إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لماذا كان يوم عاشوراء مشهورا ومعروفا قبل مقتل الحسين

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    المشاركة الأصلية بواسطة الجابى
    الاخوة كفوا ووفوا ،

    ولكن فقط نطلب من الأخ ونس ان ينقل لنا اسانيد صيام عاشوراء الواردة في صحيح البخاري وغيره ،

    هل يمكن ذلك ؟؟؟

    فقط هذا الطلب وشكرا ،


    ان مجرد ورود الروايات في صحيح البخاري تغنينا عن البحث في اسانيدها لانها مما اجمعت الامة على صحتها

    فان كان لك مشكلة في سند رواية معينة هاتها لنفند لك شبهتك عليها

    تعليق


    • #77
      بسم الله الرحمن الرحيم
      سبحان الذي خلق العقل وحرمكم إياه.
      ذكرت لنا من حديث عائشة ان النبي صلى الله عليه واله وسلم كان يصوم يوم عاشوراء في الجاهلية
      قلنا لك خيرا إن شاء الله
      لنرى
      إقتباس:
      عن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: قدِم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء،
      فقال: ((ما هذا؟)) .
      قالوا: هذا يوم صالح. هذا يوم نجي الله بني إسرائيل من عدوهم فصامه موسى،
      قال: ((فأنا أحق بموسى منكم، فصامه وأمر بصيامه)) متفق عليه (3)
      دعنا نحلل ونشرَِح الحديث بالمبضع
      الثابت عندك يا سيد ونس ان النبي صلى الله عليه واله وسلم كان صائما في يوم عاشوراء وكان يتحرى صيامه.
      ولكننا نرى ان النبي صلى الله عليه اله وسلم عندما قدم المدينة راى اليهود تصومه
      فاستفسر منهم قائلا "ما هذا" أي ما هذا اليوم الذي تصومونه ولماذا تصومونه ولأي سبب تصومونه..
      بعد ان اخبروه ان هذا يوم صالح امر الله عز وجل اليهود بصيامه بسبب نجاة اليهود
      امر النبي صلى الله عليه واله وسلم بصيامه.
      يعني النبي صلى الله عليه واله وسلم قبل هذا اليوم لم يكن يصومه.
      وقال " فأنا أحق بموسى منكم، فصامه وأمر بصيامه "
      وإنما صامه بسبب اليهود وأمر المسلمين بصيامه.
      وهذا ليس له دخل بالجاهلية أبدا.
      هل صام النبي صلى الله عليه اله وسلم في نفس ذلك اليوم؟؟؟
      أقول مستبعد جدا جدا جدا
      لأن الصيام عند اليهود يبدأ من مغرب يوم 9 إلى ما بعد مغرب يوم 10
      فلا بد وان امر الصيام كان لاحقا.
      اقول اليهود والنصارى كانوا يحاججون النبي صلى الله عليه اله وسلم ليختبروا نبوته وهو في مكة فيخبرهم بما في التوراة والإنجيل ولكنه في المدينة لا يعرف ما حل بموسى ولا بالمسيح فيستفسر منهم...
      معقول.
      المهم
      لو كان صيام عاشوراء معروفا في الجاهلة لما امر النبي صلى الله عليه واله وسلم امر بصيام يوم عاشوراء عندما قدم إلى المدينة
      ونحن قلنا لك يا سيدونس.
      إذا كان النبي صلى الله عليه اله وسلم قد شاهد اليهود تصوم يوم عاشوراء في سنة 2 هجرية وهو بالنسبة لي سنة 1 هجرية فمعنى هذا النبي صلى الله عليه اله وسلم لم يصم يوم عاشوراء بتاتا لأن بعد محرم سنة 2 هجرية هذا تم فرض الصيام على المسلمين
      انت تحسب السنة الهجرية من 1 محرم
      وانا احسب السنة الهجرية من وقت دخول النبي صلى الله عليه اله وسلم إلى المدينة.
      فليس عندي مشكلة في أي وقت تحسبها انا اقول سنة 1 وانت تقول سنة 2
      المهم والثابت هو أن النبي صلى الله عليه واله وسلم لم يكن صائما يوم عاشوراء (وهذا عندكم انه كان يتحرى صيام عاشوراء الجاهلية).
      .
      تقول أن كسو الكعبة ليس بالضرورة ان يكون 9 ذي الحجة في الجاهلية
      اقول على المدعي البينة.
      فالثابت ان الكسوة كانت يوم 9 ذي الحجة
      إذا كان عندك غير هذا فهلم به.
      وقد اسلفت لك ان العرب كان تقعد سنوات قبل ان تكسو الكعبة باي شيئ.
      ما الذي ذكر في كسو الكعبة في الجاهلية:
      وقال ابن جريج: وقد زعم بعض علمائنا أن أول من كسا الكعبة إسماعيل عليه السلام، وكانت الكعبة في الجاهلية تكسى كسى شيئاً من وصائل وأنطاع وكرار وخز ونمارق عراقية، وإذا بلى منها شيء أخلف مكانه ثوب آخر، ولا ينزع مما عليها شيء من ذلك.
      أقول:
      ماذا يعني هذا بالنسبة لنا.
      لم يكن هناك يوم محدد لكسو الكعبة. بل كلما بلي منها شيئ استبدلوه.
      فليس هناك يوم في الجاهلية لكسو الكعبة.
      وليس هناك شيئ اسمه صيام.
      .
      فند حديث صيام يوم عاشوراء مقدم النبي صلى الله عليه واله وسلم إلى المدينة ثم نكمل الباقي
      ولا اخالك تخرج منه بشيئ.
      لا يوجد عن اليهود يوم اسمه عاشوراء..

