تويت
قـــــــــــــــــــــــــائده
حازت على وسام أول قـــائدة جيش في الإسلام
المصيبه خرج هذا الجيش لمحاربة أبناء الإسلام
هند بنت عتبه مجدداً بعد أن خلعت قناع النفاق ومعه برقع الحياء وأحيت
تبرج الجاهلية الأولى لتفتك بأبناء الإسلام وتقاتل وربما ستقتل يعسوب الدين أمير المؤمنين و إبنيه سبطي رسول الله وريحانتيه من الدنيا لتُفرغ ما في صدرها من حقد وغل نغص عليها عيشتها ,,, إبليس والله حمل وديع ,,, إذا ما قارناه بها .
إن كان قتلة عثمان عند أتباعها مارقة وزنادقه فما تقولون في هذه الفاسقه
فالتشابه في ظاهره واحد مع إختلاف الباطن فالمظلوم والمقهور يحركه الغبن عندما لا يجد من ينصره !
فما الذي حرك هؤلاء الفسقه ضد سيدهم ومولاهم وهم لم يجربوه لمدة أشهر حتى يحكموا عليه .
إنها الحقارة والخسة والدناءة وحب الجاه والسلطه والتعلق بالدنيا جمع كل هؤلاء السفلة ممن جعل لهم رسول الله وجاهة بعد أن كانوا حثاله .
وقد حشدوا معهم لفيف من الأعراب البوالة على الأعقاب عبدة الدينار والدرهم .
ـــــــــــــــــــ
البخاري كتاب المغازي
حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ الْهَيْثَمِ، حَدَّثَنَا عَوْفٌ عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ أَبِي بَكْرَةَ قَالَ: لَقَدْ نَفَعَنِي اللَّهُ بِكَلِمَةٍ سَمِعْتُهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَيَّامَ الْجَمَلِ بَعْدَ مَا كِدْتُ أَنْ أَلْحَقَ بِأَصْحَابِ الْجَمَلِ فَأُقَاتِلَ مَعَهُمْ، قَالَ: لَمَّا بَلَغَ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَنَّ أَهْلَ فَارِسَ قَدْ مَلَّكُوا عَلَيْهِمْ بِنْتَ كِسْرَى، قَالَ: ((لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ وَلَّوْا أَمْرَهُمُ امْرَأَةً))
الصحابي يقصد أن عائشة (قائدة الجيش آمرة وناهيه )
وأن الخروج كان (( للقتال ))
ونقطه على الصاد في حيص بيص حيث يرتع أتباعها المنافقين المنافحين
حازت على وسام أول قـــائدة جيش في الإسلام
المصيبه خرج هذا الجيش لمحاربة أبناء الإسلام
هند بنت عتبه مجدداً بعد أن خلعت قناع النفاق ومعه برقع الحياء وأحيت
تبرج الجاهلية الأولى لتفتك بأبناء الإسلام وتقاتل وربما ستقتل يعسوب الدين أمير المؤمنين و إبنيه سبطي رسول الله وريحانتيه من الدنيا لتُفرغ ما في صدرها من حقد وغل نغص عليها عيشتها ,,, إبليس والله حمل وديع ,,, إذا ما قارناه بها .
إن كان قتلة عثمان عند أتباعها مارقة وزنادقه فما تقولون في هذه الفاسقه
فالتشابه في ظاهره واحد مع إختلاف الباطن فالمظلوم والمقهور يحركه الغبن عندما لا يجد من ينصره !
فما الذي حرك هؤلاء الفسقه ضد سيدهم ومولاهم وهم لم يجربوه لمدة أشهر حتى يحكموا عليه .
إنها الحقارة والخسة والدناءة وحب الجاه والسلطه والتعلق بالدنيا جمع كل هؤلاء السفلة ممن جعل لهم رسول الله وجاهة بعد أن كانوا حثاله .
وقد حشدوا معهم لفيف من الأعراب البوالة على الأعقاب عبدة الدينار والدرهم .
ـــــــــــــــــــ
البخاري كتاب المغازي
حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ الْهَيْثَمِ، حَدَّثَنَا عَوْفٌ عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ أَبِي بَكْرَةَ قَالَ: لَقَدْ نَفَعَنِي اللَّهُ بِكَلِمَةٍ سَمِعْتُهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَيَّامَ الْجَمَلِ بَعْدَ مَا كِدْتُ أَنْ أَلْحَقَ بِأَصْحَابِ الْجَمَلِ فَأُقَاتِلَ مَعَهُمْ، قَالَ: لَمَّا بَلَغَ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَنَّ أَهْلَ فَارِسَ قَدْ مَلَّكُوا عَلَيْهِمْ بِنْتَ كِسْرَى، قَالَ: ((لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ وَلَّوْا أَمْرَهُمُ امْرَأَةً))
الصحابي يقصد أن عائشة (قائدة الجيش آمرة وناهيه )
وأن الخروج كان (( للقتال ))
ونقطه على الصاد في حيص بيص حيث يرتع أتباعها المنافقين المنافحين
تعليق