إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

السيف الأبهر النجدي على رقبة الضال الجمري ... في الجبر والاختيار

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • السيف الأبهر النجدي على رقبة الضال الجمري ... في الجبر والاختيار

    بسم الله الرحمن الرحيم

    قال الجمري في منتدى يا حسين :

    ((فأنا أتهم ربك الذي تؤمنين به ( وليس الله ) بأنه ظالم و مغفل و أحمق و ساذج و أرعن .. الخ ، فاترك الله بعيدا عن تخاريفك واسألينا عن ربك .))

    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين

    ظن هذا المسكين المدعو بالجمري بأنه غسل الكفر بقوله (((((((وليس الله))))))) ووالله لهو الكفر بعينه أن يتهم الباري عز وجل بهذه الاتهامات

    فلو وجهت هذه الاتهامات ولو غمزا لإمامه الغائب في السرداب!! لأدخل هذا الجمري العالمين في نار جهنم ولكن مادامت المسألة فيها الباري عز وجل فلا بأس ولا داعي للتحرز فيمن نخاطب !!!

    ولكن سبحانك ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا

    أقول في الجبر والاختيار مستعينا بالله مبتدأ بهذه القصة

    ((دخل القاضي عبدالجبار الهمذاني المعتزلي على الصاحب ابن عباد وكان معتزليا أيضا وكان عنده الأستاذ أبو إسحاق الإسفراييني

    فقال عبدالجبار على الفور :- سبحان من تنزه عن الفحشاء !

    فقال أبو إسحاق فورا :- سبحان من لا يقع في ملكه إلا ما يشاء !

    فقال عبدالجبار وفهم أنه قد عرف مراده فقال :- أيريد ربنا أن يُعصى ؟

    فقال أبو إسحاق :- أيُعصى ربنا قهراً ؟

    فقال له عبدالجبار :- أرأيت إن منعني الهدى وقضى علي بالردى ، أأحسن إلىّ أم أساء ؟؟

    فقال أبو إسحاق :- إن كان منعك ما هو لك فقد أساء وإن كان منعك ما هو له فيختص برحمته من يشاء !!

    فانصرف الحاضرون وهم يقولون :- والله ليس عن هذا جواب .))

    انتهت القصة "ذكرها العلامة ابن عثيمين رحمه الله في القول المفيد 2/402"

    فاعلم أخي المسلم هداني الله وإياك إذا أردت أن تعرف قدر الله جلا جلاله وتقدست أسمائه أنه على أربعة مراتب :-

    المرتبة الأولى :- العلم، وأن الله جلا وعلا عالم بكل شيء من صغير وكبير من جلي وخفي وماض وحاضر فالله جل جلاله يعلم ما كان وما يكون وما لم يكن لو كان كيف يكون

    قال تعالى (وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلا رَطْبٍ وَلا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ)(الأنعام:59)

    وقال تعالى (أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّ ذَلِكَ فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ)(الحج:70)

    وغيره من الآيات الكثيرة والأحاديث المستفيضة الدالة على علم الله جل جلاله

    ولكن لتعلم أن هذا العلم أزلي لا يتجدد بل هو قديم فيه سبحانه وتعالى يعلم من الأزل كل شيء إلى قيام الساعة وما بعد الساعة فعلم الله تعالى لا يمكن أن يطرأ فيه حدث

    فالله جل جلاله يعلم من الأزل أنك أيها العبد المسكين ستفعل في يوم كذا في مكان كذا في ساعة كذا بأنك ستفعل هذا المنكر وهذه المعصية له جل جلاله يعلمها من الأزل

    ويعلم أن هذه الحبة وهذه الورقة ستسقط من ورقة كذا في يوم كذا في ساعة كذا من الشجرة الفلانية بالأرض الفلانية

    قال تعالى (لا يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلا فِي الْأَرْضِ وَلا أَصْغَرُ مِنْ ذَلِكَ وَلا أَكْبَرُ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ)(سـبأ: من الآية3)