      تعليق


      • #78
        ان مجرد ورود الروايات في صحيح البخاري تغنينا عن البحث في اسانيدها لانها مما اجمعت الامة على صحتها

        فان كان لك مشكلة في سند رواية معينة هاتها لنفند لك شبهتك عليها
        نعم هو كذلك عندكم ،

        ولكن عزيزي لم كل هذا التردد ؟
        فقط طلب بسيط ،

        هل يمكن ذلك ؟

        في الانتظار ،

        تعليق


        • #79
          المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
          بسم الله الرحمن الرحيم
          سبحان الذي خلق العقل وحرمكم إياه.
          ذكرت لنا من حديث عائشة ان النبي صلى الله عليه واله وسلم كان يصوم يوم عاشوراء في الجاهلية
          قلنا لك خيرا إن شاء الله
          لنرى

          دعنا نحلل ونشرَِح الحديث بالمبضع
          الثابت عندك يا سيد ونس ان النبي صلى الله عليه واله وسلم كان صائما في يوم عاشوراء وكان يتحرى صيامه.
          ولكننا نرى ان النبي صلى الله عليه اله وسلم عندما قدم المدينة راى اليهود تصومه
          فاستفسر منهم قائلا "ما هذا" أي ما هذا اليوم الذي تصومونه ولماذا تصومونه ولأي سبب تصومونه..
          بعد ان اخبروه ان هذا يوم صالح امر الله عز وجل اليهود بصيامه بسبب نجاة اليهود
          امر النبي صلى الله عليه واله وسلم بصيامه.
          يعني النبي صلى الله عليه واله وسلم قبل هذا اليوم لم يكن يصومه.
          وقال " فأنا أحق بموسى منكم، فصامه وأمر بصيامه "
          وإنما صامه بسبب اليهود وأمر المسلمين بصيامه.
          وهذا ليس له دخل بالجاهلية أبدا.
          هل صام النبي صلى الله عليه اله وسلم في نفس ذلك اليوم؟؟؟
          أقول مستبعد جدا جدا جدا
          لأن الصيام عند اليهود يبدأ من مغرب يوم 9 إلى ما بعد مغرب يوم 10
          فلا بد وان امر الصيام كان لاحقا.
          اقول اليهود والنصارى كانوا يحاججون النبي صلى الله عليه اله وسلم ليختبروا نبوته وهو في مكة فيخبرهم بما في التوراة والإنجيل ولكنه في المدينة لا يعرف ما حل بموسى ولا بالمسيح فيستفسر منهم...
          معقول.
          المهم
          لو كان صيام عاشوراء معروفا في الجاهلة لما امر النبي صلى الله عليه واله وسلم امر بصيام يوم عاشوراء عندما قدم إلى المدينة
          ونحن قلنا لك يا سيدونس.
          إذا كان النبي صلى الله عليه اله وسلم قد شاهد اليهود تصوم يوم عاشوراء في سنة 2 هجرية وهو بالنسبة لي سنة 1 هجرية فمعنى هذا النبي صلى الله عليه اله وسلم لم يصم يوم عاشوراء بتاتا لأن بعد محرم سنة 2 هجرية هذا تم فرض الصيام على المسلمين
          انت تحسب السنة الهجرية من 1 محرم
          وانا احسب السنة الهجرية من وقت دخول النبي صلى الله عليه اله وسلم إلى المدينة.
          فليس عندي مشكلة في أي وقت تحسبها انا اقول سنة 1 وانت تقول سنة 2
          المهم والثابت هو أن النبي صلى الله عليه واله وسلم لم يكن صائما يوم عاشوراء (وهذا عندكم انه كان يتحرى صيام عاشوراء الجاهلية).
          .
          تقول أن كسو الكعبة ليس بالضرورة ان يكون 9 ذي الحجة في الجاهلية
          اقول على المدعي البينة.
          فالثابت ان الكسوة كانت يوم 9 ذي الحجة
          إذا كان عندك غير هذا فهلم به.
          وقد اسلفت لك ان العرب كان تقعد سنوات قبل ان تكسو الكعبة باي شيئ.
          ما الذي ذكر في كسو الكعبة في الجاهلية:
          وقال ابن جريج: وقد زعم بعض علمائنا أن أول من كسا الكعبة إسماعيل عليه السلام، وكانت الكعبة في الجاهلية تكسى كسى شيئاً من وصائل وأنطاع وكرار وخز ونمارق عراقية، وإذا بلى منها شيء أخلف مكانه ثوب آخر، ولا ينزع مما عليها شيء من ذلك.
          أقول:
          ماذا يعني هذا بالنسبة لنا.
          لم يكن هناك يوم محدد لكسو الكعبة. بل كلما بلي منها شيئ استبدلوه.
          فليس هناك يوم في الجاهلية لكسو الكعبة.
          وليس هناك شيئ اسمه صيام.
          .
          فند حديث صيام يوم عاشوراء مقدم النبي صلى الله عليه واله وسلم إلى المدينة ثم نكمل الباقي
          ولا اخالك تخرج منه بشيئ.
          لا يوجد عن اليهود يوم اسمه عاشوراء..
          انت تضع كلامك الشخصي وتجعله من المسلمات
          فانت المدعي وانت عليك البينة

          انا عندي احاديث صحيحة وثابتة وهي بينتي

          انت تقول هذه الاحاديث موضوعة
          هات دليلك على انها موضوعة فكلامك ورايك الشخصي لوحده لاينفع

          الثابت في الروايات ان العرب في الجاهلية كانوا يكسون الكعبة في عاشوراء
          انت تقول ان العرب في الجاهلية كانواكسون الكعبة في 9 ذي الحجة ( اين دليلك )
          لا دليل عندك
          انت المدعي فعليك البينة


          انت تقول ان النبي في مكة كان يعلم اليهود والنصارى في مافي التوراة والانجيل
          اثول هذا كذب والقران بين انه كذب فاليهود عندما كانوا يسألون النبي لم يكن يجيبهم لانهلايعرف وكان ينتظر نزول الوحي حتى يعلمه ملايعرفه سابقا كقصة اصحاب الكهف وقصة الخضر وقصة ذو القرنين

          فلما سال اليهود النبي مخمد عن هذه القصص قال ساخبركم غدا لانه لم يكن يعرف الجواب لكنه لم يقل ان شاء الله فلم ينزل عليه الا بعد فترة من الزمن بقوله (( ولاتقل لشيء ان يفاعل ذلك غدا الا ان يشاء الله ))
          فكما تلاحظ كلامك كله مغالكات عبارة عن تصوراتك الشخصية بلا دليل


