من هذه الصفحة.
http://hadith.al-eman.com/Display/Di...Doc=1&Rec=3210
‏حدثنا ‏ ‏حامد بن عمر البكراوي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الواحد يعني ابن زياد ‏ ‏عن ‏ ‏عاصم ‏ ‏عن ‏ ‏أبي نضرة ‏ ‏قال ‏
‏كنت عند ‏ ‏جابر بن عبد الله ‏ ‏فأتاه آت فقال ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏وابن الزبير ‏ ‏اختلفا في ‏ ‏المتعتين ‏ ‏فقال ‏ ‏جابر ‏ ‏فعلناهما مع رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ثم نهانا عنهما ‏ ‏عمر ‏ ‏فلم نعد لهما ‏

أطلب التركيز للمتضلعين في اللغة !!!
انظروا مان الحديث من صحيح مسلم (أصح كتاب بعد البخاري)
1- فعلناها مع رسول الله ثم (تفيد التعقيب والتراخي) نهانا عنهما عمر..

2- من المشرع الله أو النبي محمد (ض) أو عمر؟
3- كيف جاز لعمر تحريم ماكان حلالاً في عهد رسول الله ؟
4- هل جاز لعمر الإجتهاد قبال النص(فما استمتعتم ....)؟
5- كيف يدافع الوهابيون عن عمر وأن الذي نهى عنها رسوالله وهنا في صحيح مسلم من نهى عنها عمر !!!
هذا يقودنا لأحد أمرين:

1- إما صحيح مسلم يحتاج لمناقشة :
لقد أجمع أهل العلم ( حسب قولهم ) على صحة جميع مافي صحيح مسلم ولذا فلن يناقشونه الآن فهو اعتداء على السلف الصالح!!!
2- أن النتعة جائزة شرعًا , ولكن اتباعهم لعمر أعمى بصيرتهم عن حكم الله وحكم رسول الله (ص).
3- التعصب لأعمى ..

أخي الجنان هناك ملاحظة مهمة لأهل اللغة المسمارية ! وهي أن هذه الحادثة والتي اختلف فيها ابن الزبير وابن عباس وشهد لها جابر رضي الله عنه .. وقعت في زمن استيلاء ابن الزبير على مكة !! أي بعد سنة ثلاث وستين للهجرة !! وهذا معنى قولى ان ابن عباس بقي على رأيه خمسين سنة الى أن مات !! فأرجوا أن يلاحظ اللغويون الفطاحلة ذلك ؟! وملاحظه اخرى ايضا وهي أن الزبير لم يدعي النسخ ولا شيئ من ذلك !! ومعنى ذلك أن الروايات المكذوبة كلها وضعت بعد سنة ثلاث وستين !! ( اللهم مدد يا حي يا قيوم ) !! .. وقد أخرجها بعضهم بتفصيلا مهمة وهي قول ابن عباس لابن الزبير ( أنك لجلف جاف ) وذلك عندما لم يجب ابن الزبير جوابا يرد فيه على حبر الامة فهدد بالضرب أو نحو ذلك !! سؤال من الطوسي هنا !! ( هل ابن الزبير فقيهكم المحترم لا يعلم بالنسخ ولا الحرمة عندما رد على ابن عباس !! بل أحتاج أن يسأل جابر عنها !! ............... أين هي رواياتكم الموضوعة بالنسخ حتى أمزقها أمامكم ) !! ( إلهي مدد !! ) .... ولعلي أفصل تفصيلا لا حقا كنت قد كتبتها تعليقا على بعض الروايات في جواز المتعة .. ولكن أوراقي بعيدة عني الان

سألت شيخا فلم يجب!!!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية أخوية قلبية عطرة أزفها لكم أيها الأخوة

كنت مرة أتصفح موقع الشيخ سليمان بن فهد العودة ولفت انتباهي سؤال من أحدهم حول المتعة فأجاب الشيخ بحرمتها مستدلا بحديث عن ابن عباس رضي الله عنه فأرسلت للموقع استفسارات حول الإجابة التي أدلى بها الشيخ وإلى هذا اليوم لم أتلقى أي جواب على تلك الاستفسارات، وإليكم السؤال الأصلي و رد الشيخ و استفساراتي:

(هذه رسالة تنبيه على أن رسالتي قد أخذت طريقها إلى الشيخ) :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أهلا وسهلا بك وبرسالتك التي أخذت طريقها إلى المشرف العام فضيلة الشيخ سلمان بن فهد العودة

ونشكر لك هذه المشاعر النبيلة ، ودمت بخير .

وتفضل بقبول فائق التقدير والاحترام .

