صحفي دخل قنصلية السعودية في استانبول ولم يخرج..
ادعت السعودية اولا انه لم يدخل ..
ثم قالوا ان الكاميرات كانت عاطلة ولم تسجل شيئا ذلك اليوم ..
ولما صورت كاميرات اخرى واثبتت دخوله ,
اسقط في ايديهم فقالوا نعم انه دخل ولكنه خرج..,
ولما اثبت انه مقتول ,
قالوا نعم دخل وقتله قاتل مارق ( على وزن قتلته الجن
)
وهكذا كل يوم وساعة كذبة ..
كاميرات وفيديو وساعة آبل وشهود ,
و15 قاتل دخل القنصلية ,
ومنشار كهربائي ,
وتسجيلات صوتية ,
ومواد تنظيف بل صبغ وطلاء للقنصلية من الداخل تم بعد الجريمة للتغطية على اثارها وغيرها كثير
ليفتضح اغبى جهاز مخابرات في العالم مثبتا غباءه في التستر على جريمة قتل لرجل واحد مسالم كبير السن ..
الصحف والمجلات وحتى رؤوساء الدول واجهزة مخابراتها
يعلمون بجريمة القتل ومع كل الشهود والدلائل والافلام والتسجيلات فان الاعراب لهم رأيا اخر
- وزير خارجية البحرين يقول ان مايجري هو حملة تستهدف السعودية
-وزير خارجية الامارات كذلك يؤيد دعمه للسعودية ويزعم ان ماحدث هو مؤامرة اعلامية على السعودية
-رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس يعرب عن اسفه لما تتعرض له السعودية ويعلن تضامنه معها
-رئيس السودان البشير يقول ان ما يجري حملة تشويه للسعودية ليس الا ويعلن تضامنه مع السعودية وينكر كل ماحدث !
- اللبناني سعد الحريري يقول ان مايجري حملة مبرمجة لتشويه السعودية
-العراقي مقتدى الصدر يقول لماذا يهتمون ويضخمون جريمة قتل ويتناسون جرائما اكبر, وهي محاولة منه لتأييد السعودية وتمييع قضية قتل الصحفي ,
- حتى وزير خارجية العراق الجعفري يقول معلقا على الجريمة , انها امر مفاجئ وغريب !!! وكأن السعودية بلد المحبة والسلام !
-الذباب السعودي على النت في عمل دؤوب للهجمات على الصفحات التي تدين السعودية وقنصليتها وجهاز مخابراتها واميرها الخنيث ...
وهكذا ..
كل هذه الشواهد على جريمة القتل ولكن الاعراب يصرون على براءة القاتل وبراءة الدولة وكأن شيئا لم يكن ..
.................................
ترى هل عجبا ان ظلامات وجرائم وقعت قبل 1400 عاما من اليوم زورها المزورون وقامت الدولة الحاكمة بالتغطية عليها
وتشبعت الاجيال بالاكاذيب الى يومنا هذا بخصوص تلك الظلامات والجرائم فصارت وكأنها لم تقع ولم تكن,
فقال الناس ويقولون عن القاتل والمجرم انه رضي الله عنه وانه امير المؤمنين وخليفة المسلمين,
ترى هل عجبا ان سيدة نساء العالمين سلام الله عليها تقول غاضبة لأبوبكر وصاحبه عمر ( لادعون عليك بكل صلاة اصليها) فيقول الناس ان هذا الرجل وصاحبه راضيين مرضيين عند الله ويلحقون كلمة رضي الله عنه عند ذكر اسمه ويسمونهما بالشيخين الجليلين..
ترى هل عجبا ان يقول فقهاء الامة ومؤرخيها ان سيد شباب اهل الجنة انما قُتل بسيف جده وانا يزيد لم يأمر بقتله؟
ترى هل عجبا ان يكون يزيد القرود السكير الماجن اميرا للمؤمنين ويترضى الناس عنه ؟
ترى هل عجبا ان يكون معاوية بن هند آكلة الاكباد المحارب لامير المؤمنين والقاتل لالاف المسلمين في صفين وقبل صفين ,
والامر بسب امير المؤمنين على منابر الدولة لسبعين عاما في كل صلاة ,
هل عجبا ان يكون معاوية خليفة للمسلمين بل خالا لهم وكاتبا للوحي ومن الراضين المرضيين عند الله تعالى ؟..
ليس عجبا تبرئة مجرمين قتلة وعدم ادانتهم وادانة دولتهم وجهاز مخابراتهم واميرهم الامر بالجريمة رغما عن كل الدلائل المرئية والافلام والصور والشهود ..
حادثة معاصرة شاهد على التزوير والتزييف , فما بال حوادث حدثت قبل 1400 عام !!!
يالها من امة !!!
..،
ادعت السعودية اولا انه لم يدخل ..
ثم قالوا ان الكاميرات كانت عاطلة ولم تسجل شيئا ذلك اليوم ..
