اللهم صلى على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
أَيْنَ الشَّهَادَةُ وَالْمِيثَاقُ يَاعُمَرُ
يَومَ الغَدِيرِ وَفِيهَا أَجْهَرَ البَشَرُ
بَلْ أَيْنَ قَولُ أَبِي بَكْرٍ وَبَخْبَخَةٍ
أَطْلَقْتُمَاهَا عَلَى مَا تُخْبِرُ السِّيَرُ
قُلْ مَا وَقَفْتَ أَمَامَ النَاسِ مُسْتَلِمَاً كَفَّ الأَمِيرِ بِخُمٍّ أَمْ طَغَى البَصَرُ
أَمْ قَولُ بَخٍ أَكَانَ البَخُّ تَهْنِئَةً أَمْ كَانَ تَهْيئَةً لِلْمَكْرِ يَاعُمَرُ
يَومُ الغَدِيرِ حَدِيثٌ مَا بِهِ رِيَبٌ فِيهَ تَحَدَّثَتْ الآَيَاتُ وَالسُّوَرُ
فِيهِ النِدَاءُ بِخُمٍّ لِلْنَبِيِّ أَتَى نَصِّبْ عَلِيَّاً فَلاَ خَوْفٌ وَلاَحَذَرُ
أَرْسَى النَبِيُّ بِجَمْعِ النَاسِ كُلِّهِمُ مِنْ بَعْدِ مَا حَجُّوا في البَيْتِ وَاعْتَمَرُوا
لَبَّى النَبِيُّ نِدَاءَ اللهِ مُمْتَثِلاً أَمَرَ الإِلَهُ وَلَبَّى الخَلْقُ مَا أُمِرُوا
نَادَى عَلِيَّاً وَكُلُّ الْخَلْقِ يَومَئِذٍ في مَسْمَعٍ مِنْ رَسُولِ اللهِ وَانْتَظَرُوا
يَدْعُو أَلَسْتُ أَنَا أَوْلَى بِأَنْفُسِكُمْ مِنْكُمْ فَقَالُوا بَلَى مَا عِنْدَنَا نُكُرُ
نَادَاهُمُ اليَومَ يَا مَنْ كُنْتُ مَولاهُ هَذَا عَلِيُّ وَلِيُّ اللهِ فَأْتَمِرُوا
هَذَا السَفِينَةُ وَالرُبَانُ جِبْرِيلُ هَذَا الأَمِيرُ فَقُومُوا اليَومَ وَافْتَخِرُوا
الحمد الله على نعمة الولاية
منقول
موقع شيخ الاوحد الاسلامي والثقافي :http://www.alawhad.net
أَيْنَ الشَّهَادَةُ وَالْمِيثَاقُ يَاعُمَرُ
يَومَ الغَدِيرِ وَفِيهَا أَجْهَرَ البَشَرُ
بَلْ أَيْنَ قَولُ أَبِي بَكْرٍ وَبَخْبَخَةٍ
أَطْلَقْتُمَاهَا عَلَى مَا تُخْبِرُ السِّيَرُ
قُلْ مَا وَقَفْتَ أَمَامَ النَاسِ مُسْتَلِمَاً كَفَّ الأَمِيرِ بِخُمٍّ أَمْ طَغَى البَصَرُ
أَمْ قَولُ بَخٍ أَكَانَ البَخُّ تَهْنِئَةً أَمْ كَانَ تَهْيئَةً لِلْمَكْرِ يَاعُمَرُ
يَومُ الغَدِيرِ حَدِيثٌ مَا بِهِ رِيَبٌ فِيهَ تَحَدَّثَتْ الآَيَاتُ وَالسُّوَرُ
فِيهِ النِدَاءُ بِخُمٍّ لِلْنَبِيِّ أَتَى نَصِّبْ عَلِيَّاً فَلاَ خَوْفٌ وَلاَحَذَرُ
أَرْسَى النَبِيُّ بِجَمْعِ النَاسِ كُلِّهِمُ مِنْ بَعْدِ مَا حَجُّوا في البَيْتِ وَاعْتَمَرُوا
لَبَّى النَبِيُّ نِدَاءَ اللهِ مُمْتَثِلاً أَمَرَ الإِلَهُ وَلَبَّى الخَلْقُ مَا أُمِرُوا
نَادَى عَلِيَّاً وَكُلُّ الْخَلْقِ يَومَئِذٍ في مَسْمَعٍ مِنْ رَسُولِ اللهِ وَانْتَظَرُوا
يَدْعُو أَلَسْتُ أَنَا أَوْلَى بِأَنْفُسِكُمْ مِنْكُمْ فَقَالُوا بَلَى مَا عِنْدَنَا نُكُرُ
نَادَاهُمُ اليَومَ يَا مَنْ كُنْتُ مَولاهُ هَذَا عَلِيُّ وَلِيُّ اللهِ فَأْتَمِرُوا
هَذَا السَفِينَةُ وَالرُبَانُ جِبْرِيلُ هَذَا الأَمِيرُ فَقُومُوا اليَومَ وَافْتَخِرُوا
الحمد الله على نعمة الولاية
منقول
موقع شيخ الاوحد الاسلامي والثقافي :http://www.alawhad.net