          تقول قدم النبي المدينة ووجد اليهود يصومون عاشوراء

          لم تخبرنا من اين قدم النبي الى المدينة ومتى مع الدليل


          النبي اتم صيام ذلك اليوم عاشوراء في السنة العاشرة للهجرة وامر المسلمين ان بمسكوا ويتموا صبامهم لما راى اليهود صائمين وقال لو عشت لقابل (اي للعام المقبل ) لصمت التاسع والعاشر


          المهم كل مشاركتك لاقيمة لها لانك لم تدعمها لا بادلة ولا باحاديث انت تتكلم بتصورك الشخصي
          هات ادلتك والروايات واعد المشاركة
          التعديل الأخير تم بواسطة سيدونس; الساعة 13-11-2018, 01:50 PM.

          تعليق


          • #80
            المشاركة الأصلية بواسطة الجابى
            نعم هو كذلك عندكم ،

            ولكن عزيزي لم كل هذا التردد ؟
            فقط طلب بسيط ،

            هل يمكن ذلك ؟

            في الانتظار ،


            لايوجد تردد انما طلبك غير منطقي

            فالروايات الواردة في صحيح الامام البخاري صحيحة فلا حاجة ان اتى بسندها لافحصه لاخرج بنفس النتيجة ان الرواية صحيحة فهذا عبث لامبرر له
            انت يجب ان لاتلف ولاتدور عندكانتقاد لرواية معينة هات الرواية وبين وجه انتقادك لها

            تعليق


            • #81
              المشاركة الأصلية بواسطة ابوامحمد


              الاخ سيد ونس السيد الحائري كان يضرب امثال ولم يتفق عليها
              مودليل



              كيف غير متفق عليها وكل علمائك اتفقوا على ان صوم رمضان نسخ صوم عاشوراء


              ومع ذلك تفضل واخبرنا هل علمائك ايضا غير متفقين على نسخ حبس الزاني بالجلد
              وهل هم غير متفقين على ان التخيير بينالصوموالفدية نسخ بالصوم فقط
              ماذا ستقول عنها هل هي ايصا امثلة غير حقيقية

              الفصول الغروية في الأصول الفقهية - الشيخ محمد حسين الحائري - ص 237
              فصل لا ريب في جواز النسخ إلى المساوي والأخف والحق جوازه إلى الأثقل أيضا وفاقا للمحققين وخالف في ذلك قوم لنا انتفاء المانع وجواز قضاء المصلحة به ووقوعه كنسخ التخيير بين الصوم والفدية بتعيين الصوم ولا ريب أن التعيين أشق ونسخ صوم عاشوراء بصوم شهر رمضان وهو أشق ونسخ حبس الزانية بالجلد وهو أشق من الحبس احتجوا بوجوه الأول أن النقل إلى الأشق أبعد من المصلحة فلا يجوز و الجواب أما أولا فبالنقض بالأحكام الرافعة لأصل الإباحة فإنها نقل إلى الأشق وأما ثانيا فالمنع لجواز أن تكون المصلحة في الأشق الثاني قوله تعالى ما ننسخ من آية الآية فإنها تدل على الحصر في الخير وهو الأخف والمثل وهو المساوي والجواب أن المراد بالخير ما هو أكثر ثوابا أو أتم مصلحة فيتعين الأشق أو يتناوله والثالث قوله تعالى يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر وقوله يريد الله أن يخفف عنكم



              اقوال علمائكم هذه تثبت ان المسلمين كانوا يصومون عاشوراء قبل مقتل الحسين ب 60 سنة
              التعديل الأخير تم بواسطة سيدونس; الساعة 13-11-2018, 02:36 PM.

              تعليق


              • #82
                بسم الله الرحمن الرحيم
                عليه نتوكل وبه نستعين والحمد لله رب العالمين
                .
                سيد ونس
                يبدو انك ما زلت في ألاعيبك
                ان لم اقل ان صيام يوم عاشوراء كان في الجاهلية
                بل أنت ذكرت هذا
                وانت ذكرت انه يوم كانت تكسى فيه الكعبة لا انا
                والبخاري ذكر (ونقلنا لك الحديث) عن بن عباس ان النبي قدم المدينة فوجد اليهود يصومون ذلك اليوم فاستفسر منهم عن سبب صيامهم فقالوا له انه يوم نجى الله عز وجل فيه موسى
                فصامه وامر بصيامه.
                ونحن قلنا لك
                ان العقل وا لمنطق يقول التالي
                المفروض ان النبي صلى الله عليه واله وسلم بحسب زعمكم كان صائما يوم عاشوراء. لانه بزعمك من الحنيفية.
                ولكن اليهود قالوا انه يوم نجى فيه موسى.
                فلا دخل للحنيفية فيه
                فصامه (يعني لم يكن يصوم عاشوراء)
                وامر بصيامه.
                .
                .
                هذا في السنة الأولى من الهجرة او السنة الثانية...
                لا نريد ان ندخل في قال وقيل وسين جيم ومن سيربح المليون.
                انت قلت انه صام في السنة الثانية ونحن قلنا بل كان مقدمه في السنة والأولى
                ثم قلنا لك ان هناك اختلاف في تعريف السنة الأولى للهجرة انت تعتبرها من محرم وانا اعتبرتها بعده بثلاث اشهر.
                لكن الواقع هو ان قدومه وا لتكلم عن الصيام لا يخلو ان يكون بين سنة 1 و سنة 2 هجرية...
                وبعدها قلتم ان شهر رمضان نسخ صوم عاشوراء.
                فاخرج من حديث إبن عباس في ان النبي صلى الله عليه اله وسلم صام عاشوراء بعد معرفة فضله من اليهود..
                ثم نكمل في صيام السنة ال10 من الهجرة وا لتي فيها من الطامات ما فيها..
                ومنها ان النبي صلى الله عليه و اله وسلم اخبره اليهود ان عاشوراء هو يوم نجى الله في موسى
                وسنة 10 هجرية اخبره المسلمون انه صيام اليهود والنصارى...
                .
                فانقض حديث إبن عباس الأول ومخالفته صيام عاشوراء في الجاهلية ثم نكمل إن شاء الله.