مشرف النافذة : خالد البهلال

ـــــــــــــــــــ

-----Original Message-----
From: saza116@yahoo.com [mailto:saza116@yahoo.com]
Sent: Saturday, June 22, 2002 1:20 AM
To: info@islamtoday.net
Cc: khalid@islamtoday.net
Subject: ملاحظات زائر على - نكاح المتعة.


هذه ملاحظات من:فهد محمد
وبريده الإلكتروني هو: saza116@yahoo.com
ملاحظته على السؤال "نكاح المتعة."


بسم الله الحرحمن الرحيم
السلام عليمك ورحمة الله وبركاته
كنت أتصفح الموقع ولفت انتباهي سؤال الأخ حول المتعة و جوابكم الكريم في الرد عليه و هذا هو السؤال و الجواب معاً "نكاح المتعة.

(هذا هو السؤال الأصلي) :
أسأل الله أن يرعاكم، وأن يوفقكم، ويحفظكم، ويسدد على الخير خطاكم، ياشيخ عندي سؤال وهو: لماذا تأخر ابن عباس – رضي الله عنهما - في الرجوع عن الفتوى بالمتعة إلى آخر أيام حياته، مع أن علياً – رضي الله عنه - أخبره بحرمتها، فقد ورد أنه بقي إلى أيام خلافة ابن الزبير - رضي الله عنهما –.


(جواب الشيخ على السؤال)
بسم الله الرحمن الرحيم

المكرم الأخ/ حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
ابن عباس – رضي الله عنهما - إمام مجتهد، وقد ثبت عنه القول بالمتعة، ونُقل عنه الرجوع عنها، ونُقل عنه إباحتها للحاجة، وهي إحدى الروايات عن الإمام أحمد. والجمهور على أنها كانت مباحة، ثم حرمت إلى يوم القيامة، وصحت بذلك الأحاديث عن جماعة من الصحابة. "


(وهذي استفساراتي للشيخ) :
و نحن نرى ما ترونه في المتعة ولكن عندما قرأت الجواب انقدح في ذهني بعض التساؤلات نرجوا منكم التفضل علينا بالاجابة:
قلتم: قد ثبت عنه أي ابن عباس القول بالمتعة...
ثم قلتم : ونقل عنه الرجوع عنها...
ثم قلتم و نقل عنه إباحتها للحاجة...
أولا: الثابت لا يزول بما نُقل...
ثانياً : أرى تلاعبا واضحا في إباحتها و منعها... فمرة يبيح وأخرى يمنع، وهو ابن عباس حبر الأمة فكيف يكون ذلك ؟
ثالثاً: السائل قد نقل بأنه كان يعمل بها أو يقول بها إلى أيام ابن الزبير... فمتى حرمت؟
ثم الظاهر من قولكم أنه قد ثبت عنه القول بها، أنها كانت بعد ممات الرسول صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم... فمتى جاء التحريم ؟ هل هو في أيام الرسول أم بعده صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم؟
فإن كان بعده لعمري هذا تحريم لم ينزل الله به من سلطان....
وأما إن كان في أيامه، فكيف يثبت ان ابن عباس كان يقول بها، فإن كان كذلك فهذا تشريع من ابن عباس و إدخال في الدين ما ليس منه و تقول على الله تعالى ...
و إذا تفضلتم علينا بإرجاعنا على المصدر الذي حرم فيه المتعة نكون لكم من الشاكرين...
مجرد تساؤل
أرجو أن تهدونا على طريق الخير مع الدعاء لكم

ملاحظة: بين المعكوفتين ليس من ضمن الرسالة

و السلام

Re: سألت شيخا فلم يجب!!!!

الاشتر المحترم
(جواب الشيخ على السؤال)
بسم الله الرحمن الرحيم
المكرم الأخ/ حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
ابن عباس – رضي الله عنهما - إمام مجتهد، وقد ثبت عنه القول بالمتعة، ونُقل عنه الرجوع عنها، ونُقل عنه إباحتها للحاجة، وهي إحدى الروايات عن الإمام أحمد. والجمهور على أنها كانت مباحة، ثم حرمت إلى يوم القيامة، وصحت بذلك الأحاديث عن جماعة من الصحابة. "