    فعلم الله صِفَةٌ له أزلية ذاتية لا يطرأ عليها الحدث يعلم ما كان وما يكون وما لم يكن لو كان كيف يكون

    إذا ما يجري الآن من الذنوب والمعاصي لم تكن على الله خافية فالعلم كاشف لها من الأزل

    المرتبة الثانية :- الكتابة,

    قال تعالى (مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ)(الحديد:22)

    ودلت عليه الآيتان السابقتان والحديث النبوي الشريف

    ((كتب الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة قال وعرشه على الماء)) رواه مسلم

    وغيره من الأحاديث الدالة على كتابة كل شيء

    والكتابة بعد المرتبة الأولى والمرتبة الأولى وهي العلم لم تستحدث بل هي صفة أزلية ذاتية لا تتغير

    والكتاب وهو اللوح المحفوظ لا يتغير فيه شيء لأن الله كتبه عن علم وفيه مقادير كل شيء جفت الأقلام وطويت الصحف

    جاء سراقة بن مالك بن جعشم فقال (( يا رسول الله بين لنا ديننا كأن خلقنا الآن :- فيما العمل اليوم ؟ أفيما جفت به الأقلام وجرت به المقادير؟ أم فيما نستقبل؟
    قال:- لا بل فيما جفت به الأقلام وجرت به المقادير
    قال :- ففيم العمل
    قال زهير :- ثم تكلم أبو الزبير بشيء لم أفهمه فسألت ما قال فقال اعملوا فكل ميسر ))

    والكتاب كتابان :-

    الأول :- وهو اللوح المحفوظ الذي ذكرناه وهو الذي لا يتغير

    الثاني :- وهو ما بأيدي الملائكة وهو الذي يتغير

    قال الله تعالى (يَمْحُوا اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ)(الرعد:39)

  • #2
    يتبع ....

    المرتبة الثالثة :- المشيئة , مشيئته النافذه وقدرته الشاملة فلا يكون في ملك الله جلا وعلا ما لا يريد

    وهذه الإرادة هي الكونية القدرية

    قال الله تعالى (قُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ فَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ)(الأنعام:149)

    قال الله تعالى (وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ)(يونس:99)

    وقال تعالى (وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ)(هود:118)

    وقال تعالى (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوّاً شَيَاطِينَ الْأِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ)(الأنعام:112)

    فهذه هي المشيئة الكونية القدرية نافذة في كل شيء وهي غير الشرعية الدينية

    المرتبة الرابعة :- خلق الخلق جميعا

    فخلقهم وخلق أعمالهم وخلق أفعالهم وإراداتهم فصارت إراداتهم تابعة لإرادة الباري عز وجل

    قال تعالى (وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ)(التكوير:29)

    وقال تعالى (وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً)(الانسان:30)

    وبعد هذا البيان يتبين لنا أن الله تعالى ما كان ليظلم أحدا من عباده

    فعلمه سبحانه وتعالى تابعة لمشيئته جلا وعلا فما كان ليريد إلا وهو يعلم سبحانه وتعالى

    فعلم الله كاشف لكل شيء يعلم الله جلا وعلا أن زيدا من الناس يرفض الحق ويبغضه ويتركه ويكفر به فاستحق النار

    ويعلم سبحانه وتعالى أن عمرو من الناس يحب الحق فيتبعه فاستحق الجنة

    كما أن 1+2=3

    فكذلك أيضا

    نبي من الله جلا وعلا يرسل إلى مثل أبي جهل أو أبو لهب = كفر به وجحود

    فطبيعتهم معروفة عند الله جلا وعلا بكره الحق فالناس ليسوا سواء في قبول الحق أو عدمه

    وكما أن بعض الآباء يعلم من أبناءه أنه إذا خرج إلى المكان الفلاني يفعل كذا وكذا

    فما بالك بالباري عز وجل الذي عنده علم كل شيء

    ألا يعلم من عبد من عبيده أنه سيفعل كذا وكذا لخبث سريرته وسوء طويته فاستحق النار وأراد الله له ذلك لعلمه بحال هذا العبد العاصي

    قال تعالى (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوُابُّ وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ)(الحج:18)


    فأين ظلم الله للعباد ؟؟؟

    فأراد الله ذلك قبل خلق الخلائق فتلك هي الإرادة الكونية القدرية

    وأعطى للإنسان صفتان وهي

    1- إرادة جازمة .
    2- وقدرة تامة .

