سؤال مهههههههههههههههم جدا
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف خلق الله أجمعين
وعلى آله وأصحابه الغر الميامين
عندي سؤال مهم ألا وهو
هل الطريق الى الله وهو الصراط المستقيم المنجي من النار
والمؤدي الى الجنة يمكن أن يتسع للطائفتين ( السنة والشيعة



وكان الرد
لا
لا يمكن ان يتسع للطائفتين بالرجوع الى قول الرسول الكريم
الحديث الشهير والذي حرف مرارا وتكرارا
تفترق امتي اثنان وسبعون فرقه كلها في النار الا واحده
حرفها اهل السنه بقوله التي عليها انا وسنتي
وهو بريء من هذا القول ولك حديث آخر
قول الرسول(( والذي نفسي بيده ان هذا وهو يشير الى الامام علي وشيعته لهم الفائزون يوم القيامه))))
تفسير الدر المنشور للسيوطي الجزء6 صفحه 379


__________________


بسم الله الرحمن الرحيم
هناك فرق بين الفرقة والطائفة والا لما كان هناك عدد كبير من الطؤائف
والفرقة هي الأصل وما يتشعب منها هي الطوائف
كما الحال بين السنة والشيعة
أما الحديث الذي ذكرته فتعال نعرضه على كتاب الله
أما قال الله سبحانه وتعالى ( يوم لا ينفع مال ولا بنون الامن أتى الله
بقلب سليم )
وقول الرسول عليه الصلاة والسلام
من قال لااله الا الله مطمئنا بها قلبه دخل الجنة
فهل بالله علينا أذا أتينا يوم القيامة ونحن نقول لا اله الا الله لانشرك مع الله شيئا أبدا لا في صلاة ولا دعاء ولا عبادة ولا غير ذلك
هل سيدخلنا الله بعد ذلك النار
وأهل السنة يحبون علي ولا يكرهونه كما يزعم البعض الذين يريدون الخلاف بين أهل السنة والشيعة
ثم هل الصحابة الكرام الذين ماتوا قبل علي رضي الله عنه هم في النار
لأنهم ليسوا شيعة
أم أن مصطلح سنة وشيعة هو أطروحات فكريه وأن مضمونها الحقيقي هو (انه كان فريق من عبادي يقولون ربنا اغفر لنا وارحمنا وأنت خير
الراحمين)