                تعليق


                • #83
                  صمت دهرا ونطق كفرا
                  هذه حال ونس
                  ففي كل مرة يلجم بالحجة يختبئ وينتظر طويلا ظانا أن من حاججه قد نسى
                  وهاهو يعيد ما نسخه ولصقه من دون جواب لما طالبناه به
                  وكئن المسخرة التي يكررها كل عار أفلاسه
                  فالاحاديث الصحيحة والضعيفة وضع لها العلماء ضوابط تعرف وتميز بها حتى لاياتي كل من هب ودب ليصحح ويضعف على هواه
                  إذا لماذا تبيح لنفسك التمسك بالضعيف والهش من كتبنا؟ لماذا لا تطبق هذه القاعدة على ما تحاججنا به من أحاديث وروايات لا تصح؟
                  لماذا كررتها أكثر من مرة رغم قولنا لك بأنها ضعيفة؟
                  فهؤلاء علمائكم الكبار وفقهائكم قد بينوا بشكل واضح ان صيام عاشوراء نسخ بفرض صيام رمضان
                  الفصول الغروية في الأصول الفقهية - الشيخ محمد حسين الحائري - ص 237
                  فصل لا ريب في جواز النسخ إلى المساوي والأخف والحق جوازه إلى الأثقل أيضا وفاقا للمحققين وخالف في ذلك قوم لنا انتفاء المانع وجواز قضاء المصلحة به ووقوعه كنسخ التخيير بين الصوم والفدية بتعيين الصوم ولا ريب أن التعيين أشق ونسخ صوم عاشوراء بصوم شهر رمضان وهو أشق ونسخ حبس الزانية بالجلد وهو أشق من الحبس احتجوا بوجوه الأول أن النقل إلى الأشق أبعد من المصلحة فلا يجوز و الجواب أما أولا فبالنقض بالأحكام الرافعة لأصل الإباحة فإنها نقل إلى الأشق وأما ثانيا فالمنع لجواز أن تكون المصلحة في الأشق الثاني قوله تعالى ما ننسخ من آية الآية فإنها تدل على الحصر في الخير وهو الأخف والمثل وهو المساوي والجواب أن المراد بالخير ما هو أكثر ثوابا أو أتم مصلحة فيتعين الأشق أو يتناوله والثالث قوله تعالى يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر وقوله يريد الله أن يخفف عنكم
                  تدليسك على علمائنا يبين أنك فقط معاند لا تستحي من الكذب والأفتراء لنصرة الباطل الذي أنت عليه

                  وقد رددنا على زعمك هذا وشرحنا لك المراد من قولهم
                  لا يكون طلبي غريبا إذا علمنا إنك تدلس على علمائنا وتحرف شرحهم
                  علمائنا كانوا يشرحون أحكام النسخ وأعطوا الأمثلة على ذلك
                  وناقشوا مسئلة الزعم بأن عاشوراء نسخ برمضان
                  ولذلك قال السيد مرتضى وكذلك وصف صوم عاشوراء
                  فهل تفهم معنى وصف ؟
                  ومن ثم بين السيد مرتضى إن صوم رمضان لا يكون بدلا لعاشوراء
                  إذا من يفهم أسلوب العلماء في أستنباط الأحكام وتوسعهم في الشروحات
                  يعلم يقينا أنهم لا يناقشون صحة الروايات في هذا المورد
                  وأنما فقط شرح الأحكام وهنا كان كلامهم عن حكم النسخ
                  بقي أن نذكرك أنك عاجز عن أثبات شهرة صيام عاشوراء كما زعمت في الجاهلية

                  تعليق


                  • #84
                    المشاركة الأصلية بواسطة ايتام علي
                    صمت دهرا ونطق كفرا
                    هذه حال ونس
                    ففي كل مرة يلجم بالحجة يختبئ وينتظر طويلا ظانا أن من حاججه قد نسى
                    وهاهو يعيد ما نسخه ولصقه من دون جواب لما طالبناه به
                    وكئن المسخرة التي يكررها كل عار أفلاسه

                    إذا لماذا تبيح لنفسك التمسك بالضعيف والهش من كتبنا؟ لماذا لا تطبق هذه القاعدة على ما تحاججنا به من أحاديث وروايات لا تصح؟
                    لماذا كررتها أكثر من مرة رغم قولنا لك بأنها ضعيفة؟

                    تدليسك على علمائنا يبين أنك فقط معاند لا تستحي من الكذب والأفتراء لنصرة الباطل الذي أنت عليه

                    وقد رددنا على زعمك هذا وشرحنا لك المراد من قولهم

                    بقي أن نذكرك أنك عاجز عن أثبات شهرة صيام عاشوراء كما زعمت في الجاهلية


                    قلنا دع عنكم احاديث اهل السنة فهي لاتساوي عندكم شيئا حتى وان كانت قران منزل

                    انا الزمك باقوال علمائك وانت تحاول ان تتملص من اقوالهم بطريقة مضحكة
                    انت قلت:

                    (( علمائنا كانوا يشرحون أحكام النسخ وأعطوا الأمثلة على ذلك
                    وناقشوا مسئلة الزعم بأن عاشوراء نسخ برمضان ))
                    من اين اتيت بكلمة الزعم هذه وهي لاتوجد في اقوال علمائك

                    انت قولت علمائك مالم يقولوه وانا نقلت اقواله حرفيا بامانة فمن المدلس عليهم انا ام انت