    وصفاته هذه مخلوقتان لله جلا وعلا فلا أحد يقول بأنها ليست كذلك فهي لا تخرج عن ملكه سبحانه وتعالى ومن ادعى بأن الإنسان يعصي الله بدون إرادته (الكونية القدرية)

    فصار بذلك جاحدا لهذين المخلوقين (إرادة الإنسان وقدرته) بأن يكونا من خلق الله تبارك وتعالى

    وفعل العبد يتعلق به شيئان :-

    1- خلق وهذا متعلق بالله جلا وعلا فهو الذي خلق هذا الفعل
    2- مباشرة وهذا يتعلق بالعبد وينسب إليه لفعله إياه ذلك الفعل عن قدرة وإرادة

    وعدم الإيمان بهذه المراتب الأربعة يورد المهالك

    علمٌ كتابةُ مولانا مشيئتُهُ *** وخلقُه وهو إيجاد وتكوين

    والله سبحانه وتعالى له في خلقه شئون وحكم

    فخلق الجنة وخلق لها أهلها

    وخلق النار وخلق لها أهلها

    فكلٌ معلوم عنه من الأزل مكتوب في اللوح المحفوظ ومراد له ذلك من خالقه وباريه إما إلى الجنة أو إلى النار

    ولكن بإرادة الإنسان وقدرته وفعله هو لا فعل الله

    والله سبحانه وتعالى يريد لجميع عباده الهداية والفوز بالجنان

    ولكن كما قال الباري عز وجل (وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ)(يوسف:103)

    قال تعالى :- (وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلامِ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ)(يونس:25)

    فالإرادة الشرعية الدينية هي (وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلامِ)

    والإرادة الكونية القدرية هي (وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ)

    والتقدير تابع لعلم الله تعالى الموصوف به جلا وعلا

    فإن أنكر هذا التقدير لزمه أن ينكر علم الله جلا وعلا

    والتقدير على أربعة أقسام :

    التقدير العام :- وهو علم الله بما كان وبما يكون وكتابته لذلك كما تقدم في اللوح المحفوظ
    التقدير العمري :- وهو المذكور في حديث ابن مسعود عن رسول الله صلى الله عليه وسلم (( إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوما ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك ثم يبعث الله ملكا فيؤمر ويقال له اكتب عمله ورزقه وأجله وشقي أو سعيد ثم ينفخ فيه الروح)) رواه البخاري

    التقدير السنوي :- وهو تقدير يكون في ليلة القدر بأن يكتب فيها ما يحدث إلى مثلها من العام القادم

    التقدير اليومي :- وهو وقوع تلك المقدورات في كل يوم

    فعمل الإنسان ينتقل من علم الله الأزلي إلى اللوح المحفوظ مع إرادته سبحانه وتعالى ثم انتقل إلى خلقه سبحانه وتعالى

    ثم إلى هذا العبد الفاعل لهذا الفعل

    فإن كان سوء استحق هذا العبد النار

    وإن كان خير استحق هذا العبد الجنة

    والشر لا ينسب لا إلى الله ولا إلى قضاءه ولا إلى قدره

    فالله لا يريد بقضاء الشر شرا

    ولكن الشر يكون في المقضي وقد يلائم الإنسان وقد لا يلائمه وقد يكون طاعة وقد يكون معصية فهذا في المقضي وليس في القضاء

    وأخيرا أقول

    (الْآنَ حَصْحَصَ الْحَقّ)

    والحمد لله رب العالمين

    تعليق


    • #3
      ههههههههههههه


      نعم الرب الذي تؤمن به بنت الصحابة رب مغفل وأرعن ..



      ثم لماذا توجه لي كل هذا الشرح ؟؟؟؟

      قله لصاحبتك بنت الصحابة ..



