بسم الله الرحمن الرحيم
(1)
قال تعالى ( مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلاَ مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ) وقال تعالى ( (مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلاَ مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ)
بما اننا في قسم الاسرة ، والاسرة لابدّ انها تتكون مِن رَجٌل وامرأة ، ننظر الى عدالة القرآن في التعامل مع الجنسين من حيث الحساب والعقاب ، على عكس اعراف المُجتمعات البالية والعقل الذكوري فيها الذي يُحلل للرجل ( اخدانه )
على اعتبار انه مخلوق من الدرجة الاولى ؟!
في حين كلاهما عند الله في نفس الميزان .
نأتي تباعا
ما معنى ( مٌحّصن) و( المُحّصنة ) ؟!
جاء فيها ( المُحْصَنةُ: التي أَحصنها زوجها، وهن المُحْصَنات، فالمعنى أَنهن أُحْصِنَّ بأَزْواجِهنَّ. والمُحْصَنات: العَفائِفُ من النساء.
وأَصل الإحْصانِ المنعُ، والمرأَة تكون مُحْصَنة بالإسلام والعَفافِ والحريّة والتزويج. يقال:أَحْصَنَت المرأَة، فهي مُحْصَنة ومُحْصِنَة، وكذلك الرجل.)
هنا نعلم ان كما على المرأة أن تكون مُحصنّة فاذا كانت غير متزوجة فهي تمنع العلاقات المشبوهة ( العلاقات غير الشرعية ) واذا كانت متزوجة انها تُحصن بزوجها ، كذلك الرًجُل المُحصن عليه نفس الواجب عند الله وهو مع المرأة سيّان في الحساب والعقاب ، عندها ما يُحله المجتمع للذكر نضربه بعرض الحائط ، لأنه من الاعراف البالية والتسلط الذكوري .
يُتبع .
(1)
قال تعالى ( مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلاَ مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ) وقال تعالى ( (مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلاَ مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ)
بما اننا في قسم الاسرة ، والاسرة لابدّ انها تتكون مِن رَجٌل وامرأة ، ننظر الى عدالة القرآن في التعامل مع الجنسين من حيث الحساب والعقاب ، على عكس اعراف المُجتمعات البالية والعقل الذكوري فيها الذي يُحلل للرجل ( اخدانه )

في حين كلاهما عند الله في نفس الميزان .
نأتي تباعا
ما معنى ( مٌحّصن) و( المُحّصنة ) ؟!
جاء فيها ( المُحْصَنةُ: التي أَحصنها زوجها، وهن المُحْصَنات، فالمعنى أَنهن أُحْصِنَّ بأَزْواجِهنَّ. والمُحْصَنات: العَفائِفُ من النساء.
وأَصل الإحْصانِ المنعُ، والمرأَة تكون مُحْصَنة بالإسلام والعَفافِ والحريّة والتزويج. يقال:أَحْصَنَت المرأَة، فهي مُحْصَنة ومُحْصِنَة، وكذلك الرجل.)
هنا نعلم ان كما على المرأة أن تكون مُحصنّة فاذا كانت غير متزوجة فهي تمنع العلاقات المشبوهة ( العلاقات غير الشرعية ) واذا كانت متزوجة انها تُحصن بزوجها ، كذلك الرًجُل المُحصن عليه نفس الواجب عند الله وهو مع المرأة سيّان في الحساب والعقاب ، عندها ما يُحله المجتمع للذكر نضربه بعرض الحائط ، لأنه من الاعراف البالية والتسلط الذكوري .
يُتبع .
تعليق