                    تعال رد قول الحائري الواضح

                    الفصول الغروية في الأصول الفقهية - الشيخ محمد حسين الحائري - ص 237
                    فصل لا ريب في جواز النسخ إلى المساوي والأخف والحق جوازه إلى الأثقل أيضا وفاقا للمحققين وخالف في ذلك قوم لنا انتفاء المانع وجواز قضاء المصلحة به ووقوعه كنسخ التخيير بين الصوم والفدية بتعيين الصوم ولا ريب أن التعيين أشق ونسخ صوم عاشوراء بصوم شهر رمضان وهو أشق ونسخ حبس الزانية بالجلد وهو أشق من الحبس احتجوا بوجوه الأول أن النقل إلى الأشق أبعد من المصلحة فلا يجوز و الجواب أما أولا فبالنقض بالأحكام الرافعة لأصل الإباحة فإنها نقل إلى الأشق وأما ثانيا فالمنع لجواز أن تكون المصلحة في الأشق الثاني قوله تعالى ما ننسخ من آية الآية فإنها تدل على الحصر في الخير وهو الأخف والمثل وهو المساوي والجواب أن المراد بالخير ما هو أكثر ثوابا أو أتم مصلحة فيتعين الأشق أو يتناوله والثالث قوله تعالى يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر وقوله يريد الله أن يخفف عنكم

                    هل مسئلة نسخ التخيير بين الفدية والصوم بالصوم هي ايضا مسئلة زعم وليست حقيقة قرانية

                    وهل مسئلة نسخ حبس الزانية بالجلد مسئلة زعم ام انها حقيقة قرانية

                    لا تحاول اللعب معي بالالفاظ وحاول ان تخرج نفسك من هذه الورطة
                    اقوال علمائكم هذه تثبت ان المسلمين كانوا يصومون عاشوراء قبل مقتل الحسين ب 60 سنة فلا مناص لكم الا التسليم
                    التعديل الأخير تم بواسطة سيدونس; الساعة 13-11-2018, 04:25 PM.

                    تعليق


                    • #85
                      بقي أن نذكرك أنك عاجز عن أثبات شهرة صيام عاشوراء كما زعمت في الجاهلية
                      طلبك مضحك لان الجاهلية من التاريخ

                      والتاريخ انما يتم اثباته من خلال الروايات التاريخية نقلا عمن عاش تلك الاحداث التاريخية
                      وانا اثبت صيام عاشوراء في الجاهلية بروايات تاريخية عن اشخاص عاشوا تلك الحقبة باحاديث وروايات صحيحة


                      فان كنتم اكتشفتم طريقة اخرى لاثبات التاريخ بغير الروايات التاريخية دلونا عليها

                      تعليق


                      • #86
                        المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        عليه نتوكل وبه نستعين والحمد لله رب العالمين
                        .
                        سيد ونس
                        يبدو انك ما زلت في ألاعيبك
                        ان لم اقل ان صيام يوم عاشوراء كان في الجاهلية
                        بل أنت ذكرت هذا
                        وانت ذكرت انه يوم كانت تكسى فيه الكعبة لا انا
                        والبخاري ذكر (ونقلنا لك الحديث) عن بن عباس ان النبي قدم المدينة فوجد اليهود يصومون ذلك اليوم فاستفسر منهم عن سبب صيامهم فقالوا له انه يوم نجى الله عز وجل فيه موسى
                        فصامه وامر بصيامه.
                        ونحن قلنا لك
                        ان العقل وا لمنطق يقول التالي
                        المفروض ان النبي صلى الله عليه واله وسلم بحسب زعمكم كان صائما يوم عاشوراء. لانه بزعمك من الحنيفية.
                        ولكن اليهود قالوا انه يوم نجى فيه موسى.
                        فلا دخل للحنيفية فيه
                        فصامه (يعني لم يكن يصوم عاشوراء)
                        وامر بصيامه.
                        .
                        .
                        هذا في السنة الأولى من الهجرة او السنة الثانية...
                        لا نريد ان ندخل في قال وقيل وسين جيم ومن سيربح المليون.
                        انت قلت انه صام في السنة الثانية ونحن قلنا بل كان مقدمه في السنة والأولى
                        ثم قلنا لك ان هناك اختلاف في تعريف السنة الأولى للهجرة انت تعتبرها من محرم وانا اعتبرتها بعده بثلاث اشهر.
                        لكن الواقع هو ان قدومه وا لتكلم عن الصيام لا يخلو ان يكون بين سنة 1 و سنة 2 هجرية...
                        وبعدها قلتم ان شهر رمضان نسخ صوم عاشوراء.
                        فاخرج من حديث إبن عباس في ان النبي صلى الله عليه اله وسلم صام عاشوراء بعد معرفة فضله من اليهود..
                        ثم نكمل في صيام السنة ال10 من الهجرة وا لتي فيها من الطامات ما فيها..
                        ومنها ان النبي صلى الله عليه و اله وسلم اخبره اليهود ان عاشوراء هو يوم نجى الله في موسى
                        وسنة 10 هجرية اخبره المسلمون انه صيام اليهود والنصارى...
                        .
                        فانقض حديث إبن عباس الأول ومخالفته صيام عاشوراء في الجاهلية ثم نكمل إن شاء الله.


                        مازلت تكتب ولاتاتي بدليل على ماتكتب
                        هات الرواية التي تذكر ان النبي في سنة 1 هجرية شاهد اليهود يصومون عاشوراء
                        في الحوارات لاتتكلم بدون ان تاتي بالدليل حتى وان كنت تظن ان كلامك صحيح

                        تعليق


                        • #87
                          قلنا دع عنكم احاديث اهل السنة فهي لاتساوي عندكم شيئا حتى وان كانت قران منزل
                          أنت تعلم أني طلبت منك تطبيق ما قلته للأخ الفاضل المعتمد في التاريخ على أحاديثنا
                          لكنك ونس ومن يعرفك يعرف كم أنت نقيض للصدق
                          فمن باب أولى أن تطبق أنت الضوابط والقواعد للأحاديث الصحيحة عندنا لكن من يرى نقلك لها يعلم كم أنت كاذب مع نفسك ومحاورك

                          انا الزمك باقوال علمائك وانت تحاول ان تتملص من اقوالهم بطريقة مضحكة
                          انت قلت:

                          (( علمائنا كانوا يشرحون أحكام النسخ وأعطوا الأمثلة على ذلك
                          وناقشوا مسئلة الزعم بأن عاشوراء نسخ برمضان ))
                          من اين اتيت بكلمة الزعم هذه وهي لاتوجد في اقوال علمائك
                          إذا كنت تلزمني بقول علمائي فعليك فهم ما نقلته من قولهم فأنت قلت
                          فهؤلاء علمائكم الكبار وفقهائكم قد بينوا بشكل واضح ان صيام عاشوراء نسخ بفرض صيام رمضان
                          الأشارة في لصيام عاشوراء جائت فقط لشرح أحكام النسخ وليس لتبيان أن صوم عاشوراء كان موجود ونسخ
                          فهل علمت من هو الكذاب والمفتري بيننا؟
                          تقول أني تملصت من قولهم فهل فهمت أنت قولهم؟ هل شرحت لنا قولهم؟

                          هذا كلام للطوسي قدس الله سره
                          ماذا فهمت منه؟

                          دة الأصول (ط.ج) - الشيخ الطوسي - ج 2 - ص 491
                          من شرط النسخ : ألا يقع إلا في الأحكام الشرعية دون أجناس الأفعال وضروبها ، لأنه إنما ينسخ عن الفعل الذي وجب ، بأن يبين أن أمثاله ليست بواجبة ، والفعل المحظور يبين أن أمثاله غير محظورة . وليس من شرطه أن يكون للحكم المنسوخ بدل في الأحكام الشرعية ، على ما زعم بعضهم وذلك أن ما دل على أن مثل الحكم الثابت بالنص الأول ساقط في المستقبل يكون ناسخا له وإن سقط لا إلى حكم آخر ، بل عاد حاله إلى ما كانت عليه في العقل ، وعلى هذا الوجه نسخ الله تعالى الصدقة بين يدي مناجاة الرسول عليه السلام بقوله : ( أأشفقتم أن تقدموا بين يدي نجويكم صدقات ) فأسقط لا إلى بدل ، فكذلك أسقط ما زاد على الاعتداد على أربعة أشهر وعشرا عن المتوفى عنها زوجها لا إلى بدل . ولأن زوال الحكم إلى بدل لم يكن نسخا لأجل البدل ، وإنما كان منسوخا لزواله ، فلا فصل بين زواله إلى بدل وإلى غير بدل ، وكذلك وصف صوم عاشوراء بأنه منسوخ ، وإن كان صوم رمضان لا يجوز أن يكون بدلا منه ، لجواز وجوبه مع وجوبه وارتفاع التنافي بينهما .
                          أنظر كيف لونت لك ما يفضح تحريفك وتدليسك المتعمد على علمائنا

                          لا تحاول اللعب معي بالالفاظ وحاول ان تخرج نفسك من هذه الورطة
                          هذا ما تفعله أنت بالضبط
                          فليس هناك دخل للاحكام المنسخوة الأخرى بمسئلة كذبة نسخ صوم عاشوراء لكنك تحاول أن تربط بينها لتضفي المصداقية على ما ادعيته
                          اقوال علمائكم هذه تثبت ان المسلمين كانوا يصومون عاشوراء قبل مقتل الحسين ب 60 سنة فلا مناص لكم الا التسليم
                          غباء نترفع عنه فتدليسك وكذبك لا يعتبر حجة علينا

                          طلبك مضحك لان الجاهلية من التاريخ

                          والتاريخ انما يتم اثباته من خلال الروايات التاريخية نقلا عمن عاش تلك الاحداث التاريخية
                          وانا اثبت صيام عاشوراء في الجاهلية بروايات تاريخية عن اشخاص عاشوا تلك الحقبة باحاديث وروايات صحيحة


                          فان كنتم اكتشفتم طريقة اخرى لاثبات التاريخ بغير الروايات التاريخية دلونا عليها
                          أي رويات؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
                          أنت لم تأتي بأي رواية نقلت من الجاهلية
                          أنت جئت بكلام عائشة وهي ناااااااااااااااااصبية لم تدرك الجاهلية بزعمها هي
                          وجئت بروايات عن بن عمر النااااااااااصبي الذي لم يبلغ الحلم عندما أسلم مع أبيه
                          فأين كذبتك وفريتك بأنهم أشخاص عاشوا تلك الحقبة؟

                          تعليق


                          • #88
                            المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
                            http://www.yahosein.com/vb/showpost....1&postcount=54
                            انظر الرابط لمشاركة العضو ابو محمد