أقول :
لا شك ولا ريب بصحة النقل هذا عن الشيخ المذكور ، فقد رأيت قولهم باباحتها للضرورة عن ابن عباس وأحمد ايضا وهم اضطروا لذلك للتخلص من الضربات المتلاحقة من الشيعة واحتجاجهم بما صح عندهم من الروايات ، ومن أراد التأكد من الاخوة فليبعث الجواب الى الشيخ للعودة للاطمئنان .. وكلامي هنا هو :
أذا كانت تباح للضرورة ومن ليس عنده زوجة أو كان مسافرا وخاف الوقوع في الحرام ولا سيما في هذا الزمن الاغبر المفعم بالفتن والزينة والاغراءات ، فهل يلتزم القوم بذلك بدل الوقوع في الحرام ؟ هذا من جهة !
ومن جهة أخرى : هل يبيح أحمد او ابن عباس (( الزنى ) !! للضرورة كما تصفون المتعة ظلما وعدوانا !!؟ .. ثم هل كان الصحابة يفعلون المنكر يا قوم ؟! ( لا جواب طبعا !! )
مع العلم بأن نسبة الاباحة الى ابن عباس في حالة الاضطرار هي أفتراء لونه ( أسود كذاب !! ) لا شك في سقوطه من كلام ابن عباس الصريح الذي لا يقبل اعذاركم ! فهل من مدكر !
ثم مالكم يا أخوة لا تناقشوننا في هذه النافذة ، وتتركوا التشويش على مقالات الشباب والمواضيع التي لا تتصل بالمتعة لا من قريب ولا من بعيد .. فأن الاخ الفاضل الجنان جزاه الله خيرا أدرك ذلك ولهذا السبب نسخ اسألتي من أحدى المواضيع التي لا تتصل بالمتعة والتي عقب بعضهم علي لاجل حرف موضوعي هناك عن مساره وهي الاخت الباحثة التي أقحمت المتعة في موضوع آخر !! بل لقد رأيتها تنقد المتعة في أحد تعقيباتها على موضوع تحريف القرآن !!!!!!!!!!!!!!! ... ولا أدري هل أقحام المواضيع ببعضها والانتقال من غصن الى غصن لتشتيت المواضيع عادة عندكم أم سنة ؟! ثم مالكم اذا فتحنا موضعا مركزا حول المتعة لا تاتون بجواب لأسألتنا بل لا تعقبون !! ( لا حس ولا خبر ! )

بسم الله الرحمن الرحيم

اذا كان كل ما ذكر صحيح فاانا اتبع راى عمر ليس لى تعصب اعمى ولا اتباعا لى هوى نفسي ولكن لسبب واحد وهو

قول الرسول الكريم اتبعوا سنتى وسنه الخلفاء الراشدين من بعدى

ولا حول ولا قوه الى بالله

أخي سيف الاسلام المحترم ..
ليس القول ما ذكرته فأن ابن عباس قال ( مالهم أقول لهم قال رسول الله ويقولون قال ابو بكر قال عمر ) ! .. فالنزاع في الثبوت الشرعي يا أخي وليس الفعل .. فبإمكانك أن لا تفعلها ولكن لا تظلموا ما هو ثابت عن رسول الله بشهادة كبار أصحابه رضي الله عنهم .. بل على الاقل لا تشنعوا على من يجوزها او يفعلها أتباعا للاحاديث الصحيحة الثابة فضلا عن فعل الصحابة القطعي ولها وبعض التابعين من كبار الفقهاء كعطاء وابن جبير وابن جريج وغيرهم ... فهذا ابن جريج قد تزوج تسعين امرأة كما يقول الذهبي بزواج المتعة ! .. فهل يقال أن هؤلاء قد فعلوا المحرم أو الزنا والعياذ بالله !؟ ...
أخي المحترم : لا يقول أحد بوجوب فعلها ولا يجبرك عليها أحد ولا على أتباع عمر بالمسالة .. لأن القضية ليست مدار الفعل بل كثير من الشيعة لا يفعلونها بالرغم من جوازها شرعا ، والزواج أفضل منها بلا شك ولا ريب وقد ورد عن اهل البيت كراهتها للمتزوج الا اذا كان مسافرا كما هو عمل الصحابة في الغزوات أو خوف القوع في الحرام ، وما ورد عنهم سلام الله عليهم من التشديد بها وهي روايات يسيره جدا فهو محمول كما يقول أهل العلم على مكافحة انتشار تحريمها بلا مستند بين الناس ، وبعبارة أخرى فأن ما ورد في الترغيب فيها كان انطلاقا لمكافحة واقع فرضوه فرضا على الامة في فترة من الفترات زمن التابعين وتابعي التابعين ومن هنا كافح الامة هذا الاعلام المزيف بالترغيب فيها حتى لا يقضى على حكم شرعي ويموت في بدايته ! .. والدليل على ذلك بأن باقي الامة سلام الله عليهم قد أوضحوا ذلك بل نهر بعضهم كالامام الرضا أحد شيعته عندما قال له بأن يرغب بزواج المتعة فقال له وماتريد بها وقد أغناك الله عنها بالزواج ......... عموما يا أخي ان دراسة الروايات بموضوعية تكشف سقوط ما يهملج به المخرفون علينا والمهولون .. لكن أين المنصفون أين ؟! .. وأين المتجردون عن الهوى والغرض .!