ولما صورت كاميرات اخرى واثبتت دخوله ,
اسقط في ايديهم فقالوا نعم انه دخل ولكنه خرج..,
ولما اثبت انه مقتول ,
قالوا نعم دخل وقتله قاتل مارق ( على وزن قتلته الجن

وهكذا كل يوم وساعة كذبة ..
كاميرات وفيديو وساعة آبل وشهود ,
و15 قاتل دخل القنصلية ,
ومنشار كهربائي ,
وتسجيلات صوتية ,
ومواد تنظيف بل صبغ وطلاء للقنصلية من الداخل تم بعد الجريمة للتغطية على اثارها وغيرها كثير
ليفتضح اغبى جهاز مخابرات في العالم مثبتا غباءه في التستر على جريمة قتل لرجل واحد مسالم كبير السن ..
الصحف والمجلات وحتى رؤوساء الدول واجهزة مخابراتها
يعلمون بجريمة القتل ومع كل الشهود والدلائل والافلام والتسجيلات فان الاعراب لهم رأيا اخر
- وزير خارجية البحرين يقول ان مايجري هو حملة تستهدف السعودية
-وزير خارجية الامارات كذلك يؤيد دعمه للسعودية ويزعم ان ماحدث هو مؤامرة اعلامية على السعودية
-رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس يعرب عن اسفه لما تتعرض له السعودية ويعلن تضامنه معها
-رئيس السودان البشير يقول ان ما يجري حملة تشويه للسعودية ليس الا ويعلن تضامنه مع السعودية وينكر كل ماحدث !
- اللبناني سعد الحريري يقول ان مايجري حملة مبرمجة لتشويه السعودية
-العراقي مقتدى الصدر يقول لماذا يهتمون ويضخمون جريمة قتل ويتناسون جرائما اكبر, وهي محاولة منه لتأييد السعودية وتمييع قضية قتل الصحفي ,
- حتى وزير خارجية العراق الجعفري يقول معلقا على الجريمة , انها امر مفاجئ وغريب !!! وكأن السعودية بلد المحبة والسلام !
-الذباب السعودي على النت في عمل دؤوب للهجمات على الصفحات التي تدين السعودية وقنصليتها وجهاز مخابراتها واميرها الخنيث ...
وهكذا ..
كل هذه الشواهد على جريمة القتل ولكن الاعراب يصرون على براءة القاتل وبراءة الدولة وكأن شيئا لم يكن ..
.................................
ترى هل عجبا ان ظلامات وجرائم وقعت قبل 1400 عاما من اليوم زورها المزورون وقامت الدولة الحاكمة بالتغطية عليها
وتشبعت الاجيال بالاكاذيب الى يومنا هذا بخصوص تلك الظلامات والجرائم فصارت وكأنها لم تقع ولم تكن,
فقال الناس ويقولون عن القاتل والمجرم انه رضي الله عنه وانه امير المؤمنين وخليفة المسلمين,
ترى هل عجبا ان سيدة نساء العالمين سلام الله عليها تقول غاضبة لأبوبكر وصاحبه عمر ( لادعون عليك بكل صلاة اصليها) فيقول الناس ان هذا الرجل وصاحبه راضيين مرضيين عند الله ويلحقون كلمة رضي الله عنه عند ذكر اسمه ويسمونهما بالشيخين الجليلين..
ترى هل عجبا ان يقول فقهاء الامة ومؤرخيها ان سيد شباب اهل الجنة انما قُتل بسيف جده وانا يزيد لم يأمر بقتله؟
ترى هل عجبا ان يكون يزيد القرود السكير الماجن اميرا للمؤمنين ويترضى الناس عنه ؟
ترى هل عجبا ان يكون معاوية بن هند آكلة الاكباد المحارب لامير المؤمنين والقاتل لالاف المسلمين في صفين وقبل صفين ,
والامر بسب امير المؤمنين على منابر الدولة لسبعين عاما في كل صلاة ,
هل عجبا ان يكون معاوية خليفة للمسلمين بل خالا لهم وكاتبا للوحي ومن الراضين المرضيين عند الله تعالى ؟..
ليس عجبا مطلقا , والقائمة طويلة لاتنتهي في تزوير الحقائق وتبرئة المجرمين ودفن الجرائم ورفع الوضيعين وجعل السلاطين والملوك الطغاة ممثلين لله تعالى في الناس راضين مرضيين ويقال عنهم رضي الله عنهم اجمعين..
ليس عجبا تبرئة مجرمين قتلة وعدم ادانتهم وادانة دولتهم وجهاز مخابراتهم واميرهم الامر بالجريمة رغما عن كل الدلائل المرئية والافلام والصور والشهود ..
حادثة معاصرة شاهد على التزوير والتزييف , فما بال حوادث حدثت قبل 1400 عام !!!
يالها من امة !!!
..،
.
تعليق