      فأنا عقيدتي في هذا الأمر واضحة جدا وقد بينتها مرارا ..

      فاعتقادنا أننا في أفعالنا التي نثاب و نعاقب عليها مخيرون لا مسيرون . وفيما دون ذلك من أمور يقدرها علينا الله كالحياة والممات ولون البشرة وحسن المنظر وما الى ذلك فلا خيرة لنا فيها .


      ( الجمري )

      تعليق


      • #4
        بارك الله فيكم مولانا الجمري.

        واسأل الاعرابي:
        هل رأيت يدي القرآن ام لازلت تبحث؟؟؟!!!!!


        تعليق


        • #5
          looooooooooooooooooooool
          :p :p :p :p :p :p :p

          تعليق


          • #6
            الجمري وهل تعصي ربنا قهرا وبدون علمه يا جمري ؟؟؟

            دع عنك الجعجعة

            تعليق


            • #7
              loooooooooooooooool

              الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الأعرابي
              الجمري وهل تعصي ربنا قهرا وبدون علمه يا جمري ؟؟؟

              دع عنك الجعجعة
              آن لأبي للللووووووووووووول ان يمغط سيقانه
              ههههههه
              loooooooooooooooooooool
              :p :p :p :p :p :p

              تعليق


              • #8
                الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الأعرابي
                فعلمه سبحانه وتعالى تابعة لمشيئته جلا وعلا فما كان ليريد إلا وهو يعلم سبحانه وتعالى
                خطأ غير مقصود فالمشيئة تابعة لعلم الله

                تعليق


                • #9
                  سؤال الى الاعرابي الكريم!!
                  اذا صدمت بالسيارة شخص و مات !! هل تعاقب ام لا!! انا لا اقصد القانون انا اقصد هل تعاقب من الله سبحانه و تعالى ام لا؟

                  و من ثم نكمل الحديث اذا اردت!

                  تعليق


                  • #10
                    المشكلة يا مرزبا هي القياس مع الفارق تقسون الخلق على الله سبحانه وتعالى

                    الرجاء توضيح المثال أكثر يا أخ مرزبا

                    وشكرا

                    تعليق


                    • #11
                      انا لا اقصد القانون انا اقصد هل انت مخطيء في المفهوم الاسلامي ام لا؟ على فكرة انت غير متعمد طبعا!!! لا سمح الله ارجو ان لا تتعرض لهذا الموقف!

                      تعليق


                      • #12
                        شاء الله ان اعصيه ولكن لم يرد لي المعصية

                        ارى يا اعرابي

                        لا تعذب نفسك...

                        بالدعاء

                        ولا بلا بالجهاد

                        فالمكتوب مكتوب...

                        ولن تغير فيه..

                        تعليق


                        • #13
                          أحسنت يا هشام ابن الحكم شاء الله أن تعصيه ولكن لم يرد معصيته

                          وهذه هي الإرادة الكونية القدرية والإرادة الدينية الشرعية

                          مرزبا :-

                          نعم مخطئ

                          لم أحب أن أسترسل في الإجابة حتى نرى ماذا تريد

                          تعليق


                          • #14
                            شكرا اخي الاعرابي ؟
                            اذا انت مخطيء فهل كتب الله عليك الخطيئة في هذا الموضوع؟ اي ان الله يعلم بخطأك من الازل؟ و لم يكتب لك شيء أخر غير هذا! ان يموت هذا الرجل بسببك!

                            هل فهمت قصدي؟؟

                            بعبارة اخرى ان الله كتب موت هذا الرجل بسيارتك في الوقت الفلاني! و ليس هناك مجال لتغيير هذا الحال او اطالة عمر الرجل ( المصدوم )).

                            تعليق


                            • #15
                              موت الرجل ليس محتوما بسببي

                              لأنه قد يموت

                              وقد لا يموت

                              وفي كلتا الحالتين يعلم الله جلا وعلا أني سأصدمه من الأزل

                              ويعلم

                              هل سينجوا أم أنه لن ينجو ؟

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X