                            هذه الاحاديث من مستخرج أبي عوانة
                            2389 حَدَّثَنَا الصَّاغَانِيُّ، وَأَبُو أُمَيَّةَ، قَالا: حَدَّثَنَا يَعْلَى بْنُ عُبَيْدٍ، أَخْبَرَنَا الأَعْمَشُ، عَنْ عُمَارَةَ بْنِ عُمَيْرٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ، قَالَ: دَخَلَ الأَشْعَثُ بْنُ قَيْسٍ عَلَى عَبْدِ اللَّهِ فِي يَوْمِ عَاشُورَاءَ وَهُوَ يَتَغَدَّى، فَقَالَ: يَا أَبَا مُحَمَّدٍ، ادْنُ إِلَى الْغَدَاءِ، قَالَ: أَوَلَيْسَ الْيَوْمُ عَاشُورَاءَ؟ ! قَالَ عَبْدُ اللَّهِ: وَتَدْرِي مَا يَوْمُ عَاشُورَاءَ؟ ! إِنَّمَا كَانَ يَوْمُ عَاشُورَاءَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يَصُومُهُ قَبْلَ أَنْ يَنْزِلَ رَمَضَانُ، فَلَمَّا نَزَلَ رَمَضَانُ تَرَكَ، حَدَّثَنَا ابْنُ الْجُنَيْدِ أَبُو جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا أَبُو بَدْرٍ، حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ، بِإِسْنَادِهِ مِثْلَهُ.
                            2392 حَدَّثَنَا أَبُو أُمَيَّةَ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، أَخْبَرَنَا إِسْرَائِيلُ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، وَدَخَلَ عَلَيْهِ الأَشْعَثُ بْنُ قَيْسٍ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَهُوَ يَطْعَمُ، فَقَالَ: يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ، إِنَّ الْيَوْمَ يَوْمُ عَاشُورَاءَ، فَقَالَ: قَدْ كَانَ يُصَامُ قَبْلَ أَنْ يَنْزِلَ رَمَضَانُ، فَلَمَّا أَنْ نَزَلَ رَمَضَانُ تُرِكَ، فَإِمَّا أَنْتَ مُفْطِرٌ فَادْنُ فَاطْعَمْ.
                            هنا من الحديثين يتبين صوم عاشوراء متروك بشهر رمضان (ويؤيده قول الأمام الباقر(ع): «صوم متروك بنزول شهر رمضان ، والمتروك بدعة » )
                            2400 حَدَّثَنَا عَبَّاسٌ الدُّورِيُّ، حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَحَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ، حَدَّثَنَا شُعَيْبُ بْنُ اللَّيْثِ، قَالا: حَدَّثَنَا لَيْثُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ، أَنَّ عِرَاكًا أَخْبَرَهُ، أَنَّ عُرْوَةَ أَخْبَرَهُ، أَنَّ عَائِشَةَ أَخْبَرَتْهُ، أَنَّ قُرَيْشًا كَانَتْ تَصُومُ عَاشُورَاءَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ، ثُمَّ أَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - بِصِيَامِهِ حَتَّى فُرِضَ رَمَضَانُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: مَنْ شَاءَ فَلْيَصُمْهُ، وَمَنْ شَاءَ فَلْيُفْطِرْ، حَدَّثَنَا أَبُو أُمَيَّةَ، حَدَّثَنَا حَنِيفَةُ بْنُ مَرْزُوقٍ، وَسَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ، وَعَاصِمُ بْنُ عَلِيٍّ، قَالُوا: حَدَّثَنَا لَيْثٌ، بِإِسْنَادِهِ مِثْلَهُ.
                            هنا يتبين كان في الجاهلية ونسخ بشهر رمضان لكن بالتخيير من شاء فليصمه ومن شاء فليفطر فيه تخيير
                            2402 حَدَّثَنَا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ، حَدَّثَنَا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ الأَخْنَسِ، وَحَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُقْرِئُ بِبَغْدَادَ، حَدَّثَنَا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ الأَخْنَسِ، قَالَ: أَخْبَرَنِي نَافِعٌ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، قَالَ: ذُكِرَ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - صَوْمُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: كَانَ يَوْمُ عَاشُورَاءَ يَصُومُهُ أَهْلُ الْجَاهِلِيَّةِ، فَمَنْ أَحَبَّ مِنْكُمْ أَنْ يَصُومَهُ فَلْيَصُمْهُ، وَمَنْ كَرِهَهُ فَلْيَدَعْهُ.
                            هنا يتبين من كره هذه السنة فليتركها
                            فاذا كانت سنة رسول الله فكيف نكرهها
                            ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
                            م١٠
                            قلت لك يا سيد ونس لسنا هنا لتضييع الوقت
                            انت ذكرت صيام عاشوراء في الجاهليه
                            صيام يوم عاشوراء الى ما قبل فرض شهر رمضان
                            وصيام شهر رمضان فرض سنة ٢ هجرية
                            وانت ذكرت انه صيام متروك بصيام شهر رمضان
                            دع عنك احاديث الشيعة
                            فعندك انت المصائب والبلاوي هي في التضارب الفضيع في صيام يوم عاشوراء.
                            وحتى هنا الرواية التي ذكرتها تقول انه يوم كان تصومه اهل الجاهلية.
                            ولم يذكر ان النبي صلى الله عليه واله وسلم صامه
                            فلا تضطرني الى تحرير مشاركاتك
                            لسنا هنا لتضييع الوقت

                            تعليق


                            • #89
                              المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
                              1
                              الكعبة تكسى يوم 9 ذو الحجة في الاسلام وليس في الجاهلية

                              اما عدم معرفة سبب فعلهم ذلك لايعني عدم وقوع الفعل
                              فالله سبحانه وتعالى قال ان صلاة المشركين كانت مكاء وتصدية عند الكعبة
                              فلماذا كانت صلاتهم مكاء وتصدية

                              الجواب لانعلم وعدم علمنا بالسبب لايعني ان صلاتهم لم تكن موجودة

                              2
                              هذه دعوى كاذبة باطلة

                              واتحداك ان تثبت حديث واحد يذكر ان صيام اليهود 10 محرم سنة 1 هجرية

                              اتحداك ان تاتينا بحديث يذكر رقم 1 هجرية

                              استنتاجاتك خليها لك وحدك


                              في سنة 2 هجرية عند فرض رمضان نسخ صيام عاشوراء كفرض ( وهذا النسخ اعترف به كبار علمائكم وفقهائكم وهو قول ملزم للعوام منكم )

                              في سنة10 هجرية اقره رسول الله كسنة منتدبة وليس كفرض
                              اين الغرابة في ذلك

                              4
                              اولا القاعدة الاصولية تقول ان لامشاحة في المصطلحات
                              ثانيا كل الاحاديث والنصوص الصحيحة اجمعت على ان عاشوراء كام معروفا في الجاهلية وبالتالي اذا عالم او منعيلم جاهل وقال ان عاشوراء لم يكن معروفاايام الجاهلية فنقول له كلامك يدل على جهلك بالموضوع وكلامك لايلزم احد غيرك




                              اتحداك واتحداك واتحداك وانا اقف على ارض صلبة اتحداك ان تثبت حديث واحد عن رسول الله يربط بين عاشوراء وبين مقتل الحسين

                              فرايك واينتاجك بلا نص او دليل لاقيمة

                              فالاحاديث الصحيحة والضعيفة وضع لها العلماء ضوابط تعرف وتميز بها حتى لاياتي كل من هب ودب ليصحح ويضعف على هواه





                              نعم احاديث بعض الفضائل موضوعة وهذا لايعني ان الصيام غير موجود
                              فهناك مثلا احاديث فضائل وضعها الوضاعون للنبي محمد وهناك احاديث فضائل وضعت لعلي

