهل نحن آلة كي نبرمج مثلما يريدون أو نحن ببغاوات نردد ما يقولون إن هذا لشيئي عجاب ورب الكعبة إن إذا هالكون لا محال أين المحبة بل أين سمحة الإسلام بل أين فطرة الإيمان أين المحبة أين الأخوة أين الوحدة الإسلامية كفانا جهلا كفان أن نغتر بأنفسنا ونتبع أهوائها ونرمي أجسادنا بين أحضانها وكأنها الأم الحنونة التي تدلنا إلى الجنة وإذا بها ترمينا في السعير علينا بالصحوة والمحبة ولنترك أحقادنا ربما الشخصية ونقف صفا إلى صف والسلام عليكم ورحمة الله
لماذا نتجادل لماذا نتقاتل لماذا يقتل بعضنا البعض لماذا لا أسمع طوال حياتي إن أكثر الذين يقتلون من المسلمين لماذا نحن مضطهدون لماذا نحن في أواخر المجتمعات لماذا من حيث الثقافات والسلاح لماذا أكثرنا لا يحب بعضنا البعض لماذا يأكل من لحومنا دون أن نستطيع الدفاع عن أنفسنا لماذا عرضنا ينتهك لماذا أولادنا تقتل لماذا قلوبنا شتى لماذا نجاهر بالمعصية لماذا الحقد قد عمى قلوبنا لماذا الشيطان قد سيطرا علينا لماذا الدنيا أصبحت أكبر همنا لماذا لا يحترم بعضنا الأخر لماذا تترمل نسائنا لماذا تستباح مساجدنا لماذا لا نقف قلب رجل واحد لماذا الشيعي يكره السني والعكس صحيح لماذا الوهابي يكره الصوفي والعكس لماذا لا نسمع كلام علمائنا لماذا لا نطبق كلام ربنا لماذا لا نسمع كلام رسولنا لما نكره أصحاب نبينا لماذا هذا الحقد الدفين لماذا وما أكثرها عندنا في هذا الزمان وما أقلها في الأيام السابقة هل يا ترى نرجع كل ما يحدث معنا إلى اليود والنصارى إذا كان صحيح أين عقولنا أين إيماننا أين كتابنا أين سنتنا أين علمائنا وهل نحن آلة كي نبرمج مثلما يريدون أو نحن ببغاوات نردد ما يقولون إن هذا لشيئي عجاب ورب الكعبة إن إذا هالكون لا محال أين المحبة بل أين سمحة الإسلام بل أين فطرة الإيمان أين المحبة أين الأخوة أين الوحدة الإسلامية كفانا جهلا كفان أن نغتر بأنفسنا ونتبع أهوائها ونرمي أجسادنا بين أحضانها وكأنها الأم الحنونة التي تدلنا إلى الجنة وإذا بها ترمينا في السعير علينا بالصحوة والمحبة ولنترك أحقادنا ربما الشخصية ونقف صفا إلى صف والسلام عليكم ورحمة الله
تعليق