                              فهل هذا يعني ان محمد وعلي في الاصل غير موجودان لان هناك احاديث وضعت في فضائلهما
                              اي تفكير واي منطق هذا
                              يبدو انه لا عقل عندك
                              1- عندما نقول سنة ١ هجرية فهذا يعني سنة قدوم النبي صلى الله عليه واله وسلم الى المدينة
                              وهذا لا يختلف عليه عاقل
                              فلا يمكن ان تقول ان النبي قدم المدينه سنه ٢ هجريه.
                              صح.
                              اما انك تريد حديد يذكر سنه ١ هجرية فلن تجد
                              لان التاريخ الهجري بدا بعد وفاة النبي صلى الله عليه واله وسلم
                              ولذلك قالوا مقدم النبي صلى الله عليه واله وسلم
                              2- كسوة الكعبة.
                              قد بين الاخوة ان كسوة الكعبة تمت في 9 ذي الحجة
                              فان كان عندك غير ذلك فهلم به وليس عندك دليل انها لم تكن يوم 9 ذي الحجة
                              على ان الاخوة اثبتوا ان الكعبة لم تكن تكسى سنويا بلكان يبدل الجزء التالف من الكسوة فقط.
                              وبهذا تضرب احاديث عائشة عرض الحائط
                              3-لا وجود ليوم اسمه عاشوراء عند اليهود. وقد اثبت الاخوة ذلك
                              واثبتوا ايضا ان عاشوراء اسم اسلامي وليس عربي. يعني لا اصل له في الجاهليه
                              4- تضارب الروايات في فضائل رسوادل الله صلى الله عليه واله وسلم وفي علي يعني ان تلك الفضائل باطله فقط
                              ولكن النبي صلى الله عليه واله وسلم وعلي موجودان ليس بسبب الفضائل الموضوعة
                              والفرق جلي وواضح.
                              5- مرة صيام عاشوراء نسخ بسبب صيام رمضان سنه ٢ هجرية
                              ومرة صيام عاشوراء اصبح سنة بعد صيام رمضان سنه ١٠ هجرية
                              اتنسبون الغباء لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم والعياذ بالله
                              صيام عاشوراء هو صيام جاهليه
                              صيام عاشوراء مقدم النبي صلى الله عليه واله وسلم لانه اليهود تصومه
                              صيام عاشوراء سنه ١٠ هجرية وهو صيام اليهود والنصارى
                              هذه ليست اشكالات الشيعة
                              بل هي اشكالات الكثير من علماء اهل السنة
                              فهم لم يجدوا مخرجا لهذه المساله
                              الجميع متفق على صيام شهر رمضان سنة ٢ هجرية وكيفيته
                              اما صيام عاشوراء فمتضارب
                              كصلاة التراويح تلك التى ليس لها اصل وجعلتموها فرضا على المسلمين
                              لن اتهاون مع عقليتك الوضيعة
                              اما ان تاتي بتفسير لهذا التضارب وتستقر عليه كي تناقش في هذه المسالة
                              او تعدل مشاركاتك

                              تعليق


                              • #90
                                المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
                                قلنا دع عنكم احاديث اهل السنة فهي لاتساوي عندكم شيئا حتى وان كانت قران منزل

                                انا الزمك باقوال علمائك وانت تحاول ان تتملص من اقوالهم بطريقة مضحكة
                                انت قلت:

                                (( علمائنا كانوا يشرحون أحكام النسخ وأعطوا الأمثلة على ذلك
                                وناقشوا مسئلة الزعم بأن عاشوراء نسخ برمضان ))
                                من اين اتيت بكلمة الزعم هذه وهي لاتوجد في اقوال علمائك

                                انت قولت علمائك مالم يقولوه وانا نقلت اقواله حرفيا بامانة فمن المدلس عليهم انا ام انت


                                تعال رد قول الحائري الواضح

                                الفصول الغروية في الأصول الفقهية - الشيخ محمد حسين الحائري - ص 237
                                فصل لا ريب في جواز النسخ إلى المساوي والأخف والحق جوازه إلى الأثقل أيضا وفاقا للمحققين وخالف في ذلك قوم لنا انتفاء المانع وجواز قضاء المصلحة به ووقوعه كنسخ التخيير بين الصوم والفدية بتعيين الصوم ولا ريب أن التعيين أشق ونسخ صوم عاشوراء بصوم شهر رمضان وهو أشق ونسخ حبس الزانية بالجلد وهو أشق من الحبس احتجوا بوجوه الأول أن النقل إلى الأشق أبعد من المصلحة فلا يجوز و الجواب أما أولا فبالنقض بالأحكام الرافعة لأصل الإباحة فإنها نقل إلى الأشق وأما ثانيا فالمنع لجواز أن تكون المصلحة في الأشق الثاني قوله تعالى ما ننسخ من آية الآية فإنها تدل على الحصر في الخير وهو الأخف والمثل وهو المساوي والجواب أن المراد بالخير ما هو أكثر ثوابا أو أتم مصلحة فيتعين الأشق أو يتناوله والثالث قوله تعالى يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر وقوله يريد الله أن يخفف عنكم

                                هل مسئلة نسخ التخيير بين الفدية والصوم بالصوم هي ايضا مسئلة زعم وليست حقيقة قرانية

                                وهل مسئلة نسخ حبس الزانية بالجلد مسئلة زعم ام انها حقيقة قرانية

                                لا تحاول اللعب معي بالالفاظ وحاول ان تخرج نفسك من هذه الورطة
                                اقوال علمائكم هذه تثبت ان المسلمين كانوا يصومون عاشوراء قبل مقتل الحسين ب 60 سنة فلا مناص لكم الا التسليم
                                ايتام علي لاتلف ولاتدور معي

                                انا اتيتك بنص كلام الحائري الصريح فلماذا انت تهرب الى كلام الطوسي بما لاعلاقة له بالموضوع
                                تفضل ان كنت تجرا فند كلام الحائري

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X